|
احترام داروين ( مع تحية ل ايمان مرسال )
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6090 - 2018 / 12 / 21 - 06:10
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
احترام داروين ( بعد الاعتذار من ايمان مرسال ...)
كيف نقرأ داروين الآن _ هنا ....!؟ قراءة داروين .... بين غريزة القطيع وعقلية الفريق .... الآن _ هنا لحظة مدهشة وتتكرر بلا توقف ، ظاهرة اندماج السبب والصدفة ...وانفصالهما بالتزامن ، وهي تقبل التجربة والتعميم بالتبادل ، وبشكل دوري بدون استثناء !؟ الحاضر ينقسم كل لحظة باتجاهين متعاكسين : _ الأحياء باتجاه الغد والمستقبل ، الذي يقترب بسرعة ثابتة _ الأحداث باتجاه الأمس والماضي ، الذي يبتعد بالسرعة الثابتة نفسها ( هذه الظاهرة الثابتة ، مع عدة ملاحظات شبيهة أوصلتني إلى اكتشاف صادم : اتجاه سهم الزمن من المستقبل إلى الماضي ، مرورا بالحاضر ، وليس العكس المتعارف _ والمتفق عليه علميا وعالميا ) . كيف ، ولماذا ، وما القوى الدافعة أو الجاذبة ...طبيعتها وأنواعها !؟ أسئلة ، سوف يجيب عنها علم الزمن خلال هذا القرن على الأرجح ... وآمل أن يحدث ذلك أثناء حياتي ، أو الخيبة والمرارة ! القوى النفسية المتنوعة _ التي تحكم حياة الفرد من الولادة إلى الموت _ مصدرها مزدوج ... فيزيولوجي ( داخل جلد الفرد ) واجتماعي ( خارج جلد الفرد ) ، وللأسف ما تزال شبه مجهولة حتى اليوم 21 / 12 / 2018 .... لأسباب !؟ يعرفها أصحاب نظرية المؤامرة فقط . .... الانسان تكرار ، وسبب . الفرد صدفة ، وانقطاع . .... لا يمكن فصل اليوم عن الغد بدون فصله عن الأمس ، وقبله غالبا . لماذا يصعب على الفرد _ أنت وأنا _ أن يحترم نفسه دوما !؟ الجواب البسيط والمنطقي والمباشر ، والصحيح أيضا ، لأنه لا يحترم عقله . السؤال الثاني والأهم : لماذا لا يحترم ( ...سين من الناس أو ... زان من الناس ) عقله ومعنى حياته !؟ هذا السؤال الأصعب ! لست من الغرور إلى درجة الادعاء بمعرفة الجواب الحقيقي ، الذي يصلح للتجربة والتعميم . ومع ذلك ، لا أستطيع التوقف _ ولا أرغب _ عن التفكير ، أو التوقف عن محاولة احترام عقلي وعقل قارئي بالتزامن ، بعبارة صريحة ومباشرة . .... المرة الأولى صدفة . المرة الثانية تكرار . المرة الأخيرة صدفة . قبل المرة الأخيرة تكرار . السبب تكرار ، وتسلسل . الصدفة مرة واحدة ، وانقطاع . المرة الواحدة صدفة . المرة الثانية تكرار . .... الكتابة الجديدة دغمائية ، وفردية بطبيعتها إما أو تقليد أو إبداع مضجرة او مخيفة .... بعد الانتباه إلى اتجاه مرور الزمن الثابت : من الحاضر إلى الماضي ، وتصحيح الموقف الذهني العالمي المعكوس ، يتغير المشهد بشكل جذري ، ومعه نمط التفكير الشخصي . سوف يصعب على الأجيال اللاحقة _ والتي ستنشأ وفق التصور الصحيح للزمن وطبيعة الحاضر والعلاقة بين الصدفة والسبب...وغيرها _ فهم حالة الكسل والبلادة العقلية والذهنية ، التي حكمت أسلافهم ( نحن ومن سبقونا ) ، وكيف أن ملاحظة بهذا الوضوح وأقصد اتجاه الزمن إلى الوراء والأمس بشكل ثابت لم ينتبه إليها أحد حتى سنة 2018 ! .... الموقف من الماضي هو الأكثر غرابة ! إلى أين يذهب الماضي ؟ بعد تجزئة السؤال ، تتوضح درجة بساطته ومشروعيته أكثر . مثلا ماضي الشجرة والغابات ، لن يجادل أحد بعملية التحول التي تدور بين الشجرة والتربة والمناخ المحيط _ مع غيرها من بقية العناصر التي يتعذر حصرها بالطبع _ وبعد ادخال السبب والصدفة معا ، يسهل تصور الدورة الكاملة بين الحياة ( النباتية ) والمناخ المتكامل الطبيعي والكوني . بين بقية الأحياء _ غير الانسان _ يسهل فهم وتقبل ، أن القسم الأكبر من الأحياء يقتصر وجودهم الحقيقي على دور " الغذاء " لغيرهم ، أو الخدمة والدفاع ....كالنمل والنحل مثلا . الفكرة التي أود لفت الانتباه لها ، أن التمركز الإنساني الشديد على الذات ، هو مصدر تحريف ثابت وليس للوعي فقط ، بل حتى للمشاهدة . بعبارة ثانية ، الانسان الحالي أيضا لا يرى الواقع والأحداث كما هي عليه ، بل يرى غالبية البشر ما يحدث وفق معتقداتهم ورغباتهم وعقائدهم التي تحرف الواقع ( مجمل ما يحدث ) وتشوهه إلى درجة الاختلاف الكلي عن الأصل الحقيقي ، وهذه الفكرة مشتركة بين البوذية والتصوف ( وهو يشمل مختلف الأديان ) والتيارات الفلسفية الكلاسيكية ... من الأبيقورية إلى الوجودية ، وأخص بالذكر التحليل النفسي أبرز المدارس النقدية في القرن العشرين . .... الماضي الإنساني أيضا ، يعاد تدويره عبر الأجيال ، وما يتبقى منه بعد انفصاله عن الحاضر يقتصر على الآثار المادية أو الفنية ، بالإضافة إلى الوثائق والكتب والخبرات التي تتوارث عبر الأجيال ، وماعدا ذلك يذوب في الطبيعة والمحيط ....ويعاد تدويره ربما ! بطرق تتكشف وتكتشف مع التطور المعرفي والتكنولوجي . .... الأمس أو البارحة أو بعبارة أبسط ....مدة 24 ساعة التي مضت تتضمن الماضي كله . .... ملحق 1 احترام داروين من احترام النفس أولا.... كل فرد ( امرأة أو رجل ) يحترم نفسه يحترم داروين وأمثاله بلا استثناء . من يعرف حياة داروين ، حتى القليل منها _ لكن الحقيقي والصادق _ وكتابته أكثر ... لن يتعدى موقفه الاعجاب الشديد أو الغفلة والجهل . مثله نيتشه وأريك فروم وشيمبورسكا ورياض الصالح الحسين وغيرهم وغيرهن . أرجو منك إعادة قراءة الأسطر الخمس أعلاه .... ملحق 2 أعيش حياتي في معظمها بعد العاشرة بمزيج _انفجاري _ مشاعر طفل وعقل عالم . هل ذلك بشكل مقصود ؟ لا بالطبع . هل حدث ذلك بالصدفة ؟ بالتأكيد لا . بعد العاشرة ، وبصدق يقارب الحقيقة كانت نيتي _ وما تزال _ عيش حياتي بصدق . كتابتي مرآة حقيقية لحياتي . حياتي مرآة مباشرة لكتابتي . .... ملحق 3 أفهم وأتفهم ، الضيق وعسر القراءة بهذه السلسة تحديدا .... هي كما أوضحت سابقا ، رحلة باتجاه مقصود إلى المجهول ... أيضا علاقة جدل دينامية ، وتكاملية بين القراءة والكتابة وبين القارئ _ الكاتب . لا أكتب تجربتي الشخصية ، أو بعبارة أكثر دقة ، ليس تركيزي حتى في هذه السلسلة على أفكاري ومعتقداتي الشخصية _ أو موقف النقد لنقيضها _ بل هواجسي المزدوجة الثقافية والمعيشية هي محور كتابتي ، بالتبادل كتابتي محور حياتي ....اثنان في عقل واحد . .... ملحق 4 لم أقرأ كلمة واحدة ل تشارلز داروين بشكل مباشر . وقبل أن أختم هذه الحلقة _ التداعيات والاعترافات _ سأقوم بنزهة مع غوغل ... خلف عبارة " تشارلز داروين حياته وكتابته " .... غدا أجمل .... لماذا رفضنا داروين قبل أن نقرأ نظريته !؟ ( التفسير العلمي لعلاقة السبب والصدفة )
