أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - مقدمة الكتاب 32 : ماو تسى تونغ و بناء الإشتراكية ( نقد لكتاب ستالين - القضايا الإقتصادية للإشتراكية في الإتحاد السوفياتي - و لكتاب الاقتصاد السياسي ، السوفياتي -)















المزيد.....


مقدمة الكتاب 32 : ماو تسى تونغ و بناء الإشتراكية ( نقد لكتاب ستالين - القضايا الإقتصادية للإشتراكية في الإتحاد السوفياتي - و لكتاب الاقتصاد السياسي ، السوفياتي -)


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 6071 - 2018 / 12 / 2 - 21:27
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


مقدمة الكتاب 32 : ماو تسى تونغ و بناء الإشتراكية
( نقد لكتاب ستالين " القضايا الإقتصادية للإشتراكية في الإتحاد السوفياتي " و لكتاب الاقتصاد السياسي ، السوفياتي ")

الماويّة : نظريّة و ممارسة
عدد 32 / ديسمبر 2018
مقدمة الكتاب 32 :
و نحن نتابع الكتابات و السجالات ، عربيّا ، بصدد الإشتراكية بما هي المرحلة الدنيا من الشيوعيّة كما حدّدها بداية ماركس ثمّ طوّر فهمها لينين و ماو تسى تونغ ، رصدنا إستهانة بيّنة و جليّة بمساهمات ماو تسى تونغ في هذا المضمار ، و كذلك رصدنا أنّ حتّى ثلّة من الماويّين ، حسب توصيفهم لأنفسهم ، لا يتعاطون مع المسألة تعاطيا جدّيا علميّا من موقع ما أضافه ماو تسى تونغ لعلم الشيوعية ، لا بل هناك من يخلط بين هذه الإضافات و ما ورد قبلها في كتب سوفياتيّة لم يتفاعلوا معها كما ينبغي أي بإستخدام الفكر النقدي و المنهج المادي الجدلي لفرز الدرّ من الأجرّ ، لفرز الغثّ من السمين بمعنى فرز ما هو صحيح و ما هو خاطئ أو أثبت الواقع خطأه و تمّ تجاوزه أو يشوبه نقص في الوضوح أو ينطوى على نقائص إلخ .
و أيضا لا بدّ من التعريج على جهل ماويين أو تجاهل بعضهم ، لإنحراف قومي أو ديمقراطي برجوازي ليس هنا مجال الخوض فيه ، بمضامين مؤلّفات ماو تسى تونغ التي لم ترد في المجلّدات الأربعة من مؤلّفات ماو تسى تونغ المختارة و هذا عيب لعمرى رهيب وجب تخطّيه في أقرب وقت ممكن .
هذا و تطعن كافة الفرق الخوجيّة و الخروتشوفيّة في الماوية ، و على وجه الضبط بالنسبة لموضوع الحال ، في بناء الإشتراكية في الصين الماويّة . فينكرها من ينكره كلّيا ، جملة و تفصيلا ؛ أوجزئيّا ، أو يتردّد في إعلان ذلك من يتردّد ، منكرين بذلك بمثاليّة فجّة حقائق الواقع الملموس و معتمدين كالببّغاء سياسة ترديد ترّهات خروتشوفيّة و خوجيّة عن التجربة الإشتراكية الصينية زمن ماو تسى تونغ . و لا يعتمد هؤلاء المشوّهين للماويّة التحليل الملموس للواقع الملموس كما علّمنا لينين العظيم و لا يناقشون حتّى المعطيات الإقتصاديّة و السياسيّة و الإجتماعيّة و الثقافيّة الواردة في عديد الكتب و بعدّة لغات عن الإشتراكية الصينية عهدذاك و إنّما يقفزون قفزا بهلوانيّا بمنهجيّة مثاليّة ميتافيزيقيّة معادية لعلم الشيوعية و يتعالون عن الواقع متفادين الخوض في المجال الذى يتطلّب معرفة تعوزهم ، معرفة عميقة للإقتصاد السياسي و فهما علميّا للإشتراكية من منظور شيوعي ثوري . بجرّة قلم تجرّأ من تجرّأ على محو تاريخ الصين الإشتراكية الماوية و خلد إلى النوم الهنيء براحة بال الإنتهازيين .
