عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 6122 - 2019 / 1 / 22 - 19:46
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• نبتعد بأرضنا عن نور الشمس، ثم نتهمها بالغروب!
• في مصر، من يُعرّي نفسه "جريمة".. ومن يُعرّي غيره "غنيمة"!
• أعّموا الحب؛ لأنه يُسامح. وبصّروا البغض؛ لأنه يَرى حتى الأخطاء البعيدة!
• لا نحب من أجل السعادة، ولكن من أجل الحياة!
• تذكري، دائماً، أنكِ زوجة قبل أن تكوني أماً!
• أسرع طريقة لخسارة صديق؛ هي إسداء نصيحة تكون في مصلحته!
• ما أكثر الذين ينظرون إلى النور، ويزدرون الشمس!
• التعصب، سلطة من الجحيم!
• "الغاية تبرر الوسيلة".. قالها مَكيافيلّي، وليس الله!
• الإرهابيون يصنعون لنا الأكاليل. والقتلة يفرشون لنا السجاجيد الحمراء إلى المجد!
• البعض قال بأفضلية الجنس الآري، والبعض يقول بأفضلية دم المسلم، وأنا أقول بأفضلية الإنسان أياً كان جنسه، أو عقيدته!
• الداعشيّ، على وجهين: واحد يُظهر ما بطن، والآخر يُبطن ما ظهر!
• الصباح يُشرق مرتين: مرة، من المشرق. ومرة ثانية، من قلوبكم الجميلة!
• مَنْ كَذّب الحقائق؛ كَذّبته!
• الأشياء العظيمة تأتي من ذاتها، وليس بالترغيب أو الترهيب!
• تصبح النار نوراً، في عيونها الكثيرة، كل فراشة جاهلة!
• الأفكار العظيمة هي من عند الله، وما على الكاتب سوى أن يضع إسمه!
• الشمعة تضيء ولو أضاءها إنسان خاطيء!
• نحن لا نعرف ما الذي يَحمله الغد؛ لكننا نعرف من الذي يَحمل الغد!
• الحب؛ لا تهزمه الأفعال السيئة!
• لا نكف عن الحنين إلى الماضي، مع أنه كالحاضر!
• اللون الأسود، لا يعني أن الألوان ليست جميلة!
• العنف، صار "الظل الآخر" لكل مسيحي في العالم!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