نحن جميعا الآن في المرحلة الرابعة والطابق الرابع ، بفضل داروين وأمثاله . ينكر هذه الحقيقة اثنان : جاهل أو مخادع . 1 _ كان الانسان القديم _ الطابق الأول _ يأكل كل شيء ، وأي شيء يجده في طريقه . موقف ( اضرب أو اهرب ) . في حالة الخوف أو الغيظ النرجسي ، ينكص الفرد الحالي ( أنت وأنا ) ...امرأة أو رجل أو طفل _ة إلى تلك المرحلة الموروثة ، المتوارثة ، والباقية في جيناتنا جميعا . يخضع _ ويعبد أي شيء يصادفه في لحظة الرضا والاشباع ، ليعود ويلتهمه أو يدمره في لحظة الجوع والغيظ وبقية حالات الإثارة الشديدة . 2 _ بفضل الأديان ، حدثت النقلة الفاصلة بين الانسان والحيوان ، بالفعل . التحريم ، وتقسيم الوجود إلى قطبين متناقضين : الخير _ الله ، والشر _ الشيطان . هذه المرحلة تمثل تفوق الأديان التوحيدية _ التقليدية _ على التنوير الروحي بالفعل ، واكتشاف الحل الحقيقي ، النظري والعملي ، لمشكلة المنطق الأحادي : الثنائية القطبية . 3 _ بفضل الفلسفة ، نشأ الجدل المنطقي وحله الثالث المرفوع ، قبل زمن سقراط والمسيح . للأسف ما يزال في بلاد العرب والمسلمين ، لغة أجنبية ، يشمله التحريم والمنع والنبذ . 4 _ العلم والمنطق العلمي _ التجريبي المرحلة الرابعة ، مع داروين الممثل العظيم للعلم والمعلم الحديث والأبرز ، معه كوبرنيكوس وغاليلي وجيمس وات وتيسلا وغيرهم . .... ما سبق نتيجة وخلاصة هذه السلسلة الفكرية ، المتكاملة . لا أستطيع العودة إلى المربع الأول ، ولا أريد ذلك . أعتذر من صديقاتي وأصدقائي ، الذين يجدون صعوبة في فهم كتابتي الجديدة... لا أعرف كيف يمكن تبسيط الفكرة _ الخبرة أكثر ، الصعوبة ليست في الأسلوب . كما أعتقد بوجود تجانس ، يتزايد بين التكلفة والجودة ، ويتضاعف مع التطور ، وتتوالد عبر ذلك أفكار وخبرات جديدة وصادمة بطبيعتها . .... السعادة وغبطة الوجود ، مرحلة ما بعد حالة انشغال البال المزمن . ولا يمكن أن تسبقها . بعد الانتقال من الاعتماد النفسي على المال _ أو القطيع أو الأسرة وخصوصا الأم والأب وغيرها من حالات الصبيانية أو الطفالية الممتدة _ إلى الاعتماد المتكامل على العقل والضمير ... بعدها يتغير العالم بالفعل . بسهولة يمكنك رؤية الأزهار على جانبي الطريق ، والمناظر القبيحة أيضا . .... التفسير العلمي _ المنطقي والتجريبي بالتزامن _ لعلاقة السبب والصدفة ، يدين بالفضل إلى كل من صادفتهم أو قرأت لهم أو سمعت عنهم من الأحياء أو الأموات .... وخصوصا الأسلاف الثلاثة العظماء داروين والخوارزمي وابن رشد ، لهم الفضل بنشوء هذه الفكرة التي أحاول عرضها بوضوح وتكثيف ، ويحزنني ندرة النساء المبدعات أمثال ماري كوري واميلي ديكنسون وشيمبورسكا ونوال السعدواي وسيمون دي بوفوار وغيرهن من صاحبات الفضل السابق واللاحق ،.... مقارنة بزملائهن من الرجال . وكما ذكرت مرارا ، بفكرة صديقي ومعلمي المباشر _ مع أنه خصمي الفكري _ أريك فروم ، ....الحل التطوري _ التكاملي والدينامي بالتزامن تعلمتها منه وليس من داروين . علاقة السبب والصدفة _ مع أنها مركبة وشاملة ومتعددة وشديدة التنوع _ لحسن الحظ بدأت تتوضح بشكل ظاهر ومباشر ، لتمتد من علاقة بسيطة وملموسة ، مثل علاقة وجهي العملة الواحدة إلى النقيض في العلاقة القطبية....