أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - الانسان كائن اجتماعي ... البحث بحلقاته بعد تكملته















المزيد.....



الانسان كائن اجتماعي ... البحث بحلقاته بعد تكملته


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 6062 - 2018 / 11 / 23 - 18:56
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    



الانسان كائن اجتماعي ، ... ذكي أم غير ذكي !؟ ( 1 ،2 ، 3 ، س _ س)

أمركة العالم أم عولمة أمريكا ؟
ما هو اتجاه التطور الإنساني _ الاجتماعي _ الفردي ....خلال هذا القرن !
إما أو
_ اتجاه عقل الفريق
_ اتجاه غريزة القطيع
نمو واتساع أم نكوص وانحدار !؟
....
قبل عدة عقود ، كتبت ، ولا تذكر كيف ولماذا ... أشباه العزلة
إذا كان القمر يدور حول الأرض
إذا كانت الأرض تدور حول الشمس
إذا كانت الشمس تدور في الفضاء
إلى أين
يسقط
هذا العالم
....
البارحة كتبت...
الحب مصدر الوعي
الوعي مصدر الحياة
الحياة مصدر الزمكان
أنت أنا / هنا وهناك
أنا أنت / هناك وهنا
يا أخي
يا شبيهي
يا قارئ _ت _ ي
الذكي ة
هل نحن غبيان ؟
....
الكرة في ملعبك
....
عودة إلى الأمام
عقل الفريق ، يعني نكوص الفرد إلى الطبيعة والمرحلة الحيوانية .
عقل القطيع ، يعني تطور الفرد إلى الوعي والثقافة والحب والعلم والشعر ...
هل أخطأت قصدا ؟
كالعادة
أحيانا الخطأ أرحم من الصواب
في هذه البلاد
القديمة
الملعونة
المتعبة
....
الأب يأكل أولاده
والأم تأكل أولادها
والأولاد يردون التحية بأحسن منها
الأولاد يلعبون بالنار
والبيت يحترق
أنت هنا
وأنا هناك
بلاد الخوف أوطاني
....
بعدما يلتقي الغريبان _ الغريبين
ما من قوة تكفي ...
لفصلهما
بعدما يفترق الغريبان _ الغريبين
ما من قوة تكفي ...
لجمعهما
الشقيقان الشقيان
مثل عقرب
تلدغ نفسها
من الجهتين
اليوم وكل يوم
....
نحن لا نتبادل الكلام
....
نحن
لا
نتبادل
الكلام
....
أمر لا يصدق ....سهولة وسرعة عملية الانتقال من الضجر والقلق إلى الاسترخاء !؟
أو من الخوف إلى الحب ....
فقط عبر القيام بالحركات اليومية والروتينية ببطء وتركيز ، فقط .
تركيز الانتباه على حركات الجسد ، الأيدي والقدمين ... والبقية
هذا ما اكتشفه أريك فروم على فراش الموت ، في الثمانين !
كم من السهل نمط العيش الصحي والممتع ؟
هو الأسهل على الاطلاق .
لنتخيل المشهد....
مدى خيبته
وخيبتك ....
ماذا لو بلغت الثمانين !
....
الصراع والحرب ....لماذا يعتبرها الغالبية المطلقة من الآباء والأبناء والأحباب ( وبقية الشركاء ) أفضل من الاحترام والتفاهم والاقناع _ الاقتناع المتبادل ؟
الجواب بسيط للغاية : لأنهم لا يعرفون طريقة أخرى ، أو أنهم لم يتعلموا على عادة ثانية .
_ بهذه البساطة !
نعم ، أؤكد لك بهذه البساطة ...
الانتقال من حياة الشقاء إلى حياة السعادة ، وبنسبة تفوق 9 من عشرة ، تختصر فقط ب : تبديل العادات الانفعالية ( لا واعية ولا شعورية ولا إرادية ) إلى
عادات إيجابية وهوايات ( واعية وشعورية وإرادية )
فقط ؟
فقط .
