وخزة يسارية (1) : الفاشية-الحروب-الحصار-الاحتلال/ الإنتصار

جريدة اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 6078 - 2018 / 12 / 9 - 13:31
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

وخزة يسارية (1): الفاشية-الحروب-الحصار -الاحتلال / الإنتصار 2019

1
سيسجل التأريخ:أنتصر العراق عام 2019 بعد احتلال أمريكي مباشر ثم تعاقدي لمدة 16 عام وبعد 40 عاما من الحكم البعثي الفاشي والحروب والحصار...!

2
معركة وزارة الداخلية=ميلشيات مافيوية متنافسة على منح الذراع الإيراني او السعودي سلطة أمنية إرهابية "شرعية" في العراق!
#غياب_القرار الوطني العراقي
3

إثر تزايد مخاطر إندلاع الصدام المسلح بين المليشيات: نطالب الغزاة الأمريكان بنقلهم كما جاؤا بهم إلى البادية للاقتتال حتى الهلاك!

4
اي حكومة وضيعة هذه التي تتشكل على وقع تخريفات نوري ومقتدى !!

5
يبدأ جميع حيتان العمالة والنهب التصريح بالبسملة وينهونه بالإصلاح..باسم الدين باكونا الحرامية.باسم الطائفة دمرونا الهتلية.

6
يسرقون المليارات:وما أن يثور الشعب ضد الظلم ،يسلط الإعلام الامبريالي الضوء على مشاهد اقتحام الفقراء المحلات ويتباكى على نهبها...

7
بعد 8 شهور من انتخاباتهم المزورة المعزولة : يتواصل صراع حيتان العمالة والقتل والدمار والنهب والفساد على محاصصة لجان برلمان النهاب...

8
ثنائيات=حثالات
مقتدى+اثيل
نوري+مسعود
هادي+مظفر

9

عندما يفطس دمج يشيعه الجحوش الدمج،ولما يستشهد منتفض يشيعه الثائرون...

10

#جمعة_المتنبي: يتجول متبخترا ببدلته الأنيقة وساعته الغالية يطوف لبضعة ساعات برتبة الدمج البريمري ثم إلى القيلولة تحضيرا لسهرة نضالية....!

#جريدة_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات