|
الصدفة _ تكملة
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6184 - 2019 / 3 / 26 - 07:56
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
التجانس بالفعل أو تحقيق العدالة الموضوعية ، توحيد الكثافة اليوم " كل يوم " مهمتنا !؟
العبارة شديدة الكثافة والتركيز ، تشبه الذرة أو البصلة سأحاول تفكيكها إلى الدرجة التي تسمح بها قدراتي المعرفية _ الأخلاقية ....
1 التركيز والتأمل ، أقدم عبارة مشتركة في العالم المعاصر . هل يمكن فهم معناها ، الموضوعي ، والمتفق عليه ؟ السؤال مضحك ، لمن يعرف أو لديه بعض الاطلاع على اليوغا ، وغامض ويتعذر فهمه على من يجهل اليوغا وبوذية الزن أيضا . ما هو التأمل ؟ لا أحد يعرف . ببساطة يشبه سؤال المؤمن بوجود خالق وإله عن مكانه وزمنه ، أو سؤال غير المؤمن عن الفعل الأول ( سبب أم صدفة ) . أيضا التركيز بنفس درجة الغموض . مع أسبقية التركيز وشموله ، بحيث يتعذر التأمل قبل التركيز ، بينما العكس ممكن . في اللحظة التي تحاول _ي فيها التركيز على أي موضوع أو شيء ، تحضرك أفكار جديدة وهي مزيج من الأفكار المألوفة والعبثية مع الهلوسات السمعية _ البصرية وغيرها بالتزامن . وهذه الحالة معروفة منذ أكثر من ثلاثة آلاف عام ....الجشع أو عدم الكفاية أو انشغال البال . والتوق الإنساني الشامل إلى ....راحة البال _ غاية التركيز والتأمل . .... هل يوجد حل ؟ هنا الجواب نسبي فقط . بالنسبة لشخص يتألم ( أو يسبب الألم لغيره ) طبعا يوجد حل . والحل يتراوح بين القتل أو السجن ( النفي سابق على السجن ) أو دفع غرامة أو تأنيب ، وبين الدفع بالقوة إلى التعلم ، بالإقناع أو بالقسر والاكراه ، وغالبا ما يحدث مزيج بينهما ( وهذا أسلوب حديث وحضاري ، سوف يتعمم خلال هذا القرن أو هذا ما أتمناه ) . .... تحقيق التجانس بين الوقت والجهد ، وبين الفكر والشعور ...عتبة الصحة العقلية . غالبية البشر يراوحون حول العتبة طيلة حياتهم ، بحيث يعيشون في موقف التجنب المزدوج أو التقييد العقلي والعاطفي . ( التجنب والتقييد مصطلحان مفصليان في حياة الفرد ...) . بعبارة ثانية ، اغلب البشر يعتمدون خلال حياتهم على قواعد قرار من الدرجة الدنيا . العيش حول العتبة ، قواعد قرار من الدرجة الدنيا . العيش حول السقف ، قواعد قرار من الدرجة العليا . هذه الفكرة خلاصة من عدد كبير من المعلمين بعضهم أحياء لحسن الحظ .... وقد ذكرت أسماؤهم مرارا وتكرارا ، وعدم التذكير بهم دوما سببه الخوف من التكرار والملل . كل فكرة أو كلمة هي بفضل آخر . لا توجد كلمة واحدة من إبداعي الشخصي فقط . وأعتقد أنها حقيقة موضوعية ، والتي عبر عنها بورخيس بشكل جميل ومكثف . ..... جلس _ ت ( س ) .... ينسخ رواية ، كلمة بعد كلمة وحرفا بحرف ، حتى الفواصل وبقية الإشارات النصية المختلفة ، مثل التعجب والاستفهام وغيرها . وبعدما أنجز _ ت نسخ الرواية . وضع نقطة النهاية ، ثم توقيعه الشخصي . وكانت النتيجة رواية جديدة ، منفصلة ، وتختلف تماما عن الأولى . .... ملحق 1
