أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد عمر - ( مهاتفة و مكاشفة ) .!














المزيد.....

( مهاتفة و مكاشفة ) .!


رائد عمر

الحوار المتمدن-العدد: 6153 - 2019 / 2 / 22 - 22:06
المحور: الادب والفن
    


مهاتفة وَ مكاشفه
رائد عمر العيدروسي

هاتفتني وكأنها في شبهِ ارتعاش , وكأنها قفزتْ توّاً من الفراش .! , سألتني " اغداً القاك " ؟ , ولا تقل لي " بعيد عنّك " , فأنت اقرب ممّا في دواخلي , وكأنّك تسكنُ في مفاتني .!
قلتُ لها : " انت الحب وسيرة الحب " , ولقائي بك سيغدو بمثابةِ " هذه ليلتي " وبما يفوقُ ويتفوّقُ على " الف ليلة وليلة " , فَ " انت عمري " , لكنّي سألتها : أتقصدينَ بِ " اغداً القاك " بأنها يومَ غد .!؟ , فردّتْ " أسأل روحك " , وأجبتْ بأني لا اتذكّر , فَ " فكّروني " .!
قالت " يا ظالمني , حيّرت قلبي معاك " فهل " الحب كده , انا وانت ظلمنا الحب " آه " يا مسهّرني , وحسيبك للزمن " ولكن " انا في انتظارك "
واضطررتُ لأقول لها :
I am terribly sorry
فقد " فاتَ الميعاد " .!
OOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOO



#رائد_عمر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فالنتينيات .!
- في عيد الحب : -
- يترآى لي أن أرتأي هذا الرأي .!
- كتابة عن الكتابة .!!
- mini ملحوظة في الإعلام
- وا أسفاه .. وسأكشف سببها أدناه .!
- أحرفٌ مستهدفة .!
- أخبارٌ منَ الأوتار .!
- قصيدةٌ من وراء القصد .!
- التعديل الوزاري السعودي .!
- قصيدة في مَصيَدة .!
- الصراع لإنتزاع وزارات .!
- إعلام متبرّئ من وسائلِ إعلام .!
- انا و الحكومة .!
- نشاز في احتفال باريس بنهاية الحرب العالمية 1
- رسالة مشفرة من فوق الماء .!
- اضطراباتٌ في المقبرة .!
- دراما لغوية - دراميّة .!
- قُصُر نظر بِبُعدِ نظر .!
- حديث رئاسي خاص .!


المزيد.....




- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد عمر - ( مهاتفة و مكاشفة ) .!