أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - قراءة أخرى لنصوص من القرآن 2/4














المزيد.....

قراءة أخرى لنصوص من القرآن 2/4


ضياء الشكرجي

الحوار المتمدن-العدد: 6150 - 2019 / 2 / 19 - 13:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قراءة أخرى لنصوص من القرآن 2/4
ضياء الشكرجي
[email protected]o
www.nasmaa.org
نشرت باسمي المستعار (تنزيه العقيلي).
المائدة 77:
«قُل يا أَهلَ الكِتابِ لا تَغلوا في دينِكُم غَيرَ الحقِّ، وَلا تَتَّبِعوا أَهواءَ قَومٍ قَد ضَلّوا مِن قَبلُ وَأَضَلّوا كَثيراً وَضَلّوا عَن سَواءِ السَّبيلِ».

قراءتها الأخرى:
«قُل يا أَهلَ [الأَديانِ مِن مُسلِمينَ وَغَيرِ مُسلِمينَ] لا تَغلوا في دينِكُم غَيرَ الحقِّ، وَلا تَتَّبِعوا أَهواءَ قَومٍ قَد ضَلّوا مِن قَبلُ وَأَضَلّوا كَثيراً وَضَلّوا عَن سَواءِ السَّبيلِ [لِمُثُلِ الإِنسانِيَّةِ وَقَواعِدِ العَقلانِيَّةِ]».
البقرة 111:
«وَقالتِ اليَهودُ لَيسَتِ النَّصارى عَلى شَيءٍ، وَّقالتِ النَّصارى لَيسَتِ اليَهودُ على شَيءٍ، وَّهم يَتلونَ الكِتابَ، كَذالِكَ قالَ الَّذينَ لا يَعلَمونَ مِثلَ قَولِهِم، فَاللهُ يَحكُمُ بَينَهُم يَومَ القِيامَةِ فيما كانوا فيهِ يَختَلِفونَ».
قراءتها الأخرى:
«وَقالتِ اليَهودُ لَيسَتِ النَّصارى [وَلَا المُسلِمونَ] على شَيءٍ، وَّقالتِ النَّصارى لَيسَتِ اليَهودُ [وَلَا المُسلِمونَ] على شَيءٍ، [وَّقالَ المُسلِمونَ لَيسَتِ النَّصارى وَلَا اليَهودُ على شَيءٍ]، وَّهُم يَتلونَ الكِتابَ [مِن تَوراةٍ وَّإِنجيلٍ وَّقُرآنٍ. وَقالَتِ السُّنَّةُ لَيسَتِ الشّيعَةُ على شيءٍ، وَّقالَتِ الشّيعَةُ لَيسَتِ السُّنَّةُ على شَيءٍ] وَهُم يَتلونَ [القُرآنَ]، كَذلِكَ قالَ الَّذينَ لا يَعلَمونَ مِثلَ قَولِهِم، فَاللهُ يَحكُمُ بَينَهُم يَومَ القِيامَةِ [بمعناها الرمزي أو وجودها الافتراضي] فيما كانوا فيهِ يَختَلِفونَ».
الآية 64 – سورة آل عمران:
«قُل يا أَهلَ الكِتابِ تَعالَوا إِلى كَلَمَةٍ سَواءٍ بَينَنا وَبَينَكُم أَلّا نَعبُدَ إِلَّا اللهَ وَلا نُشرِكَ بِهِ شَيئاً وَّلا يَتَّخِذَ بَعضُنا بَعضاً أَرباباً مِّن دونِ اللهِ، فَإِن تَوَلَّوا فَقولُوا اشهَدوا بِأَنّا مُسلِمونَ»
قراءتها الأخرى:
«قُل يا أَهلَ [القُرآنِ وَيا أَهلَ الدّينِ] تَعالَوا إِلى كَلَمَةٍ سَواءٍ بَينَنا وَبَينَكُم أَلّا نَعبُدَ إِلَّا اللهَ وَلا نُشرِكَ بِهِ شَيئاً، [وَلا نَنسِبَ إِلَيهِ ما كَتَبَهُ النّاسُ بِأَيديهِم،] وَلا يَتَّخِذَ بَعضُنا بَعضاً [وَلا نَتَّخِذَ أَنبِياءَنا وَقِدّيسينا وأَئِمّتَنا وَمَراجِعَنا وَقادَتَنا] أَرباباً مِّن دونِ اللهِ، [وَلا نَتَّخِذَ مِنَ الأَديانِ وَالشَّرائِعِ أَوثاناً وَّأَصناماً نَعبُدُها مِن دونِ اللهِ،] فَإِن تَوَلَّوا فَقولُوا اشهَدوا بِأَنّا [للهِ مِمّا نُسِبَ إِلَيهِ مُنَزِّهونَ، وَلَهُ وَحدَهُ، لا للأديانِ، ولا الأنبِياءِ وَلا الفُقَهاءِ] مِسلِمونَ».
أو قراءة أخرى:
«قُل يا [أَيُّهَا النّاسُ] تَعالَوا إِلَى كَلَمَةٍ سَواءٍ بَينَنا [أَلاَّ نَتَّبِعَ إِلّا قَواعِدَ العَقلانِيَّةِ وَمَبادِئَ الإِنسانِيَّةِ،] فَإِن تَوَلَّوا فَقولُوا اشهَدوا بِأَنّا [بذلك مُلتَزِمونَ]»
«سورة الكافرون:
قُل يا أَيُّهَا الكافِرونَ، لا أَعبُدُ ما تَعبُدونَ، وَلا أَنتُم عابِدونَ ما أَعبُدُ، وَلا أَنَا عابِدٌ مّا عَبَدتُّم، وَلا أَنتُم عابِدونَ ما أَعبُدُ؛ لَكُم دينُكُم وَلِيَ دين[ي]».
ويمكن قراءتها على النحو الآتي:
قُل يا أَيُّها [المُسلِمونَ وَالدّينِيّونَ مِن غَيرِ المُسلِمينَ]، لا أَعبُدُ [اللهَ كَـ]ما تَعبُدونَ، وَلا أَنتُم عابِدونَ [إِيّاهُ] [كَـ]ما [أَنَا إِيّاهُ] أَعبُدُ، وَلا أَنَا عابِدٌ مّا عَبَدتُّم [مِّن دينٍ بَديلاً عَنِ اللهِ]، وَلا أَنتُم عابِدونَ [اللهَ مُنَزِّهينَ إِيّاهُ مِنَ الدّينِ كَـ]ما [أُنَزِّهُ وَ] أَعبُدُ؛ لَكُم دينُكُمُ [الَّذينَ تَعبُدونَ مِن دونِ اللهِ مِن حَيثُ لا تَشعُرونَ،] وَلي [إيمانيَ المُنَزِّهِ للهِ مِن كُلِّ] دينٍ.



