أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - ثرثرة سورية تتمة















المزيد.....

ثرثرة سورية تتمة


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 6169 - 2019 / 3 / 10 - 17:47
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


ثرثرة سورية تكملة _ مشكلة الأداء ....لماذا تفشل علاقاتنا بدون استثناء !؟


مدخل عاجل وهام وضروري .... مفتاح متعدد الاستخدام والهدف .
الطاقة اللاشعورية لدى الفرد ( امرأة أو رجل ) تحدد حياته ومصيره .
أيضا الإرادة الحرة بالتزامن ، تتشارك مع الطاقة اللاشعورية _ الشخصية والمشتركة _ في تحديد مصير الفرد الإنساني ، وبما يقارب تأثير الوراثة والبيئة . وليس هذا موضوع النص الحالي ، بل الطاقة اللاشعورية التي يبدو أن أغلبنا يجهلها . للأسف .
الطاقة اللاشعورية مزدوجة بطبيعتها ، لها جانب فيزيولوجي داخل جلد الفرد ، وجانب مقابل اجتماعي ( ثقافي وأخلاقي ...وغيره ) خارج جلد الفرد .
الجانب الفيزيولوجي لا يجهله أحد ، لكن المشكلة في اعتباره الوحيد .
الجانب الاجتماعي تمثله الكلمة . نعم كل كلمة في اللغة ، هي شرارة فعلية لتحرير الطاقة اللاشعورية واطلاقها مباشرة _ وخارج الوعي والإرادة والشعور .
لنتخيل كمثال بسيط ومفهوم ، الآن _ خلال قراءتك لهذه المادة وصلك خبر حدي ومصيري :
1_ تحقق أكثر ما ترجوه في هذه الحياة .
2 _ تحقق أكثر ما تخافه _ي في هذه الحياة .
ما الذي يحدث ؟
أولا ، سترمى هذه المادة وكاتبها .
ثانيا ، لحظة ذهول وسوف يخدرك الفرح أو الحزن ( بحسب الخبر والكلمة التي وصلتك ) .
مثال آخر ، لا يقل أهمية وشيوعا ، فقط تختلف درجة شدته بين الشديد والانفجاري .
يصلك خبر مقتل أحد أحبابك على يد شخص تعرفه ؟
في الحالة العشائرية والبدوية ، تتحول في اللحظة جماعة كاملة إلى أعداء ...
وبالنسبة لك شخصيا : أنت بين موقف التسامح وموقف الثأر والانتقام ، بسهولة يمكنك تحديد وضعك الشخصي ، عبر التبصر الذاتي ...مع بعض الصبر والنزاهة
أرجو التأمل في المثالين ، قبل متابعة القراءة .
ويفضل إعادة قراءة بعض النصوص السابقة ، بعد فهم هذه الفكرة _ الخبرة _ واستيعابها .
_ هل أنت متسامحة ؟
_ هل أنت متسامح ؟
.....
بالعودة إلى السؤال الأساسي : لماذا تفشل علاقاتنا وبدون استثناء !؟
السؤال مركب ، استفهام وتعجب معا .
وجوابي البسيط والمباشر لا أعرف ، ولكن ،
بحدود خبرتي الشخصية والمتواضعة أعرف جزءا من المشكلة وسأعرضه مع برهانه .
والتعجب متروك للمستقبل وللإنسان القادم ...إن كان يكترث بالعالم وشؤونه أم لا !!
للتذكير فقط ، جمال عبد الناصر معبود الجماهير والمثقفين ( الشعبيين ) قبلهم ، استبدل طه حسين بأحد أتباعه ....من يستطيع ان يتذكر اسمه ؟
مع احترامي الكامل لشخصه .
....
الاتجاه والهدف مصدر قوة أو ضعف العلاقة _ الأول _ أي علاقة بالمطلق .
كل علاقة ، تتحدد نسبة نجاحها أو فشلها بواسطة اتجاهها ، وبدرجة تفوق التسعين بالمئة .
ويمكن بسهولة دمج الاتجاهات الإنسانية عبر أربع حزم :
1 _ اتجاه الماضي ، علاقات القرابة والجيران نموذجها المحوري .
2 _ الدوران في الحاضر الثابت والمتجدد ، علاقات الصدفة نموذجها المحوري .
3 _ علاقات الحاجة والتبادل منها علاقات الزمالة ، ونموذجها علاقات الزواج .
