أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - الطرح الطبقي والهم الوطني في مجموعة -الخبز المر- ماجد أبو شرار















المزيد.....

الطرح الطبقي والهم الوطني في مجموعة -الخبز المر- ماجد أبو شرار


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 6157 - 2019 / 2 / 26 - 23:29
المحور: الادب والفن
    


الطرح الطبقي والهم الوطني
في مجموعة "الخبز المر"
ماجد أبو شرار
دائما نقول أن أهم عنصر في النص الأدبي إحداث المتعة للقارئ، ومن ثمة تأتي بقية العناصر، هذا ما نجده في قصص "ماجد أبو شرار" ونعلم لكن لزمن أدبه، طريقته وشكل خاصة به، هذا ما تؤكده مجموعة "الخبز المر" فهناك الطرح الطبقي المقرون بالحنين للوطن، وهناك المقاومة وتغيب كامل للفكر الديني ورجال الدين، حيث لم يكن لهم دور ايجابي في ذلك الزمن، وهناك القصة الكلاسيكية بكل تجلياتها، لهذا سيكون أثر هذه المجموعة كمن يستمع إلى أغاني أم كلثوم في عصر السرعة والكمبيوتر.
كافة القصص جاءت تحمل فكرة الطرح الطبقي، أو الهم الوطني للفلسطيني من خلال (تذكر فلسطين 48)، لهذا نجد حضور المكان كماضي وليس كحاضر، وإذا ما عرفنا أن هذه المجموعة كتبت وكانت (الضفة الغربية) تحت حكم السلطة الأردني، يمكننا أن نتفهم الشكل الذي طرح فيه الهم الفلسطيني، فكان يقدم من خلال الحنين أكثر منه دعوة للمقامة، لكن الأثر الذي يتركه المكان بالتأكيد يحمل الثورة والتمرد على الواقع، خاصة بعد أن تحول الفلسطيني من الحياة الرغيدة/السوية، إلى حياة الشقاء والركض خيف رغيف الخبز.
في قصة "مكان البطل" يحدثنا عن "إبراهيم" الضابط الذي يتفانى وجموده في الدفاع عن القدس، إلى أن يأتي امر الانسحاب: "بمنهى البساطة تتخلى القيادة عن القطمون" ص20، يقرر "جبر" الجندي المصاب أن يبقى ليغطي انسحاب بقية الجنود، لكن ذكراه تبقى حية عند الضابط "إبراهيم": "يستدعي سالم واخوته ليذكرهم بوالدهم جبر، البطل الذي منح الحياة لزملائه نظير موته" ص20، ففي الفقرة الأخير يتبين لنا حجم الرقابة المفروضة على القاص، فهو يستخدم "زملائه" بدل رفاقه، وكأن الجنود موظفين أو طلاب، من هنا يمكننا القول ان القاص لم يكن يأخذ حريته الكاملة في الكتابة، وكان كل كلمة تحسب عليه، لهذا كان يبتعد عن الكلمات/الألفاظ التي تشير إلى جهات غير مرغوبا فيها عند السلطة.
قصة "النجار الصغير" يتحدث فيها عن الطفل "كمال" الذي يستشهد أبوه "النجار" في يافا وهو يدافع عنها، فهو يعلم هذا الأمر من أمه التي تردد دائما "كان أبوك نجارا في يافا، نجارا قد الدنيا" ص22، لكن ضيق الحال جعلته يحمل أجير عند "أبو حسن" الذي يناديه "يا ابن الكلب" ص22، ورغم هذه المعاملة السيئة، كانت أمه تعطيه الأمل في أنه سيصبح مثل أبيه "نجار قدر الدنيا" ولكنها لم تقل أنه سيكون مقاوم وشهيد، وهذا أيضا يعود إلى حالة الرقابة التي تحاصر القاص، وهذا ما وجدناه في هذا المشهد: " ...أنا أبي حارب اليهود وأمي قالت أنه قتل عددا كبيرا منهم ثم استشهد. قلت لها: استشهد؟! مل معناها يا أمي!!"
قالت (يعني مات ورايح يروح عالجنة طوالي) وبكت وأنا بكيت ولعنت الدنيا والحرب، وأشياء كثيرة" ص23، اعتقد أن هذا المشهد يشير إلى حالة الحصار والرقابة التي تعيشها القاص والتي انعكست على شخصيات القصة، فبكت لوضعها البائس.
يستمر "كمال" في العمل عند "أبو حسن" الذي يتمادى في غيه، مما جعله يواجهه قائلا: " أنا مش ابن كلب، أنت ابن كلب" ص24، بعدها مباشرة " وهوت اليد الهائلة على الصدع الطري، ثم على رأسه وكتفيه وظهره وكل جسده، وكما منحشر لا يتنفس، وكأن كلماته الأخيرة قد استنفذت كل طاقاته ، فغدا دمية، دمية مهروسة لا حياة فيها، وتكوم على البلاط بجوار الطنجرة وكتلة اللحم الهائلة تنتصب منتصرة مزمجرة:
ـ قوم لشغلك يا ابن الكلب" ص24، الطرح الطبقي واضح فيما سبق، وأيضا قمع السلطة لأسر الشهداء، فأبو حسن" يمثل سلطة "رأس المال" المتنفذ الذي لا يراعي حالة "كمال: وحالة أمه التي تعاني، يستمر الحدث فيقرر "كمال" الذي تعرض للإهانة والضرب المبرح أن يثور ويتمرد على "أبو حسن" من خلال: "...ثم اتخذ قرارا.
بعنف وقوة واصرار أزاح الكومة لتهوي على بلاط المطبخ، وتتناثر القطع البيضاء على كل أرض المطبخ وصوت في أذني كمال كالرعد أتي بأبي حسن.