و الأدهى أنّ البعض ، للمراوغة الدغمائيّة أو التحريفيّة و الدغمائيّة التحريفية الخوجيّة ، يعمد إلى إستخدام ستالين و مواقفه ضد تطويرات ماو تسى تونغ للإقتصاد السياسي للإشتراكية سالكين سياسة النعامة التي تردم رأسها في التراب عندما تشعر بالخطر الداهم ، تجاه النقد البنّاء الذى صاغه ماوتسى تونغ و من موقع رفاقي و شيوعي ثوري للتجربة الإشتراكية السوفياتية في ظلّ قيادة ستالين ؛ و في الوقت نفسه ، يديرون ظهرهم لما خطّه ستالين عينه أو ما خطّه رفاق له تحت قيادته عن الإشتراكية في الصين الماويّة . و على سبيل الذكر لا الحصر ، ألفينا منهم من يلجأ إلى الركون إلى كتاب الاقتصاد السياسي السوفياتي بمختلف طبعاته ( و أحيانا لا يذكرون حتّى تاريخ الطبعة على خطورة الأمر ذلك أنّ بعض المضامين تغيّرت من طبعة إلى أخرى و عدّل خروتشوف فقرات كاملة مدخلا مفاهيمه التحريفيّة على مضامين الكتاب في طبعات صدرت بعد وفاة ستالين )، فيما يتجاهلون تمام التجاهل عمدا عامدين ما جاء فيه من حديث و معطيات ملموسة و حتّى إحصائيّة عن الإشتراكيّة في الصين الماويّة !
و من هنا ، يتنزّل هذا الكتاب الجديد ، الكتاب 32 ، في إطار مزيد كنس التراب المهال على جزء من التراث الماوي الشيوعي الثوري و مواصلة الصراع بلا هوادة ضد الدغمائيّة و التحريفيّة كمعركة لازمة لدحر التحريفيّة المهيمنة على الحركة الشيوعية العربيّة و العالميّة و المساهمة في زرع بذور الشيوعية الثوريّة التي تمثّل السلاح البتّار لمن يرنون النضال حقّا و من مواقع متقدّمة في سبيل تغيير العالم و القيام بالثورة و هدفها الأسمى إنشاء مجتمع شيوعي عالمي .
و هكذا يأتي هذا الكتاب لسدّ ثغرة معرفيّة في فهم التجربة الإشتراكية الماوية مقارنة بالتجربة السوفياتيّة و ذلك في سياق نضال الإنسانيّة في سبيل عالم آخر ممكن و مرغوب فيه ، عالم شيوعي ، و في سياق الصراعات صلب الحركة الشيوعية العالمية و تطوير علم الشيوعية . و بطبيعة الحال ، لا يوفّر كتابنا هذا لا تلخيصا لهذه التجربة و لا تقييما لها و إنّما يوفّر فحسب جملة من مواقف نقديّة ستمثّل أسسا في بناء صرح الإشتراكية في الصين الماويّة حيث كانت نقطة الإنطلاق تقييم التجربة الإشتراكية السوفياتيّة ، في أتون صراع عالمي ضد الهجوم التحريفي الخروتشوفي على ستالين و تجربة دكتاتورية البروليتاريا في الإتحاد السوفياتي ، للإستفادة من ما هو صحيح و صائب في تلك التجربة و البناء على أساسه و نقد الأخطاء و الهنات و طرح سبل تجاوزها وكلّ هذا من منظور ليس مغايرا فقط لمنظور التحريفية السوفياتية بل مناهضا له ذلك أنّ قصد ماو تسى تونغ ما كان البتّة النيل من ستالين و لا حتّى وهو ينقد كتابه " القضايا الاقتصادية للإشتراكية في الإتّحاد السوفياتي " بل كان يمارس النقد و النقد الذاتي كمبدأ من مبادئ علم الشيوعية و من يجرّم النقد و النقد الذاتي الرفاقي و من منظور شيوعي ثوري خدمة لتطوير النظريّة و الممارسة الشيوعية الثوريّة هو المعادي للينين و ستالين ذاته اللذان أكّدا على ضرورة تكريس هذا المبدأ و جعله " خبزا يوميّا ".
