|
[أ]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب حول تجربتها الأدبيّة والنّقديّة والتّرجمة والتَّشكيل الفنّي
صبري يوسف
الحوار المتمدن-العدد: 6112 - 2019 / 1 / 12 - 12:03
المحور:
الادب والفن
حوار مع د. أسماء غريب حول تجربتها الأدبيّة والنّقديّة والتّرجمة والتَّشكيل الفنّي أجراه من ستوكهولم الأديب والتَّشكيليّ صبري يوسف المحتويات
الجزء الأوَّل: 50 سؤالاً وجواباً
الأسئلة: 1ـ ماذا تعني لكِ اللُّغة، الحرف، الكلمة، الكتابة؟! 2. كيف تنظرين إلى اختراغ اللُّغة والإبداع؟! 3. طفولتك كتابة خلَّاقة من حيث تشبّعك في ألق الحرف ورعاية أسرة فيها من تجلِّيات الحرف الشَّيء الكثير، ما دور عوالم طفولتك في انبعاث حفاوة الحرف لديكِ إبداعيَّاً؟ 4. ماذا ترك لكِ الأبُ، الجدّ من أثر في جموحِ مخيالك الإبداعي؟ 5. بماذا كنتِ تحلمينَ وأنتِ طفلة؟ والآن بماذا تحلمين، هل ثمة تقاطع وتناغم بين الحلمَين؟ 6. ما هي أبرز منعطفات طفولتك الّتي أثّرت في تشكيل عالمكِ الإبداعي؟ 7. من خلال قراءتي لكتاباتك، أرى وكأنّ هناك طفلة مجنّحة في روحانيّتك نحو فضاء البراءة والصَّفاء والسَّلام والحب والحياة، هل انطباعي دقيق في هذا السِّياق؟! 8. تمتلكين روحانيّة صافية صفاء العرفانيِّين الصُّوفيِّين، كأنّك في رحاب معبد للزهد والتَّرهبن، حفاظاً على نقاء الرُّوح والذّهن، هل هذا النُّزوع يحصِّنُ روحَكِ ونفسَكِ وذهنَكِ من الشُّرورِ المتفشّية في الحياة؟! 9. كيف تنظرين إلى العمر، الزَّمن الَّذي يعيشه المرء على الأرض؟ 10. ماذا تعني لك الحياة، وماذا تريدين أن تقدِّمي في الحياة للحياة وللأجيال القادمة؟ 11. كيف تنظرين إلى التّدريس الجامعيّ، وهل طمحتِ يوما ما أن تكوني أستاذة جامعية أكاديميّة ينتفع من علمها الطّلابُ والمتعطّشون للنّهل من تجربتكِ الأدبية العميقة؟ 12. بعد مُناقشَتِكِ في جامعةِ الدّراساتِ والأبحاث بمدينة باليرمو لأطروحتَيْ الإجازة والماجستير اللّتَان كانتَا عن الحروف النّورانية في القرآن الكريم، وعن رحلة الإسراء والمعراج المحمّديّة، أتتْ مرحلةُ تخرّجكِ في جامعة المعرفة بمدينة روما والتّي حصلتِ منها على شهادة الدكتوراه بميزة جيّد جدّاً مع مرتبة الشّرف عن أطروحتكِ الّتي تمّتْ مناقشتها سنة 2012 وكانتْ بعنوان [الحداثة في المغرب من التّاريخ إلى الأدب: محمد بنّيس أنموذجاً للدراسة والبحث]: هلْ يُمكنكِ أن تحدّثي قُرّاءَكِ عن هذه المرحلة وعن ما بقي عالقاً في ذاكرتِكِ منها؟ 13. ماذا تعني لك الطَّبيعة، الأرض، اخضرار الرَّبيع وما تأثيرها على الكتابة وعلى الرَّسم؟ 14. البحر، الماء، عناق السَّماء للأرض من خلال المطر، كيف تنظرين لهذا العناق المبرعم بالخير والعطاء السَّماوي الخلَّاق؟ 15. الخيال، الواقع، اللُّغة، الكلمة، الحرف، الجملة، الصُّورة، كيف تموسقين صياغة هذه الأدوات الّتي تقودك إلى أبهى فضاءات الإبداع؟ 