كما بين شمال وجنوب أو شرق وغرب أو مجرة وأخرى أو كون وآخر ربما ! الحاضر والواقع والوجود مزدوج بالتزامن = سبب + صدفة . هذه الحقيقة الأولى ، وقد كتبت عنها كثيرا في نصوص سابقة وشرحتها مع البرهان ، وبالتفصيل الممل مرارا وتكرارا ...وسأعفي القارئ _ة من التذكير بها مجددا . عملية انفصال السبب عن الصدفة ، ظاهرة عامة ومشتركة ويمكن ملاحظتها مباشرة في كل لحظة ، عبر انقسام الحاضر إلى اتجاهين متعاكسين ...الأحداث إلى الأمس والأحياء إلى الغد : حركة واتجاه الأحداث ( الأفعال ومختلف العلاقات والتفاعلات بين الأحياء ) تنزلق كل لحظة إلى الماضي والأمس ...إلى الأبعد فالأبعد _ وراء الماضي السحيق . على النقيض من اتجاه الأحياء ( إنسان ، حيوان ، نبات ...) كل لحظة تنتقل إلى القادم والغد ....إلى الأقرب فالأقرب _ في عمق المستقبل المطلق . بعبارة مختصرة ، يمثل الحاضر في كل لحظة ظاهرة الانفصال بين السبب والصدفة . الآن _ هنا لحظة مدهشة ، تتكرر بلا استثناء ، وهي تقبل التعميم والتجربة بلا استثناء أيضا ! وتوجد ظاهرة أخرى حول التقاء السبب والصدفة ، تمثلها لحظة تكون الجنين ، عبر اندماج البويضة مع الحيوان المنوي الذكري . وبعبارة ثانية ، بعد الانتقال إلى المستوى البشري ، يمكن اعتبار المرأة والرجل خلال علاقة الجماع والحمل ...أحدهما يمثل الصدفة والثاني يمثل السبب . الماضي مصدر السلاسل السببية . والمستقبل مصدر سلاسل المصادفات . وهذه الفكرة تمتد من فكرة الخوارزمي ، بحل مشكلة عبر برنامج وخطة عمل بمصطلحات اليوم ، وتتكون من 3 مراحل لا يمكن اختصارها 1 _ اختيار 2 _ تسلسل 3 _ تكرار . وفكرة ابن رشد أيضا ، التي فتحت الباب للتفكير العقلاني والحر ... لا يعقل أن الله خلق قوانين الطبيعة على تناقض مع قوانين العقل . وختامها مسك مع داروين .... الحل التطوري _ التكاملي والدينامي بالتزامن ، يفسر تحرر البشرية من العبودية ، ومن كثير من الأوبئة التي كانت تقضي على شعوب وأمم خلال فترة قصيرة ، والأهم من ذلك كله اتجاه التطور ثابت ... من وضع أدنى إلى وضع أعلى بشكل موضوعي . وتلك الحجة التي يتمسك بها أصحاب النزعات المعادية للعقل وللتطور معا ، كمثال الحروب العالمية خصوصا ، وغيرها من الحماقات والصراعات السياسية والدغمائية بطبيعتها ، والتي يشعلها الحمقى والمجانين والمغامرين دوما ، لرفض فكرة التقدم والديمقراطية وحقوق الانسان لا تستحق الرد . .... علاقة مقابلة بين المسؤولية والحرية ، ليست اقل أهمية من الصدفة والسبب ... بين فرق النخبة والعلماء خصوصا ، علاقة الحرية والمسؤولية وجهان لعملة واحدة تطابق الشكل والمضمون ، وتدمجهما . بين الجهلة وأنصاف المتعلمين ، علاقتهما قطبية ...بين شمال وجنوب أو شرق وغرب ، وتتباعد إلى درجة الانفصال الكامل والنهائي ، ولا يحتاج الوضع إلى شواهد ...فهي تملأ الأنوف والحواس بلا توقف . .... .... ملحق 1 المرة الأولى صدفة . بعد المرة الأولى تكرار . المرة الأخيرة صدفة . قبل المرة الأخيرة تكرار . السبب تكرار وتسلسل . الصدفة مرة واحدة وانقطاع . المرة الواحدة صدفة . المرة الثانية سبب . وهذا يشرح التناقض في الموقف الفلسفي حول العالم والوجود ، وانقسامه القطبي : _ لا جديد تحت الشمس ، والعود الأبدي ...