|
الاستعباد الديني وجرائم داعش الإسلامية..
صباح كنجي
الحوار المتمدن-العدد: 6165 - 2019 / 3 / 6 - 06:59
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
الاستعباد الديني وجرائم داعش الإسلامية..
اهداء الى الرسام كمال حراقي..
في مسيرة الانسانية وعبر مراحل انتقالها من التوحش الى التحضر.. ثمة الكثير مما يخجل ولا يمكن ان يستوعب من قبل الأجيال المعاصرة بسهولة.. إلاّ إذا توقفنا عند محطته الأخيرة التي جلبت لنا داعش وأخواتها .. التي تماثلت وتواصلت مع همجية الاسلام منذ ان دعا اليه قثم بن عبد اللات الذي ادعى النبوة ولقب نفسه بمحمد لاحقاً .. ليخط مسيرة تاريخ دامٍ .. شهد فظائع وتواصل للجرائم يصعب حصرها وتعدادها.. وانجب عتاداً من المجرمين قل نظيرهم.. قياساً لبقية الشعوب والأقوام والمجموعات البشرية التي تفاعلت مع الميثولوجيا.. وانتجت الأساطير التي تبرر الحق الالهي وتفسر الانتقام من البشر بفصول وطرق وتشرعنه وفقاً لخصوصيات مجتمعاتها.. وكانت النتيجة وبالاً على البشرية مع سلسلة الجرائم وتواصل الطغاة والمستبدين وانهاراً من دماء الضحايا الابرياء تحت رايات الاديان المتتالية .. وفي حدود الجغرافيا كانت بلاد الرافدين مسرحاً لهذا التاريخ الهمجي.. في اكثر من واقعة وموقع شهدت دراما العنف والاحداث الدامية.. ابتداء من اور التي ما زالت خرائبها تبكي تموز وتندبه.. وحتى شنكال ـ سنجار المصائب والدم المراق فيها.. في عهود مختلفة من مراحل ما قبل التاريخ وما بعده.. كما هو الحال بما سمي بمعركة سنجار من قبل المؤرخين.. التي شهدت فصولاً دامية وقتالاً مريراً بين الامبراطوريتين الفارسية والرومانية في حدود 348 م حينما حاصرها شابور الثاني ودمرها ونقل اهلها أسرى الى فارس.. فنكل بهم وقتل اكثرهم ويمكن الرجوع لكتاب ( اضمحلال الامبراطورية الرومانية وسقوطها لـ ادوارد جيبون ) .. وهو يتحدث عن تفاصيل الاوضاع والوجود الروماني فيها بقيادة قسطنطين.. الذي ارتد على اعقابه حال اقتراب الفرس منها.. حيث ولت القوات الرومانية هاربة.. وتركت قوات شابهور تستبيحها.. كما تصرفت القوات الكردية والعراقية بالضبط امام تقدم دولة الخلافة الاسلامية ـ داعش في الثالث من آب 2013 .. في سنجار ما زال سيل الدم يتواصل لليوم .. تشتد محن ساكنيها .. غرائب الاحداث تتناقل بألم وحزن لا يوصف المزيد من اخبار سنجار و السنجاريين .. طفل سنجاري يخرج من نطاق دائرة الموت في الباغوز.. بعد ان تحرر من قبضة داعش.. ليطلق سؤاله الأول بلغة طفولية بريئة بوجه كل العالم .. وهو يعض على احزانه ويضغط على جراحه .. تشتك جيبوا الشنكال ؟!! هل حدث شيء في سنجار ؟!!.. سؤال زلزل الكون .. هز عروش الطغاة.. سيدخل التاريخ كما دخلت دموع فيان المنهمرة في البرلمان كي توخز بقايا ضمير انساني في العالم.. وتنبه لهول ما حدث من كارثة لحقت بالمتواجدين في سنجار.. و حصار الآلاف منهم في شعاب وثنايا الجبل.. ومن بعدها صرخة نادية وتعبيرات وجهها التي حكت اكثر مما نطقت بلسانها.. في اكثر من منبر ومحفل دولي.. وهي تسرد معاناتها مع الدواعش وفواحش دولة الاسلام الاجرامية.. التي انتزعت الابرياء من مساكنهم.. استعبدت اطفالهم.. سبت نسائهم.. بعد ان جزّت رقاب الآلاف من الرجال والشباب.. ممن رفضوا الرضوخ لهمجية جحافل دولة الخلافة الاسلامية الاجرامية ـ داعش في القرن الواحد والعشرين.. الذين سعوا لفرض اعتناق الاسلام على اهالي سنجار من الايزيديين المسالمين عنوة تنفيذاً لإرادة الإله الساكت عن جرائمهم.. بين داعش و الهمجية والتوحش ثمة خيوط ما زالت تتفاعل لليوم سنتوقف عندها.. كي نستوعب ما يدور في الحلقة الاسلامية منها .. هذه الحلقة التي ما زالت تنتج المزيد