|
عندما بكى نيتشه تتمة
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6088 - 2018 / 12 / 19 - 07:15
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
موقف البطولة _ نموذج نيتشه ( لماذا رفضنا داروين ونظرية التطور وعشقنا اينشتاين ) مدخل جانبي ... هذا النص تكملة للمقالة السابقة " عندما بكى نيتشه " ، وفضلت وضعه بهذا الشكل المعكوس حيث التكملة تسبق البداية ، لأترك الخيار للقارئ _ ة ..... بتكملة القراءة ، أو ربما ، لا أعرف كيف أصل إلى صياغة العبارة المناسبة ....لاحقا ! ألا يحدث معك ، أن تنهي عملا أو علاقة حتى في بداياتها ، وبدون سبب واضح سوى تلك الكلمة الرهيبة أكثر من الموت ومن أي شيء آخر ....اليأس !؟ اليأس بالرغم من ذلك ، نحن الأقلية الأكثر حظا ... يتعذر ليس الفصل فقط ، بين كتاباتنا وحياتنا اليومية كما تحدث في البيت والأسرة والعمل والشارع ، بل حتى التمييز بينهما يقارب الاستحالة ...لهذا السبب تركت الخيار لك .... دور البطولة محوري في حياة الانسان المعاصر ، على المستويين العاطفي واللاشعوري على وجه الخصوص . لأسباب كثيرة _ أهمها ضعف مؤهلاتي ومصادري الشخصية _ لن أدخل في تفصيلات مفهوم البطولة ، ومصطلحاته الثقافية والاجتماعية المتنوعة إلى درجة التناقض . بل أكتفي بالمثال النموذجي للبطل الإيجابي ( الله ) ونقيضه السلبي ( الشيطان ) وبينهما الفرد ( امرأة أو رجل ) في الحياة الواقعية ، وانعكاس ذلك على صحته النفسية والعقلية بشكل مباشر . مات نيتشه آخر القرن التاسع عشر ، بعدما أطق عبارته الشهيرة " موت الله " ، وكانت حالته العقلية قد تدهورت قبل سنوات من موته الجسدي ، وتلك أمور معروفة ويسهل الوصول إلى مختلف جوانب حياته ، خلال دقائق على غوغل ، بعدما حول الاعلام شخصه وحياته إلى سلعة رائجة ورابحة معا . في سوريا القرن العشرين تعددت نماذج نيتشه ، ...علي الجندي وعماد جنيدي ومعين لايقة كأمثلة من اللاذقية قريبة ومباشرة . لكن ، لا أعرف بشكل شخصي أو عبر القراءة عن كاتب أو مثقف عربي في العصور الحديثة بمستوى موهبة نيتشه وأصالته ، ويوجد مثال اقتبسته في اشباه العزلة ، ونسيت اسم المترجم_ ة.... أتزعم أنك حر ، بودي لو أسمع فكرتك السائدة هناك الكثيرون ، نبذوا آخر قيمة لديهم عندما نبذوا عبوديتهم . وتوجد عبارة ثانية ، ربما تلائم هذا النص أكثر يوبخ فيها الشعراء ( وربما الفلاسفة ) ... أيها الشعراء ، تعكرون برككم الضحلة لتبدو عميقة . .... سبب شخصي دفعني لكتابة هذا المقال ، غير مناسبة قراءتي لرواية عندما بكى نيتشه ، أتخيل لو أتيحت له فرصة المعالجة المناسبة وعاش إلى السبعين مثلا ، وبعدها أكثر ...!! عقل بهذه الحدة والألمعية ، لا أستطيع أن أكمل قبل التذكير بتشيخوف ورياض الصالح الحسين أكثر .... في الأربعين اعتقدت أنني كتبت كل حياتي ، ...وحتى آخر نفس في خلايا جسدي ، مع " نحن لا نتبادل الكلام " ، وهذه السنة في عمر 58 اكتشفت اتجاه الزمن : من المستقبل إلى الحاضر إلى الماضي ، أيضا طبيعة الحاضر المزدوجة ، والاتجاه المتعاكس بين الزمن والحياة ، والفكرة الثالثة والتي ليست بأقل أهمية : الحاضر والواقع نتيجة = سبب + صدفة ... هذه الأفكار ( الاكتشافات ) الثلاثة ، سوف تكون بعد قرن _ ربما قبل ذلك _ رافعة حقيقية للعلم الحديث ، وخصوصا علم الزمن وعلم نفس الأصحاء ...أو تعديل السلوك المعرفي . .... البطولة كما تفهم الكلمة ... الآن _ هنا ، وفي الثقافة العالمية أيضا ؟ الشهرة + الجدارة + الاعتراف الإنساني وليس الاجتماعي أو الحزبي فقط . مثلا في العربية القرن العشرين ، حققها نجيب محفوظ أيضا أم كلثوم ، في لبنان جبران وفيروز أيضا صباح ووديع ( برأيي ) ....في سوريا يا حسرتي ( نموت لتحيا الجزائر ) . نزار قباني ربما ، رياض الصالح الحسين نعم . ما هو المشترك في موقف البطولة الإيجابي طبعا _ السلبي !؟! _يحققه زعماء العرب والمسلمين خلال عشرات القرون ، والاستثناء أقل من أصابع اليد الواحدة . _ البطل السلبي ، تحت مستوى الفرد العادي ( امرأة أو رجل ) خلال حياته اليومية . _ البطل الإيجابي ، يحمي الحياة ، ويجعل العالم أفضل بوجوده مما يكون بعد غيابه . .... فرناندو بيسوا نموذج فريد... أنا لا شيء أنا لا أحد وأما كتابه " اللاطمأنينة " يصعب اقتطاف عبارة ...ومع ذلك سأحاول " كل ما أمتلك ، هو الخريف الذي ضيعته " وأما صديقنا بودلير ... كثر ، لا يستطيعون أن يعيشوا إلا وسط القطيع البطل الحقيقي يلهو وحيدا .... العلاقة الثلاثية ... بين التكلفة والجودة والاهتمام ، توضح معنى البطولة كدور وموقف : الانسان العادي يريد ، ويقبل الصفقة المتوسطة والمتوازنة : بين التكلفة والجودة والاهتمام . البطل السلبي دون ذلك ، والبطل الإيجابي أعلى من ذلك . البطل الإيجابي ، يمثل القائد التحويلي والقيادة التحويلية بالتزامن " عقلية الفريق " . عقلية الفريق وتشكيل قواعد قرار من الدرجة العليا ، بنفس الاتجاه والمستوى . البطل السلبي ، يمثل القائد التسلطي والقيادة اللاعقلانية بالتزامن " غريزة القطيع " . غريزة القطيع والعيش وفق ق ق من الدرجة الدنيا ، عبر الصراع والعنف وردات الفعل العصابية الدورية... حالة لا يجهلها أحد _ أنت وأنا أيضا _ ولا تحتاج إلى العقل والتفكير . .... 1 لماذا رفضنا داروين ونظرية التطور ، ونحن لا نفهمها !؟ يحتاج هذا السؤال إلى اهتمام أكبر ، كميا ونوعيا ، وسأشتغل عليه لبقية حياتي ربما ... 11 لماذا عشقنا جميعا _ بلا استثناء _ اينشتاين ونظرية النسبية العامة ؟ هذا سؤال سهل للغاية . اينشتاين فيلسوف كان يفكر بعقل الواعظ ويشتغل بالعلم ، وقد حقق إنجازات شخصية في مجال العلم لا يمكن انكارها ، وهو بمستوى نيشته وهيجل وماركس وغيرهم من الفلاسفة الكبار ، يشبه إلى درجة تقارب التطابق زميله ومجايله وصديقه اللدود فرويد . لكن فرويد كان يفكر بعقل العالم ، ويكتب بأسلوب الفلاسفة والشعراء . للموضوع تتمة .... الحلقة السابقة ثانية ، من رواية عندما بكى نيتشه .... ( عندما يبكي نيتشه ينتصر القارئ ) نصف صفحة 248 : " ظل بريوير صاحيا ، يستمع إلى دقات قلبه . حاول أن يهدئ روعه بالانشغال بأمور فكرية . تساءل أولا لماذا تصبح الأشياء التي تبدو براقة ولطيفة في الساعة الثانية عشر ظهرا تقطر بالخوف في أحيان كثيرة عند الثالثة صباحا. عندما لم يحصل على إجابة مقنعة ، انتقل إلى مسألة أخرى ، وحاول أن يتذكر كل ما باح به لنيتشه في ذلك اليوم . لكنه كلما تذكر أكثر ، ازداد ارتباكا واضطرابا . هل باح بأشياء كثيرة ؟ هل ما قاله نفر نيتشه منه ؟ ما الذي جعله يفشي بسره ومشاعره المخجلة عن بيرثا وإيفا ؟ في ذلك الوقت بدا ملائما التحدث عن كل شيء للتكفير عما ارتكبه ، أما الآن فراح يتذلل ليعرف رأي نيتشه به . وبالرغم أن نيتشه يحمل آراء متزمتة عن الجنس ، فقد بادره بهذا الحديث الجنسي . ربما تعمد ذلك ، ربما كان يتوارى وراء ستار المرض ، ربما كان يهدف إلى صدمه وإغضابه . لكن لماذا ؟ " انتهى الاقتباس . كم تحتاج هذه الفقرة من الوقت ، مع الانتباه والتركيز، لكي يتم فهمها بشكل مقبول وتقريبي ؟ ملاحظة هامة ، المؤلف طبيب وروائي وليس مفكرا ! تذكر بقصة تشيخوف الطبيب أيضا " عنبر رقم 6 " . .... هذه قراءتي الثانية للرواية ، ولا أعتقد أنني استوعبت منها أكثر من 30 بالمئة كحد أقصى . تعلمت القراءة المتأنية بعد الخمسين ، تعلمت أشياء كثيرة جديدة ، بعد الخمسين ، وتغيرت حياتي بالكامل . الشعور نتيجة ، ويمكن تغيير الشعور ذاتيا بالفعل ؟ الكحول والتدخين وتناول الطعام بشراهة وإفراط ، ...كلها تبدأ كنوع من علاج الشعور بالانزعاج والضيق ، وللخروج من حالة القلق أو الضجر . الطريقة الأخرى ، المعاكسة لتغيير الشعور عبر القراءة أو سماع الموسيقا ... وبقية أشكال التذوق الفني _ الأدبي هي الأفضل بالطبع ، ولا أحد يجهل ذلك . لأنها تحقق بشكل مباشر معادلة الصحة النفسية : اليوم أفضل من الأمس ، لكن المشكلة في صعوبة التحمل ، الصبر ، ....والطاقة النفسية الإيجابية التي تكفي لذلك !؟ الإرادة الحرة أو حرية الإرادة ، أكثر المهارات التي يحتاجها الفرد ( امرأة أو رجل ) خلال حياته ، وتتضاعف الحاجة لها مع التقدم في السن ، وليس العكس .... وهذا الموضوع الذي يلقى المقاومة الأشد باستمرار ، وخصوصا من علماء النفس بالذات ! المشكلة والحل .... مشكلة الانسان المحورية " دور البطولة " المشكلة والحل وجهان لعملة واحدة شكل ومضمون _ هنا وهناك حقيقة _ فكرة _ صورة الواحد قليل ، والاثنان كثير .... الحل ثلاثة . .... المحزن في الموضوع ، أن نمط العيش الذي يحقق المتعة والفائدة بالتزامن ، أيضا هو الأسهل والأبسط ، وعلى العكس تماما من بقية أنواع الحلول التخديرية والهروبية بالعموم ، والتي تحل مشكلة مؤقتة وعابرة على حساب الغد والمستقبل وباستنزاف الرصيد الحيوي بالفعل . المثال الأوضح ، طالب _ة في سنة الشهادة ( بكالوريا مثلا ) ... بسهولة يمكن تصنيف الطلاب عبر 3 فئات : الفئة 1 ، الجيدة . الفئة 2 وسط . الفئة 3 ضعيفة ( تحت الوسط ) . يمكن الجدال حول هذا التقسيم الافتراضي ولغاية الايضاح فقط ، ...وهو سيكون من قبل القارئ _ة نوعا من الجدل البيزنطي ( المقاومة بمصطلحات التحليل النفسي ) . بدون قبول شرعية هذا التقسيم ، وتمثيله الأقرب للواقع الموضوعي ، ستبقى قراءتك لتكملة هذا النص غير حقيقية ....وبعبارة ثانية ، عتبة الثقة شرط القراءة الإبداعية . ( المشكلة الحقيقية مزدوجة ....في الرسالة والرسول والمصدر ، بالتزامن ، في القراءة والقارئ والمعنى .... الصدفة والسبب يتعذر جمعهما في واحد " متوازيان ومتعاكسان " هنا _ وهناك ...علاقة قطبية متباعدة ، على النقيض من علاقة وجهي العملة الواحدة ، ومع ذلك ، بل أكثر من ذلك ، هي علاقة جدلية بالفعل ، آمل أن يكون اتجاه النص قد اتضح على حقيقته .... الاقتراب من الحقيقة _ الواقع.... على قدر استطاعتي ) الفئتان 1 و 3 تختلفان بوضوح ، وهذا ما يسهل تمييزه أكثر على الأساتذة والأهل . أيضا على القارئ _ة ، بعد تجاوز مرحلة الذعر الطفولي _ أو فقدان الأمان الوجودي . الفئة الجيدة ، ميزتها المشتركة تنظيم الوقت ، بالتزامن مع اكتساب مهارة الصبر والتحمل . على العكس من الفئة الثالثة ، التعامل مع الوقت عشوائي ، مع نقص في الصبر وغيره من المهارات الفردية المكتسبة بطبيعتها ( ليست وراثية وليست اجتماعية بل شخصية ) . .... يرغب الأطفال _ أيضا الشخصيات العصابية _ بدمج الأمان والاثارة دفعة واحدة وإلى الأبد . هذه رغبه مستحيلة ، مجرد وهم .... يشبه توقع حصولك على السعادة ، بعد تكملة القراءة ...