16. ما معنى أن يكون المبدعُ اليوم متصوّفاً، وكيف تريْنَ نفسكِ كأديبة صوفيّة في زمنِ مواقع التّواصل الاجتماعي؟ 17. كيف تنسجين الومضة الأولى شعريَّاً، هل تنبعث من خلال إشراقة ما، فكرة ما، حدث ما، أم من خلال حالة انبعاثيّة لا تستطيعي تحديدها ولا التَّحكُّم بها، أشبه ما تكون الرُّؤيا ــ الحلم/ ووهج الإلهام؟! 18. متى تكتبين وترسمين، كيف تكتبين وترسمين، هل ثمّة طقوس معيّنة ترافقك أثناء الكتابة والرَّسم؟ 19. تكتبين الشّعر، القصّة، النَّص الأدبي، والمقال ولك باع كبير في أغلب الأجناس الأدبيّة، وترسمين هل لكلِّ جنس أدبي، والتَّشكيل اللَّوني خصوصيَّته وتفرّده في تدفُّقِ فضاءات الإبداع؟ 20. تترجمين أثناء عبورك فضاء التَّرجمة، تفاصيل ورشاقة النَّص الأصلي، كأنّك تكتبين النَّص الَّذي تترجمينه بروحانيّته، بلغة الأم الأولى، كيف وصلتِ لهذه الخصوصيّة في ترجمة الأعمال الّتي تختارينها؟ 21. كيف تختارين الكتبَ الَّتي تترجمينها، ما هي شروطك في ترجمة الكتب الَّتي يقع عليها اختيارك؟ 22. كيف تترجمين الشِّعر، النّص، المقال، القصّة والرِّواية وما هي الأدوات والمراحل الإبداعيّة الّتي تساهم في نجاح النَّص المترجم؟ 23. بعد أن تمكّنتِ من ناصية اللُّغة الإيطاليّة، أصدرتِ ديواناً شعريَّاً بعنوان: بدونكَ، باللُّغتين العربيّة والإيطاليّة 2009، ماذا أحببتِ أن تقولي عبر هذا الدِّيوان للقارئ العربي والإيطالي؟ 24. ترجمت من العربيّة إلى الإيطاليّة ديوان: أربعون قصيدة عن الحرف، للشّاعر العراقي أديب كمال الدِّين، المعروف بشاعر الحروفيّة، كيف وجدت حروفيّته الشَّاعريّة، قبل وبعد ترجمتها إلى الإيطاليّة؟ 25. بعد أن ترجمتِ بدائع حروفيّات أديب كمال الدِّين، قمتِ بدراسة نقديّة تحليليّة عن "تجلِّيات الجمال والعشق عند أديب كمال الدِّين"، تحدّثي عن رحلة الغوص في رهافة انبعاث هذا الشّاعر في بوح الحرف؟ 26. كيف استلهمت معالمَ ديوان: "مقام الخمس عشرة سجدة" الصَّادر باللّغتين العربيّة والإيطاليّة؟ 27. ما هي المحفّزات الّتي دفعتكِ إلى ترجمة المجموعة القصصيّة: "فجر العصافير الطَّليقة"، للقاص الفلسطيني نضال حمد من اللُّغة العربيّة إلى اللُّغة الإيطاليّة، وما رأيك بهذه التَّجربة القصصيّة؟ 28. توقّفت مليّاً عند ديوان: "تانغو ولا غير"، ديوان مشترك بينك وبين الشّاعر العراقي سعد الشَّلاه، كيف ولدت فكرة الكتابة المشتركة وترعرعت إلى أن أصبحت ديواناً ثمَّ ترجمت الدِّيوان إلى الإيطاليّة؟ 29. لديكِ شغف كبير في التَّرجمة، إلى أي مدى غصْتِ في ديوان: "من مذكَّرات طفل الحرب" للشاعرة العراقيّة د. وفاء عبدالرّزاق؟ 30. ترجمتِ ديوان: السَّلام أعمق من البحار، وقدّمت دراسة موسّعة عن أدب صبري يوسف، ما رأيك في آفاقه الأدبية والفنِّيِّة نحو فضاءات السّلام، وما رأيك في مجلّة السَّلام الدَّولية الَّتي يصدرها سنويَّاً؟ 31. ما الَّذي جعلك في خضمِّ مشاريعك المتنوّعة، أن تترجمي رواية "عشق سرّي"، للروائية الإيطاليّة ريتانا أرميني؟ 