أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - زاهر زمان - خواطرى حول الاسلام وغيره 5















المزيد.....

خواطرى حول الاسلام وغيره 5


زاهر زمان

الحوار المتمدن-العدد: 6120 - 2019 / 1 / 20 - 02:55
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تأكيد :
[ لا توجد أية دلائل يقينية على أن هناك دعم أو تأييد غيبى ، من خارج كوكب الأرض ، لما أنجزه محمد ، كما يزعم من يروجون للأيديولوجية المحمدية وغيرها من الأيديولوجيات الدينية الأخرى . كل مافى الأمر أن الدائرة الضيقة من الأتباع المستفيدين من الانجازات السياسية والاقتصادية والاجتماعية ، للشخصيات القيادية التاريخية من أمثال ابراهيم وموسى وعيسى ومحمد ، يلجأون الى اختلاق روايات لأحداث خارقة للعادة ، ينسبونها لأمثال تلك الشخصيات العبقرية التأثير فى البشر وفى البيئة من حولهم ، أو يروجون رويات لأحداث خارقة للعادة ، يقوم باختلاقها مؤسسى الأيديولوجيات والمشاريع السياسية المفصلية فى حياة القبائل والشعوب ، لتمرير رؤاهم وأطروحاتهم بين أقوامهم ، كزعم مؤسسى مايسمى بالديانات السماوية ، أنهم تلقوا تعاليمهم وأحكامهم من كائن غيبى ، يقطن هناك فى السماء السابعة ؛ أطلق عليه البشر قديماً وحديثاً مسميات مختلفة ، منها : يهواه ، يسوع أو الله ، وغيرها من مئات الأسماء ، التى تتعدد بتعدد الشعوب والأزمان والثقافات واللغات ؛ المهم أنها جميعاً كانت أسماء لكائن أو كائنات غير مرئية تتحكم فى كل مايتصل بالبشر والنبات والأكوان وماهو مرئى ومحسوس ، وماهو غيب غير مرئى ولا محسوس ! ]
استعرضنا فى المقالات السابقة بعضاً من الأمور التى شكلت الخِصال الذاتية فى الشخصية المحمدية وهى :
- اليُتم .
- الروحانية وجموح الخيال .
- قوة العزيمة وقوة الإصرار على بلوغ الهدف .
- الفصاحة .
- اهتمامه الشديد بالجوانب السياسية محلياً واقليمياً .
والآن دعونا نكمل استعراض المزيد من الأمور والخِصال ، التى شكلت الشخصية المحمدية ونبدأ بـ
• الفِرَاسة الشديدة :
والفراسة هى قدرة المرء على النفاذ الى بواطن الأمور وكذلك بواطن الأشخاص الآخرين ، وسبر أغوارهم والوقوف على حقائق الأمور والأشخاص والمواقف من ظواهرها . وتتضح فراسة محمد مؤسس الاسلام ، في اختيار الرجل المناسب للمنصب والمكان المناسبين لصفاته الذاتية ، وكذلك معرفته الكبيرة لذوي الكفاءات من أصحابه، فكان يختار لكل مهمة من يناسبها، فيختار للقيادة من يجمع بين سداد الرأي وحسن التصرف والشجاعة، ويختار للدعوة والتعليم من يجمع بين غزارة العلم ودماثة الخلق، والمهارة في اجتذاب الناس ويختار للوفادة على الملوك والأمراء من يجمع بين حسن المظهر وفصاحة اللسان وسرعة البديهة، وفي الأعمال الفدائية يختار من يجمع بين الشجاعة الفائقة، وقوة القلب، والمقدرة على التحكم في المشاعر . فى الحديث رقم ( 10221 ) ، أورد الطبرى شرحاً للآية رقم ( 94 ) من سورة النساء وبين سبب نزولها ( بحسب اعتقاده واعتقاد أتباع محمد أن القرءآن منزل من السماء ، وليس من تأليف محمد ) ؛ يتضح من قراءتنا لذلك الحديث ، كم كان محمداً شديد الفراسة فى استجلاء بواطن الأمور من ظاهرها !
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ قَالَ : حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْمُفَضَّلِ قَالَ : حَدَّثَنَا أَسْبَاطٌ ، عَنِ السُّدِّيِّ : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ كَذَلِكَ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُوا " ، بَعْثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَرِيَّةً عَلَيْهَا أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ إِلَى بَنِي ضَمْرَةَ ، فَلَقُوا رَجُلًا مِنْهُمْ يُدْعَى مِرْدَاسَ بْنَ نَهْيِكٍ ، مَعَهُ غُنَيْمَةٌ لَهُ وَجَمَلٌ أَحْمَرُ . فَلَمَّا رَآهُمْ أَوَى إِلَى كَهْفِ جَبَلٍ ، وَاتَّبَعَهُ أُسَامَةُ . فَلَمَّا بَلَغَ مِرْدَاسٌ الْكَهْفَ ، وَضَعَ فِيهِ غَنَمَهُ ، ثُمَّ أَقْبَلَ إِلَيْهِمْ فَقَالَ : "السَّلَامُ عَلَيْكُمْ ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ" . فَشَدَّ عَلَيْهِ أُسَامَةُ فَقَتَلَهُ ، مِنْ أَجْلِ جَمَلِهِ وَغُنَيْمَتِهِ . وَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا بَعَثَ أُسَامَةَ أَحَبَّ أَنْ يُثْنَى عَلَيْهِ خَيْرٌ ، وَيَسْأَلُ عَنْهُ أَصْحَابَهُ . فَلَمَّا رَجَعُوا لَمْ يَسْأَلْهُمْ عَنْهُ ، فَجَعَلَ الْقَوْمُ يُحَدِّثُونَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَيَقُولُونَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، لَوْ رَأَيْتَ أُسَامَةَ وَلَقِيَهُ رَجُلٌ ، فَقَالَ الرَّجُلُ : "لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ" ، فَشَدَّ عَلَيْهِ فَقَتَلَهُ! وَهُوَ مُعْرِضٌ عَنْهُمْ . فَلَمَّا أَكْثَرُوا عَلَيْهِ ، رَفَعَ رَأْسِهِ إِلَى أُسَامَةَ فَقَالَ : كَيْفَ أَنْتَ وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ؟ قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّمَا قَالَهَا مُتَعَوِّذًا ، تَعَوَّذَ بِهَا! . فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : هَلَّا شَقَقْتَ عَنْ قَلْبِهِ فَنَظَرَتْ إِلَيْهِ؟ قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّمَا قَلْبُهُ بَضْعَةٌ مِنْ جَسَدِهِ! فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ خَبَرَ هَذَا ، [ وَأَخْبَرَهُ أَنَّمَا قَتَلَهُ مِنْ أَجْلِ جَمَلِهِ وَغَنَمِهِ ] ، فَذَلِكَ حِينَ يَقُولُ : " تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا " ، فَلَمَّا بَلَغَ : " فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ " ، يَقُولُ : فَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ، فَحَلَفَ أُسَامَةُ أَنْ لَا يُقَاتِلَ رَجُلًا يَقُولُ : "لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ" ، بَعْدَ ذَلِكَ الرَّجُلِ ، وَمَا لَقِيَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهِ .
لقد استطاع محمد أن بفراسته ودقة معرفته والمامه بخصال البدو الذين منهم أصحابه ؛ استطاع أن يستنتج السبب الحقيقى لإقدام أسامة بن زيد على قتل مرداس بن نهيك وصرح به عندما أخبر أسامه أنه انما قتل مرداس طمعاً فى جمله وغنمه ، وليس لأنه كافر بحسب شريعة محمد .
• الجمع بين النقيضين المتطرفين :
[ شدة الرأفة والرحمة مع من يوالونه ويخضعون لارادته ، وقمة القسوة واللامبالاة التى تصل حد السادية ، مع من يعارضونه أو ينتقدونه أو يسفهون زعمه بأنه نبى ]
والأمثلة على شدة رأفته ورحمته بمن يولونه ويناصرونه أكثر من أن تحصى ، سواء فى أحاديثه أو فى قرءآنه ، ولنضرب بعض الأمثلة كقوله : ( مثل المؤمنين فى توادهم وتراحمهم كمثل الجسد ، اذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالسهر والحمى ) ، وكقوله : (»إِنِّي لَأَدْخُلُ فِي الصَّلاَةِ وَأَنَا أُرِيدُ إِطَالَتَهَا، فَأَسْمَعُ بُكَاءَ الصَّبِيِّ، فَأَتَجَوَّزُ فِي صَلاَتِي مِمَّا أَعْلَمُ مِنْ شِدَّةِ وَجْدِ أُمِّهِ مِنْ بُكَائِهِ» أي مراعاة لحزن أم الطفل من شدة حبها له.
أما تلك الأمثلة على قسوته والتى قد تصل حد السادية مع معارضيه ومنتقديه ، فهى أيضاً كثيرة ، سواء فى الأحاديث التى أوردخا الرواة عنه ، أو حتى فى آيات الوعيد والتهديد ، التى ساقها فى قرءآنه لتخويف أتباعه وأعدائه على حد سواء من معارضته أو تكذيب مايأتيهم به من قرءآن أو أحكام أو تشريعات !
وهذه قصة مقتل عصماء بنت مروان أسوقها اليكم كما وردت فى موقع ( اسلام ويب ) وذلك فى رد الموقع على سؤال أحد المتابعين بخصوص تلك القصة .
السؤال :
بسم الله الرحمن الرحيم. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يرجى التفضل بإفادتنا عن تفصيل حادثة اليهودية عصماء بنت مروان التي كانت تعيب الإسلام وتؤذي الرسول صلى الله عليه وسلم والتي تم قتلها على يد عمير بن عدي؟ وجزاكم الله خيراً والسلام عليكم ورحمة الله .
الإجابــة :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد ذكر هذه القصة أهل السير والمغازي، واستشهد بها شيخ الإسلام ابن تيمية في الصارم المسلول، وابن قيم الجوزيه في زاد المعاد، وغيرهما على قتل من سب النبي صلى الله عليه وسلم، وهذه تفاصيل القصة كما حكاها شيخ الإسلام رحمه الله في الصارم المسلول، حيث قال: الحديث السادس قصة العصماء بنت مروان، ما روي عن ابن عباس قال: هجت امرأة من خطمة النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: من لي بها ، فقال رجل من قومها: أنا يارسول الله، فنهض فقتلها، فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم فقال: لا ينتطح فيها عنزان. ، وقد ذكر بعض أصحاب المغازي وغيرهم قصتها مبسوطة. قال الواقدي حدثني عبد الله بن الحارث بن الفضيل عن أبيه أن عصماء بنت مروان من بني أمية بنت زيد كانت تحت يزيد بن زيد بن حصن الخطمي وكانت تؤذي النبي صلى الله عليه وسلم وتعيب الإسلام وتحرض على النبي صلى الله عليه وسلم، وقالت شعراً: فباست بني مالك والنبيت === وعوف وباست بني الخزرج