... عالدار يا ابن الكلب، أوع تورجيني وجهك بعد الليلة" ص25" ص25. الطرح الطبقي حاضر وبقوة في القصة، لكن أيضا هناك الطرح الوطني الملازم للطبقي، فالقاص رغم حجم الرقابة التي تحاصره إلا أنه استطاع أن يشير إلى استشهاد الأب في يافا.
"في قصة "أفاعي الماء" يتحدث عن المخابرات ودورها القذر في قمع المواطن، لكن بما أن السلطة الأردنية كانت تحكم بالحديد والنار، كان لا بد للقاص من أيجاد منفذ يستطيع فيه أن يخرج من حالة الرقابة، فاختار أن تكون أحداث القصة في "وهران الجزائرية" ليتحرر من الرقابة والملاحقة الأنية التي قد تعرض حياته للخطر، من مشاهد المثيرة في هذه القصة: "... وعلى مدار أسبوعين ظل صخر يموت كل يوم ميته، كان ينقل لي كل مساء اشاعة التقطها من شفاه بعض من لهم علم بظرف قتل أخي، لكنه أكد لي في النهاية أنه في الظاهر مات بحادث سيارة، والقتل في حوادث السيارات في هذه المدينة يعني أن القتيل قد أعيد قتله بعد أن يتم ذلك تحت نير التعذيب لتدفن الجريمة وتضيع معالمها تحت عجلات سيارة مجهولة تمزق الجسد الميت" ص29، وهذا ما يؤكد أن ظروف كتابة هذه المجموعة لم تكن مريحة للقاص، لهذا نجده يكتب وعين الرقيب الذاتي حاضرة قبل الرقيب الخارجي.
قصة "سلة الملوخية" تتحدث عن الحالة الاقتصادية المنهار الذي لا يجد "لحمة ليطبخها مع الملوخية".
وقصة "برازق" تتحدث عن بائع البرازق الذي يعتاش من هذه المهنة، ورغم فقره وحاجة الملحة للمساعدة إلا أنه يرفضها: "ـ ما لي اراك مهموما يا بكر؟
ـ زوجتي مرسضة وابني الصغير يكاد يموت.
حاولت أن اساعده فرفض وألححت فأمعن في الرفض قائلا:
ـ اشكرا يا استاذ لقد قبلت بالأمس حسنة ولن أقبل اليوم أخرى" ص37، بهذا الشكل (المثالي) قم القاص الفقراء، بينما وجدناه قدم "أبو حسن" بصورة صاحب العمل الشرس والمتوحش.
ونجد في قصة " تمزق" الطرح الطبقي: "...الطفل الصغير الحلو الذي يشد يد أمه لتشتري له كرة ملونة من (البسطة) التي تسد آخر الزقاق القصير لتدفعه إلى الانحناء شرقا" ص39 وفي هذه القصة يتذكر القاص فلسطين 48: "يافا. القاهرة. غزة. تتراءى له كل مدينة من نافذ خاصة، غادرهم في يافا كعادته لا قبل ولا دموع (استودعكم الله). (موفق). (مع السلامة* وركب القطار وغادر يافا ولا زالت بيارتها في عينيه أغصانا خضراء تتعلق فيها فوانيس صفراء لامعة تبرز بين أوراقها كف أسامة الصغير تهتز مودعة" ص42، بهذا الشكل كان القاص يتناول همومه الوطنية، من خلال الذكريات الجميلة، ذكريات الحياة السوية وليست حياة الترحال واللجوء والهجرة.
"جسر منتصف الليل" هي القصة الوحيد في المجموعة اتي تتحدث عن المقاومة المسلحة، ورغم هذه (الجرأة) إلا أننا نكتشف عين الرقيب فيها من خلال نهايتها التي جاءت سلبية، فشل العملية: "...إنه يقترب، سيصل، ويتابع الزحف ونصل حاد يكاد ينغرس في ظهره وقبضة قوية تطبق على عنقه وصراخ بلغة لا يعرفها آتى بالجندي من على الجسر، وقبعة واسعة من قش وقميص ازرق ممزق وخنجر وقبضة فيها رائحة سمك طازج قاداه إلى أول الجسر والألغام تتدلى ميتة وقطار مسعود يهدر في رأسه" ص49، اعتقد أن نهاية القصة هي التي شفعت للقاص، وشفعت للقصة بالظهور، ولولا تلك النهاية ما كان لها أن تكون حية بيننا الآن.
"الخبر المر" يتقدم القاص أكثر في طرحه الطبقي، فيتحدث عن العمال في مناجم الفوسفات في الرصيفة وما يعانونه من ظروف غير ملائمة، مع هذا يعملون ليؤمنوا لقمة العيش لأسرهم: "حيث اعمل مع مئات من العمال... كان العمل قاسيا وكنا مهددين بالموت في كل لحظة حيث الانهيارات متوقعة كل يوم، أضافة إلى الرطوبة القاتلة والضوء الضئيل" ص52، فيظل هذه الظروف غير الإنسانية تذكر "أبو خميس": "يافا. عن بساتين البرتقال التي تشبه سماء خضراء مرشوقة بنجوم صفراء لامعة حيث ينتهي هذا المساء بأفق رملي أشقر فاتن. حدثني عن معمله الصغير الذي تركه هناك وترك معه شظايا قلبه الذي تفجر حزنا على ابنه البكر وهو يقضي هناك في سبيل بلاده.