نسبة اقل من 1 بالعشرة ، من جميع الاضطرابات النفسية _ العقلية ، اضطرابات سلوكية سببها طغيان العادات الانفعالية مقابل ضمور العادات الإيجابية .
....
برأيك : هل الانسان كائن ذكي ؟ !
.....
الانسان كائن اجتماعي .... ( 2 _ س)

الديمقراطية وحقوق الانسان .... اتجاه عقل الفريق .
الفاشية والتعصب والعنصرية ....اتجاه غريزة القطيع .
أمام الفرد _ كل فرد .... امرأة أو رجل ، أنت أو أنا أو أنت....أحد اتجاهين
_ اتجاه النمو وتكامل الشخصية ، نحو عقل الفريق ،... فريق البرازيل في الرياضة ، أو فريق بيتهوفن وغيره من كبار الموسيقيين في العزف ، كأمثلة على التناغم النموذجي بين أفراد عديدين ينجحون في تحقيق حالة من الوحدة ( العضوية ) والتي لطالما كانت حلم الشعراء والفلاسفة وبقية الرواد والمعلمين الأوائل على مر العصور والحضارات .
_ اتجاه الضمور والنكوص ، إلى غريزة القطيع ، ....مثال فريق عربي أو إسلامي _ للأسف بلا تعيين في الرياضة أو غيرها ( وفي التشويه والسجون والاغتيالات خصوصا ) .
يوجد تمييز نوعي آخر بين الفريق والقطيع ، بالإضافة إلى الفرق الكمي بينهما ، حيث القطيع فريق قديم على العكس من الفريق الذي يمثل القطيع الحديث . انتقال مركز الاهتمام من الولاء والتقليد والتكرار وبقية قيم العشيرة والعائلة ( علاقات القرابة الموروثة _ الانفعالية ) إلى الجدارة والجودة والمهارة وبقية قيم الدولة والوطن ( علاقات الانتماء الثقافي _ الارادية ) . ويجدر الانتباه إلى تمييز ثالث بين الفريق والقطيع ، يشبه التمييز بين الأمس والغد ... حيث يتضمن الفريق مجمل خصائص القطيع الإيجابية والعكس غير صحيح ( الغد يتضمن اليوم بالطريقة التي يتضمن بها الحفيد الجد ، بينما العكس احتمال قد لا يتحقق ) ، وقد عالجت هذا المثال بشكل تفصيلي وموسع في نصوص سابقة .
أرجو التأمل قليلا بالفكرة ، بدل الرفض أو الموافقة اللاشعوريين ( رد الفعل العصابي ) .
....
كل أم أو أب ( أو أخ كبير أو أخت أو زعيم ....) وكل فرد بصورة عامة ، يختبر بالتجربة المتكررة أن ما يحصل عليه بالقوة أو التهديد أو الخداع وغيرها أقل ، وبشكل متناقص لا العكس ، من ما : يحصل عليه وبسهولة عن طريق الحب والاقناع أو من خلال صفقة ذكية !!!
ومع ذلك ، كل فرد ( أنا وأنت ) يستبدل الحب أو الاقناع أو اللاعنف بالطرق الأولية والبدائية التي سبق ذكرها .... مرارا وتكرارا _ ويعيدها مرارا وتكرارا !!
والسؤال يعود بقوة : هل الانسان كائن ذكي أم غبي !؟
_ إن قلت ذكي ، ماذا عن ما سبق وأكثر ...
_ وإن قلت غبي ، كيف وصل إلى المريخ وانتصر على المكان والزمن وعلى المرض ... وربما ينتصر على الموت في المستقبل ...
....
بعد تصحيح التصور العقلي للزمن ...
( _ الغد مصدر اليوم ، أو المصدر الزمني لليوم ، الاحتمالي وغير المباشر .
بينما الأمس مصدر أحداث اليوم ، أو المصدر الحي والمباشر لليوم .
بعبارة ثانية : اليوم والحاضر نتيجة = سبب + صدفة .
