أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طالب الجليلي - غرق عباره ام غرق وطن ؟؟!














المزيد.....

غرق عباره ام غرق وطن ؟؟!


طالب الجليلي
(Talib Al Jalely)


الحوار المتمدن-العدد: 6182 - 2019 / 3 / 24 - 03:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أعيدها للمرة الالف !! حين دخلت طلائع الاحتلال الى العراق من جنوبه , كنت طبيبا في ميسان .. جاء اخد موظفي نفط حقول نفط غرب القرنة ( وكان كما عرفته حافيا !!) ؛ كان يستقل سيارة( مونيكا ) !!
ولَك ؛ قلت له ؛ هاي امنيلك ؟؟!! اجاب : دخل علينا المارينز وأشاروا الى سيارات الشركة وهم يحرضوننا قائلين : كَمُنْ كمن ألي بابا ...!!!
ومنذ ذلك اليوم الاسود الذي اتخذ به العراق خط الشروع في تدمير ( خير أمة ) من شرقها الى جزائرها ومن شامها الى يمنها .. لا زال الحريق مستعر ولا زالت الجثث يبحث عنها في الروابي وقاع دجلة والفرات عبر ( ادوات) جاء بها المحتل من أقذر ما خلق !! ولا زالت هذه ( الأدوات ) تُمارس العهر والسرقة مباشرة او عبر وكلائها في اغراق ( ليس مجرد عبارة في الموصل ) وانما في اغراق العراق في بحر من الوحل .. ولا زال وسوف يظل القاتل يمشي معزيا وراء جثمان ضحيته لا زالت عورة عمر ابن العاص عارية وتقبّح وجه (الحاضر ) والتاريخ ...!!!!!
( ابناء القحبة ؛ لست خجولا !
سأصارحكم بحقيقتكم
ان
حظيرة خنزير
اطهر من اطهركم )
24 اذار 2019



#طالب_الجليلي (هاشتاغ)       Talib_Al_Jalely#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بسكوت ...!
- قصايد !
- ما نسيت
- بيك احتييت!!8
- اقتلوني ومالك ..!! ثم اشتموني !!!
- شرد اگلّك...!؟
- باربا الشاطر..!!
- البرلمان .. والفساد الأكبر
- هدم الطب في العراق..!!!
- استباحة الطب في العراق...!
- اهليل سائق اللوري
- موظف الطابو
- (فالانتاين) يزور العراق
- يا عراق ..
- 8 شباط 1963 ؛ ذكرى اغتيال العراق!!
- مصير انقلابيي 8 شباط
- 8 شباط 1963 .. أسوأ يوم في التاريخ
- 8 شباط الاسود ..
- جمعة مباركة ..!
- حكاية ( اللوري)..!


المزيد.....




- بـ-ضمادة على الأذن-.. شاهد ترامب في أول ظهور علني له منذ محا ...
- الشرطة العمانية: مقتل 4 أشخاص وإصابة آخرين في إطلاق نار قرب ...
- مقتل أربعة أشخاص على الأقل وإصابة آخرين في إطلاق نار في العا ...
- 4 قتلى على الأقل بإطلاق نار في محيط مسجد بسلطنة عمان
- بضمادة في أذنه.. فيديو لأول ظهور علني لترامب
- بايدن: أنا صهيوني وفعلت للفلسطينيين أكثر من أي شخص آخر
- الحوثيون يعلنون مسؤوليتهم عن مهاجمة سفينتين قبالة سواحل اليم ...
- إطلاق نار في مسقط يؤدي لمقتل أربعة أشخاص وإصابة آخرين
- قد تسكن البيت الأبيض إذا فاز ترامب.. من هي أوشا فانس؟
- أمريكا.. مديرة -الخدمة السرية- تكشف عن رد فعلها عندما علمت ب ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طالب الجليلي - غرق عباره ام غرق وطن ؟؟!