حدثني عن شقاء ما بعده شقاء عاشه بعد أن ترك يافا، لقد عرف معنى الجوع المجرم، وذاق طعم الذل المحرق، وصارع لسعات البرد القارص، وعشت مرارة فقدان الولد تلو الولد" ص52و53، إذا ما توقفنا عن ذكر يافا وبياراتها نجد أن القاص تماهي مع المشهد، بحيث استخدم لغة مطلقة البياض والجمال، وكأنه بها يستميلنا إلى يافا برتقالها لنتقدم منها، ونعمل على العودة إلي ذاك الهناء الذي يفتقده "أبو خميس"، وهنا ذكرنا القاص برمزية "البرتقال" الفلسطيني قبل أن نتحول إلى "الزيتون واللوز" من هنا نقول أن هذه المجموعة لها مكانتها الخاصة عند الفلسطيني، فهي تقدمنا من الجذور الأولى، جذورنا في يافا وبرتقالها، قبل ان نتحول إلى الحديث زيتون نابلس ولوز جنين.
ونجد القاص يسهب في تناول الحال بعد ترك يافا، فهو يتناول كافة الآلام التي تعرض لها "أبو خميس" الفقر/الجوع، الحرمان من الوطن، فقدان الأبناء، الذل، وكأنه بهذا التناول يستحثنا لنتقدم بسرعة لإنقاذ "أبو خميس" من هذا البؤس الذي يحاصره.
والجميل في هذه القصة اننا نجد الفرق بين الشباب والشيوخ:
"ـ أنت شاب يا فائق، أما أنا فأحس أن كل شيء يهرب مني بعد أن هرم شبابي، النور يذوي في عيني، والقوة تتسرب مع عرقي، والدم يجف في عروقي، والرطوبة تحكم ضلوعي، والعمر يهرب، ويهرب ثم لا يلبث أن يتعب من الهرب فيستريح ويريح راحة لا تعب بعدها" ص53، القاص كان يعي الحالة السياسية في الوطن، والدور المتخاذل للقيادة الهرمة التي أوصلتنا إلى ما نحن فيه، لهذا نجده يركز على الشباب ودورهم، وكأنه يستحدثهم على التقدم وأخذ زمام المبادرة من هؤلاء الشيوخ الهرمين.
يستمر "أبو خميس" في عمله في المناجم محاولا أن يلبي طلبت "ليلى وسهيلة" إلى ان يسقطه المرض. واعتقد ان هذه القصة هي ذروة المجموعة، لأنها طرحت الصراع الطبقي بشكل واضح، فهي تتحدث عن طبقة العمال، وقود الثورة، حسب النظرية الماركسية، وأيضا حدثت عن يافا وبيارتها والهناء الذي كان ينعم به الفلسطيني قبل الاحتلال، فالعودة إلى يافا لا تعني الرفاهية الاقتصادية فحسب، بل الرفاهية الجمالية أيضا، فالقاص يحدثنا عن أثر طبيعية يافا وبياراتها على "أبو خميس" فهو يستحثنا لنتقدم من يافا ليس بالدوافع المادية فحسب، بل بالدوافع الجمالية أيضا، ولهذا نقول أن هذه القصة تعطينا صورة وافية وكاملة عن شكل ومضمون مجموعة "الخبر المر"
"ونهار الجدار" تتحدث عن حالة اليائس التي يمر بها القاص، يفتتح القصة:
"كل ما حولي ينهار
ليس ثمة من وجود." ص57، وأثناء تناوله لأحداث القصة نجد الكثير من الفقرات والعبرات التي تعبر عن هذا اليأس: "لا أمل. أنا غارق حتى الرأس ولا حتى قشة هزيلة اتشبث بها" ص57، "أنا تافه، ثمانية وعشرون عاما عشتها دون أن احقق شيئا" ص 58، اعتقد أن هذه القصة هي التي تتحدث عن معناة وهموم "ماجد أبو شرار" الشخصية، بمعنى أننا نجد فيها الأديب "أبو شرار" لهذا نجده يتحدث بلغة المثقف المتألم/المهزوم/اليائس من الحياة.
"الشمي تذوب" يتحدث فيها عن المرأة، ورغم أنها تحمل شيء من الرومنسية: "...وما أجلس إليها أرتشف الحب من عينيها واستلهم السعادة ترف مضخمة بعبير أنفاسها الحرى المدنف" ص68، إلا أن حضور الهم لفلسطيني كان حاضرا فيها: "فقدت شقيقها في معركة يافا فخلف فقده في البيت ظلا من لوعة لا زالت آثارها تلون أيام الأسرة بلون قاتم معتم" ص67، وكأن القاص لا يجد الهدوء والراحة، حتى الشخصية لأن يافا بعيدة عنه.
"الزنجية" في هذه القصة نجد أثر العنوان واضح على القاص، فيبدو وكأنه أسير للعنوان، "الليل داج، خنقت قمرة سحب ليلة شتاء، عواء عاصفة تتلوى مجنونة، قي سماء ليل المدينة، دقات مصرة لريح صرصر تكاد تقتلع النافذة والوحيدة" ص71، هذا ما جاء في بداية القصة، أما نهايتها فجاءت: " أخشى أن استيقظ ذات صباح فأجد نفسي ميتا، ... أنت قدري، قدري الأسود، الإنسان إذا مات قدره معه" ص76، رغم أن الحديث يدور حول المرأة أن القاص لم يتحرر من سواد الزنجية، فنجد العديد من الفقرات التي تشير إلى السواد.
"صورة" تتحدث عن "محمد اسماعيل" الذي فقد اسرته في يافا وهاجر إلى احدى البلدات في الضفة يعمل حذاء، فهو يتكيف (اقتصاديا) مع أهل البلدة لكنه يختلف عنهم برفضه الزواج، ويبقى هذا الرفض مجهولا ومثيرا للتساؤل حتى يُعرف من احد اقربائه: " فقد زوجته وولديه في معركة يافا، وكاد يجن، وهرب مع من هرب وبقى كالمجنون شهورا إلى أن اختفى فجأة ثم علمنا أنه يعمل في بلدتكم" صث82، والجميل في هذه القصة أنها جاءت مشوقة وتأسر القارئ لمعرفة لماذا يرفض "محمد اسماعيل" الزواج.
المجموعة من منشورات وزارة الثقافة الفلسطينية، رام الله، فلسطين، الطبعة الأولى 2019.