4 _ علاقات المستقبل ، أو علاقات الغاية المشتركة والهدف الموحد ...علاقات الحب .
....
والسؤال المشترك والمزمن : أين الصداقة ؟!
....
أفضل طريقة لفهم فكرة أو خبرة ، بشكل عميق ومتكامل ، عبر شرحها وتعليمها لآخر .
هذا ما يحدث معي بشكل تلقائي ، بعد البحث في موضوعات فكرية معقدة مثل العلاقة بين الفرح والسعادة أو علاقة القيم والأخلاق أو حرية الإرادة وغيرها .
كثيرا ما تتكشف الحلول الأجمل والأبسط ، بطرق مفاجئة ومدهشة بالفعل !؟
قبل مرحلة السعادة يتحول الفرح إلى توقع مزعج ، ومزمن ... ضجر توقعي وخوف توقعي .
الفرح اختيار التركيز على اليوم ، وتفضيله على الغد والمستقبل .
الندم التركيز على الأمس والماضي بشكل ثابت ، ومتكرر .
السعادة ، شعور السعادة يتلازم مع مهارة التركيز على الغد ، والمقدرة الفعلية على التضحية بالجيد لأجل الأفضل .
كمثال تطبيقي على ذلك : نحن الآن في آذار 2019 ... ويمكن النظر إلى المشهد العام ، الذاتي والموضوعي بالتزامن ، عبر منظورات متعددة ولا نهائية .
مع ذلك يمكن تجميعها ( أيضا ) عبر 4 حزم ، تتضمن مختلف المواقف :
1 _ وهو الأغلب للأسف ، الموقف العشوائي ، العيش يوم بيوم أو حدث بحدث ... المتكررة بشكل لاشعوري وغير إرادي ولا واعي .
أو ردود الفعل الانفعالية ، عبر كل موقف .
علاقة : مثير _ استجابة الكلاسيكية . لكنها تجربة على الحيوان بالأصل .
2 _ التركيز على الأمس والماضي ، موقف الثأر والانتقام ( نموذج الحاجة إلى عدو ) ، وهذا الموقف يزاحم الأول في سهولته وشيوعه .
3 _ التركيز على الحاضر واللحظة فقط . أو اختيار العاجل بالمصطلحات الحديثة .
وهو ما ينتج عنه شعور الفرح عادة ، وبشكل مباشر أيضا .
4 _ التركيز على الغد والقادم من خلال الحاضر في الآن _ هنا ، وهذا الموقف لحسن الحظ لا تعدمه أي ثقافة أو حضارة معروفة قديما أو حديثا . ومع ذلك ما يزال نخبويا ، ونادرا كما كان عليه الحال قبل عشرات القرون .
....
الشعور بالفرح موضعي ، وهو صدفة غالبا .
وبعبارة ثانية ، شعور الفرح فيزيولوجي وآني فقط .
الشعور بالسعادة عام وثابت ، ويشمل الأمس واليوم والغد .
رضا عن الأمس ، شغف باليوم ، حماس للغد .
.....
المشاعر تتضمنها علاقة الاحترام ، وليست هي الأهم .
يمكن تفسير ذلك بسهولة ، الأهم هو الاتجاه ... الآن _ الغد وليس اللحظة التي تنزلق إلى الأمس والماضي بشكل دوري ومتكرر .
....
الفارق بين المقدرة والأداء ، نوعي ، ومميز جدا .
مثال على ذلك ، تخيل_ ي أحد المقربين منك خلال تجربة أداء بأحد الأدوار :
_ تمثيل دور الغيرة مثلا في مشهد مسرحي أو تلفزيوني .
_ تأدية معزوفة على العود أو البيانو أو غيرها آلة موسيقية .
_ رسم منظر مباشر .
_ كتابة قصيدة الآن .
توجد أمثلة كثيرة ، تفرق تماما بين المقدرة والأداء ، ويسهل التمييز بينهما على طفل _ة .
....
الفارق الأكثر أهمية ( برأيي ) بين الرغبة والتوقع .
السبب أن الشخصية النرجسية أو الدغمائية لا تقدر على ذلك .
أيضا في الحالات الانفعالية يتعذر التمييز بينهما كالخوف أو الغضب أو الطمع وغيرها .
الشخصية ما دون الأنانية ، لا تدرك ما هو خارج رغبتها ووعيها الشخصيين .
....
الاتجاه والأداء والمعيار ، مكونات المعنى الأولية ...