الأب الحقيقي 1 كل صباح أكرر مع بوذا الكون صدى أفكارنا شكرا بوذا بعد 25 قرنا تصلح الأيدي للمصافحة .... 2 _ ماذا أفعل هنا ؟ _ لا أحد يجبرك على البقاء ( العبارة تأملية وتصلح لاستخدامات جديدة _ تتجدد بالتزامن ) .... 3 التفسير علم والتأويل فن العلم بدون فن ، يتحول إلى حركات ميكانيكية ومكررة ، ... وسأم لا يطاق . الفن بدون علم ، يتحول إلى تهريج مبتذل ويثير الشفقة ، كما يتعذر تحمله . التمييز النوعي بين الفن والعلم ليس سهلا ، ولا حتى ممكنا بعض الأحيان . كل قراءة هي مزيج بين التأويل والتفسير ، سوء القراءة يتمركز حول القطبين . عنف التفسير ، التركيز والمبالغة على رموز النص واشاراته ، انكماش إلى الداخل . انحراف التأويل ، إلى خارج رموز النص واشاراته ،...عشوائية وفلتان إلى الخارج . مثال بسيط على ذلك ، حل معادلة من الدرجة الأولى : س + ص = ع يتطلب التفسير الصحيح ، معرفة القيمة الثابتة لاثنين من المتحولات الثلاثة على الأقل . التأويل نوع من التنجيم ، ينكر المعايير ، ويزعم المعرفة فوق الحس والخبرة والشعور .... ما تزال الفنون والآداب والموسيقا ، والشعر في المقدمة ، تحقق التوازن العسير بين القطبين ! تمنع التفسير من السقوط في مستنقع التكرار الكآبة ، وتكبح مبالغات التأويل بالمقابل ، وجنوحه المتكرر إلى المجهول والجنون والهلوسة . .... 4 " انصر أخاك ظالما أو مظلوما " تفسير العبارة يتناقض مع تأويلها ؟ _ تأويل العبارة ، ينطلق من القراءة أولا ، ومن خارج حدود النص غالبا . وليست الكلمات أكثر من رموز فارغة ، يستخدمها القارئ بحسب رغبته ، وعلى هواه . المعنى جوهر فارغ ، تقول حكمة صينية قديمة ، وتمثل المحور الكلاسيكي للتأويل . _ تفسير العبارة ، يحتاج إلى قارئ _ ة يجيد اللغة العربية والثقافة الاجتماعية أيضا . التفسير بعكس التأويل ، ينطلق من داخل النص إلى خارجه . والشرط الثاني ، التسلسل المنطقي ( الخوارزمية ) . العبارة بطبيعتها ناقصة : تشبه س + ع = ص . ونحن لا نعرف قيمة أي من المتحولات الثلاثة ، أو واحد على الأكثر . إذن لفهم العبارة ، واكتشاف معناها المحتمل ، لكن الأقرب إلى المنطق ، والواقع بالتزامن ، نحتاج إلى تكملتها ، بفرضية ما ....عبر تحقيق التوازن بين التفسير والتأويل بالفعل !؟ .... كل عبارة تقال ، أو تكتب ،... هي ضمن سياق محدد . والمعنى مزيج من أربعة اقطاب بالتزامن ، وفي الحد الأدنى ... 1 _ القراءة 2 _ السياق 3 _ الرسالة 4 _ المؤلف _ة .... بصورة عامة ، العبارة تضمر طرفا ( أو أكثر ) آخر هو محور العبارة ، أو بؤرة النص . التصنيف الثنائي بهذه الحالة يكفي ، وبالتالي استخدام التعددي ركاكة وتزيد الغموض . يمكن استبدال العبارة بوضوح : علاقة الأخوة أهم من علاقة الجوار أو الزمالة أو غيرها . وبعبارة ثانية ، رابطة الدم والقرابة أولا . بعدها ، تأتي بقية العلاقات ، وبدرجة ثانية بالضرورة . لا يكفي ذلك وحده لكشف المعنى الحقيقي ( الذي ما يزال حيا معنا ) ، حيث الماضي الميت يأخذ معه كل ما لا يلزم بشكل دوري ومستمر . الأهم بالنسبة للآن _ هنا ، في سوريا بالتحديد ، المعنى الأخطر ... الولاء قبل الجدارة وأكثر أهمية من الأخلاق والقيم ، وأي شيء آخر . وبعد خطوة واحدة فقط يصير الولاء بالوراثة ، وبعدها طاعة عمياء ، تتدحرج بقوة العطالة إلى شهوة الخضوع ، حيث المستنقع العربي _ الإسلامي الذي نتخبط فيه بلا جدوى منذ عشرات القرون . .... النتيجة تقترب من التأويل أكثر من التفسير . وهذا من طبيعة القراءة الأولى . القراءة الأولى تشبه الكتابة الأولى إلى درجة المطابقة العكسية ، نشاط نرجسي بطبيعته . ماذا بعد ؟! .... الفرد ينتج المجتمع أيضا ... مشاعرك مسؤوليتك أولا . .... .... يريد الفرد ( امرأة أو رجل ) الحصول على جودة عليا تكلفة دنيا . بعبارة ثانية ، الرغبة المشتركة في الحياة السهلة والبسيطة والمباشرة والمجانية أيضا . وذلك كله بالتزامن مع ، الرغبة في حياة استثنائية وكاملة ولا تشوبها شائبة . تلك الرغبة لاشعورية ، ومشتركة ، وهي من أهم الكشوف المعرفية للتحليل النفسي . وتشبه الحنين إلى بيت الطفولة ، أو إلى عادة انفعالية سابقة . الاجبار على التكرار بتعبير فرويد ، وهي تختلف عن العود الأبدي لنيتشه ، أو لا جديد تحت الشمس في العهد القديم . مع ذلك كلها تنويعات حول محور واحد : التكرار . أو السببية ( اتجاه الزمن ). وعلى النقيض من ذلك الرغبة في الاثارة الدائمة : أثر الفراشة ( اتجاه الحياة ) . لأنني ناقشت الفكرتين بشكل تفصيلي في نصوص عديدة سابقة ، سأكتفي بالتذكير السريع ... الصدفة لا تنفصل عن السبب في المصدر أو الحقيقة أو الواقع أو الحاضر . الصدفة تمثل المستقبل ، أو الاحتمال ، والبعد الجديد في الواقع . الصدفة تمثل الوضع القادم ، المجهول بطبيعته . السبب يمثل الماضي ، أو اليقين ، والتكرار الثابت في الواقع . السبب يمثل الوضع السابق . الفلسفة الكلاسيكية ، وخاصة الوجودية ، درست ذلك بالتصنيف الثنائي فقط : 1 _ الوجود بالقوة . وهو يمثل المستقبل . 2 _ الوجود بالفعل ، وهو يمثل الحاضر . بعد إضافة البعد الثالث ( وهو ما قمت به ، وأعتقد أنه إضافة مهمة ) ، تكتمل الصورة 3 _ الوجود بالأثر ، وهو يمثل الماضي . .... العلاقة الثلاثية ، والفضل بوضوحها في ذهني ، يعود لأولاد أخواتي وإخوتي .... بعد مشاهدتي لهم مرات عديدة يلعبون أمامي ، تكشفت الفكرة بالتدريج : الحفيد يتضمن الجد ، بشكل يقيني ومؤكد . لكن الجد يتضمن ( كان يتضمن بالأصح ) الحفيد كاحتمال فقط . وبعبارة ثانية : الحفيد يمثل القانون العام والحالة المكتملة أو القاعدة . بينما الجد يمثل حالة خاصة فقط ؟! وبعبارة أوضح : الوجود بالقوة ، يتضمن الوجود الفعل والوجود بالأثر بالتزامن . بينما الوجود بالفعل ، لا يتضمن سوى الوجود بالأثر ، بعدما فقد مرحلة الوجود بالقوة . وأخيرا الوجود بالأثر ، مرحلة ثالثة ، وصورة مفردة . .... الوجود بالقوة صدفة ، احتمال واحد فقط . الوجود بالفعل = سبب + صدفة . الوجود بالأثر نتيجة ، حلت محل السبب . .... ملحق 2 الصدفة لغز الزمن والوجود .... 1 علاقة الحفيد والجد !؟ سؤال أرجو منك التفكير فيه : من يتضمن الثاني الجد أم الحفيد ؟ الجواب الصحيح الحفيد . 2 أتفهم الصعوبة المباشرة التي تعترض القارئ المستعجل ، والمغلق بعبارة أدق . الفكرة هي تكملة مباشرة ، لفكرة الوجود المتسلسل : الوجود بالقوة في المرحلة الأولى ، ثم الوجود بالفعل عبر الآن _ هنا ، وأخيرا الوجود بالأثر وهي إضافتي الشخصية على الفكرة ... بداية يصدمنا السؤال : من يتضمن الثاني الجد أم الحفيد ؟ لأن الجواب البديهي ، الشعوري ، الجد طبعا . لكنها إجابة خاطئة : الحفيد يتضمن الجد ، والعكس مجرد احتمال . بعبارة أوضح ، وجود الحفيد يؤكد وجود الجد بالقوة والفعل معا . بينما وجود الجد ، هو احتمال فقط لوجود الحفيد ، الجد يدل على وجود حفيد بالقوة فقط . 3 بعد التفكير قليلا بالعرض السابق ، يمكن تفهم الفكرة الجديدة ، وتقبلها بالتدريج ... وصولا إلى استيعابها بشكل تجريبي وعاطفي بالتزامن . دور الجد يمثل المرحلة الثالثة والأخيرة في الزمن ، الوجود بالأثر . وهذه المرحلة لا تتضمن سوى نفسها . هي تختلف بشكل نوعي عن الزرع والحصاد ، القانون السببي وقانون الحياة بالعموم . الزمن والحياة علاقتهما عكسية وليست طردية ، أو توافقية . أدوار الجد ، والحفيد ، والأم أو الأب مزدوجة بطبيعتها ، هي حياة وزمن معا بالتزامن . وهنا تكمن المغالطة ؟ شخصيات الأب أو الأم أو الجد _ة أو الحفيد _ة ... هي عناصر من الحياة ، لا الزمن . والعكس تماما بالنسبة للدور : الدور هو زمني ، ومنفصل عن الشخصية ويحتويها . بعد فهم هذه الفكرة ، ينكشف الغموض تماما ، ....مثل حل لغز ، أو إضاءة غرفة معتمة . 4 الجد _ة المحدد ، هو يسبق الحفيد _ ة المحدد أيضا . لكن المفارقة ، أن الأدوار ( الجد_ ة ، والحفيد _ ة ) تختلف جوهريا عن الصورة والشكل ؟ وهي تشبه تماما أحجية الدجاجة والبيضة ، مع عنصر جديد هو الدور . لا حفيد بدون جد . لكن ، وهنا المغالطة : الحفيد يتضمن الجد ، والعكس احتمال فقط ، قد يكون صحيحا أو لا . الفكرة وتجربتها ، تشبه وضع نسميه بالعامية ( قلبة الرأس ) .... لا أظن أحدا يجهلها ، عندما تنعكس الاتجاهات في العقل ، على النقيض من الواقع : حيث نشعر أن الشرق في الغرب والعكس . وأظن عنوان أنسي الحاج ( الرأس المقطوع أو المقلوب لا فرق ) يتصل بالفكرة . الثنائية الجدلية مغالطة بطبيعتها ، عندما تعرض كمسألة للتفضيل أو الأسبقية . .... مثال تطبيقي على ذلك ، المعادلة البسيطة من الدرجة الأولى : س + ع = ص والمعطيات فقط القيمة الثابتة لأحد المتحولات ، ليكن س مثلا ... س = 3 . هل تقبل الحل هذه المعادلة ؟ _ جواب التفسير لا . _ جواب التأويل نعم . الحقيقة بينهما ، وهي متحولة بدورها . أو بعبارة أشمل : الحقيقة هي علاقة حية بين الموجودات ، ولا تنفصل عن أحدها . أيضا لا تقتصر على أحد اشكال الوجود المفردة ، والمنفصلة : بالقوة أو بالفعل أو بالأثر . .... اتجاه الزمن من المستقبل فالحاضر إلى الماضي ، يتوافق تماما مع حل علاقة الجد والحفيد . والعكس اتجاه الحياة ، يتوافق مع حل علاقة الحفيد المعين بجدوده المعينين أيضا . .... يوجد نوعين من المشكلات : 1 _ مشكلات الشخصية . 2 _ مشكلات الوضع مشكلات الشخصية ، هي موجودة بالقوة ضمن مشكلات الوضع . والعكس غير صحيح بالضرورة ، بل مجرد احتمال . مشكلات الوضع موجودة بالقوة فقط ، ضمن العلاقة ...قد تتحول إلى وجود بالقوة . وهو موضوع ناقشته أيضا عبر نصوص سابقة ومنشورة على الحوار المتمدن . .... الخلاصة الحفيد يمثل المستقبل بشكل بديهي ، بينما الجد يمثل الماضي بشكل بديهي .... كل فرد هو ابن وحفيد بالقوة والواقع والأثر بالتزامن . كل فرد كان موجودا بالقوة ، في المستقبل بالمرحلة الأولى . وتحول إلى مرحلة الوجود بالقوة في الحاضر ، وبعد الموت ينتقل إلى مرحلة الوجود بالأثر فقط . لكن الأدوار تختلف ، مع إمكانية مقارنتها . وأكتفي بتشبيه مراحل الوجود الثلاثة ( بالتماثل أطوار الزمن مستقبل وحاضر وماض ) ، بعملية السقوط عن الدور الثاني : 1 _ المرحلة الأولى ، الوجود بالقوة يشبه السقوط عن السطح . 