#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرواية والقصيدة -الدليل- إبراهيم نصر الله
- قصة عشق كنعانية- صبحي فحماوي
- مناقشة مختارات شعرية لشوقي بزيع
- كن لها سليمان دغش
- نمر مرقس -أقوى من النسيان- الذاكرة الفلسطينية
- التماثل اللغة والمضمون في قصة -توغّل ، فذاك حُلُمي- علي السب ...
- لوحات شعرية من التراث النابلسي وليد محمد الكيلاني
- محمد داود -مخيم اليرموك أيام الحصار-
- محمد داود في -يا أمنيات-
- عبود الجابري ومضات شعرية
- -حيفا برقة- المكان والإنسان سميح مسعود
- مناقشة رواية -الست زبيدة- للكاتبة نوال حلاوة
- المرأة واداة التغير في رواية -طيور الرغبة- محمد الحجيري
- المضمون وطريقة التقديم قصيدة -في غفلة منك- سليمان أحمد العوج ...
- التناسق عند نزيه حسون -في صومعتي-
- رواية أورفوار عكا علاء حليحل
- سعيد العفاسي وتناوله للشاعر إبراهيم مالك
- مناقشة ديوان شغف الأيائل لعفاف خلف
- نافذ الرفاعي في قصيدة -أنشودة مجنونة-
- تعرية السياسيين في مجموعة -فوق بلاد السواد- أزهر جرجيس


المزيد.....




- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - الطرح الطبقي والهم الوطني في مجموعة -الخبز المر- ماجد أبو شرار