اليوم = الأمس ، وهو سبب مؤكد + الغد ، وهو صدفة واحتمال .
2 _ الحاضر ينقسم عبر كل لحظة إلى اتجاهين :
_ الأحداث ( سلوك وأعمال وأفكار ...) في اتجاه الأمس والماضي ( إلى الوراء ) .
_ الأحياء ( نبات وحيوان وبشر ... ) في اتجاه الغد والمستقبل ( إلى الأمام ) .
بعد تصحيح التصور العقلي للزمن _ الموروث والخطأ _ يختلف الشعور الفردي معه ، ويسهل الانتقال من حالة الجشع وعدم الكفاية ( السعي الانفعالي للاستيلاء على وقت الآخر ، الشريك أو المنافس ) وحالة انشغال البال الدائم بالغد ، إلى الاسترخاء العقلاني والمنطقي .... حيث وبحسب التصور القديم ( الوقت مال ) وليس يرتبط فقط بالمال !؟
وهذه الفكرة المركبة ، مصدر ثابت للخطأ العقلي المشترك ، والمعمم على العالم المعاصر ؟
فهم الوقت _ والزمن _ هو مشكلة الانسان العقلية المحورية ، وبعد تصحيح الفكرة ، ثم تشكيل التصور الجديد والمناسب ، الذي يساعد الفرد ( امرأة أو رجل ) على الاسترخاء والهدوء بالفعل ، يتضح المشهد والطريق الأقرب إلى موقف الحب والسعادة أيضا ؟!
....
قبل أقل من مئة سنة ، كانت المصلحة الحقيقية للإنسان ( لكل فرد بالغ ) ، تقتضي العيش باستعجال ... بهدف الحصول على الحاجات الأساسية للحياة والصحة الجسدية والعقلية معا .
بعبارة ثانية ، كان اليوم قصيرا جدا بالنسبة للغالبية العظمى من البشر .
بعبارة ثالثة ، كانت المشكلة اليومية تتمثل بالجوع والتعب .
باستثناء القلة الصغيرة جدا _ الطبقة الاقطاعية على وجه الخصوص ومعها السلاطين والملوك والأمراء _ وعلى خلاف البرجوازية الصاعدة ، حيث تتشارك النشاط والتعب مع الغالبية أيضا .
بعد النصف الثاني للقرن العشرين ، وبعد عصر تكنولوجيا المعلومات خصوصا ، حدث تغير دراماتيكي على العالم والانسان وشمل المستويين النوعي والكمي بالتزامن ....
صار اليوم طويلا جدا ، بالنسبة للغالبية العظمى من البشر ( هذه الفكرة مركبة ، حيث شعوريا أغلب الأفراد لا توجد مشكلة لديهم مع الوقت ، لكن في العمق لديهم قلق مزمن مصدره الوقت والتصور القديم للزمن ، يبرز ذلك بسهولة في الصراع غير المباشر ، على الحصة الأكبر من الاهتمام ....والمثال الأوضح صعوبة الوحدة مع النفس ، فهي تتزايد بدل أن تتناقص ، وهذه الفكرة تحتاج إلى تفكيك ونقاش موسع أكثر ....بالتأكيد ) .
المشكلة الحالية للإنسان _ العقلية والنفسية ، المباشرة والمزمنة ، تتمثل بالضجر أو القلق !؟
القلق زيادة المثيرات والاثارة على حساب الأمان .
بعبارة ثانية ، القلق هو تضخم الاثارة بالتزامن مع فقدان الأمان .
بينما الضجر بالعكس ، غياب المثيرات لصالح الأمان والتكرار .
بعبارة ثانية ، الضجر هو تضخم الأمان بالتزامن مع فقدان الاثارة والاهتمام .
....
وتعود دورة الجدل ، مع الفرد أو الجيل ، بين الاثارة والأمان وكيفية تحقيق التوازن بينهما :
_ داخل البيت أمان وتكرار وضجر ( وقت فارغ ) .
_ خارج البيت إثارة ومجهول وقلق ( وقت مزدحم ) .