2 _ المرحلة الثانية ، الوجود بالفعل يشبه الوصول إلى الدور الأول . 3 _ المرحلة الثالثة ، الوجود بالأثر ، على الأرض . المرحلة الأولى ( 1 ) قد تنتهي بالموت ، أو مع إعاقة دائمة ، أو يكون الفرد المسكين _ة محظوظا ولا يصيبه أذى . الانتقال من المرحلة الأولى للثانية ، متحول وغير ثابت . بينما العكس بين المرحلتين 2 و3 ... الوجود بالفعل ، لا ينفصل عن الوجود بالأثر ، وعلاقتهما هي حتمية وليست احتمال فقط . .... ملحق 3 سؤال المعرفة العلمية ، والمنطقية القديم _ الجديد _ المتجدد : لماذا يختلف الواقع الحقيقي غالبا عن ما نشعر ونرى ؟! بالطبع لا أزعم المعرفة الحقيقية ، المعرفة العلمية متحولة ، وحية بطبيعتها . لكني لست متواضعا مثل بوذا أو سقراط ، بل أبعد من ذلك ، أفضل العمل والخطأ على التجنب أو الحياد أو اللافعل . وأكرر ، أعتقد أن القانون الثلاثي الذي اكتشفته ، خلال سنوات طويلة من البحث والتفكير ، سوف يساهم في تغيير العالم بالقوة والفعل والأثر ... وإلى الأفضل بالضرورة . المعرفة هي الخير والصواب والحق ، والعكس تفاهة أو أسطورة فاشلة بأكثر العبارات لطفا . أسطورة التوراة لا تصلح للتسفير ، بل للتأويل ، ربما . تحريم المعرفة ، وأي شكل من تشويهها أو تزييفها أو تأخيرها ، قبح وعنف ووحشية . وهذه المرة أعرف ، بل أعرف كثيرا وحزين ، وهذا مصدر يأسي الموضوعي من سوريا وجوارها مستنقع الشقاء ... سوريا الأم التي تخرب بيتها بيديها . ....
لماذا يتعذر فهم الصدفة إلى هذا الحد ؟! للبحث تكملة.... ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الصدفة ، طبيعتها وسبب صعوبة فهمها
-
سوريا ...البلاد التي 4
-
سوريا...البلاد التي 3
-
سوريا ....البلاد التي 2
-
سوريا ....البلاد التي أحببناها
-
ثرثرة سورية 19
-
ثرثرة سورية تتمة
-
ثرثرة سورية 18
-
ثرثرة سورية 17
-
ثرثرة سورية _ جملة اعتراضية
-
ثرثرة سورية 15
-
ثرثرة سورية 14
-
ثرثرة سورية 11
-
ثرثرة سورية 10
-
ما خفي أعظم 1
-
ما خفي أعظم
-
ثرثرة 9
-
ثرثرة سورية 7
-
ثرثرة سورية _ ملحق
-
ثرثرة سورية ....الجرح النرجسي الرابع
المزيد.....
-
تناثر في السماء.. متفرجون يوثقون لحظة انفجار صاروخ -سبيس إكس
...
-
داخل غرفة زجاجية.. شاهد رحّال كويتي -مُعلّق- بأعالي الجبال ف
...
-
-بداية الاستيلاء على الديمقراطية-.. سياسي فرنسي يهاجم ترامب
...
-
ماكرون يدعو إلى زيادة كبيرة في الإنفاق الدفاعي الأوروبي
-
ترامب إلى السعودية بعد أن وافقت على استثمار تريليون دولار
-
أسرار صناعة السفن السوفيتية تغادر أوكرانيا بمباركة رسمية
-
الرئيس البولندي: على حلف الناتو زيادة الإنفاق العسكري إلى 3
...
-
القوات الأمريكية في كوريا الجنوبية توقف جميع التدريبات بالذخ
...
-
حلوى بـ 35 مليار دولار في ميدان كييف
-
الجيش الروسي يستهدف مطارا أوكرانيا ترابض فيه مقاتلات -إف-16-
...
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|