والاحتفاظ بها _ الأمان داخل البيت والأسرة ، تكرار وضجر . _ الإثارة خارج المألوف والعادة ، مغامرة وقلق . .... المسؤولية ، هي الفارق النوعي بين الطفولة والرشد ، بعد البلوغ بالطبع . الرغبة الطفولية تتمحور حول الجشع وعدم الكفاية ، دمج المتناقضات بعبارة مختصرة . رغبة الفرد الراشد ( امرأة أو رجل ) متوازنة وموضوعية بطبيعتها . والفارق النوعي في الاتجاه ، إما أو ... _ اتجاه إلى الوراء : اليوم أسوأ من الأمس _ اتجاه إلى الأمام : الغد أفضل من اليوم مشاعرك مسؤوليتك _ مشاعرك مسؤوليتي مشاعرك مسؤوليتي _ مشاعري مسؤوليتك مشاعري مسؤوليتنا _ مشاعرك مسؤوليتنا أنت _ أنا ... ونحن نتبادل الكلام ... .... القراءة الإبداعية والكتابة الإبداعية ، وجهان لعملة واحدة . المشكلة في دور البطولة والحل أيضا ، بالتزامن . .... القارئ المجهول القارئ الحقيقي الرسالة الرسول المجهول الرسول الحقيقي هنا وهناك ليس هنا وليس هناك .... الجدل مشكلة أكثر منه الحل . الثرثرة عتبة الجدل ، والحوار ذروته واتجاهه ... كل رسالة مزيج ....بين الكوميديا والتراجيديا كل قراءة مزيج .... بين التفسير والتأويل .... الصورة هي الأصل _ الفكرة والحقيقة وجهان لعملة واحدة .... ملحق 1 أختار التقسيم الثلاثي ، مختصر وشامل بالتزامن منتصف المسافة بين الصفر واللانهاية مصطلح 3 يتضمن 2 مع 1 بالتزامن ، والعكس غير صحيح الجدل ثنائي بطبيعته ( دوغمائي ) . الحوار تعددي بطبيعته .... .... ملحق 2 الصورة والفكرة _ علاقة جدلية ...شكل ومضمون .... الكلمة هي الأصل الكلمة صوت الكلمة صورة الكلمة معنى ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عندما بكى نيتشه
-
من هو برنار ليفي
-
نقد الأعداء مديح ، والعكس صحيح أيضا
-
علاقة السبب والصدفة _ خلاصة
-
فن التفكير...2
-
فن التفكير
-
الفكر العلمي الجديد _ المتجدد 2
-
الفكر العلمي الجديد 1
-
للأنثى مثل حظ الذكرين ...
-
تفسير أحداث باريس
-
تكملة ...صناعة القرار
-
صناعة القرار _ العمل واللعب
-
زمن نيتشه
-
الصفقة الذكية
-
الفرد والمجتمع 3
-
الفرد والمجتمع 2
-
الفرد والمجتمع
-
الانسان كائن اجتماعي ... البحث بحلقاته بعد تكملته
-
الانسان كائن اجتماعي ( 3 - س)
-
الانسان كائن اجتماعي ( 2 _ س )
المزيد.....
-
تفجير جسم مشبوه بالقرب من السفارة الأمريكية في لندن.. ماذا ي
...
-
الرئيس الصيني يزور المغرب: خطوة جديدة لتعميق العلاقات الثنائ
...
-
بين الالتزام والرفض والتردد.. كيف تفاعلت أوروبا مع مذكرة توق
...
-
مأساة في لاوس: وفاة 6 سياح بعد تناول مشروبات ملوثة بالميثانو
...
-
ألمانيا: ندرس قرار -الجنائية الدولية- ولا تغير في موقف تسليم
...
-
إعلام إسرائيلي: دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات
...
-
هل تنهي مذكرة توقيف الجنائية الدولية مسيرة نتنياهو السياسية
...
-
مواجهة متصاعدة ومفتوحة بين إسرائيل وحزب الله.. ما مصير مفاوض
...
-
ألمانيا ضد إيطاليا وفرنسا تواجه كرواتيا... مواجهات من العيار
...
-
العنف ضد المرأة: -ابتزها رقميا فحاولت الانتحار-
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|