أطعتم أتاوي من غيركم === فلا من مراد ولا مذحج ترجونه بعد قتل الرؤوس === كما يرتجى مرق المنضج قال عمير بن عدي الخطمي حين بلغه قولها وتحريضها: اللهم إن لك عليّ نذراً لئن رددت رسول الله صلى الله عليه وسلم إلىالمدينة لأقتلنّها، ورسول الله يومئذ ببدر، فلما رجع النبي صلى الله عليه وسلم من بدر جاءها عمير بن عدي في جوف الليل حتى دخل عليها في بيتها، وحولها نفر من ولدها نيام منهم من ترضعه في صدرها، فجسها بيده فوجد الصبي ترضعه فنحاه عنها، ثم وضع سيفه على صدرها حتى أنفذه من ظهرها، ثم خرج حتى صلى الصبح مع النبي صلى الله عليه وسلم، فلما انصرف النبي صلى الله عليه وسلم نظر إلى عمير فقال: أقتلت بنت مروان قال: نعم بأبي أنت يارسول الله، وخشي عمير أن يكون أفتات على رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتلها، فقال: هل علي في ذلك شيء يارسول الله؟ قال: لا ينتطح فيها عنزان ، فإن أول ما سمعت هذه الكلمة من النبي صلى الله عليه وسلم، قال عمير: فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم إلى من حوله، قال: إذا أحببتم أن تنظروا إلى رجل نصر الله ورسوله بالغيب، فانظروا إلى عمير بن عدي ، فقال عمر بن الخطاب: انظروا إلى هذا الأعمى الذي تسرى في طاعة الله، فقال: لا تقل الأعمى، ولكنه البصير. فلما رجع عمير من عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وجد بنيها في جماعة يدفنونها، فأقبلوا إليه حين رأوه مقبلاً من المدينة، فقالوا: ياعمير أنت قتلتها قال : نعم، فكيدوني جميعاً ثم لا تنظرون، فوالذي نفسي بيده لو قلتم بأجمعكم ما قالت لضربتكم بسيفي هذا حتى أموت أو أقتلكم، فيومئذ ظهر الإسلام في بني خطمة، وكان منهم رجال يستخْفُون بالإسلام خوفاً من قومهم، فقال حسان بن ثابت يمدح عمير بن عدي: قال أنشدنا عبد الله بن الحارث: بني وائل وبني واقف === وخطمة دون بني الخزرج متى ما دعت أختكم ويحها === بعولتها والمنايا تجي فهزت فتى ماجدا عرقه === كريم المداخل والمخرج فضرجها من نجيع الدما === تخرج قبيل الصباح ولم تخرج فأوردك الله برد الجنا === ن جذلان في نعمة المولج قال عبد الله بن الحارث عن أبيه، وكان قتلها لخمس ليالي بقين من رمضان مرجع النبي صلى الله عليه وسلم من بدر. والله أعلم.
بالطبع هناك بعض المواقع تعتبر أن تلك الحادثة والحديث الذى ورد فيها ، ماهى الا احدى الشبهات التى يحاول أعداء الاسلام اثارتها ، ويدفعون بتضعيف الحديث ، والسؤال : لماذا الاختفاظ بمثل تلك الأحاديث فى كتب التراث الاسلامى وهذه الكتب بالآلاف ؟ وهل يعقل أن يذكر موقع اسلام ويب تلك الحادثة بالتفصيل دون الانتباه الى أن الحيث ضعيف ؟ وأنه احدى الشبهات المثارة ضد رسول الاسلام ، كما تزعم المواقع الأخرى ؟
أما المثال الآخر والذى لا يستطيع أحد تكذيبه أو الطعن فيه ، فهو بخصوص مذبحة بنى قريظة . وخلاصة الرواية أن محمداً زعم أن ذلك الكائن الخرافى المسمى ( جبريل ) أتاه وأمره أن ينكل ببنى قريضة . جاء فى البداية والنهاية / الجزء الرابع / فصل فى غزوة بنى قريضة – ويكى مصدر مايلى :
(قال ابن إسحاق: ثم استنزلوا فحبسهم رسول الله ﷺ بالمدينة في دار بنت الحارث، امرأة من بني النجار قلت: هي نسيبة ابنة الحارث بن كرز بن حبيب بن عبد شمس، وكانت تحت مسيلمة الكذاب، ثم خلف عليها عبد الله بن عامر بن كريز.
ثم خرج ﷺ إلى سوق المدينة، فخندق بها خنادق، ثم بعث إليهم فضرب أعناقهم في تلك الخنادق، فخرج بهم إليه أرسالا وفيهم عدو الله حيي بن أخطب وكعب بن أسد، رأس القوم وهم ستمائة أو سبعمائة. والمكثر لهم يقول: كانوا ما بين الثمانمائة والتسعمائة. )
رابط مذبحة بنى قريضة :
https://www.google.com/url?sa=t&rct=j&q=&esrc=s&source=web&cd=13&cad=rja&uact=8&ved=2ahUKEwixnsSG1frfAhXb8uAKHZnbB5wQFjAMegQIChAB&url=https%3A%2F%2Far.wikisource.org%2Fwiki%2F%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25A8%25D8%25AF%25D8%25A7%25D9%258A%25D8%25A9_%25D9%2588%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2586%25D9%2587%25D8%25A7%25D9%258A%25D8%25A9%2F%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AC%25D8%25B2%25D8%25A1_%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B1%25D8%25A7%25D8%25A8%25D8%25B9%2F%25D9%2581%25D8%25B5%25D9%2584_%25D9%2581%25D9%258A_%25D8%25BA%25D8%25B2%25D9%2588%25D8%25A9_%25D8%25A8%25D9%2586%25D9%258A_%25D9%2582%25D8%25B1%25D9%258A%25D8%25B8%25D8%25A9&usg=AOvVaw1P8sHWFkEBq0o19pMN_7aH