ويعود السؤال مع كل فرد ، وكل علاقة :
ما هو المنطق السليم ....والجميل !؟
....
الانسان كائن اجتماعي .... ( 3 _ س )

ما هو المنطق السليم والجميل !؟
قبل أن أدخل إلى معنى كلمة منطق ، تذكرت المعالجة الجميلة لها في " مدرسة المشاغبين " ... وقد كانت أحد أكثر منارات الثقافة العربية سطوعا وجمالا خلال القرن الماضي ، ...حيث الموسيقى والطرب والغناء والدراما المصرية الكوميدية أو الاجتماعية وغيرها أيضا .
المنطق كلمة مشتركة بين الفلسفة والعلم والدين ( التنوير الروحي خصوصا ) ، ولحسن الحظ توسع الاستخدام الفردي _ الاجتماعي للمنطق ، وينمو مع التطور بشكل ظاهر وقابل للملاحظة المباشرة ، أيضا في الثقافتين العربية والإسلامية ! والأمر يدعو للتفاؤل .
أكثر من ذلك ، عقل الفرد المعاصر _ امرأة أو رجل _ مركب وثلاثي البعد يتوزع عبر ثلاثة أشكال مختلفة للمنطق :
1 _ المنطق الأحادي ، السلفي ، يمثله الدين والتنوير الروحي .
لا يمكن الاستغناء عنه ( الحل التكاملي ) .
2 _ المنطق الجدلي ، الحاضر والتدفق الدائري ، تمثله الفلسفة .
لا يمكن الاستغناء عنه ( الموقف النقدي ) .
3 _ المنطق التعددي ، الحل بالتجزئة ، يمثله العلم والتجربة .
بالطبع لا يمكن الاستغناء عنه ( من يستطيع الاستغناء عن الكهرباء أو المال ...!! ) .
الاختلاف المنطقي بين فرد وآخر كمي ونسبي ، وليس نوعي .
.....
بالعودة إلى السؤال السابق واتجاه العالم خلال القرن الحالي : أمركة العالم أم عولمة أمريكا !؟
ربما تأمل سريع ، على سبيل المقارنة ، بين أمريكا وروسيا ...
روسيا الجدلية بين بوتين ودموفييف ( سأصحح التسمية بعد مساعدة سيدنا غوغل ) ...
وامريكا الجدلية بين ترامب وأوباما ...
روسيا أولا ، والكرملين أولا .
أيضا أمريكا أولا والبيت البيض أولا .
الفارق بين بوتين وسلفه أو خليفته يقارب الصفر .
( شخصيا لا أعرف الفرق بين بوتين ونائبه )
الفارق بين ترامب وسلفه وخليفته يقارب 180 درجة . للسلف ، والخليفة ...لا يمكن معرفته أو التنبؤ به قبل الانتخابات الأمريكية القادمة .
....
ميديفيديف ... مع أنني بالفعل معجب بأدائه ، مقارنة بأسلافه من نمط الرجل الثاني في الدولة أو الحزب وغيره .
يحتاج الرجل الثاني إلى مهارات نوعية ، متعددة ، ودينامية يتعذر جمعها عادة ، يمثلها الداعية والفيلسوف والعالم ( الرجل القديم والرجل الجدلي والفرد الحالي ) ....
_ الداعية أو الواعظ ، كلامه منفصل عن سلوكه ، وقد يتطابق أو يتناقض معه .
_ الفيلسوف والمعلم الأول سقراط كنموذج إلى يومنا ، كلامه وسلوكه يتطابقان .
_ العالم عتبته الصدق ، موقفه المعبر عنه في سلوكه وفكره يتبع المعايير الموضوعية والتجربة ، ويمثل الفرد المعاصر ( امرأة أو رجل ) ...وهو وعد وأمل أكثر منه ملامح وخصائص ثابتة .
يكاد ميديفيدف أن يتطابق مع روسيا الحالية ، الرجل الثاني والدولة الثانية ولكن ...
....
