خورشيد الحسين
الحوار المتمدن-العدد: 6157 - 2019 / 2 / 26 - 08:27
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
لمكان: مدينة الخليل الفلسطينية
الزمان: صلاة الفجر في25شباط 1994
القاتل: المجرم الصهيوني باروخ جولد شتاين بالتنسيق والتعاون وبالمشاركة الفعلية من جيش اﻹحتلال الصهيوني
الضحايا: 33شهيدا و150 جريحا
في ذكرى مذبحة المسجد اﻹبراهيمي(وليس الحرم ) التي ارتكبها المجرم الصهيوني (وكل صهيوني مجرم )باروخ غولدشتاين بعد تلقيه تدريبات مكثفة لتنفيذ مهمته المخطط لها مسبقا من مركز القرار في دولة الكيان السرطاني لا يسعنا إلا ان نستذكر ونذكر ببعض أبشع واقذر وأوحش المجازر التي ارتكبها أعداء اﻹنسانية وقتلة اﻷنبياء ومفسدو اﻷرض منذ وجودهم اﻹستيطاني اﻹحلالي فوق أرض فلسطين،فهذه الغدة السرطانية تظافرت كل قوى البغي والظلم والشر في العالم على دعم مخططها ﻹقامة دولة لا شرعية دينية ولا تاريخية ولا جغرافية لها فوق أرض ووطن لشعب جبله الله من طين ترابه منذ فجر التاريخ، ليأتي عسس الليل وشذاذ اﻷفاق في لحظة ضعف وتفكك من تاريخ اﻷمة ليعملوا ذبحا وقتلا وسلبا للشعب وللتاريخ وللجغرافية،فالسيف هو الفيصل والدم واﻹجرام والغدر قيم أصيلة في ثقافة الصهيونية المستوحاة من كتب خطوها بأيديهم وفق أهوائهم وألبسوا أساطيرهم وخرافاتهم ثوب القداسة وافتروا على الله الكذب ووجدوا في قوى اﻹستعمار واطماعهم في بلادنا السند والدعم لتحقيق مبتغاهم، ولا ابرىء الحكام من أبناء جلدتنا من الخضوع والخنوع والمساهمة بشكل أو باخر في نشأة هذا الكيان وشرعنته،وكي لا ينطبع في أذهان الكثيرين أو يشتبه اﻷمر على البعض ويغلب على الظن أنها مجزرة يتيمة وخارج السياق فيما يحاول إعلامنا المرتهن لقرون تيوس حكامه وصفقات قرونه في الترويج لهذا الكيان والتمهيد لتقبله في جسد اﻷمة وجغرافيتها واﻹقرار والتسليم بوجوده والتعايش معه ،وبالرغم من استحالة تحقيق مقاصدهم إلا أنه من الواجب أن نستعرض بعض مجازره ومذابحه ووحشيته وحقده على كل اﻷمة من محيطها لخليجها ونذكر مقولة (العربي الجيد هو العربي الميت) وهذه نماذج من تاريخ هذا الوحش الصهيوني وحقده على البشرية جمعاء.
(*ذكرالعديد من المؤرخين العسكريين أن عملية التهجير القسري للفلسطينيين قد تمت بشكل مبرمج ومخطط بهدف "تطهير" فلسطين من سكانها العرب، وقد واكبت عملية التهجير القسري حملات مكثفة من العنف والإرهاب والمجازر والتي شكلت إحدى الأسباب الرئيسية لهجرة عرب فلسطين قراهم ومدنهم.
