أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الحريري - اسم الله الرحمن















المزيد.....

اسم الله الرحمن


صلاح الحريري
(Salah Alhariri)


الحوار المتمدن-العدد: 6134 - 2019 / 2 / 3 - 21:19
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بسم الله الرحمن الرحيم
اسم الله الرحمن....... بعد حمد الله و الصلاة و السلام على الصالحين من عباد الله المؤمنين...أقول:

تكلمنا في مجموعة مقالات أصول فهم القرآن عن 1-هل القرآن معجز؟، 2-إذا كان القرآن معجز، فما وجه إعجازه؟!، 3- هل فهم مُدَّعٍ القرآن؟!، 4- كيف نفهم القرآن؟!. وهكذا تكلمنا عن المقدمات الفاسدة والمقدمات الصحيحة والمنطق. ثم أتبعنا ذلك بمقال عن: ماذا يريد الله [من] العرب؟.

و الآن لكسر الرتابة سنتحول قليلاً إلى موضوع جديد ،بعيداً عن مجموعة مقالات المقدمة الفاسدة و الصحيحة و المنطق. هذا الموضوع هو عن اسم الله الرحمن ،الذي هو محور القرآن ،حتى أنه جاء وحده كآية في مستهل سورة سميت به و هي سورة الرحمن.

قال تعالى ( الرحمن . علم القرآن . خلق الإنسان . علمه البيان ) .

يقول الحق : (قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أيّامّا تدعوا فله الأسماء الحسنى)الإسراء-110 .لم يقل (قل ادعوه الله أو الرحمن أيما تدعوه فله الأسماء الحسنى)أيْ يُحتمل أنه يتكلم عن كيان واحد أو عن كيانين ،فيكون الله ليس هو الرحمن ،و الرحمن ليس هو الله .

السؤال هو : هل هناك أكثر من إله أو رب؟....هل هناك أكثر من إله قد ذُكر في القرآن؟...هل يمكن أن نطلق على المسيح مثلاً أنه الله أو أنه إله؟....ما هو مفهوم الألوهة و الربوبية؟.

يقول الحق : (وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَٰهَيْنِ مِن دُونِ اللَّهِ ۖ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ ۚ إِن كُنتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ ۚ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ ۚ إِنَّكَ أَنتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ)المائدة-116، هنا في الآية، لم ينف ألوهة المسيح و أمه، وإنما نفى أن تكون تلك الألوهة من دون الله، بمعنى :إذا كان المسيح و أمه إلهين مع الله فهذا يصح ،أما أن يكونا إلهين من دون الله فهذا لا يصح ، فالألوهة قد تطلق على غير الذات الإلهية من باب التشريف ،كما هو مذكور في الكتاب المقدس : (أنا قلت إنكم آلهة)مزمور-82 ،آية 6 ،فههنا قد أطلق على أفراد من الشعب لفظ آلهة .وكما ورد أيضا في الكتاب المقدس :( الله قائم في مجمع الله في وسط الآلهة يقضي)مزمور-82 آية-1- فههنا الكتاب المقدس لا يجد غضاضة في أن يطلق على بشر لفظ آلهة، فهل سيكون القرآن موافقاً للكتاب المقدس؟ هذا ما سنتعرف عليه على مدار المقال.

إذاً لفظ ربّ أو إله قد يُطلق على غير الله من باب التشريف، كما رأينا بنص الكتاب المقدس.

أيّ تعليق في الكلام ،سواء بالوصف أو بالإضافة يعني بمنتهى البساطة أنه قد يكون هناك أفراد كثيرين من المعَلّق، فمثلاً الله الرحمن الرحيم تعني مثلاً أنه قد يكون هناك الله الرحمن فقط وهناك الله الرحيم فقط وهناك الله الرحمن الرحيم،وهناك الله العزيز الحكيم،وهذه معضلة لغوية فبمجرد أن تُعلِّق بأي صورة من صور التعليق سواء بالوصف أو بالإضافة ، فقد أدخلت نفسك فعلياً في متاهة.

