أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فوزية بن حورية - القرصنة او السرقات الادبية














المزيد.....


القرصنة او السرقات الادبية


فوزية بن حورية

الحوار المتمدن-العدد: 6085 - 2018 / 12 / 16 - 21:44
المحور: الادب والفن
    


القرصنة او السرقات الادبية
يامن تنشرون الشعر وما تكتبونه بدون امضاء او حتى بامضاء الا تدرون ان خلف شاشات الكمبيوتر قراصنة الادب...قراصنة محترفون...وبارعون في القرصنة...هم متربصون بما تكتبون نشطون...على قدم و ساق...شاطرون في السرقات الادبية بجميع اصنافها...بفضلكم اصبحت لهم شنة و رنة وسط الميدان الادبي ...وانتم لا تدرون عرقكم يراق وخيره الى الغير يساق...ان كنت انت من كتب الشعر و الكلمات والنص و القصة فثق ان قصيدتك وعملك الادبي و تعبك و فكرك قد راح لشخص ما يشتهر به و يتمعش به ويتشدق به متفاخرا في المنابر الثقافية بكل ثقة في نفسه وكأنه هو من كتب و تعب و الف. هكذا ببساطة ينسب العمل الادبي او الشعري او الصحفي لنفسه فيصبح هو الشاعر المعروف و المشهور وانت التاعب المغمور...و إنتاجك الفكري منك مسلوب...ظنا منك انك حين تكتب على العلن على صفحات التواصل الاجتماعي ستصبح شاعرا مشهورا او اديبا مشهورا و لكن على العكس كثيرا من الادباء و الكتاب و الشعراء نكبوا في اعمالهم وسرقت ونشرت باسماء غيرهم. هناك من كتب بحثا وفوجئ بوجوده منشورا باسم غيره...ساذكر لكم على سبيل المثال لا الحصر هذا المقال المختوم بقصيدة والمبتور والغير المنسوب لاي مخلوق على وجه الارض. لقد عثرت عليه صدفة وانا اجري بحثا عن الموسيقى ونقلته لكم بكل أمانة دون زيادة و لا نقصان... حيث يقول الكاتب في مقاله الذي أطلق عليه عنوان:
شعر وخواطر جميلة عن البيانو
• الحياة مثل البيانو .. المفاتيح السوداء ترمز إلي لحظات الحزن والشدة، أما المفاتيح البيضاء فهي لحظات السعادة والفرح، وكلاهما تلعبان معاً لصناعة اجمل الالحان الرائعة، فلا تكتمل الالحان ابداً بالمفاتيح البيضاء فقط او بالمفاتيح السوداء فقط .. وهكذا هي حياتنا لحظات حزن ولحظات فرح وهنا تكمن اللذة .
• يجب أن تشعل الموسيقى النار في قلوب الرجال وتجعل عيون النساء تدمع .. من اقوال افلاطون .
• المرأة مثل البيانو والكثير يجهل فنون الموسيقي، فكل آلة موسيقية مميزاتها وصوتها، وكذلك لكل لمرأة طابعها وسحرها الخاص، ومثلما لا يوجد موسيقار علي وجه الارض يجيد العزف علي جميع الالات الموسيقية، كذلك لا يوجد رجل واحد علي وجه الارض يمكنه ان ينتصر علي كل امرأة في كل معركة .
• الموسيقى تعبر عما لا يمكنك قوله ولا تستطيع السكوت عنه.
• سيظل ما بيننا يا حبيبي كالعزف علي الكمان حتي وان توقف العزف، فستظل الاوتار مشدودة حتي النهاية .
• الموسيقي ميزان الوجود، ما صح وزنه دخل القلب والروح معاً وما اختل وزنه يبقي خارجهما .
• الحياة بلا موسيقى خطأ فادح .
• صوت الموسيقى يجب ان يتجاوز ضجيج الافكار والاستماع الى صوت الروح والمعنى والوجود .
• الموسيقى هي اقرب شيء بعد الصمت , يمكن التعبير بها عما لا يمكن وصفه.
• الموسيقى يا صديقي هي خيط من النور، اما ان تلمسه بعمق فيعمق انسانيتك، واما ان تمر بجانبة بغباء فتتحمل الظلمة التي يورثها بعد ذلك .
• كيف يجرؤ الذي لا يتذوق الموسيقى ان يسمي نفسه انسانا ؟! بولين .
• من اقوال ارسطو عن الموسيقي : الموسيقى اسمي من ان تكون مجرد اداة لهو ومجون، فهي تطهير للنفوس وراحة للقلوب .
• الموسيقى وَحْيٌ يعلو على كل الحِكم و الفلسفات .. لودفيك فان بيتهوفن .
لا أستطيع العيش دونك
لا و لا أستطيع الموت دونك
أريدك مدى الأيام
إنني مرتبك ببياض أصابعك
فوق مداسات البيانو
تحوم مثل اليمام
جئت على عزفك بدوياً ترهبه
شكوى المرمر فوق الرخام
اعزفي لي
حروف تعزف
وكلمات تلحن
على انغام نبضات القلب ترقص
وأوتار القلب تغني أغنيه الحب الجميله
في صمت اللحظات عزفت الدقائق
لقاء المحبين ما بين تلك الثواني الجميله
تأخذني بعض الموسيقى والاصوات
لــ عشق كل ما هو جميل
لا اعرف هل تسكن الموسيقى روحي
ام أنني اعشقها فوق حدود المستحيل
قدمنا لكم اليوم من خلال موقعنا كلام حب موضوع مميز وراقي جداً بكلمات واشعار مميزة وعبارات عن البيانو والموسيقى بشكل جديد ومبتكر ورائع.
لقد نقلت لكم هذا النص بكل أمانة وثقة تامة كعينة لعدم اعتناء بعض الكتاب بإنتاجاتهم الأدبية التي لا يحرصون على حمايتها من السرقة و القرصنة.انتم احرار في ما تفعلون بكتاباتكم ولكن رايت من الصالح النصح لا غير.
الأديبة و الكاتبة و الناقدة و الشاعرة فوزية بن حورية