ومنذ الإعلان عن قرار التقسيم رقم 181 بتاريخ 29 نوفمبر/تشرين الثاني 1947, كان يسكن في المناطق التابعة للدولة اليهودية -حسب قرار التقسيم- ما يزيد عن 243 ألف عربي في 219 قرية وأربع مدن هي حيفا وطبريا وصفد وبيسان. وقد هجر من هذه المناطق -في الفترة ا في الفترة الواقعة بين قرار التقسيم وحتى شهر حزيران/يونيو 1948- ما يزيد عن 239 ألف عربي وأخليت ودمرت 180 قرية عربية تماما, كما هجر سكان ثلاث مدن كبرى كليا هي صفد وطبريا وبيسان, بينما بقي في حيفا 1950 فلسطينيا وبالمقابل قامت المنظمات العسكرية الصهيونية بتهجير ما يقارب 122 ألف عربي من المناطق التابعة للدولة الفلسطينية, وأخليت ودمرت 70 قرية تماما وهجر سكان يافا وعكا بشكل كلي تقريبا كما تم تهجير جزء كبير جدا من سكان مدينتي اللد والرملة)*
أشهر المجازر التي ارتكبت وليست حصرا فهناك العشرات غيرها إذ أنه لم تنفذ لا مدينة ولا بلدة ولا قرية من بصماتهم اﻹجرامية.
مذبحة بلدة الشيخ 31/12/1947
المرتكب: الهاغاناه قرية بلدة الشيخ (يطلق عليها اليوم اسم تل غنان)
الضحايا حوالي 600 شهيد معظمهم من النساء واﻷطفال وجدت جثث غالبيتهم داخل منازل القرية.
مذبحة دير ياسين 10/4/1948
المرتكب: شتيرن والأرغون والهاغاناه قرية دير ياسين الواقعة غربي مدينة القدس (تقوم على انقاضها اليوم مستعمرة إسرائيلية تسمى جفعات شؤول)
منذ الساعة الثانية فجرا حتى ساعات الظهر، وقد شرع أفراد العصابات الإسرائيلية كانت الأوامر الصادرة لهم تقضي بقتل كل من يطاله سلاحهم وتدمير كل بيوت القرية العربية، ثم سار أفراد من الأرغون وشتيرن فقتلوا كل من بقي حيا داخل المنازل المدمرة.
وقبل الانسحاب من القرية جمع كل من بقي حيا من أهالي القرية حيث أطلقت عليهم النيران لإعدامهم أمام الجدران، وقد استشهد 360 فلسطينيا معظمهم من الشيوخ والنساء والأطفال.
مذبحة قرية أبو شوشة 14/5/1948
التوقيت فجرا، الضحايا50 شهيدا من النساء والرجال والشيوخ والأطفال ضربت رؤوس العديد منهم بالبلطات، مع إطلاق النار من جنود لواء جعفاتي الذي نفذ المذبحة اعلى كل شيء يتحرك دون تمييز.
مذبحة الطنطورة 22/8/1948
في الليلة الواقعة بين 22 و 23 أيار 1948 هاجمت كتيبة 33 التابعة للواء الكسندروني (التي دعيت آنذاك باسم "كتيبة السبت" لأنه كان يلقى على عاتقها في كل نهاية أسبوع, إبان حرب العام 1948, مهمة جديدة)
عدد الضحايا 90شهيدا.
مذبحة قبية 14/10/1953
قامت وحدات من الجيش النظامي الإسرائيلي بتطويق قرية قبية عدد الضحايا حوالي 70
في الفترة الواقعة بين قرار التقسيم وحتى شهر حزيران/يونيو 1948- ما يزيد عن 239 ألف عربي وأخليت ودمرت 180 قرية عربية تماما, كما هجر سكان ثلاث مدن كبرى كليا هي صفد وطبريا وبيسان, بينما بقي في حيفا 1950 فلسطينيا وبالمقابل قامت المنظمات العسكرية الصهيونية بتهجير ما يقارب 122 ألف عربي من المناطق التابعة للدولة الفلسطينية, وأخليت ودمرت 70 قرية تماما وهجر سكان يافا وعكا بشكل كلي تقريبا كما تم تهجير جزء كبير جدا من سكان مدينتي اللد والرملة)*
أشهر المجازر التي ارتكبت وليست حصرا فهناك العشرات غيرها إذ أنه لم تنفذ لا مدينة ولا بلدة ولا قرية من بصماتهم اﻹجرامية.