32. أصدرت عام 2006 مجموعة قصصيّة بعنوان: "خرج ولم يعد"، تحدّثي عن هذا الإصدار القصصي؟ 33. ديوان: "99 قصيدةً عنْكَ"، ديوان متفرّد ويشمل جوانب متعدِّدة من الحياة، كيفَ تحافظين على وهج الشِّعر وأنتِ بهذه الآفاق الرَّحبة والغزارة الشِّعريّة المدهشة؟ 34. ديوان: "ما لم تبُحْ به مريم لأحدٍ ويليه متون سيّدة: يتضمّن خصوصيّة وتجلِّيات رهيفة، كيف تنامَت عندك فكرة كتابة هذا الدِّيوان بكلّ تفرُّعاته السَّامقة؟ 35. كيف تشكَّل لديك هاجس وشغف التَّخصُّص في النّقد الأدبي؟ 36. ما هي معاييرك عندما تختاري ديوانا شعريا، مجموعة قصصيّة، عملا روائيا لدراسته نقديّاً؟ 37. ما هي أهم محاور مواضيع كتابك النّقدي: "ميثم السّعدي وثنائيّة العرض المسرحي"؟ 38. أعددت دراسة نقدية مفصّلة بعنوان: تمَثَّلاتُ السّادةِ الملائكة الكروبيّين في تجربة صبري يوسف الإبداعيّة من الأدب إلى الفنّ التَّشكيلي، ما الَّذي قادكِ إلى كل هذا الغوص في فضاءات صبري يوسف؟ 39. انكبَبْت على تحليل ونقد ملحمة الكوميديا الإلهية للمبدع أليغييري دانتي، في وقتٍ كنت تترجمين وتقدّمين دراسات نقديّة أخرى، كيف توفّقين بين عدّة مشاريع إبداعيّة في توقيت واحد، وفي وقتٍ قصير؟ 40. يقال إنّ مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت جزءاً لا يتجزأ من حياة المبدعين والأدباء، ولها دور فعّال في انتشارهم إلي أيّ حدّ أنت مع هذا الرّأي ولماذا؟ 41. نلتِ العديد من الجوائز، منها جائزة الشِّعر العالمي بجزيرة سردينيا الإيطاليّة عن قصيدتك "السَّلطعون النَّاسك" عام 2009، ما رأيك بالجوائز وشهادات التَّقدير الَّتي تكرّم المبدعين والمبدعات؟ 42. أعددت رسالة الدكتوراه عن الحداثة في المغرب، من التَّاريخ إلى الأدب: محمَّد بنِّيس أنموذجاً للدراسة والتَّحليل، ما هي أهم تجلّيات الإبداع الَّتي يتميّز بها الشَّاعر المغربي محمَّد بنّيس؟ 43. في عام 2012 نقَلْتِ إلى اللّغة الإيطالية باقةً من النّصوص القصصية هي (العودة حقّ: من شباب فلسطين إلى شباب العالم)، هل يمكنكِ أن تُحدّثي قرّاءكِ الكرام عن هذه التجربة الفريدة، لا سيّما وأنّ مُؤلّفي النّصوص هُم مجموعة من الأطفال الذين بهروا الجمهور ببراعتهم السّردية وذكائهم الخلّاق بشكل منقطع النّظير؟! 44. صدرت عام 2016 عن دار الفرات للثقافة والإعلام مجموعتُكِ القصصيّة (أنا رع)، تحدّثي عن هذا الإصدار القصصيّ؟ 45. الولادة ثمَّ الحياة، ما رأيك بحقيقة الموت، كيف تنظرين إلى الموت وما أثره في نصِّكِ الإبداعي؟ 46. ماذا تعني لك الكتابة، هاجس الكتابة، لحظات الكتابة، ماذا يراودك بعد كتابة نص جديد؟ 47. كثُر الحديثُ مؤخّراً عن الأُسْرةِ ودورها الفعّال في بناء مجتمعات سليمة ومتحضّرة، كيف ترى أسماء غريب هذه المؤسسة بشكل عامّ، وما هي النّصائح التي يمكنكِ أن تقدّميها لمتتبّعيكِ الأعزّاء؟ 48. كتب العديدُ من الأدباء والمفكّرين والفلاسفة عن الحبّ، واختلفت فيه آراؤهم وأفكارهم ومعتقداتُهم، كيف ترى الأديبة والدّكتورة أسماء غريب الحبَّ وكيفَ تعيشُه؟ 49. كيف ترى أسماء غريب الصّداقة في زمن الفيسبوك؟ 50. الموتُ والغُربة، أيّة علاقة هذه في بلاد البُعد، وكيف ترينها وتقَيّمينَها؟
