|
[3]. جموح التَّجلِّيات ، قصّة قصيرة
صبري يوسف
الحوار المتمدن-العدد: 6103 - 2019 / 1 / 3 - 13:02
المحور:
الادب والفن
3 . جموح التَّجلِّيات
تجمحينَ في رحابِ خيالي وخلجات نفسي وكياني، شدَّكِ الشَّوقُ إلى مرابعِ العشقِ، فخرجْتِ بهدوءٍ من خلوتِكِ وسرْتِ بكلِّ شموخٍ نحوَ حميمياتِ الدِّفءِ، كانتْ ليلتي مطرّزةً بالبهجةِ، جلسْتُ في هدوءِ اللَّيلِ متأمِّلاً لوحةً سرياليّة فيها توشيحات رمزيّة، ظهرَ طيفٌ رهيفٌ في منتصفِ اللَّوحةِ، يتناغمُ معَ بهاءِ أنثى في غايةِ الشَّفافيّة، وكأنَّ الفنّان رسمَها ضمنَ هلالاتٍ سديميّة كي يخلقَ حالةَ تأمُّلٍ لدى المشاهدِ، وفيما كنتُ مستغرقاً في تأمُّلاتي، وإذْ بكِ تنقرِينَ على نافذتي نقراتٍ إيقاعيّة، فعرفْتُ من طريقةِ الإيقاعِ، أنَّكِ أنتِ يا عصفورةَ ليلي العطشى إلى ندى أزاهيري، فتحْتُ لكِ حديقةَ قلبي فعبرْتِ إلى أعماقِ الدِّفءِ، أبحرْتُ في عينيكِ فوجدْتُ مرافئَ العشقِ تنفرشُ أمامي على مساحاتٍ معشوشبةٍ بالاِخضرارِ، أريجُ عطرِكِ منَحني وهجَ الأنثى المنبعثة من خميلةِ الأزاهيرِ، حضورُكِ له سلطانٌ على ظلالِ القلبِ، وميضُ عينيكِ بلْسَمَ جراحي الخفيّة، وقفْتُ منبهراً من بهاءِ خدَّيكِ ومنتعشاً لبهاءِ عينيكِ، عندما صافحتُكِ، شعرْتُ أنَ طراوةَ يديكِ من نعومةِ الحريرِ، ضمَّيتُكِ إلى صدري وطوَّقتُكِ من خاصرتِكِ، تبرعمْتِ مثلَ زهرةٍ بديعةٍ في سماءِ قلبي، حالةُ انتعاشٍ انتابتني، قامةٌ باسقة كأشجارِ التِّينِ غمرتني، الحبُّ أنشودةُ فرحٍ فوقَ طينِ الحياةِ، أفرَحَني حضورُكِ البهيِّ كما تُفْرِحُ إشراقةُ الشَّمسِ حنينَ الأرضِ، شفتاكِ عذبتان كأنّهما منبلجتانِ من نكهةِ التّينِ، روحي تألَّقَتْ من روعةِ الحضورِ، خَلْخلْتِ خشونةَ عزلتي، فأصبحَ كلّ ما يحيطُ بي أليفاً ووديعاً، غمرتْني أحاسيسٌ طافحةٌ بأشهى حبورِ التّجلّي، شعرْتُ أنِّي سكرْتُ من وهجِ الفرَحِ، حلَّقْتُ نحوَ غمامِ اللَّيلِ، قشعريرةٌ دافئةٌ غمرَتْ مسائي، عبرْتِ بانسيابيّةٍ رهيفةٍ إلى أعماقِ مساماتِ الحنينِ، انعشْتِ روحي في هذا الزَّمنِ الضَّحلِ، وجهُكِ ينبوعُ عشقٍ مصفَّى من بلْسَمِ الحياةِ، خفَّفَتْ هذه المساحات الحميميّة الكثيرَ من وخزاتِ الشّوقِ الّتي راودَتْني طويلاً قبلَ أن تعبري همهماتِ اللّيلِ وتغوصي في ينبوعِ دنياي، خدّاكِ من نكهةِ التّفاحِ الصّافي، مشاعرٌ مبهجة غمرَتْ كينونتي، موسيقى هادئة موغلة في الرُّومانسية تناهتْ في أرجاءِ المكانِ، وإذ بكِ تموجينَ مثلَ نسيمِ الصَّباحِ على أنغامِ دندناتِ موسيقى حنونة، طرْتُ فرحاً عندما رقصْتِ على أضواءِ الشُّموعِ، كانَ وجهُكِ يزدادُ إشراقاً وأنتِ ترقصينَ بكلِّ ابتهالٍ، كأنَّكِ فراشةُ فرحٍ تغدقُ عليَّ عشقَ الحياةِ، أحبُّكِ يا مهجةَ قلبي أكثرَ من جمالِ الغاباتِ وبحارِ الدِّفءِ والبهاءِ، أكثرَ من رعشاتِ الرُّوحِ، أحبُّكِ بطريقةٍ لا أفهمُهَا ولا أريدُ أنْ أفهمَهَا