مذبحة بلدة الشيخ 31/12/1947
المرتكب: الهاغاناه قرية بلدة الشيخ (يطلق عليها اليوم اسم تل غنان)
الضحايا حوالي 600 شهيد معظمهم من النساء واﻷطفال وجدت جثث غالبيتهم داخل منازل القرية.
مذبحة دير ياسين 10/4/1948
المرتكب: شتيرن والأرغون والهاغاناه قرية دير ياسين الواقعة غربي مدينة القدس (تقوم على انقاضها اليوم مستعمرة إسرائيلية تسمى جفعات شؤول)
منذ الساعة الثانية فجرا حتى ساعات الظهر، وقد شرع أفراد العصابات الإسرائيلية كانت الأوامر الصادرة لهم تقضي بقتل كل من يطاله سلاحهم وتدمير كل بيوت القرية العربية، ثم سار أفراد من الأرغون وشتيرن فقتلوا كل من بقي حيا داخل المنازل المدمرة.
وقبل الانسحاب من القرية جمع كل من بقي حيا من أهالي القرية حيث أطلقت عليهم النيران لإعدامهم أمام الجدران، وقد استشهد 360 فلسطينيا معظمهم من الشيوخ والنساء والأطفال.
مذبحة قرية أبو شوشة 14/5/1948
التوقيت فجرا، الضحايا50 شهيدا من النساء والرجال والشيوخ والأطفال ضربت رؤوس العديد منهم بالبلطات، مع إطلاق النار من جنود لواء جعفاتي الذي نفذ المذبحة اعلى كل شيء يتحرك دون تمييز.
مذبحة الطنطورة 22/8/1948
في الليلة الواقعة بين 22 و 23 أيار 1948 هاجمت كتيبة 33 التابعة للواء الكسندروني (التي دعيت آنذاك باسم "كتيبة السبت" لأنه كان يلقى على عاتقها في كل نهاية أسبوع, إبان حرب العام 1948, مهمة جديدة)
عدد الضحايا 90شهيدا.
مذبحة قبية 14/10/1953
قامت وحدات من الجيش النظامي الإسرائيلي بتطويق قرية قبية عدد الضحايا حوالي 70
في الفترة الواقعة بين قرار التقسيم وحتى شهر حزيران/يونيو 1948- ما يزيد عن 239 ألف عربي وأخليت ودمرت 180 قرية عربية تماما, كما هجر سكان ثلاث مدن كبرى كليا هي صفد وطبريا وبيسان, بينما بقي في حيفا 1950 فلسطينيا وبالمقابل قامت المنظمات العسكرية الصهيونية بتهجير ما يقارب 122 ألف عربي من المناطق التابعة للدولة الفلسطينية, وأخليت ودمرت 70 قرية تماما وهجر سكان يافا وعكا بشكل كلي تقريبا كما تم تهجير جزء كبير جدا من سكان مدينتي اللد والرملة)*
أشهر المجازر التي ارتكبت وليست حصرا فهناك العشرات غيرها إذ أنه لم تنفذ لا مدينة ولا بلدة ولا قرية من بصماتهم اﻹجرامية.
مذبحة بلدة الشيخ 31/12/1947
المرتكب: الهاغاناه قرية بلدة الشيخ (يطلق عليها اليوم اسم تل غنان)
الضحايا حوالي 600 شهيد معظمهم من النساء واﻷطفال وجدت جثث غالبيتهم داخل منازل القرية.
مذبحة دير ياسين 10/4/1948
المرتكب: شتيرن والأرغون والهاغاناه قرية دير ياسين الواقعة غربي مدينة القدس (تقوم على انقاضها اليوم مستعمرة إسرائيلية تسمى جفعات شؤول)
منذ الساعة الثانية فجرا حتى ساعات الظهر، وقد شرع أفراد العصابات الإسرائيلية كانت الأوامر الصادرة لهم تقضي بقتل كل من يطاله سلاحهم وتدمير كل بيوت القرية العربية، ثم سار أفراد من الأرغون وشتيرن فقتلوا كل من بقي حيا داخل المنازل المدمرة.
