الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد عبد المجيد - السخرية اليتيمة تعمل لصالح الطاغية! | |||||||||||||||||||||||
|
السخرية اليتيمة تعمل لصالح الطاغية!
| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد | حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
أمة ترفض الشفاء وتستمتع بالمرض!
- فاطمة ناعوت و .. عُش الدابير! - لهذه الأسباب أدعو محمد بن سلمان للانتحار! - تجديد جواز سفري النرويجي! - رسالة مفتوحة إلى النائبة الكويتية صفاء الهاشم! - أعتذر للملك محمد السادس فالساخرون جاهلون! - هكذا تبصق المصريةُ على خمسة آلاف عام! - الخطأ الذي وقعت فيه فاطمة ناعوت! - لا يصدّق المصريون أن اللهَ نفخ فيهم من روحه! - هجاء الحب في مفردات لغة متغربة بين أهلها! - عقْلنة التَدَيُّن! - الموتٌ يحكم الحياة في الجزائر! - رسالة لي من مؤيد لتغطية وجه المرأة! - دمعة حُزْن واحدة تكفي! - مستنقع الإعلام المصري في عهد السيسي! - ثقافة الصورة وكوارثها! - قراءة في مبادرة السفير معصوم لإنقاذ مصر! - الجماهير ليست صاحبة حسم أخلاقي كرودريجو الفيلبيني! - رسالة مفتوحة إلىَ رئيسٍ مَيّتٍ! - صديقي القبطي؛ ألم يأن الوقت الذي فيه تتحرر؟ المزيد..... - احتلال فلسطين بمنظور -الزمن الطويل-.. عدنان منصر: صمود المقا ... - ما سبب إدمان البعض مشاهدة أفلام الرعب والإثارة؟.. ومن هم الم ... - بعد 7 سنوات من عرض الجزء الأخير.. -فضائي- يعود بفيلم -رومولو ... - -الملحد- يثير الجدل في مصر ومنتج الفيلم يؤكد عرضه بنهاية الش ... - رسميًا إلغاء مواد بالثانوية العامة النظام الجديد 2024-2025 . ... - مسرح -ماريينسكي- في بطرسبورغ يستضيف -أصداء بلاد فارس- - “الجامعات العراقية” معدلات القبول 2024 في العراق العلمي والأ ... - 175 مدرس لتدريس اللغة الصينية في المدارس السعودية - عبر استهداف 6 آلاف موقع أثري.. هكذا تخطط إسرائيل لسلب الفلسط ... - -المُلحد-.. إبراهيم عيسى: الفيلم هو الدولة المدنية التي نداف ... المزيد..... - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال - تخاريف / أيمن زهري - البنطلون لأ / خالد ابوعليو - مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد عبد المجيد - السخرية اليتيمة تعمل لصالح الطاغية! |