و هكذا في نحو ( والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى)الزمر-3-وفي نحو :(واتخذوا من دون الله آلهة ليكونوا لهم عزاً)مريم-81-وفي نحو قول الله تعالى :(ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم و النبوة ثم يقول للناس كونوا عباداً لي من دون الله)آل عمران-79-هنا علق العبودية بكونها من دون الله ،يعني إذا كانت مع الله فلا بأس ،أما من غيره فلا، وهكذا في كل (من دون الله) ترد في القرآن. فهناك فرق بين [من دونِ الله] وبين [دونَ الله] كقوله تعالى: ‘ أئفكاً آلهة دونَ الله تريدون].

وهكذا فكلنا يعلم أنه كانت هناك عبودية في العالم القديم حتى أُلغي الرق في القرن التاسع عشر،فما المانع أن يطلق اللفظ، لفظ رب، بين السيد الوليّ الصالح ومن يتعلم الأخلاق و العلم على يديه.

انظر في آيتي الزمر:

(قل يا عباد الذين آمنوا اتقوا ربكم للذين أحسنوا في هذه الدنيا حسنة)الزمر-10-
(قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله)الزمر-53-

لم يقل: لا تقنطوا من رحمتي
لم يقل: قل يا عباد الله الذين آمنوا اتقوا ربكم للذين أحسنوا في هذه الدنيا حسنة
ولم يقل: قل يا عباد الله الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمته

فَ الآمر في (قل) هو الذات الإلهية ، أما العباد فهُم عباد المأمور وليس الآمر،أي هم عباد المأمور بلفظة (قل).

وهكذا في نحو :( تلك الجنة التي نورث من عبادنا من كان تقياً )مريم-63-الكل ظن أن المتحدث هو الله و قد جاء بصيغة الجمع على جهة التعظيم، لكن هذا المعنى لا يؤيده الآية التي بعدها وهي:
(وما نتنزل إلا بأمر ربك له ما بين أيدينا وما خلفنا وما بين ذلك وما كان ربك نسياً)مريم-64-فَ ههنا في قوله (نورث من عبادنا) هي كيانات أخرى غير الذات الإلهية . المرجح أن هذه الكيانات هي الملائكة لقوله تعالى (تنَزّل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر) فَ الملائكة تتنزل والآية تقول (وما نتنزل إلا بأمر ربك)،فَ يرجح أن يكون المتنزل هو الملائكة ،وكذلك الأنبياء لقوله تعالى :
(قد أنزل الله إليكم ذكراً . رسولاً يتلوا عليكم آيات الله مبينات ليخرج الذين آمنوا و عملوا الصالحات من الظلمات إلى النور)الطلاق-11- فَ الرسول هو أيضا منزل،فَ الملائكة متنزلون والرسل منزَلون.

فَ الملائكة و النبيين يمكن أن يطلق عليهم أرباب ، قال تعالى :( ولا يأمركم أن تتخذوا الملائكة و النبيين أرباباً أيأمركم بالكفر بعد إذ أنتم مسلمون) فمن الواضح أن رسولهم كان يأمرهم بذلك ،كان يأمرهم أن يتخذوا الملائكة و النبيين أرباباً.

ففئة الملائكة و فئة النبيين قد يطلق عليهم أرباب كما قلنا في قوله تعالى (تلك الجنة التي نورث من عبادنا من كان تقياً )عباد الملائكة و النبيين .