و التقييم المعلوم الآن و المعلن و الصريح منذ عقود الآن و الذى إستمات الحزب الشيوعي الصيني في الدفاع عنه عالميّا في وجه التحريفيّة المعاصرة بكافة تلويناتها السوفياتية منها و الفرنسية و الإيطالية و الأمريكية و اليوغسلافية إلخ هو أنّ ستالين ماركسي عظيم قام بأخطاء أحيانا جدّية ؛ و شهيرة هي الصيغة التقريبيّة الملخّصة شعبيّا لما توصّل إليه الماويّون الصينيّون من دراسة عن كثب لتجربة دكتاتورية البروليتاريا في الإتّحاد السوفياتي ، صيغة 7 إلى 3 أي 7 صواب و 3 أخطاء . و تقف شاهدا على ذلك الوثيقة التاريخيّة العظيمة التى صاغها الحزب الشيوعي الصيني تحت إشراف مباشر من ماو تسى تونغ ألا وهي " حول مسألة ستالين " و فيها ما فيها من دحض للتهم التحريفية ضد ستالين و دفاع مبدئي و مستميت عنه كقائد بروليتاري و إن تمّ نقد أخطاء لديه غدت بيّنة و مع ذلك لا تنقص من شأنه كماركسي عظيم .
و أكيد أنّ ترجمتنا لنصوص ماو تسى تونغ إلى العربية وهي نصوص تكاد تكون مجهولة سابقا ، تمدّ الباحثين عن الحقيقة و لا شيء غير الحقيقة بمزيد من المعطيات التي لا غبار عليها و التي تدحض التهم الصبيانيّة الموجّهة لأحد أعظم قادة البروليتاريا العالمية . و أمّا من يفتّش عن إجراء دراسة عميقة و شاملة للتجربة الإشتراكية الصينية زمن ماو تسى تونغ ، فنقترح عليه / عليها أن يتناول/ تتناول بالبحث جملة من كتبنا وبالأخصّ منها :
- الثورة الماويّة فى الصين : حقائق و مكاسب و دروس
- نضال الحزب الشيوعيّ الصينيّ ضد التحريفيّة السوفياتية 1956 - 1963 : تحليل و وثائق تاريخية
- لا تعرفون ما تعتقدون أنّكم " تعرفون " ... الثورة الشيوعيّة و الطريق الحقيقيّ للتحرير : تاريخها و مستقبلنا
- الصراع الطبقيّ و مواصلة الثورة فى ظلّ دكتاتوريّة البروليتاريا : الثورة الثقافيّة البرولتاريّة الكبرى قمّة ما بلغته الإنسانيّة فى تقّدّمها صوب الشيوعيّة
و كمدخل عام للتعمّق في هذا المحور، نقترح فصلا من فصول كتاب بوب أفاكيان " المساهمات الخالدة لماو تسى تونغ " هو الفصل الخاص بتطوير ماو تسى تونغ للإقتصاد السياسي الماركسي . و لتكوين فكرة دقيقة نوعا ما عن ما توصّلت إليه التجربة الإشتراكية في الصين الماوية من نظريّات و ممارسات ثوريّة و تطوير لعلم الشيوعية في هذا الباب ، نقترح عليكم الغوص في كتاب أسس الاقتصاد السياسي الذى صاغه الماويّون في الصين أواسط السبعينات - 1974- تحت إشراف ماو تسى تونغ و المعروف بكتاب شنغاي و هو للأسف بالنسبة للبعض غير متوفّر بالعربيّة و قد أعيد نشره بالأنجليزية في تسعينات القرن الماضي( 1994 ، بانر براس ، نيويورك ) تحت عنوان" الاقتصاد الماوي و الطريق الثوري نحو الشيوعية" و تقديم لريموند لوتا يعدّ في حدّ ذاته إضافة قيّمة إذ خاض في التخطيط الماوي مقارنة مع التخطيط السوفياتي و في الدروس المستخلصة من ذلك وهو موضوع قلّما تطرّقت له الأقلام العربيّة و نادرا ما ناقشه حتّى من يقدّمون أنفسهم كماويين .