الأداء ، المصطلح الغامض _ الواضح بنفس الدرجة ؟
الأداء في ظرف سيء وغير مقبول ، أو العكس .
قرأت فكرة ، منذ سنوات ، توضح الفكرة ( الخبرة ) أكثر من أي شرح
ما أتذكره منها ، الحوار القصير بين المخرج والكاتب ،
يقول المخرج يا لها من فكرة عبقرية : إما ينجح العرض أو ينجح الأداء .
يقاطعه الكاتب بحدة ، ما الذي تقوله : المقصود هو العكس تماما .
يرد المخرج بصراخ أعلى : بالضبط أن يكون العكس هو الهدف .
من يريد الموت . من يريد الشيخوخة والعجز .
ما الحل ...الفن .
لكنك لم تفهمها ، يصرخ الكاتب بشكل هستيري : أنت تحولني إلى مهرج في العرض .
يتقدم أحد الممثلين منهما فرحا : يبدو أننا نجحنا ، حتى أنتما لم تفرقا بين الأداء والدور .
....
كيف يكون اليوم أفضل من الأمس ، إذا كان اتجاه الانسان الثابت نحو الشيخوخة والموت .
الفنون والموسيقا والفلسفة والأديان والعلم ، مع الشعر والحب ... بمثابة الجواب الحقيقي .
قضية الأداء أصعب :
القبلة الأولى ، ما هو الأداء في القبلة الأولى .
على المشنقة ، ما هو الأداء في اللحظة النهائية .
....
لو كان عندي الجواب ، لتوقفت عن القراءة والكتابة بالفعل .
أعتذر ، أشبهك ...
في مواقف الخوف ، والحب ، والأداء ، والمعيار ....
المعيار المزدوج : قواعد قرار من الدرجة العليا أو النقيض الدنيا ؟!
_ قواعد قرار من الدرجة العليا : الحاجة إلى الحصول على جودة عليا بتكلفة دنيا .
_ قواعد قرار من الدرجة الدنيا : المقدرة والمهارة على تجمل الخسارة .
الخطأ غير مطبعي ، مقصود ...
أنت الطريق .
شكرا بوذا
بعد 25 قرنا
تصلح الأيدي للمصافحة .
....
ملحق غ ضروري
مثال تطبيقي على الفرق بين قفزة الثقة و ...المقامرة أو قفزة الطيش
الصبر والمثابرة والالتزام ، صفة مركبة ، تتحول إلى مهارة ، ثم عادة ، عند الفرد الصحيح والمعافى عقليا وعاطفيا .
والنقيض تماما ، في حالة المرض العقلي .
كيف يحدث ذلك ، بشكل نمطي ومشترك ؟
الصبر أولا .
قدرة التحمل .
يوجد اتجاهان فقط ، النكوص والعودة إلى الأمس والماضي ، عبر موقف العناد .
الخطأ هناك ، هم السبب ، ...وغيرها ، تعبيرات لا يجهلها أحد .
اتجاه النمو والصحة ، الانتقال إلى المثابرة .
المثابرة تنطوي على خبرة ومهارة ، يجهلها الفرد غير الناضج عقليا وعاطفيا . تقبل الخسارة وتحمل المسؤولية الشخصية بالفعل ، ولو جزئيا ( ذلك لا يفهمه الشخص النرجسي ) .
تنطوي المثابرة أيضا على مهارة جديدة : الثقة بالغد ، والقادم .
وهي _ الثقة _ الضرورية لاكتساب التقدير الذاتي ، وبعده احترام النفس بالفعل قبل القول .
أيضا المثابرة مزدوجة ، وتنطوي على اتجاهين : التمركز الذاتي ، وهو الأسهل والمجاني ، وتسمح به جميع الشرائع والقوانين المعمول بها في العالم القديم والحديث معا ، ويتحول بالفعل إلى قيمة مضافة سلبية ....اليوم أسوأ من الأمس ، أو اتجاه النمو والصحة المتكاملة وبكلمة " الالتزام " ؟! لا يجهل الكلمة أحد .
ولا أعتقد ان معناها يحتاج إلى شرح أيضا ....
الالتزام ، صدق بالخطوة الأولى ، نية الصدق وتحقيقه بالتزامن .
أو دفع الثمن بالفعل ، وهو ما تعنيه عبارة " احترام النفس " .
....
ملحق ربما غ ضروري
التفسير والتأويل _ علم التفسير وفن التأويل
يحتاج الفن والفنان _ة إلى التواضع كحاجتهما للهواء .
....
ملحق ضروري