رابط قصة مقتل عصماء بنت مروان
https://www.google.com/url?sa=t&rct=j&q=&esrc=s&source=web&cd=7&cad=rja&uact=8&ved=2ahUKEwj8lOX5zvrfAhWFI1AKHTwjA0cQFjAGegQIAxAB&url=http%3A%2F%2Ffatwa.islamweb.net%2Ffatwa%2Findex.php%3Fpage%3Dshowfatwa%26Option%3DFatwaId%26Id%3D37443&usg=AOvVaw3FYYvp_QYrN57jAMDmAtco
رابط الحديث الوارد فى موقع اسلام ويب
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=50&surano=4&ayano=94

وللكلام بقية



#زاهر_زمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خواطرى حول الاسلام وغيره 4
- خطورة مايحدث فى ( المنيا ) على مصر وشعبها !
- خواطرى حول الاسلام وغيره 3
- خواطرى حول الاسلام وغيره 2
- خواطرى حول الاسلام وغيره
- حول اعادة بناء الشخصية المصرية
- ماذا لو أصبح اسم مصر الرسمى جمهورية مصر الديمقراطية !
- رداً على ماكتبه بشاراه أحمد عرمان فى مقاله [مناظرة حول -الأد ...
- حقائق صادمة يجب أن يعيها المسلمون
- ماهية العقل والاله الابراهيمى !
- من وحى أحد تعقيبات الرئيس السيسى
- لا مصلحة لى مع أبناء اسرائيل ياسيد عبدالحكيم !
- من يقتل الفلسطينيين فى تظاهرات الأرض ؟
- إسلام السيسى وإسلام مرسى !
- مجرد تساؤلات حول وضعية أورشليم / القدس
- نصيحة قلبية من Ex – Muslim لايران وتركيا وقطر
- الأديان صناعة بشرية قلباً وقالباً !
- من تجاربى الشخصية مع الدين 4
- من تجاربى الشخصية مع الدين 3
- من تجاربى الشخصية مع الدين 2


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - زاهر زمان - خواطرى حول الاسلام وغيره 5