عولمة أمريكا _ الاهتمام بالخارج _ ومغادرة الفقاعة النرجسية بالفعل ، ...إلى العلاقات الدولية المتوازنة ، عبر المصلحة المشتركة والاحترام المتبادل .
أمركة العالم _ الاهتمام بالداخل _ والانتقال من عقلية الصراع والغزو إلى الزراعة والتجارة ، وخصوصا في بلاد العرب والمسلمين .
....
يعيش الفرد الإنساني _ منذ أكثر من ثلاثة آلاف سنة _ داخل ثنائيات قطبية :
الهام والعاجل !؟ القيادة والإدارة !؟ المؤقت والثابت !؟ اللذة والفائدة !؟ السعادة والراحة !؟ الصدق والمبالغة !؟ الاثارة والأمان ....
والأهم من ذلك برأيي ، الوسيلة والغاية بالتزامن مع التكلفة والجودة ؟!
ما هو الحل الحقيقي ، والجيد معا لقضية جدلية !؟
في السياسة مثلا : الدفاع أم الهجوم ...
والأهم من كل ذلك حل الثنائية الأولى _ المركزية : الحب أم التعامل بالمثل !؟
....
حل القضية الجدلية عبر أحد التوجهات الثلاثة :
_ الحل السلفي ، النكوص إلى الأمس ، من خلال العادة والتكرار .
_ الحل الفلسفي ( لا يموت الديب ولا يفنى الغنم ) ... أو إدارة الأزمة بالتعبير الحالي .
_ الحل العلمي ، الثالث والرابع بالتناوب ...
الحل العلمي خياري الشخصي والثابت ، لبقية العمر أو التعرض لمرض عقلي شديد .
يتمثل الحل العلمي بمعادلة بسيطة : اليوم أفضل من الأمس .
والعكس الحل السيئ والأحمق : اليوم أسوأ من الأمس .
تحتاج الفكرة إلى بعض الشرح ( اعتذر ، لا أحب لعب دور الواعظ العارف ...)
ولكن لا بد مما ليس منه بد ...كما رددت كثيرا !
العادات والطقوس وما بينهما ....
_ العادة طقس فردي
_ الطقس عادة اجتماعية
بهذه الطريقة _ أقصد التفسير الدائري _ يخدع القارئ / الكاتب نفسه وغيره بالتزامن .
أو ما افضل تسميته ، يكتفي بالحل الصفري أو بالعلاج الشعوري في المجال العقلي .
وبتلك الطريقة ، بقيت عبارة أرسطو ( الدائرية ) ...
1 _ كل انسان فان
2 _ سقراط انسان
3 _ سقراط فان
بقي التفسير الدائري يحكم العقل البشري لعشرات القرون ، وما يزال ...
الجدل نوع من التفسير الدائري .
العلم ، أو الحل التكاملي _ التطوري ، والدينامي ، ....يسمح بالخروج من الحلقة المفرغة .
الطقس عادة اجتماعية .
نحتاج إلى تعريف العادة ، بصورة أدق ؟
العادة تتحول إلى منعكس عصبي ، بفعل التكرار ومرور الزمن .
بدوره الطقس الاجتماعي يتحول إلى عبادة ، بفعل السلطة والقسر الأيديولوجي .... تلك معضلة البنيوية ، وأمثلتها شهيرة خلال القرن العشرين ....كلود ليفي شتراوس ، لوي التوسير ، ميشيل فوكو ، جاك دريدا ، والقيصر الفرنسي ... المعالج النفسي الشهير جان لاكان .
الأهم في الموضوع عملية التمييز بين التوجه المناسب ، حيث اليوم أفضل من الغد أو العكس السلبي والانحدار إلى مرحلة سابقة من التطور ، سواء للفرد أو المجتمع .
تشبيه الطاقة النفسية للفرد ( امرأة أو رجل ) بالرصيد المالي ، صارت بديهية في العالم المعاصر وفي مختلف الثقافات ، وهذا لحسن الحظ ، حيث دراسة وتحليل الرصيد المالي أكثر سهولة وبساطة من الطاقة النفسية بالطبع _ مع التشابه الذي يقارب المطابقة بينهما _ وهذه أحد أهم إنجازات اليسار والماركسية خصوصا ، دراسة وفهم العلاقات الإنسانية بدلالة الاقتصاد والتعاملات المالية .