العاجل والهام
اليوم والغد
الحاضر والغائب
الصواب والخطأ
الشمال واليمين
كلنا نعتقد أن خيارنا هو الصحيح .
وهذه الخطوة الأولى مشتركة .
نختلف بالخطوة التالية :
خياري الصحيح وخيارك الخاطئ .
هنا يعلق الفرد ( امرأة أو رجل ) أل نرجسي والدغمائي والأناني والنقدي ،
ويغرق في الغضب والاستياء والغيظ النرجسي ،
ويهرع لتصحيح العالم
أو الحرب
....
ملحق
العلاقة بين قفزة الثقة وبين القفزة الطائشة ، علاقة سبب ونتيجة ...
لا وجود مفرد لأحدها .
السبب صدفة ثانية ، والصدفة سبب عشوائي .
هذه الخلاصة والنتيجة المتكررة ، تقبل الملاحظة ، والقياس وإعادة التجربة ،
وتقبل التعميم



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثرثرة سورية 18
- ثرثرة سورية 17
- ثرثرة سورية _ جملة اعتراضية
- ثرثرة سورية 15
- ثرثرة سورية 14
- ثرثرة سورية 11
- ثرثرة سورية 10
- ما خفي أعظم 1
- ما خفي أعظم
- ثرثرة 9
- ثرثرة سورية 7
- ثرثرة سورية _ ملحق
- ثرثرة سورية ....الجرح النرجسي الرابع
- ثرثرة سورية 5
- ثرثرة سورية 4
- ثرثرة سورية 3
- ثرثرة سورية 2 ، 1 ، 0
- ثرثرة سورية 1
- ثرثرة سورية ( 0 _0 )
- طبيعة الزمن _ بين بوذا واينشتاين ونيوتن وأفلاطون ...


المزيد.....




- استمع إلى ما قاله بايدن في أول تصريحات علنية له منذ ترك منصب ...
- شاهد.. متظاهرون يتعرضون للصعق أثناء جلسة حوارية للنائب مارغو ...
- الرئيس الإيطالي يخضع لعملية جراحية
- هل تعرقل قرارات ترامب خطة مكافحة تغير المناخ العالمية؟
- المساعدات تنفد في غزة وسط حصار مطبق وأزمة إنسانية متفاقمة
- فرنسا والجزائر.. علاقة يحكمها التوتر والأزمات المتلاحقة
- مفتاح جديد للسيطرة على ضغط الدم المرتفع
- الجيش الإسرائيلي يعلن مهاجمته بنية تحتية تابعة لـ-حزب الله- ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن القضاء على المساعد الأبرز لقائد لواء غ ...
- الدفاعات الروسية تسقط 26 مسيرة أوكرانية غربي البلاد


المزيد.....

- Express To Impress عبر لتؤثر / محمد عبد الكريم يوسف
- التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق / محمد عبد الكريم يوسف
- Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية / محمد عبد الكريم يوسف
- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - ثرثرة سورية تتمة