لأنَّها أعمق من كلِّ المفاهيمِ، بطريقةٍ أعيشُها بكلِّ دقائِقِها ولذائِذِها، تخلخلينَ أوجاعي الخفيّة المترصرصة فوقَ كاهلي منذُ سنين، شمخَتْ أنوثتُكِ بكلِّ عنفوانِها وانتشرَ حبقُ أريجِكِ المحبوكِ بوهجِ العشقِ يملأُ المكانَ فرحاً، توغَّلْتِ في أعماقي بعذوبةٍ شهيّة، ... كنتِ تموجينَ مثلَ أمواجِ البحرِ بينَ خميلةِ ليلي، شهقْتُ بكلِّ انتعاشٍ كأنِّي أموجُ تيهاً بينَ تعاريجِ الحلمِ. آهٍ يا تفّاحةَ الرّوحِ، لو راودَكِ يوماً مَنْ هو هذا الماثل أمامَ دنياكِ؟ لا تجيبي عن السُّؤالِ، وانسَي كلَّ قصصي وأشعاري ولا تصدِّقي ما قرأتينه في جموحاتِ حرفي حولَ "عروسِ البحر"، فعروسُ البحرِ الّتي خبَّأتُها بينَ جوانحي، أعانقُها بكلِّ ابتهالٍ هي عروسُ بحري الماثلة أمامي الآن، وأمّا ما قرأتينَهُ هو رذاذاتُ شوقٍ، تطايرَتْ من وجنةِ البحرِ وهي تحلّقُ فوقَ أرخبيلاتِ بوحِ الخيالِ. تبتسمينَ بكلِّ فرحٍ وتهمسينَ لي، لهذا جئتُكَ أيُّها الشَّغوف إلى تلالي العاجيّة، كي أضمَّكَ إلى محرابِ بوحي وروحي، جئتُكَ كي أبلِّلَ نضارةَ خدَّيكَ بمذاقِ الشَّوقِ وألقِ الاشتعالِ، تعالَ نتوهُ في غمارِ العشقُ ونرسمُ أشواقنا فوقَ صمتِ اللَّيلِ، عيناكَ معبرا فرحي إلى ينبوعِ الحياةِ، كلَّما تغمرُني بينَ حناياكَ أشعرُ أنَّنَي أزدادُ ابتهالاً وبهاءً، وأنا يا خميلتي الوارفة أزدادُ ألقاً، كأنّنا نُجيمتان متعانقتانِ في دكنةِ السّماءِ، لونُكِ يا خفقةَ قلبي من لونِ الحصادِ، من لونِ جنائنِ الأرضِ، كأنّكِ غزالةُ الحلمِ، أحبُّكِ بطريقةٍ تسمو فوقَ إغفاءةِ اللَّيلِ، أحبُّكِ حبّاً طافحاً بأنقى عذوبةِ الشَّوقِ، بأشهى ثمارِ الحياةِ، أشعرُ بوهجِ الاِنتعاشِ لأنّنَي أحبُّكِ بطريقةٍ تبهرُني، تدهشُني، تمهرُ جبهتي بألقِ محيَّاكِ، هل شعرْتِ في بداياتِ نيسان أنَّ روحَكِ تماوجَتْ معَ قوسِ القزح أو جمحْتِ عالياً صوبَ القمرِ أم أنَّكِ كنتِ آنذاكَ غائصةً في تشابكاتِ خيوطِ الحنينِ؟! حنينُكِ يا أميرتي هو الّذي ولّدَ في قلبي مزاميرَ حبّي، أحبُّكِ يا أجملَ حنينٍ صادفْتُهُ في تعاريج غربتي، البارحة زارَني في أعماقِ الحلمِ عاشقٌ وعاشقة من لونِ زرقةِ البحرِ، تمعَّنْتُ بلهفةٍ في حفاوةِ دفءِ الحضورِ، اقتربْتُ عابراً بهاءَ الرَّوعةِ، سديمٌ معطَّرٌ بألقِ العشقِ سربلَ تداعياتِ الحلمِ، فجأةً وجدْتُ نفسي تائهاً في أحلامِ يقظتي، تاركاً أحلامي تتوّغلُ في مهبِّ الابتهالِ، تهْتُ وأنا في أوجِ أحلامِ اليقظة، استجمعُ حنيني المتدفِّقِ منذُ أنْ كنتُ بينَ حقولِ القمحِ، منذُ أنْ كنتُ طفلاً أركضُ خلفَ الفراشاتِ وأمسكُ الجرادَ الأخضر، وفرسَ الأميرِ. آهٍ يا حبيبةَ الرّوحِ، كم أشتاقُ إلى شيخوخةِ والدي، رحلَ والدي تاركاً خلفَهُ شيخوخةً تعانقُ شواطئَ الرُّوحِ وشهقةَ الشَّفقِ. هل تشيخُ الرُّوحُ أم تبقى ساطعةً فوقَ جبهةِ العمرِ. قطعتُ خيوطَ الأحلامِ ونظرْتُ إلى بهائِكِ، تعالي