و عربيّا ، كجدال ضد تشويهات الماوية و التجربة الإشتراكية في الصين الماويّة ، لا مناص من الإطلاع على كتاب ناظم الماوي " لا لتشويه الماوية و روحها الشيوعية الثوريّة : كلّ الحقيقة للجماهير ! ردّ على مقال لفؤاد النمرى و آخر لعبد الله خليفة "
و لا يسعنا في ختام هذه المقدّمة إلاّ أن نشدّد على تكريس النقد و النقد الذاتي حتّى على النصوص الماويّة الواردة في هذا الكتاب و في غيرها من النصوص ، لماو أو لغيره ، و نتوجّه للقرّاء جميعا بالدعوة إلى الإنتباه إلى ضرورة إعمال الفكر النقدي في ما يطالعون من وثائق متوخّين البحث عن الحقيقة هدفا يساعف في تفسير العالم تفسيرا صحيحا و تغييره تغييرا شيوعيّا ثوريّا. و كمثال على تطبيق المنهج المادي الجدلي و قانون التناقض أو إنشطار الواحد/ إزدواج الواحد على نصوص ماو التي ترجمنا ، نلفت عناية القرّاء إلى أنّنا لاحظنا إيراد ماو تسى تونغ لجمل تعبّر في أكثر من موقع و بأشكال مختلفة عن حتميّة بلوغ الشيوعية وهذا في تقديرنا اليوم خطأ لا ينقص من شأن ماو شيئا ، خطأ وجب تخطّيه . فقد شخّص بوب أفاكيان ، ضمن الخلاصة الجديدة للشيوعية أو الشيوعية الجديدة ، أنّ الحتميّة هنة من هنات الحركة الشيوعية العالمية منذ زمن ماركس و إنجلز و أنّها تمضى ضد الفهم العلمي المادي الجدلي لحركة الواقع المادي و الصراع الطبقي في العالم . و عربيّا ، تولّى ناظم الماوي شرح المسألة و خاض جدالات حولها في عدّة مقالات له و في كتابه " ضد التحريفية و الدغمائيّة ، من أجل تطوير الماويّة تطويرا ثوريّا " .
و من نافل القول أنّ مراجع الكتب و المقالات المشار إليها أعلاه ، عدا تلك التي ذكر مرجعها في حينه ، هو موقع الحوار المتمدّن و مرجع النصوص المترجمة هنا و المنشورة بالأنجليزية لمن يهمّه الأمر هو الرابط التالي :
https://www.marxists.org/reference/archive/mao/selected-works/date-index.htm
و النصوص التي إعتمدناها نحن في الترجمة شكّلت كتابا باللغة الفرنسيّة صدر عن دار سوى الفرنسيّة الشهيرة ، باريس 1975 و ماو على قيد الحياة حينها و قد حمل الكتاب عنوان " ماو تسى تونغ و بناء الإشتراكية " و توضيحا للمضامين أضفنا إلى العنوان الأصلي ، بين قوسين ، " نقد لكتاب ستالين " القضايا الإقتصادية للإشتراكية في الإتحاد السوفياتي " و لكتاب الاقتصاد السياسي ، السوفياتي ".
و مضامين هذا الكتاب ال32 أو العدد 32 من سلسلة كتب " الماويّة : نظريّة و ممارسة " هي على التوالي :
ملاحظة حول النصوص
( " ماو تسى تونغ و بناء الإشتراكية "- منشورات سوي ، باريس 1975 ؛ صفحات 27-31 )
النص 1 : حول كتاب ستالين " القضايا الإقتصادية للإشتراكية فى الإتحاد السوفياتي "
ماو تسى تونغ – نوفمبر 1958
النصّ 2 : ملاحظات حول " القضايا الإقتصادية للإشتراكية فى الإتحاد السوفياتي "
ماو تسى تونغ – 1959
النصّ 3 : ملاحظات نقديّة ل" كتاب الإقتصاد السياسي " للإتحاد السوفياتي (1960)
1- الإنتقال من الرأسمالية إلى الشيوعية :
2- الفترة الإنتقالية :
3- الطابع المتماثل و الطابع الخاص للثورة البروليتارية فى بلدان مختلفة :
4- مسألة " التحوّل السلمي " :
5- بعض المسائل المتّصلة بتحويل الثورة الديمقراطيّة إلى ثورة إشتراكيّة :
6- العنف و دكتاتوريّة البروليتاريا :
7- مسألة شكل دولة البروليتاريا :
8- تحويل الصناعة و التجارة الرأسمالية :
9- عن الفلاحين المتوسّطين :
10 – تحالف العمّال و الفلاّحين :
11- تغيير المثقّفين :
12- العلاقات بين التصنيع و حركة التعاونيّات فى الفلاحة :
13- عن الحرب و الثورة :
14- هل أنّ الثورة أصعب فى البلدان المتخلّفة ؟
15- هل الصناعة الثقيلة أساس التحويل الإشتراكي ؟
16- ميزات أطروحة لينين حول الإنطلاق فى الطريق الإشتراكي :
17- نسق التصنيع مشكل حاد :
18- إن طوّرنا فى آن معا المؤسسات الكبرى و المتوسّطة و الصغرى فلأجل تصنيع بنسق سريع :
19- هل يمكن لنظامين إشتراكيين للملكية أن يتعايشا لفترة زمنيّة طويلة ؟
20- لا يمكن للتحويل الإشتراكي للفلاحة أن يرتبط بالآلات فحسب :
21- ما يدعى " التعزيز النهائي " :
22- عن الحرب و السلم :
23- هل " الإجماع " محرّك لتطوّر المجتمع ؟
24- حقوق العمّال فى ظلّ النظام الإشتراكي :
25- هل المرور إلى الشيوعية ثورة ؟
26- " ليس من الضروري مطلقا أن تستخدم الصين شكلا حادا من صراع الطبقات " : أطروحة مدّعاة !