#فوزية_بن_حورية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألا إرأفوا بأنفسكم واعطفوا عليها وارحموها دنيا وآخرة
- سيدي هل يحلب الثور؟ ويجلب الماء من أرض عقيمة...أو جبل عقيم؟. ...
- التلاعب بالعقول
- أم شهيد النبلاء و مثوى الأنبياء
- السدود بين الكارثة و الفائدة
- الدعوة إلى مؤازرة الفقير و المحتاج
- الدعوة الى مؤازرة الفقير و المحتاج
- أترى نابل أصابها تسونمي من دون بحر!...أم غدر غادر بطعنة في ظ ...
- ممارسة الشعائر الدينية و الايمان و التقوى
- توضيح الاسلام و المعاملات الاسلامية الصحيحة التي جاء بها الا ...
- كم أقزام صارت في عهدنا!
- الفقيه بين الشريعة و الحياة
- الفقيه بين الدين و السلوك
- التخفيف من عقوبة استهلاك الزطلة
- سيعود المجد للعراق
- فلتكن سفيرا
- المتقاعدون سيأكلون الضلف (ورق الصبار) جرايات التقاعد والمستح ...
- الثورة
- الكتاب الأسود
- ثمن الدستور التونسي الوليد الجديد


المزيد.....




- مكانة اللغة العربية وفرص العمل بها في العالم..
- اختيار فيلم فلسطيني بالقائمة الطويلة لترشيحات جوائز الأوسكار ...
- كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل ...
- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- الإبداع القصصي بين كتابة الواقع، وواقع الكتابة، نماذج قصصية ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فوزية بن حورية - القرصنة او السرقات الادبية