نعبرُ عوالمَ الطُّفولةِ، تعالي أعانِقُكِ على إيقاعِ خريرِ الماءِ، لو تعلمي كم كانت طفولتي مضمّخةً بالعشبِ والنَّفلِ البرّي، تعالي يا جميلةَ الجميلاتِ وضَعِي يدَكِ فوقَ صدري كي تسمعي خفقةَ دقّاتِ القلبِ، وضَعْتِ رأسَكِ فوقَ صدري، تسمعينَ صوتَ قلبي، وإذ بي أسمعُ شهقاتَ حنينِكِ تعانقُ مروجَ القلبِ، خدَّاكِ تبلَّلا بأريجِ الشَّوقِ، كم كانَ الاحتضانُ معبَّقاً بجموحِ الرّوحِ، أريدُ أن أزرعَ حبوري فوقَ ضفائرِ العشقِ، أريدُ أن أحلِّقَ معكَ فوقَ غاباتِ مخضوضرة ببهاءِ الحلمِ، قفزْتُ عبر مخيالي من جديد وأنتِ فوقَ أجنحتي، عبرْنا بكلِّ شوقٍ نحوَ جهةِ البحرِ، وحطَّينا فوقَ جزيرةٍ مقمّطةٍ بأهزوجةِ الحياةِ، غِبْنا في بحبوحةِ الفرحِ، تقافزْنا مثلَ عصافيرِ الدَّوري فوقَ العشبِ، تمتمْتِ يا إلهي ما هذا الجمالُ المدهش، ثمّ غفينا ونحنُ في أوجِ العناقِ، بعد إغفاءةٍ قصيرةٍ، وشوشْتِ لي وأنتِ تقولينَ، الحبُّ هديةُ الهدايا من عرينِ السّماءِ، أنتَ هديّتي المفعمة بحبقِ النّعناعِ وبهاءِ الزَّنبقِ، نظرْتُ إليكِ وأنتِ في قمِّةِ الألقِ ثمَّ وشوشْتُكِ قائلاً، تعالي يا ينبوعَ فرحي، تعالي نرقصُ على إيقاعِ موجاتِ البحرِ، إنَّ حبّي وصلَ إلى حدِّ أنْ يخلخلَ كلّ الأحزانِ النَّابتة على مساحاتِ عمرِكِ، تعالي كي نعبرَ معاً دنيا الفرحِ على هدهداتِ اللَّيلِ الحنونِ، تعالي فقد حانَ الأوان أن أقبِّلَ وجنةَ الرُّوحِ، أينَ تقعُ وجنةَ الرُّوحِ من خصوبةِ الاشتعالِ، وكيفَ سنعانقُ لجينَ البهاءِ ونحنُ في أوجِ التَّجلِّي؟! أحبُّكِ أكثرَ من عصافير حلمي، أكثرَ من وردةِ العشقِ، أكثرَ من شعري. أنتِ أجمل من شعري لأنَّكِ أبهى من أبهى الخمائل، كم أنا سعيد لأنّي صادفتُ هكذا قامة سامقة متطايرة من شهقةِ الشَّفقِ، فتصالبتْ شهقتُكِ مع ارتعاشاتِ دقّاتِ العمرِ، تنظرينَ إليَّ وأنتِ في أوجِ الانبهارِ والابتهالِ، فأطيرُ فرحاً ويحلِّقُ خيالي نحو الذّاكرة البعيدة، فتتراءى لي مثلَ الغمامِ تنانيرُ أمّي، وتنهضُ أمّي أمامي بكلُّ حنانِها وتعانقُ فرحي فتنعشُ روحي، يضحكُ نسيمُ الصَّباحِ فاتحاً صدرَهُ لبسمةِ البدرِ وغيومِ العمرِ، أعودُ ممعناً النّظرَ في محيَّاكِ مهدهداً دقّاتَ القلبِ قائلاً، تعالي يا حنونتي نرتّقُ اندلاقاتِ جموحِ الشَّوقِ، هل ثمّةَ حنان في الدُّنيا ممكن أن يخفّفَ من انبعاثِ جمرةِ الشَّوق ووهجِ التّجلِّي إلَّا مهجةَ الاحتضانِ؟! شوقي إليكِ يتنامى معَ جموحِ العشقِ، وحبِّي من نقاوةِ الماءِ الزُّلال، يحملُ بينَ خمائلِهِ عصافيرُ الجنّة، يا جنّةَ الجنّاتِ، تعالي نحرقُ أوجاعنا الخفيّة ونرميها بعيداً عن هلالاتِ القصائدِ، أحبُّكِ رغمَ الدَّساتير المبرقعة على مساحاتِ الكونِ. تعالي يا حبيبةَ الرّوحِ نحلّقُ معاً ونحنُ في أوجِ تجلِّياتِ العناقِ، يا برعماً خصباً أعبقَ من نكهةِ البيلسان! أحبُّكِ على إيقاعِ همهماتِ اللَّيل، تعالي يا أنشودتي