وقبل الانسحاب من القرية جمع كل من بقي حيا من أهالي القرية حيث أطلقت عليهم النيران لإعدامهم أمام الجدران، وقد استشهد 360 فلسطينيا معظمهم من الشيوخ والنساء والأطفال.
مذبحة قرية أبو شوشة 14/5/1948
التوقيت فجرا، الضحايا50 شهيدا من النساء والرجال والشيوخ والأطفال ضربت رؤوس العديد منهم بالبلطات، مع إطلاق النار من جنود لواء جعفاتي الذي نفذ المذبحة اعلى كل شيء يتحرك دون تمييز.
مذبحة الطنطورة 22/8/1948
في الليلة الواقعة بين 22 و 23 أيار 1948 هاجمت كتيبة 33 التابعة للواء الكسندروني (التي دعيت آنذاك باسم "كتيبة السبت" لأنه كان يلقى على عاتقها في كل نهاية أسبوع, إبان حرب العام 1948, مهمة جديدة)
عدد الضحايا 90شهيدا.
مذبحة قبية 14/10/1953
قامت وحدات من الجيش النظامي الإسرائيلي بتطويق قرية قبية عدد الضحايا حوالي 70 شهيدا .
المجازر الصهيونية في لبنان منذ العام 1948
- العام 1948 مجزرة مسجد قرية صلحا الجنوبية القريبة من بلدة بنت جبيل إذ قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي بتجميع الأهالي في المسجد وبدأت في إطلاق النار عليهم.
- أكتوبر/ تشرين الأول 1949 مجزرة بلدة حولا التي راح ضحيتها 90 لبنانياً إذ قامت قوات إسرائيلية بمهاجمة البلدة وعمدت إلى إعدام الرجال والمسنين برميهم بالرصاص أو تدمير المنازل التي جمعتهم فيها فوق رؤوسهم.
- العام 1967 شهدت بلدة حولا مجزرة ثانية راح ضحيتها 5 قتلى من النساء، كما قامت «إسرائيل» بمجزرة أخرى في نوفمبر/ تشرين الثاني من العام نفسه حين حاصرت قرية حانين لمدة 3 أشهر ثم قامت باقتحام القرية وأقدمت على قتل السكان وإشعال النار في المنازل.
- العام 1974 مجزرة يارين التي نسف فيها 17 منزلاً وقتل 9 مواطنين.
- مايو/ أيار 1975 مجزرة عيترون التي راح ضحيتها 9 أطفال إثر انفجار قنبلة موقوتة زرعتها قوات الاحتلال.
- العام 1976 ارتكبت القوات الإسرائيلية مجزرة في بلدة بنت جبيل حينما قصفت إحدى أسواق البلدة وذهب ضحية ذلك 23 قتيلاً.
_1977 إبادة وتدمير قرية العزية وراح ضحيتها حوالي 150بين شهيد وجريح وتدمير القرية تدميرا كاملا.
- العام 1978 قام الطيران الحربي الإسرائيلي بقصف وحدات سكنية ومؤسسات تجارية في منطقة الأوزاعي ما أدى إلى قتل 26 مواطناً لبنانياً وتدمير 30 وحدة سكنية. وفي العام نفسه ارتكبت «إسرائيل» مجزرة راشيا إذ قتلت مدفعيتها 15 لبنانياً كانوا ملتجئين إلى كنيسة البلدة، كما هاجمت قرية كونين في قضاء بنت جبيل وقتلت 29 مواطناً غالبيتهم من الأطفال. واستشهد في العام نفسه 20 شخصاً خلال قصف نفذته قوات الكوماندوز الإسرائيلي الموجودة على ساحل عدلون على سيارتين.
- مايو/أيار 1978 قصف الطيران الإسرائيلي مسجداً في بلدة العباسية التجأ إليه عدد من العائلات فقتلت 112 مواطناً معظمهم من النساء والأطفال.