....
بسهولة يمكن التمييز بين اتجاهين للفرد ( امرأة أو رجل ) :
1 _ اتجاه الصحة النفسية ( اليوم افضل من الأمس ) .
2 _ اتجاه المرض النفسي ( اليوم أسوأ من الأمس ) .
ويمكن إضافة التوجه الثالث وهو الأكثر ، خلال ألف سنة الماضية ، لسوء الحظ كما تدل على ذلك غالبية الوثائق والبيانات والأدلة المادية والمنطقية على المستوى العالمي وبلا استثناء .
3 _ الدوران في حلقة مفرغة ( التجنب المزدوج )
في الاقتصاد لا توجد حالة ثالثة ، وهذا يسهل الدراسة والفهم .
للحالة الاقتصادية وجهين متقابلين ، انتاج واستهلاك .
1 _ حالة النمو والازدهار ، تكون بزيادة الإنتاج على الاستهلاك .
2 _ حالة الفشل والافلاس ، تكون بالعكس عبر زيادة الاستهلاك على الإنتاج .
هذه العلاقة البسيطة والبديهية ، تشبه الخوارزمية في مدى تأثيرها على الفهم وتجنب الأخطاء السابقة ، أيضا في مساهمتها الفعالة ودورها في عملية النمو والتطور العالمي المعرفي _ الأخلاقي وهو موضوع يستحق مناقشة مستقلة .
....
الانسان كائن اجتماعي ( س _س )

المجتمع ينتج الفرد .
الفرد ينتج المجتمع .
عادة نكتفي بالأولى ونتجاهل الثانية .
تجاهل تام ونهائي !
وليس القبول أو الرفض أو أي شكل آخر من الاهتمام .
غالبية البشر يعيشون حياتهم كلها ، داخل خط مغلق . خصوصا جماعة اضرب أو اهرب .
تتمثل حياة الغالبية بوهم الجمع بين الحاضر والقادم أو بين العاجل والهام ، ودمجهما بشكل ثابت ...ذلك وهم وخرافة .
الغالبية يعيشون داخل دائرة الأمان ، في دوران ثابت ومتكرر من الولادة إلى الموت ، حول مركز وهمي يمثل الصح أو الخير أو الله أو الحقيقة ، وهو مجرد رد فعل عصابي على ما يحدث حولهم ومعهم _ رد فعل فوري ومباشر .
تلك معضلة الديمقراطية ، والتي رفضتها بسببها كبار العقول البشرية من أفلاطون وأرسطو إلى بورخيس وعزرا باوند ... الرجال الجوف بتسمية ت س أليوت و أل هم عند هايدغر .
لا يكفي ذلك لقبول أي شكل آخر من نظم الحكم التسلطية بالضرورة :
الديمقراطية أو التسلط .
لا يوجد خيار آخر عملي ، ويقبل التجربة والاختبار غيرهما .
بهذا المجال ليس عندي ما اضيفه على رأي المعلم السوري...جورج طرابيشي .
موقفي السياسي الحالي والثابت _ لا أعرف إلى متى _ مستمد من كتاباته وبفضلها .
....
كيف ينتج المجتمع الفرد ؟
الفكر والشعور والعادات الأساسية في الطعام والشراب والنوم والكلام والاصغاء والاحترام والصراع والجنس وغيرها ، ...كلها ظواهر اجتماعية ، يتشربها الفرد ( امرأة أو رجل _ ذكر او أنثى ) بنفس الطريقة التي يتعلم بها لغته الأم . وهي تشكل دائرة الشخصية الأعمق ، ومكونها الأساسي والأولي ، النرجسي بالضرورة .
بعد البلوغ ، قلة نادرة من الأفراد ، يعمل بجد وصبر على فهمها( الطبقة الأعمق في شخصيته ، وهي لاواعية ولاشعورية ولاارادية بطبيعتها ) .