الأزليّة أرسمُكِ حرفاً من بتلاتِ الزّهورِ، تعالي أفترشُكِ فوقَ وجنةِ الحلمِ، فأنا يا روحي المندلقة من خاصرتي منذُ الأزلِ، أنا حفيدُ جلجامش أنا ابنُ الخصوبةِ ومن سلالةِ انبعاثِ تكويرةِ الحرفِ، أحملُ بينَ أجنحتي عشبةَ الخلاصِ، خلاصِكِ من جلاوزةِ هذا الزَّمان، تعالي يا حبيبة ليلي ونهاري كي أرسمَكِ وردةً فوقَ أرخبيلِ اللَّونِ عبرَ تواشيحِ الحرفِ، كي أخلِّدَكِ بينَ أسطورةِ الأساطيرِ، نحنُ من السُّلالةِ الجلجامشيّة نصنعُ عشقاً من نكهةِ الخلود،ِ نتوهُ عالياً كي نلامسَ وجنةَ الشَّمسِ. يا إلهي أريدُ أنْ أزلزلَ خشونةَ الكونِ كي أزرعَ بسمةً مشرقةً على شفاهِ الأطفالِ، كي أرسمَ وشماً معرَّشاً بألقِ العشقِ فوقَ جبينِكِ يا غزالةَ حبِّي ويا منارةَ بوحي كأنّكِ مستنبتة من رهافاتِ انبعاثِ الحلمِ!
ستوكهولم: أيار (مايو) 2003 مسودة أولى نيسان (أبريل) 2012 صياغة نهائيّة
#صبري_يوسف (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
[2]. إيقاعات الفلامنكو ، قصّة قصيرة
-
[1]. السَّالسا، ابتهالات بهجة الجَّسد، قصّة قصيرة
-
[10]. مفاجآت مدهشة للغاية، قصَّة قصيرة
-
[9]. استنفار لإنقاذ قطّة، قصّة قصيرة
-
[8]. سلطنةُ الفيس بوك على عرشِ العوائل، قصّة قصيرة
-
[7]. احتيال مروّج المخدّرات على البوليس، قصّة قصيرة
-
[6]. سطو مريح على صائغ، قصّة قصيرة
-
[5]. حرامي يقاضي المسروق، قصّة قصيرة
-
[4]. اِندهاش شاعرة سويديّة في حانوتي، قصّة قصيرة
-
[3]. عبور في عوالم واهِم، قصّة قصيرة
-
[2]. النَّمل، قصَّة قصيرة
-
[1]. حفلة موسيقيّة في الهواء الطَّلق، قصّة قصيرة
-
[10]. العلّوكة والطَّبّكات، قصّة قصيرة
-
[9]. رحيل امرأة من فصيلةِ البحر، قصّة قصيرة
-
[8]. يذكِّرني يوسف، ابن كابي القسّ بالخبز المقمّر، قصّة قصير
...
-
[7] . الشّروال، قصّة قصيرة
-
[6]. خوصة وخلّوصة، قصَّة قصيرة
-
[5]. إيقاعاتُ الشَّخير، قصّة قصيرة
-
[4]. الطُّفل والأفعى، قصّة قصيرة
-
[3]. نوال ودلال وعيدانيّة بالدَّين، قصّة قصيرة
المزيد.....
-
قدّم -دقوا على الخشب- وعمل مع سيد مكاوي.. رحيل الفنان السوري
...
-
افتُتح بـ-شظية-.. ليبيا تنظم أول دورة لمهرجان الفيلم الأوروب
...
-
تونس.. التراث العثماني تاريخ مشترك في المغرب العربي
-
حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي
...
-
تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة
...
-
تونس: أيام قرطاج المسرحية تفتتح دورتها الـ25 تحت شعار -المسر
...
-
سوريا.. رحيل المطرب عصمت رشيد عن عمر ناهز 76 عاما
-
-المتبقي- من أهم وأبرز الأفلام السينمائية التي تناولت القضية
...
-
أموريم -الشاعر- وقدرته على التواصل مع لاعبي مانشستر يونايتد
...
-
الكتب عنوان معركة جديدة بين شركات الذكاء الاصطناعي والناشرين
...
المزيد.....
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
المزيد.....
|