من التطرف وتتوازى مع التكنولوجيا والتقدم الحضاري المعولم اليوم.. وتتخبى في طيات يمسك بخيوطها ويشرف عليها من يمتلك رأس المال.. الذي يخط حدود الدم ويتقاسم اللعبة الهمجية بشغف وعشق بربري كأننا ما زلنا في اجواء الغابة.. الرأسمال والدين حول العالم الى غابة.. أجل الى غابة جديدة.. بمواصفات تكنولوجية معاصرة .. مخطط همجي .. مكلل بستار الدين وبرقع الاسلام.. ينشر الخراب.. يفتت البلدان .. يستحوذ على واردات الشعوب.. ينصب عليها الغلمان واصحاب الفسق والمجون من الفاسدين .. خراب حل بيننا بسبب فساد السلطة.. تهاون الجيوش.. تعفن الاحزاب .. تواطؤ البيشمركة وانسحابهم الذليل.. وثمة آخرون يتحملون قسطهم فيما لحق بنا من عار وذل.. ما زلنا نتجرع المزيد من الصدمات .. صدمة بعد صدمة.. الافراح والاحزان تتداخل.. تتواصل.. ومعها تتواصل الاخبار.. طفل سنجاري نجا من قبضة داعش يمكن تصنيفه ووصفه بالخبر المفرح .. انتهى ومات بعد لحظات مع اول سؤال له مستفسرا ليس عن ذويه بل عن سنجار .. عن كل السنجاريين بلا استثناء.. هل حدث شيء في سنجار ؟.. اخبار اخرى تصب في ذات الفرح .. فرح الانعتاق والتحرر.. 12 اثنا عشر شابة وامرأة وطفلة تم ايصالهم الى مناطق آمنة في ضواحي الباغوز في سوريا.. التي ما زال الدواعش يتمركزون فيها .. من بعيد.. بعيد بعيد من خلف المحيطات.. من امريكا.. التي تتحكم بالكون بدلاً من الله.. يقول إله الكون الجديد المستهتر ترامب .. سيتم القضاء على آخر معقل للدواعش بعد اسبوع .. من يستطيع ان يكذب الله .. او يعلن عدم تصديقه له ؟.. من يتجرأ على اعلان اعتراضه ـ اقرأها إن شئت الحاده ـ ورفضه للسيادة الامريكية على العالم.. من اقزام السياسة وأصحاب العمائم المبشرين بدجل الدين..
أجل يا ولدي أحداث كثيرة وقعت في سنجار .. جرائم كبرى لحقت بالسنجاريين .. دماء كثيرة سالت في سنجار.. سبيت نساء وفتيات من سنجار.. اسر الاطفال .. قتل المئات من الرجال والشيوخ.. وفي الجبل في اطراف جل ميرا وحول شرفدين.. مات آخرون من العطش والجوع والحر.. سلبت البيوت والممتلكات.. وجيران لنا همج من قبائل العرب شمروا عن سواعدهم.. أتوا مع الدواعش نهبوا وسرقوا وسبوا النساء والصبايا الجميلات .. عادت سنجار لعصر البداوة والتوحش .. اصحاب الرايات السوداء كانوا يكبرون ويهللون ـ الله اكبر ـ وهم ينتقلون من موقع لآخر يشحذون سيوفهم.. حاملين بنادقهم وهم يرفعون رايات كتب عليها .. لا اله لا الله ومحمد رسول الله .. عاد محو الى سنجار متزمجراً قوافل الجيش الهمجي دنست ارض سنجار الخراب حل في كل مكان ما زلنا يا بني في زمن الخراب يا للمهزلة.. حكومة الاقليم والسلطة المركزية ما زالتا تتنازعان وتتخاصمان.. فسنجار ما زالت من المناطق المتنازع عليها .. يعتذر الاقليم .. قل يمتنع .. تعتذر.. قل تمتنع سلطات الاقليم عن تقديم الخدمات الى سنجار.. واصحاب القرار في الموصل وبغداد يتعذرون ويعتذرون.. قل ما زالوا يمانعون .. المخيمات .. مخيمات النازحين ما زالت تعج بالمنكوبين.. وقوافل الهجرة في تواصل .. بين بغداد والاقليم تنقسم الولاءات.. حالة الجحشنة عادت بصيغة الحشد الشعبي .. سارع ذات الجحوش في عهد الدكتاتور لاغتنام الفرصة للمتاجرة بالبشر بصيغة جحوش في بقية صفحات مواجهة داعش.. سنجاري غاضب لا يجيد الا لغته الوحيدة يقول بإصرار عجيب.. وهو يجزم في قناعته بسذاجة.. تجعلنا نضحك رغم الألم ومعالم الحزن وهو يردد .. أز نه كْوْرْدْمْ.. أز ايزيدي مه.. أنا لست كردي .. أنا ايزيدي .. الايزيدي مطلوب حياً او ميتاً للدواعش.. ومن يسير في فلكهم مع بقية رهط الدين الذين قسموا البشر الى مؤمنين وكفار .. وجعلوا غير المسلمين هدفاً لهم.. هؤلاء القتلة ما