أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - تراث العزاوي - تسواهن والسياسي














المزيد.....

تسواهن والسياسي


تراث العزاوي

الحوار المتمدن-العدد: 6063 - 2018 / 11 / 24 - 22:52
المحور: كتابات ساخرة
    


تسواهن اشهر من نار على علم يعني تعرف الطالع وتقرا
الفنجان وببساطة شديدة وبالجلفي حجيها بالمكان كلمتها ما تصير اثنين ابد..الجن وعشائرهم كلهم خطار يومية يمها...
ابو محمد يحب لعبة السياسة ويتمنى يصير بفد مركز مهم يعني حماية ومنصب وناس تصيح عاش عاش ف ما حالفه الحظ بكل الانتخابات وكلما يدخل يصرف فليساته ويجري خالي الوفاض وينتظر اربع سنوات حتى يشوف حزب او تيار ويرشح عن طريقه ونفس الحال..
ابو محمد كالوله داد ترى شغلتك داجة روح لتسواهن يمكن مسحورلك.. وفعلا راح وعرض مشكلته عليها وكالته عوفلي نفسك وانت ما عليك هل المرة تنجح يعني تنجح..
المهم تسواهن سوت سحر اسود هندي وخلته باجهزة العد والفرز الالكترونية وخلت ابو محمد محبوب الشعب وخلت حتى "هوبي" الي ميت صاره 7 سنوات ينتخبه يعني من الاخير ابو محمد صار ممثل الشعب في مجلس الولاية بس احلام ابو محمد ما انتهت وراد المزيد..
تسواهن تعرف خفايا السياسة بالولاية ومن اجل ذلك لعبتها صح خلت ابو محمد يخطب بنت ابو جوقي زعيم الشقاوات يعني خط احمر يعني فوق القانون حتى تمشي مسالة ابو محمد ويصير عنده ظهر ينسند عليه بس ابو محمد هم ما كعد راحة وارد يصير وزير ومثل متعرفون هاي الشغلة قوية ويرادلها فلوس هواية طبعا تسواهن هم لعبتها صح وخلت ابو محمد يدفع فلوس كومة لسلطان الولاية حتى يتعين بمنصب الوزير وكالته احسب ما اعطيته من اموال هو سر قفلية لمحل لان انت لازم ترجع فلوسك منه..
ام تسواهن عرفت معنى السياسة شلون تندار وكيف يحافظ المسؤول على امتيازاته عندما سن قانون بان الوزير لازم يكون فيه الشروط التالية ان يكون قادم من جهة ام تسواهن وصهر ابو جوقي واسمه ابو محمد حصرا...



#تراث_العزاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخنجر ... نظرة عن قرب
- حمار مصر .... يسب العراقيين !
- يحدث في ديالى ... حكومة في مزاد
- سهامة تنتصر على الامطار
- التصعيد... قوة ام ضعف في لغة ساسة مدينة البرتقال
- من سرق فَرحة العيد
- الخوف من التغيير
- الواقع الاعلامي بين المهنية وتجار النخاسة


المزيد.....




- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...
- انطلاق فعاليات معرض الكويت الدولي للكتاب 2024
- -سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر-.. حفيدة كوكب الشرق تكشف ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - تراث العزاوي - تسواهن والسياسي