وقد أقر الحواريون بألوهية عيسى ابن مريم كما في آيتي سورة آل عمران و الصف: (فلما أحس عيسى منهم الكفر قال من أنصاري إلى الله قال الحواريون نحن أنصار الله ) آل عمران-52-،(يا أيها الذين آمنوا كونوا أنصار الله كما قال عيسى ابن مريم للحواريين من أنصاري إلى الله قال الحواريون نحن أنصار الله)الصف-14-فَ السؤال كان بصيغة (من أنصاري إلى الله؟) فكان من المفترض أن يكون الجواب (نحن أنصارك...بكاف الخطاب...نحن أنصارك إلى الله)لأن السؤال جاء بصيغة (من أنصاري...بياء المتكلم...من أنصاري إلى الله)فيكون بمنتهى البساطة لفظ الجلالة في نحن أنصار الله قد حل محل كاف الخطاب.

من أنصاري إلى الله نحن أنصارك إلى الله = من أنصاري إلى الله نحن أنصار الله إلى الله.
فَ ههنا اثنين الله: الله الذي هو المسيح و الله الذي هو الله ،أي الله الآب.

وهكذا في نحو :( اتخذوا أحبارهم و رهبانهم أرباباً من دون الله و المسيح ابن مريم)التوبة-31- هنا أيضاً تعليق ،حيث علّق ذم اتخاذ الأحبار و الرهبان أرباباً بِ من دون الله ...أي أنه لا يذم اتخاذهم أربابا على الإطلاق ، و إنما يذم أن يكون هذا من دون الله.
أيْ إذا كان ذلك مع الله فبها ونعمت و إلا فلا.

نخلص من كل ما سبق إلى أن الرحمن ليس الله و إنما هو كيان آخر غير الله في منظومة الله.

وعلى هذا يكون مفهوم ( قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أيّا مّا تدعوا فله الأسماء الحسنى) أيْ أيّا مّا تدعوا....منهما....فله الأسماء الحسنى.

وسوف نناقش آية (قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن) بتفصيل أكثر في مقال آخر.

و سنجد لاحقاً أن اسم الله الرحمن ذو خصوصية فهو الذي علم القرآن ،حتى إننا لنجد أن لفظ الرحمن آية وحده في مستهل سورة الرحمن ،ليس هذا فحسب بل لم يُذكر لفظ الله في السورة التي قبل سورة الرحمن و السورة التي بعد سورة الرحمن،أي ثلاث سور بمجموع آيات 229 آية ،هذه السور الثلاث هي (القمر،الرحمن،الواقعة) ، (55+78+96 =229 ) ،ثلاث سور متتالية بمجموع آيات 229 لم يرد فيها لفظ الجلالة الله ،وورد فيها اسم الرحمن في مستهل سورة الرحمن (الرحمن . علم القرآن . خلق الإنسان . علمه البيان ).

وهكذا فَ الرحمن ليس هو الله، و المؤمنون أُمِروا في القرآن بأن يسجدوا ل الله، و بأن يسجدوا للرحمن، ( و إذا قيل لهم اسجدوا للرحمن قالوا وما الرحمن أنسجد لما تأمرنا وزادهم نفورا)الفرقان -60-

فنحن مأمورون بالسجود لله و السجود للرحمن ، و الله و الرحمن ليسوا كياناً واحداً.

إذاً الله الذي لا تدركه العقول ، الساكن و المتحرك في نفس اللحظة ، الحي الذي لا يموت ،المتكثر مع أنه واحد ،هو إله واحد ،لكن هناك كيانات أخرى في منظومته، وهي من مخلوقاته ،هذه الكيانات قد تكون ملائكة أو نبيين أو المسيح ،هذه الكيانات يطلق عليها أرباب و آلهة على جهة التشريف.

و هكذا فإن (بسم الله الرحمن الرحيم ) في مستهل سورة الفاتحة ، الكلام فيها ليس عن الله و إنما عن الرحمن فَ الرحمن اسم مغاير لله ،وهو كيان آخر غير الله، وليس كما ظنوا في كتب التفسير من أن (الرحمن) صفة لله على وزن فعلان، أي أن (الرحمن الرحيم ) ليسا صفتين ل الله، و إنما (الرحمن) اسم و (الرحيم)صفة للرحمن ،أيْ بسم الله الرحمن الذي هو رحيم ، فَ الرحيم صفة للرحمن و ليست صفة ل الله.