وغيرها . _ كل لحظة يتغير العالم ، وأنت لا تسبح في النهر مرتين ...وغيرها . الحاضر مزدوج بطبيعته ، الصدفة والسبب جانبان في كل ظاهرة ، أحدهما يمثل هناك ، والثاني يمثل هنا .... والمصطلحات أسماء تقبل التبادل أحيانا ، وليس دائما . لا أحد يستطيع أن يكون بنفس الوقت هنا وهناك بالتزامن . يتعذر دمج الصدفة والسبب ، سوى في حالات الابداع ...الولادة ... الخلق الانسان تكرار ، وسبب . الفرد صدفة ، وانقطاع . .... ملحق 2 الانسان ابن الحياة ، مع بقية الكائنات الحية . الحياة بنت الطبيعة أو الكون أو الوجود . الكون مصدره المجهول أو المطلق أو الله . علاقة السبب والصدفة تشرح الآن _هنا ، وكيف يحدث ذلك ، لكنها تتعثر بتفسير لماذا ... وإلى أين ... ربما !؟ .... مشكلة التناقض العقلي ، يلخصها موقف التجنب المزدوج _ المتكرر . .... ملحق 3 البعض _ ربما الأكثرية _ لا يرغبون بالعطاء إلا تحت الخوف والقوة . دائما الحمقى _ وحدهم _ يحولون الجدل المنطقي إلى صراع غريزي . بفضل داروين وأمثاله ... تحول الجدل المنطقي إلى حوار ثقافي _ عقلاني _ مفتوح غدا أجمل .... ملحق 4 علاقة السبب والصدفة قطبية ، دورية ، متبادلة التكرار ، أو العكس قابلية عدم التكرار الفارق النوعي بينهما . الصدفة بتعريفها _ بطبيعتها _ لا تقبل التكرار . يمكن القول كخلاصة ...البداية والنهاية صدف والأسباب بينها !؟ الانسان سبب ، وتكرار . الفرد صدفة ، وانقطاع . بينهما وحولهما المجتمع لعبة خطرة بطبيعتها . .... بعبارة أولى ... العلاقة بين الصدفة والسبب قطبية ، دورية ، متبادلة السبب صدفة _ والصدفة سبب لا وجود مفرد لأحدها اتجاه الحياة المتوازن والأجمل ....ربما ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
احترام داروين _ احترام العقل أيضا
-
عندما بكى نيتشه تتمة
-
عندما بكى نيتشه
-
من هو برنار ليفي
-
نقد الأعداء مديح ، والعكس صحيح أيضا
-
علاقة السبب والصدفة _ خلاصة
-
فن التفكير...2
-
فن التفكير
-
الفكر العلمي الجديد _ المتجدد 2
-
الفكر العلمي الجديد 1
-
للأنثى مثل حظ الذكرين ...
-
تفسير أحداث باريس
-
تكملة ...صناعة القرار
-
صناعة القرار _ العمل واللعب
-
زمن نيتشه
-
الصفقة الذكية
-
الفرد والمجتمع 3
-
الفرد والمجتمع 2
-
الفرد والمجتمع
-
الانسان كائن اجتماعي ... البحث بحلقاته بعد تكملته
المزيد.....
-
كيف يرى الأميركيون ترشيحات ترامب للمناصب الحكومية؟
-
-نيويورك تايمز-: المهاجرون في الولايات المتحدة يستعدون للترح
...
-
الإمارات تعتقل ثلاثة أشخاص بشبهة مقتل حاخام إسرائيلي في ظروف
...
-
حزب الله يمطر إسرائيل بالصواريخ والضاحية الجنوبية تتعرض لقصف
...
-
محادثات -نووية- جديدة.. إيران تسابق الزمن بتكتيك -خطير-
-
لماذا كثفت إسرائيل وحزب الله الهجمات المتبادلة؟
-
خبراء عسكريون يدرسون حطام صاروخ -أوريشنيك- في أوكرانيا
-
النيجر تطالب الاتحاد الأوروبي بسحب سفيره الحالي وتغييره في أ
...
-
أكبر عدد في يوم واحد.. -حزب الله- ينشر -الحصاد اليومي- لعملي
...
-
-هروب مستوطنين وآثار دمار واندلاع حرائق-.. -حزب الله- يعرض م
...
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|