أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حلوة زحايكة - سوالف حريم - سكرتيرة عزرائبل














المزيد.....


سوالف حريم - سكرتيرة عزرائبل


حلوة زحايكة

الحوار المتمدن-العدد: 6097 - 2018 / 12 / 28 - 19:55
المحور: كتابات ساخرة
    


تفاجأت هذا اليوم بإعجاب على إحدى مواضيعي حول الأشغال اليدويّة من واحدة باسم "سكرتيرة عزرائيل"، فضحكت من قلبي عجبا من هذه الفتاة "خطافة الأرواح"، والتي لم تجد لها اسما تختبئ خلفه إلى هذا الاسم، وتذكرت كثيرا من الأسماء المستعارة التي تتخذ أسماء لها ما أنزل الله بها من سلطان، وسبق أن ورد لي طلبات صداقة على صفحة التّواصل الاجتماعي بأسماء مستعارة، فرفضتها جميعها ما لم أعرف الإسم الحقيقيّ لصاحبة الطلب، وأن أكون على معرفة شخصية بها. لكن أكثر ما يثير دهشتي هو هذا الشغف بالأسماء المستعارة، وأتساءل عن الداعي لها، فهل هناك من يرى أن اسمه "عورة" لا يجوز البوح به؟ أو أنّ عنده دواعي أخرى؟ ذات يوم وردني طلب صداقة باسم "شمس الأصيل" فرفضته، مع علمي المسبق بجمال "شمس الأصيل"، وبعد عدّة أيام اتصلت بي فتاة أعرفها تسألني عاتبة لأنني لم أقبل صداقتها، وأوضحت لي بأنها صاحبة اسم "شمس الأصيل" فضحكت حتى سالت دموعي استغرابا، فهذه الفتاة بينها وبين شمس الأصيل عداء مستحكم. والحديث يطول.
28-12-2018



#حلوة_زحايكة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوالف حريم - اعطس رحمك الله
- سوالف حريم - بين الأديب والمتأدب
- سوالف حريم - يدري وللا ما يدري
- سوالف حريم - معك ولعة يا أستاذ؟
- سوالف حريم - منشورات فاضية
- سوالف حريم - صرخة ألم
- سوالف حريم - حفل عجيب غريب
- سوالف حريم - للنهر ضفتان
- سوالف حريم - عشي باشا
- سوالف حريم - تدوير
- سوالف حريم - كيف سنلاقي وجه الله؟
- سوالف حريم - لا يقرأون
- سوالف حريم - موائد الطبيخ
- سوالف حريم - كل عيد ولكم -like-
- سوالف حريم - مرحى لك يا ياسمين
- سوالف حريم - فذلك الذي يدع اليتيم
- سوالف حريم - نصب واحتيال
- سوالف حريم -الحرية لعهد
- سوالف حريم - كيكي كيكي يا خالتي
- سوالف حريم - اخخخخ يا زمن


المزيد.....




- مصر.. انتحار موظف في دار الأوبرا ورسالة غامضة عن -ظالمه- تثي ...
- تمشريط تقليد معزز للتكافل يحافظ عليه الشباب في القرى الجزائر ...
- تعقيدات الملكية الفكرية.. وريثا -تانتان- يحتجان على إتاحتها ...
- مخرج فرنسي إيراني يُحرم من تصوير فيلم في فرنسا بسبب رفض تأشي ...
- السعودية.. الحزن يعم الوسط الفني على رحيل الفنان القدير محم ...
- إلغاء حفلة فنية للفنانين الراحلين الشاب عقيل والشاب حسني بال ...
- اللغة الأم لا تضر بالاندماج، وفقا لتحقيق حكومي
- عبد الله تايه: ما حدث في غزة أكبر من وصفه بأية لغة
- موسكو تحتضن المهرجان الدولي الثالث للأفلام الوثائقية -RT زمن ...
- زيادة الإقبال على تعلم اللغة العربية في أفغانستان


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حلوة زحايكة - سوالف حريم - سكرتيرة عزرائبل