وهكذا يكون التقدير في بسم الله الرحمن الرحيم هو:

تسبيحي أو أسبح بسم الله الرحمن الذي هورحيم أو
قراءتي أو أقرأ بسم الله الرحمن الذي هو رحيم

و المحذوف هنا استُدِلّ عليه من آيتي سورة الواقعة (فسبح باسم ربك العظيم) ومن آية سورة الأعلى (سبح اسم ربك الأعلى ) ومن آية سورة العلق(اقرأ باسم ربك الذي خلق) وليس كما ظنوا التقدير ابتدائي أو ابتدأت أو أبدأ بسم الله الرحمن الرحيم.

وعلى ذلك يكون اللهِ مضاف إليه ،ثم مضاف ، و الرحمنِ مضاف إليه ثان ،الرحيم صفة للرحمن.

و الرحمن قد يعذب و قد يضر ،لكنه بالطبع لا يعذب ولا يضر إلا المردة و العصاة.

قال تعالى (إني أخاف أن يمسك عذاب من الرحمن فتكون للشيطان ولياً) 45-مريم.
وقال تعالى (إن يردن الرحمن بضر لا تغن عني شفاعتهم شيئاً ولا ينقذون) 23-يس.

والراجح لدي أن (الرحمن) اسم علَم على المسيح عليه السلام.

أما كيف يُعلِّم المسيح القرآن وهو قد بُعث ورُفع قبل نزول القرآن ب 600سنة؟. أقول الأمر في غاية البساطة، حينما ينزل في آخر الزمان. أما كيف يكون النزول؟ وما طبيعة هذا النزول؟ فذلك يحتاج لمقالة أخرى. أرجو أن أكون قد أتيت بأفكار جديدة، تحرك الماء الراكد، وتقدح الأذهان، وتحض على التأمل. وإلى مقالات أخرى.

أرجو ألا أكون قد أطلت و شكراً.



#صلاح_الحريري (هاشتاغ)       Salah_Alhariri#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا يريد الله [من] العرب؟!
- أصول فهم القرآن-18-مقدمات صحيحة:الألفاظ غير الواضحة، التحول ...
- أصول فهم القرآن-17-مقدمات صحيحة:التقابل، عوالي الأمور، التكر ...
- أصول فهم القرآن-16-مقدمات صحيحة:التكرار، القصدية، العطف بالو ...
- أصول فهم القرآن-15-الترادف، المأثور من الشعر، الجذر اللغوي، ...
- أصول فهم القرآن-14-المقدمة الفاسدة:التكرار يفيد التأكيد
- أصول فهم القرآن-13-التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي
- أصول فهم القرآن-12-أمية الرسول، العبرة بعموم اللفظ
- أصول فهم القرآن-11-أمية الرسول
- أصول فهم القرآن-10-المأثور، من تمنطق فقد، نص تاريخي، لا اجته ...
- أصول فهم القرآن-9-السنة ليست مفسرة، شارحة، مكملة، قاضية-ب
- أصول فهم القرآن-8-السنة ليست مفسرة،شارحة،مكملة، قاضية-أ
- أصول فهم القرآن-7-الناسخ والمنسوخ-ب
- أصول فهم القرآن-6-الناسخ والمنسوخ-أ
- أصول فهم القرآن-5-هل أفلح أو يفلح المنطق الإرسطي في فهم القر ...
- أصول فهم القرآن-4-وجه إعجاز القرآن-د-
- أصول فهم القرآن-3-وجه إعجاز القرآن-ج-
- أصول فهم القرآن-2-وجه إعجاز القرآن-ب-
- أصول فهم القرآن-1-وجه إعجاز القرآن-أ-
- المبروك ابن بَدَوِيّة


المزيد.....




- 144 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى
- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...
- بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الحريري - اسم الله الرحمن