زالوا يتربصون بالناس ويسيئون الظن بهم .. رؤوساً مقطوعة لخمسين امرأة و فتاة لخمسين ضحية قدمت قرباناً لإله الدواعش لإله الكون الجديد الفاسق ترامب للآلهة الصغار في كردستان وبغداد لكهنة الاحزاب المتعفنة وحثالات البرلمان والمراكز الثقافية التي يديرها شرطة الثقافة للجحوش الذين انتقلوا الى مواقع السيادة وواجهات الاحزاب الكردية في السليمانية وأربيل ودهوك وكركوك.. للأمم المتحدة والجامعة العربية والأزهر الذي ما زال لا يتجرأ على ادانة الدواعش للحكام الذين حولوا بلدانهم الى خراب لعصابات البترو ـ دولار للشركات المنتجة للسيارات والمفخخات لمصانع السلاح و العتاد للمهربين و المتاجرين بالبشر هؤلاء هم القتلة يا بني البغدادي ليس القاتل الوحيد الدواعش ليسوا المجرمين الوحيدين في ساحة الموت والفناء هؤلاء الذين يعبثون بمصيرنا و مستقبلنا.. هم من ساندوا الدواعش . مهدوا لهم الارض ليسرحوا ويمرحوا في اجواء سنجار المستباحة .. تقول حكايا الميثولوجيا في اكثر من اسطورة .. ان الله قد خلق الكون في ستة ايام وتبعها في اليوم السابع سبتا للراحة .. منذ ذلك اليوم الاغبر حلت المصائب بالبشر .. تواصلت شهقات الضحايا في درب الآلام الذي ما زلنا نحث خطانا للخروج من انفاق دهاليزه المظلمة .. الا اننا نصطدم بمن يسعى لإعادة التكوين وخلق العالم الجديد.. ها هي امريكا تجاهد لصنع مستقبلنا من عجينة سوداء مجبولة بدلا من ماء العين البيضاء بالنفط المدعوك بعفونة ورياء الدين.. لنصبح في مواجهة آدم جديد.. ستتغير اسماؤه وفقا للطلب والعرض والمكان.. اسامة ..الزرقاوي .. البغدادي .. وكما عبرت قوافل الرسل مع حميرهم ودوابهم في اكثر من معراج تاريخي ميثولوجي اجواء السماء مخترقة طبقاته .. عبر عتاة المجرمين الحدود.. تنقلوا بالهيلوكوبترات.. بين وادي القذف في صحراء الرمادي و الباغوز في سوريا.. مروراً بمطارات .. دبي .. اسطنبول .. كابل وبقية عواصم عاهرة .. ما زالت تقدم خدماتها اللوجستية بصيغة مساعدات انسانية .. مساعدات انسانية تحولت الى صناديق سلاح وعتاد ..القيت بالخطأ على الدواعش من طيارين امريكيين .. هو ذات الخطأ الذي جرى اثناء نقل الذهب وتحويل الاموال الى القتلة من عدة دول.. الى بنوك في عاصمة الاقليم والموصل.. هو ذات الخطأ المسكوت عنه .. هو الصمت .. هو الضمير الميت .. هو الله الذي تحول ورضخ لمشيئة المجرمين وبقي ساكتاً لا يهش ولا ينش ذبابة عن طفل يواجه الجوع والموت عطشا في شعاب جبل سنجار .. هم الاحزاب .. هم الحكام .. هي اجهزة المخابرات .. هي امريكا .. هي السعودية .. هي طهران .. هي تركيا .. هي الاردن .. هي قطر .. هي .. هي قائمة طويلة من الاسماء التي انتجت هذا الخراب وساهمت في الذبح .. اليد التي امسكت السكين والفقيه الاسلامي المشرع للقتل والمحلل للذبح و الرقيب الساكت و المهادن وشيوخ الازهر والملتفين في تطوافهم حول الكعبة كلهم شركاء و مشتركين في الجريمة.. لا يهم ان كانت الرؤوس المقطوعة لنساء من سنجار.. وهو ما لم يثبت لحد الآن .. لكنهن بشر.. ونحرهن في هذا الزمن يشكل عاراً في مسيرة البشرية.. عار ستكشف الايام القادمة ملامح المشتركين في صنعه.. بصفقات تهريب الدواعش واستقبالهم في محطات جديدة قادمة.. صفقات معلنة بلا خجل .. ساهم في الاعداد لها.. وقبل بها.. كل من مهد الارض داعش ورعاها.. وبرمج نشاطاتها التخريبية.. طيلة هذه السنين .. لتصبح في النهاية فقاعة .. مجرد فقاعة في اجواء باغوز التي تشهد ليس مهزلة نهاية داعش كما نلاحظ ونلتمس.. بل طوياً لصفحة صفقات دولية واقليمية ومحلية ساهم فيها ضباع الكون مع وحوش داعش.. اقول.. هذا ما حدث في سنجار.. واخشى ما اخشاه .. أنْ تسأل عن بقية الصفحات