27- المدّة اللازمة لتحقيق بناء الإشتراكية :
28- مرّة أخرى ، عن العلاقات بين الصناعة و التحويل الإشتراكي :
29- عن التناقض بين علاقات الإنتاج و قوى الإنتاج الإشتراكية :
30- حتميّة المرور من نظام الملكيّة التعاونيّة إلى نظام ملكيّة الشعب بأسره :
31- الملكية الخاصة :
32- التناقض هو القوّة المحرّكة للمجتمع الإشتراكي :
33- السيرورة الديالكتيكية للمعرفة :
34- النقابات و نظام المسؤوليّة الفرديّة :
35- أخذ النظريّة و المبادئ نقطة إنطلاق ليس منهجا ماركسيّا :
36- هل يمكن نشر التجارب المتقدّمة دون عناء ؟
37- عمل التخطيط :
38- أولويّة رفع إنتاج وسائل الإنتاج و التطوير المتوازي للصناعة و الفلاحة :
39- المفاهيم الخاطئة عن حتميّة التوزيع :
40- أولويّة السياسة و الحوافز المادية :
41- التوازن و عدم التوازن :
42- " الحافز المادي " المدّعى :
43- العلاقات بين الناس فى المؤسسات الإشتراكية :
44- المهام الصداميّة و المهام التى يجب إنجازها بسرعة :
45- قانون القيمة و عمل التخطيط :
46- عن أشكال الأجور :
47- مسألتان حول الأسعار :
48- التبنّى المتزامن لطرق تقليدية و أجنبيّة و التطوير المتزامن للمؤسّسات الكبرى و المتوسّطة و الصغرى:

49- الجرّارات أوّلا أم التعاونيّات أوّلا ؟
50- " أوّلا التوسيع و ثانيا تعزيز الطابع الجماعي " :
51- لماذا نشدّد بصفة خاصة على المصالح الماديّة ؟
52- الإنسان هو الذى يصنع الأشياء :
53- النقل و التجارة :
54- التطوير المتزامن للصناعة وللفلاحة :
55- مشكل مستوى المراكمة :
56- مشكل الدولة فى المرحلة الشيوعية :
57 – المرور إلى الشيوعية :
58- آفاق تطوّر نظام الملكيّة الجماعيّة :
59 – إلغاء الإختلافات بين المدينة و الريف :
60 – مشكل تركيز نظام إقتصاد فى البلدان الإشتراكية :
61- هل يمكن لتطوّر البلدان الإشتراكية أن يكون " مسوّى " ؟
62- المشكل الجوهري هو مشكل الأنظمة :
63- العلاقات بين النظامين الإقتصاديين العالميين :
64- عن النقد الموجّه إلى ستالين :
65- تقييم عام للكتاب :
66- حول طريقة تأليف كتاب فى الإقتصاد السياسي :
67- حول طريقة البحث المتمثّلة فى الإنطلاق من الظواهر لبلوغ جوهر الأشياء ذاته :
68- يجب على الفلسفة أن تخدم سياسة زمنها :
-----------
ملاحق النصّ الثالث
1- مشكلة تصنيع الصين :
2- حول مكانة الإنسان فى المجتمع و قدراته :
3- التعويل على الجماهير :
4- بعض المقارنة بين سيرورة التطوّر السوفياتيّة و سيرورة التطوّر الصينية :
5- سيرورة تشكيل الخطّ العام و تعزيزه :
6- التناقضات بين البلدان الإمبريالية :
7- لماذا يمكن للثورة الصناعيّة الصينيّة أن تكون أسرع ؟
8- المشكل الديمغرافي :
=====
و الملاحق إثنان أولهما ملحق من إقتراح المترجم لصفحة من الأنترنت من موقع الماركسيين بالأنجليزية فيها عرض سريع لكتابات ماو تسى تونغ و منها تلك التي وقع تجميعها بعد وفاته من قبل الماويين عبر العالم و على وجه الضبط " مشروع التوثيق الماوي " و إدماجها في مجلّدات بلغ عددها تسعة و قد ضمّنت النصوص التي عرّبنا في المجلّد الثامن من مؤلّفات ماو تسى تونغ المختارة ؛ و ثانيهما ملحق بمضامين كتب شادي الشماوي .