#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة أخرى لنصوص من القرآن 1/4
- آيات تحدي القرآن بالإتيان بمثله 4/4
- آيات تحدي القرآن بالإتيان بمثله 3/4
- آيات تحدي القرآن بالإتيان بمثله 2/5
- آيات تحدي القرآن بالإتيان بمثله 1/5
- تأويل ممكن لقصة آدم وحواء القرآنية 3/3
- تأويل ممكن لقصة آدم وحواء القرآنية 2/3
- تأويل ممكن لقصة آدم وحواء القرآنية 1/3
- كارل ماركس وآية الكفر بالطاغوت 2/2
- كارل ماركس وآية الكفر بالطاغوت 1/2
- آية الإفساد في الأرض وتطبيقها على الدين
- آية الطاغوت وتطبيقها على الدين
- آيتا الخمر وتطبيقهما على الدين
- أتقع المسؤولية على القرآن أم على قراءة وفهم القرآن 2/2
- أتقع المسؤولية على القرآن أم على قراءة وفهم القرآن 1/2
- تساؤلات حول القرآن
- مدخل للحوارات مع القرآن
- مع القرآن في حوارات متسائلة
- إثبات وجود الله كمقدمة لكل من إثبات الدين ونفيه
- الدينية واللادينية والإلهية واللاإلهية 3/3


المزيد.....




- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - قراءة أخرى لنصوص من القرآن 2/4