أما الذين يعملون بجد على تغييرها ؟!
فقط من تصدمهم الحياة ، وتحطم توازنهم النرجسي الأعمق .
لحسن الحظ _ أنت وأنا من هذه الأقلية ....المحظوظة بعتبة ألم مرتفعة بالفعل .
هذه الفكرة ، جديدة ، كنت أحمل الفكرة التقليدية المعارضة ( الألم يجعل المرء خبيثا ) كما كتبت في السابق ، في عدة نصوص ....متسرعة ، وقد تغير موقفي الفكري حيالها بالفعل .
....
القوى النفسية للفرد تتكون من حزمتين رئيسيتين ، داخلية وبيولوجية أو خارجية واجتماعية .
وتختصرها المصطلحات الحديثة بالدوافع والحوافز .
الثانية والحوافز أو المؤثرات الاجتماعية ، ما تزال غير معروفة خارج دوائر الاختصاص ، وقد تعلمتها من كتابات أريك فروم بشكل خاص .
مثالها البسيط ، القوى النفسية التي تولدها ( جرائم الشرف ) بالنسبة للفرد التقليدي ( امرأة أو رجل ) ، مصدرها الخارج وليس من داخل جلد الفرد ، وغيرها كثير أيضا .
مثال آخر أكثر لاعقلانية ظاهرة الانتحاري ، الإسلامي حديثا وقبله العقائدي التي برزت في اليابان خلال الحرب العالمية ، أيضا في البلدان اللادينية والأفراد غير المتدينين الذين يفجرون أنفسهم طواعية لخدمة القضية ...وهي ظاهرة معروفة وبارزة ويكفي تأملها قليلا .
....
الفرد ينتج المجتمع ؟
هذه الفكرة غير متداولة ، واحتار بكيفية تصنيفها ... ضمن المهمل أو المسكوت عنه أم غير المرغوب فيه ! خاصة في البلاد المتخلفة ونظم الحكم التسلطية دينية أم عقائدية ؟ !
كيم ايل سونغ مثال عالمي بالمشاركة مع غيره من غالبية حكام العالم الثالث ...
واكتفي بحدث عن ستالين والاتحاد السوفييتي في عهده .
كان ستالين يحب السهر إلى وقت متأخر ، وينام إلى بعد الظهر عادة .
وخلال السنوات العشر الأخيرة كانت الفئة الحاكمة بمجملها ، تحذو حذوه .... ينامون في النهار ويسهرون في الليل .
....
وبالعودة إلى السؤال الأساسي : أمركة العالم أم عولمة أمريكا !؟
ترامب وأوباما ...مع بداية هذا القرن ؟
ما حدث في أمريكا مع الرجلين ، خلال أقل من عقدين ، يفوق الخيال .
تأثير دونالد ترامب على الفرد الحالي ( طفل _ة أو امرأة أو رجل ) ، الشخصي والمباشر ، يتجاوز تأثير الأعمام والأخوال مجتمعين .
تأثر فلاديمير بوتين على الفرد السوري ، يتجاوز تأثير احد أبويه ( الثاني بالحد الأدنى ) .
....
بدأ العصر العالمي الجديد مع محمد بوعزيزي ....
ويستمر اليوم مع قضية جمال خاشقجي وعبرها ...
ومن المتعذر التكهن أو التنبؤ بالاتجاه العالمي الجديد ...
نحو المزيد من الديمقراطية وحقوق الانسان
أم بالعكس ، كما يبشر فريق التشاؤم دوما ؟!
هل يمكن أن يعود البشر إلى الكهوف وأكل الجيف !؟
لا أعرف .
أنا
لا
أعرف .
ربما نعم
وربما لا
....
هامش وإضافة
الفرد والمجتمع ... الظاهرة الإنسانية المتناقضة ؟!

لماذا يقف الفرد عادة ( طفل _ة ، امرأة ، رجل ) ، وفي أغلب مراحل حياته وأدواره المختلفة والمتنوعة مع الزمن ضد نفسه ؟!