الملاحق:
- الشَّاعرة أسماء غريب مشبَّعة بإشراقةِ وهجِ الرّوح؛ - مقدّمة الأديب والتشكيليّ صبري يوسف والخاصّة بالكتاب النّقدي العرفانيّ ((تمثَّلات السّادة الملائكة الكروبيّين في تجربة صبري يوسف الإبداعيّة، من الأدب إلى الفنّ التّشكيليّ)).
#صبري_يوسف (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
[40]. أيّها الرّاحلُ المذرَّى فوقَ مروجِ الغاباتِ
-
[39]. يا صديقَ الشّعرِ ونبراسَ الفنونِ
-
[38]. التقيتُ كبرئيلة وسوزان وعبد، ولوحاتي تبتسمُ لنا فرحاً
-
[37]. عبد برصوم لغةٌ مستنيرة في أعماقِ كينونةِ الإنسانِ
-
[36]. يموجُ حرفي أسىً من هولِ رحيلِ صديقٍ من أديمِ الأزهارِ
-
[35]. عبد برصوم كتابٌ مفتوحٌ على شهيقِ الدُّنيا
-
[34]. عبد برصوم زرعَ حرفاً باهراً فوقَ جِلْدِ الحياةِ
-
[33]. عبد برصوم معادلةٌ مفتوحةٌ على رحابةِ سطوعِ الآفاقِ
-
[32]. يا إلهي، كابوسٌ صعقني وأرداني كتلةَ حزنٍ
-
[31]. كُنْ شجرةَ خيرٍ وحبٍّ معرَّشٍ في أعماقِ السَّلام
-
[30] . زهير برصوم رسالةُ أخوّةٍ محتبكةٍ بنصاعةِ الحنينِ
-
[29]. سيلفى برصوم غابةُ شوقٍ إلى دنيا عبد المتناغمة فوقَ هدي
...
-
[28]. عبد برصوم قصيدةُ شعرٍ منبعثة من خدودِ المروجِ
-
[27]. عبد برصوم طفرةٌ نادرةٌ تجاوزَ زمَنَهُ المبقَّعِ بالفجا
...
-
[26]. عبد برصوم عاطفة جامحة نحوَ مذاقِ الدّمعة
-
[25]. تموجُ خيوطُ الحنينِ في صمتِ اللَّيلِ
-
[24]. عبدالأحد برصوم محاورٌ من وزنِ مفكَّرٍ موزونٍ بميزانِ ا
...
-
[23]. كبرئيلة .. كوني امتداداً لكينونتي بعدَ أن تضُمِّي رماد
...
-
[22]. كبرئيلة .. لا تبكَي يا شهيقَ الرُّوحِ الأبقى على مروجِ
...
-
[21]. عبد برصوم رؤية محرقيّة صائبة في كيفيّةِ سيرورةِ الحضار
...
المزيد.....
-
-جزيرة العرائس- باستضافة موسكو لأول مرة
-
-هواة الطوابع- الروسي يعرض في مهرجان القاهرة السينمائي
-
عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا
...
-
-أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب
...
-
الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى
...
-
رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
-
-ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
-
-قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
-
مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
-
فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة
...
المزيد.....
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
-
ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو
...
/ السيد حافظ
المزيد.....
|