منير الكلداني
الحوار المتمدن-العدد: 6115 - 2019 / 1 / 15 - 17:40
المحور:
الادب والفن
س :
ما هي الرؤية الشمولية التي ترين انها تناسب الادب العربي حديثا وما هي الفروقات بين ادب الحاضر وادب الماضي ؟
ج :
برايي الخاص كل شيئ لا إطالة فيه ولا تعقيد القصة القصيرة بمغزى غني والشعر الحر والنثريات بمفردات لايدقق القارئ بمعناها ويبحث حتى لايصيبه الملل وأيضا الخاطرة التي تشمل قضية أما عن الفروقات فهي كبيرة ولكنها تتناسب مع التقدم الفكري لكل جيل ويبقى الأدب قديما ملهما لنا ولكن نصوغ منه ونعزف على آلات حديثة تناسب ذوق المجتمع الحالي
س :
اي المجالات الادبية التي ترين انها تتناسب وظرف المجتمع العربي عامة والسوري خاصة ؟
ج :
كل فكرة غنية او قصة لاإطالة فيها وأيضا إلقاء الضوء دائما على الأدب العربي قديما والتحدث عن الحب الذي هو أسمى مافي الحياة وقضايا المرأة من جميع الجهات والمقالات التي تقوي اواصر المحبة والسلام وتمسك بيدنا لطريق الحب بعيدا عن الحروب والأحقاد والافكار الطاىفية التي يحاربنا بها أعداءنا ليمنعوا توحدنا تحت راية واحدة اما عن سوريا حاليا فهي تحتاج إلى شمس تظهر عمق المكيدة التي تعرض لها الشعب السوري لينالوا من سوريا قلب العرب النابض والشمس هي شعراء وادباء ومعلمين ينشرون حروف المحبة والتسامح وروح الاخوة بين أفراده لتنتهي الأحقاد ويعود السلام والامان إلى كل المدن السورية وهذا يحتاج لمدة زمنية ربما تطول ولكن لابد أن تشرق الشمس
س :
بعض من نصوصك
من إنجازاتي الادبية التي أعتز بها
تتعبني الحروف
**
تتعبني الحروف
تهرب مني ..!!!
إذا نويت لومك
وتصير محبرتي بحرا ..!!
عندما أكتب ..
أحبك ....
وتضحك الورقة
وتراقص حرفا به
مدحتك ..
وتناديني ...وأتجاهل
همسك
وتناديني مرارا ..
وابتسم ..
ماذا أفعل ..؟؟
يطربني ...
صوتك ...
واقول نعم ..
وتردد يااااااا جنتي
وأردد بكل صوتي . ...
ياأميري وكل أمنياتي ..
أناا
أنا جنتك ..؟؟؟
وتهمس نعم
أنت الجنة ....
والجحيم أعيشه ..
إذا مر يوم لم أسمع فيه صوتك
قرأت في عينيك
مستقبل قلبي ...!!
أنبأتني النظرات
ثمة بركان ...
سيقلب كياني
وأنا أيها القادم
من مدائن
أحلامي ....
منذ رأيت الشمس
رأيت طيفك ..
يدفع عني وهج
النور ...
فيضيئ ..
بهمسات الحب
ظلمة أيامي ..
قرأت ..وماأجمل ماقرأت
ستنامين يااميرة
بين قلبه ..
ويديه ...
وستنعمين بمائدة حب ...
خالدة الأماني
#منير_الكلداني (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