أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - حان وقت دفع الفاتورة الاسلاميه مع الفوائد














المزيد.....

حان وقت دفع الفاتورة الاسلاميه مع الفوائد


جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 6077 - 2018 / 12 / 8 - 22:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بعد احداث فرنسا اسر لى صديقى محمد المسلم بالطبع ان العرب والاسلاميين لن يدخلون الجنه حتى بمفهومهم الاسلامى الداعر فسالته لماذا ؟
فقال لى ان صاحب الجنه لن يدعهم يخربوها كما اخربوا فرنسا جنه الله على ارضه

فقلت له وهو صديق صدوق ان الحساب لن يقتصر على منعهم من دخول جنه الدعارة والفسق بمفهومهم

لكن وقت دفعهم كل الفواتير السابقه من قتل واغتصاب واحتلال بلدان ونسوان وغلمان وفجر وعهارة وتجارة جوارى وازهر وداعش والشباب و القاعدة وحماس قد ازف وقارب رصيدهم على النفاذ
وسنشهد عالم اخر يدار بالعقول الذكيه والتكنولوجيا بخيرها وشرها وهم بالتاكيد خارجه بخمسه قرون

ومتاكد من اليوم ان اللى اكلوه وز وز ها يتبرزوه بط بط من عيونهم وليس من الاست

الزمن غير الزمن

لم يعد هناك اهميه لدين متخلف واعلان جهاد و ابل وسيوف خشب و شويه جربانين عاوزين يموتوا للحصول على 72 حوريه وكبشه ولدان مخلدون

- حروب الجيل الرابع والخامس وما بعده اسهل واشمل و اقدر و ارخص وبدون مواجهه مباشرة مع اى بغل مشحون بمتفجرات وبكراهيه عمياء لكل العالم

--كل ما نريده لتحرير كل البلاد المستعمرة من البدو هو مساعدات تكنولوجيه ورجال متحررة ذوى عقول تفكر خارج الصندوق و تستطيع التهامل مع ارقى تكنولوجيا بفن السيطرة على البقر فهل نبدأ بالتنظيم و التمويل ؟؟؟؟ على الاقل بمنطقه الشرق الاوسخ الموبوء ومحكوم بتلك الكائنات العفنه


واليكم مادعانى لكتابه هذا المقال
-------------------
أوفير غيندلمان المتحدث باسم رئيس وزراء إسرائيل أكد أن عملية "درع الشمال" ستستمر حتى تدمير أنفاق حزب الله بالكامل، في حين أعلن الجيش الإسرائيلي عن العثور على نفق جديد غربي الجليل.

وقال أوفير غيندلمان في حديث صحفي يوم الخميس، إن هذه الأنفاق تشكل تهديدا على أمن إسرائيل ومواطنيها، معتبرا أن "الهدف من الأنفاق هو إدخال المئات من الإرهابيين إلى شمال البلاد وتطويق عدة بلدات وذبح مواطنينا في منازلهم".

وحسب غندلمان، فإن "حزب الله قام على مدى سنوات بحفر هذه الأنفاق الهجومية وصرف مئات الملايين من الدولارات وهو يعتبرها سلاحا استراتيجيا لاحتلال الجليل".

وتعليقا على سؤال عن "صمت حزب الله" حيال موضوع الأنفاق، اعتبر المسؤول الإسرائيلي أن الحزب "في حالة إرباك شديد فهو يرى كيف نجرده من سلاحه الاستراتيجي بفضل قدرات تكنولوجية واستخباراتية لا مثيل لها في العالم".

المجد للعقل



#جاك_عطالله (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا ولدى تاوضروس هذا هو عمك السيسى
- ترامب يقتات على غباء الديموقراط وانتهازيتهم
- القياده المصريه وسياسه بص امك للشباب
- فى الحماقه والحمقى- ملعون من اتكل على ذراع بشر
- فى تأبين الفقيد الخالد نهر النيل
- هل سنبكى كالنساء ام ننظم انفسنا سياسيا وتمويليا كالرجال؟؟؟
- مؤامره تفكيك مصر يقودها السيسى
- واجب الكنيسه القبطيه الوطنى بعد توالى ذبح الاقباط بالشارع
- فتح كنيستين مغلقتين بالمنيا لن يفلح لتبييض وجه مشيخة مصر الع ...
- الروهينجا والاقباط وبجاحة المشيخة الوهابية المصرية
- حسن ومرقص وكوهين بدولة المختلين عقليا
- نكسة مصر و كيفية الخروج منها
- الهطل المقدس - دابة تخرج من تحت الارض تكلم الناس
- بحث طبى موثق :هل كان محمد فحلا جنسيا ام ابتر عديم الباءة ؟؟
- بدات خطوات انشاء دولة حماس بتيران وصنافير المصريتان
- اسرائيل عربية توقع على انشائها مصر والسعودية يوم الاحد
- سبق صحفى للحوار المتمدن نص حديث شيخ الاسلام السيسى وبابا الا ...
- السيسى وأردوغان وتيران وصنافير
- إبادة الاقباط والنسيج المتعفن
- تسليم تيران وصنافير للسعودية خيانة عظمى - مطلوب ان يمنعها ال ...


المزيد.....




- عشرات الآلاف يتوافدون إلى المسجد الأقصى لأداء صلاة العيد وسط ...
- إقامة صلاة عيد الفطر المبارك بإمامة قائد الثورة الإسلامية
- في العيد.. تنزيل تردد قناة طيور الجنة الجديد على القمر الصنا ...
- رسائل تهنئة عيد الفطر مكتوبة بالاسم للأصدقاء والأقارب 2025 . ...
- الإمارات تحكم بالإعدام على 3 أوزبكيين قتلوا حاخاما يهوديا
- بزشكيان يهنئ الدول الإسلامية بحلول عيد الفطر
- بن سلمان يبحث مع سلام مستجدات الأوضاع في لبنان ويؤديان صلاة ...
- أهالي غزة.. صلاة العيد على أنقاض المساجد
- المسلمون يؤدون صلاة العيد بمكة والمدينة
- هل الدولة الإسلامية دينية أم مدنية؟ كتاب جديد يقارن بين الأس ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - حان وقت دفع الفاتورة الاسلاميه مع الفوائد