- العام 1982 مجزرة صبرا وشاتيلا التي راح ضحيتها 800 شخص من فلسطينيين يقطنون في المخيمين، بالإضافة إلى عدد من اللبنانيين.
- العام 1984 ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي مجزرة في بلدة سحمر إذ قتلت 13 لبنانياً.
- العام 1985 مجزرة بئر العبد التي سقط فيها 75 شخصاً معظمهم من النساء والأطفال من جراء انفجار سيارة مفخخة زرعتها المخابرات الإسرائيلية.
- سبتمبر/ أيلول 1985 استشهد أكثر من 30 شخصاً في مجزرة إسرائيلية استهدفت عدداً من القرى في إقليم التفاح.
- العام 1989 ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي مجزرة أخرى في بلدة عيترون عندما اعتقلت ثلاثة اخوة وعصبت أعينهم وأعدمتهم ورمت جثثهم على الطريق.
- في 16 فبراير/ شباط 1992 أطلقت مروحيتان إسرائيليتان صواريخهما على قافلة سيارات لحزب الله على الطريق بين جبشيت وصيدا قتل فيها الأمين العام لحزب السيدعباس الموسوي و10 آخرين بينهم زوجته وأحد أولاده (خمسة أعوام).
- العام 1994 شهد الجنوب اللبناني مجزرة جديدة ارتكبها سلاح الجو الإسرائيلي حين أغار على مبنى من طابقين في بلدة دير الزهراني ودمره على من فيه.
- العام 1996 أغارت طائرات حربية إسرائيلية على منزل أحد المواطنين اللبنانيين ببلدة النبطية الفوقا ودمرت المنزل بمن فيه.
- أبريل/ نيسان 1996 حدثت مذبحة قانا الأولى وذهب ضحيتها 105 أشخاص من المواطنين اللبنانيين بينهم 33 طفلاً
_مجزرة مروحين موكب النازحين في 15 تموز 2006، عدد الضحايا 23شهيدا.
_مجزرة قانا الثانية30/7/2006
الضحايا حوالي 55شهيدا من النساء واﻷطفال.
المجازر الصهيوني في مصر
1 ـ مذبحة شاكيد ” مجزرة الأسرى المصريين 1967
مجزرة نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق عدد من الأسرى المصريين عام ١٩٦٧ عقب انتهاء القتال في شبه جزيرة سيناء، راح ضحيتها ٢٥٠ مجندًا مصرياً تم ذبحهم ودفن بعضهم أحياء على أيدي حملة «شاكيد» العسكرية التي قادها الضابط الإسرائيلي، بنيامين بن آليعازر.
وقام الإسرائيليون بتحويل هذه المجزرة إلى فيلم وثائقي تمحور حول وحدة الدوريات «شاكيد» التي أنشئت عام 1954 وأنيطت بها مهمة حراسة الحدود مع مصر والأردن، وتحدث في الفيلم الوثائقي عدد كبير من الجنود الذين خدموا في صفوف الوحدة وكشفوا عن عمليات القتل التي قاموا بها ضد جنود مصريين وهم في طريق انسحابهم للغرب داخل سيناء بعد توقف القتال
2 ـ مذبحة مصنع أبوزعبل
مجزرة قام بها العدو الإسرائيلي بحق عمال مصنع أبوزعبل حيث قام طيران العدو الإسرائيلي بقصف المصنع في صباح 12 فبراير عام 1970 مما أسفر عن استشهاد 70 عاملاً وإصابة 69 آخرين.
3 ــ مذبحة بحر البقر
مجزرة نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق طلاب مدرسة بحر البقر الابتدائية حيث قامت 5 طائرات إسرائيلية من طراز «فانتوم» بالتحليق فوق المدرسة وقذفتها في الساعة 9.20في 8 أبريل 1970 ما أسفر عن مقتل 30 طفلاً ومُدرسًا، وإصابة 11 شخصًا من العاملين بالمدرسة.
#خورشيد_الحسين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