التالية لكارثة سنجار.. الى ذلك الملتقى في الزمن القادم اقول: الحذر واجب .. وستكون مهمة الاجيال اخماد المزيد من الحرائق.. طالما بقي الدين مرهوناً لآلهة النفط.. الا بئس إله النفط .. وبئس المتاجرون بالدين.. بئس قتلة النساء .. نساء سنجار اللواتي استحققن الذبح لا لسبب.. الا لطمس معالم خبر يؤكد ان البغدادي ومن معه سينقلون الى محطة جديدة من محطات الكون تحت اشراف دولي مع وصية بتكريمهم ورفع مستوى الخدمات المقدمة لموكبهم العتيد.. بعد الذبح .. لأننا ما زلنا في عصر الذبح والتوحش .. عصر سفالة الدين المهجن والملقح بحيامن رأس المال البليد .. عذرا يا بنات سنجار فـ إله الكون قد قرر وضع نهاية مأساوية لكنّ.. كي لا تشهدن على المخفي من اسرار البغدادي وسيرة الدواعش في الصفحات القادمة لهذا الزمن الفاحش المنتج للدواعش .. ــــــــــــــــــــــــــ صباح كنجي اوائل آذار 2019
#صباح_كنجي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الايزيديون .. تحديات المواطنة والمحيط وآفاق المستقبل..
-
المجتمع الايزيدي.. ماذا بعد رحيل الفقير والمير ؟
-
عن الموت وما بعد الرحيل..
-
الحمامة نادية رسالة للسلام في عالم متوحش..
-
عصر النهضة و ما بعد شكسبير .. هاملت
-
هلوسة .. احمق الوزراء في المنطقة الخضراء
-
شعلان ذلك النصير المقدام
-
التحمير و الجحشنة في الأديان ..2
-
التحمير و الجحشنة في الأديان ..1
-
دير مار متي يفصح عن تاريخ مغيب للإيزيديين سابق للإسلام..
-
منظومة الاجرام الاسلامية .. أطباء مع داعش ..4
-
برقيات الانتفاضة 5 برقية العطش و الدم ..
-
الزرادشتية مختصر معلومات..
-
الموسيقى في الديانة الإيزيدية
-
ابو جنان ضحية البغل الجبان
-
برقيات الانتفاضة.. 4 انتفاضة الحرف وثورة الثقافة في العراق
-
برقيات الانتفاضة البرقية الثالثة.. الى منظمي المظاهرات ولجان
...
-
برقيات الانتفاضة ..
-
درجة 73.. فيلم باز البازي عن القمع الاجتماعي والعنف الديني ف
...
-
الحزب الشيوعي العراقي ملامح ازمة بين الاحلام الجميلة والأوها
...
المزيد.....
-
هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها
...
-
-بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب
...
-
حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو
...
-
بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
-
الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
-
مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو
...
-
مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق
...
-
أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية
...
-
حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
-
تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام
المزيد.....
-
لمحات من تاريخ اتفاقات السلام
/ المنصور جعفر
-
كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين)
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل
/ رشيد غويلب
-
الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه
...
/ عباس عبود سالم
-
البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت
...
/ عبد الحسين شعبان
-
المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية
/ خالد الخالدي
-
إشكالية العلاقة بين الدين والعنف
/ محمد عمارة تقي الدين
-
سيناء حيث أنا . سنوات التيه
/ أشرف العناني
-
الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل
...
/ محمد عبد الشفيع عيسى
-
الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير
...
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|