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإنتخابات في ظلّ هذا النظام خدعة - مقتطف من - هناك حاجة إلى ...
- يناضل الجيش الزاباتي من أجل إصلاح الدولة القائمة و النظام ال ...
- - تغيير العالم دون إفتكاك السلطة - لن يفكّك الرأسماليّة و لن ...
- مهمّة الانتخابات هي إصباغ الشرعيّة على النظام -
- الانتخابات لا تحدّد المسائل الأساسيّة للحكم و لا توجّه المجت ...
- إطار نظري جديد لمرحلة جديدة من الثورة الشيوعية - مقتطفات من ...
- هناك حاجة إلى دفن النظام الرأسمالي و ليس إلى محاولة - دَمَقر ...
- تطوّر الكائنات البشريّة - الفصل السابع من - علم التطوّر و أس ...
- هايتي : أيام خمسة من التمرّد الملهم ضد ارتفاع الأسعار الذى ف ...
- عن الخطوات البدائية و القفزات المستقبلية - بحث فى ظهور الإنس ...
- إمبراطورية إستغلال ، عالم بؤس و الثورة التي تصرخ الإنسانيّة ...
- نظام ترامب / بانس الفاشي يقترف جرائما ضد الإنسانيّة : ترامب ...
- بعض الأفكار حول الدورالإجتماعي للفنّ والإشتغال على الأفكار و ...
- العلم و الثورة - الباب الأوّل من - العلم و الثورة الشيوعية -
- مقدّمة الكتاب31: العلم و الثورة الشيوعية - فصول و مقالات من ...
- فهم الماويّة فهما علميّا و الدفاع عنها بصلابة و تطويرها ، به ...
- القدح في الشيوعية و التزلّف للإمبريالية - تزييف سلافوج تزتزا ...
- الثورة الشيوعية و لا شيء أقلّ من ذلك ! - بيان الحزب الشيوعي ...
- ألان باديو و دكتاتورية البروليتاريا أو لماذا يساوى نبذ - إطا ...
- الجندر بعد الطبقة - خاتمة كتاب : - الماركسيّة و النسويّة - ، ...


المزيد.....




- صوفيا ملك// لنبدأ بإعطاء القيمة والوزن للأفعال وليس للأقوال ...
- الليبراليون في كندا يحددون خليفة لترودو في حال استقالته
- الشيوعي العراقي: نحو تعزيز حركة السلم والتضامن
- كلمة الرفيق جمال براجع الأمين العام لحزب النهج الديمقراطي ال ...
- الفصائل الفلسطينية تخوض اشتباكات ضارية من مسافة صفر وسط مخيم ...
- الجيش اللبناني: تسلمنا مواقع عسكرية من الفصائل الفلسطينية
- مباشر: حزب النهج الديمقراطي العمالي يخلد ذكرى شهداء الشعب ال ...
- مظلوم عبدي لفرانس24: -لسنا امتدادا لحزب العمال الكردستاني وم ...
- لبنان يسارع للكشف عن مصير المفقودين والمخفيين قسرا في سوريا ...
- متضامنون مع «نقابة العاملين بأندية هيئة قناة السويس» وحق الت ...


المزيد.....

- نهاية الهيمنة الغربية؟ في الطريق نحو نظام عالمي جديد / حامد فضل الله
- الاقتصاد السوفياتي: كيف عمل، ولماذا فشل / آدم بوث
- الإسهام الرئيسي للمادية التاريخية في علم الاجتماع باعتبارها ... / غازي الصوراني
- الرؤية الشيوعية الثورية لحل القضية الفلسطينية: أي طريق للحل؟ / محمد حسام
- طرد المرتدّ غوباد غاندي من الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) و ... / شادي الشماوي
- النمو الاقتصادي السوفيتي التاريخي وكيف استفاد الشعب من ذلك ا ... / حسام عامر
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ... / أزيكي عمر
- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - مقدمة الكتاب 32 : ماو تسى تونغ و بناء الإشتراكية ( نقد لكتاب ستالين - القضايا الإقتصادية للإشتراكية في الإتحاد السوفياتي - و لكتاب الاقتصاد السياسي ، السوفياتي -)