السؤال المحوري لهذا البحث .
مع سؤال يوازيه أيضا ، لماذا يقف الانسان مع الزمن ضد الانسان !؟
وبالنسبة للسؤالين معا ، يوجد سؤال أكثر بساطة ووضوحا ، ويتكرر خلال مختلف العلاقات القريبة والحميمية على وجه الخصوص :
خلال تبادل الكلام ، يكون الرد غالبا على الشخص وليس على الفكرة أو الموقف المحددين .
بعبارة ثانية ، نحن جميعا نتعامل مع ( الشريك _ة ) على أساس الموقف السابق لها أو له ... ولا نعطيه الفرصة للتعبير عن موقفه الحالي الآن _ هنا ؟!
الأسئلة الثلاثة ، تشكل أحد هواجسي المتكررة ، بعدما قرأت فكرة تودوروف ورأيه عن الصراع بين البشر ، وهي بالمختصر : يركز الفلاسفة بالعموم على أصل الانسان ، ويهملون أصل الفرد الذي يحدث بشكل مباشر ودائم ، ولا يجهله أحد !؟
وموقف تودروف الذي أعتبره من أهم الأفكار التي قرأتها خلال حياتي ، يعتبر الصراع حالة خاصة وثانوية في العلاقة بين البشر ، وهي تدل بصراحة على مشكلة يجب حلها . بينما العلاقة الإنسانية المحورية تبادلية وتشاركية بطبيعتها ، ويحدث الشذوذ والانحراف إلى الصراع نتيجة خلل ومشكلة فردية أو اجتماعية ، وليست هي الحالة الطبيعية . أعتقد أن الفكرة موجودة بتوسع في كتابه " حياتنا المشتركة " ...ولا يوجد شكر يكفي الكاتب والكتاب .
....
يقف الانسان مع الزمن والجهد الأدنى ضد نفسه أولا ، وضد شركائه تاليا .
وبعبارة ثانية يفضل الحاضر على القادم ، وسأهمل الموقف الجنوني بتفضيل الماضي .
الفكرة تتصل مباشرة بالعلاقة بين العاجل والهام ، أحد الأفكار الرئيسية في كتاب العادات السبع للناس الأكثر فعالية ستيفن . ر كوفي .
لا أحد يهمل العاجل .
والعكس هو الصحيح ، الجميع يهمل الهام وغير العاجل في أغلب الحالات والمواقف .
بالنسبة للعلاقة بين الهام والعاجل ، يشرحها الكتاب بالشكل الكافي والوافي .
وأما موقف الانسان ضد نفسه أولا ، الفكرة تتصل بموقف أريك فروم من الحب .
إضافتي الشخصية تتمثل بالتمييز والفصل بين اتجاهين ، اتجاه حركة الزمن من الحاضر إلى الماضي وعلى النقيض من اتجاه حركة الحياة ...من الحاضر إلى المستقبل .
اتجاه الزمن والموت يمثل اتجاه الجهد الأدنى ، ويتوافق مع القانون الأساسي للطاقة وحركتها من الجهد الأعلى إلى الجهد الأدنى ( القانون المركزي في الكهرباء ) .
لا خيار أمام الكائن الحي ، والانسان أكثر من غيره ، من مواجهة الزمن والحرب ضده .
حركة الزمن الثابتة ، وهي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم ، في اتجاه جرف الأضعف والأقرب والأقل حياة إلى الموت بشكل دائم ، وتتكرر مع كل مولود جديد .
والسؤال الإنساني المشترك ، متى تحدث الصحوة العالمية ، لفهم وتفهم أن المشكلة الحقيقية ليست بين الانسان ونفسه أو مع الانسان الآخر ، وهي ليست مع بقية الأحياء أيضا ... مشكلة الانسان والحياة بمجملها الزمن .
الزمن عدو الحياة وقاهرها المؤكد .
والاتجاه الوحيد الصحيح ، والجميل ، والمناسب يتمحور حول احترام الأحياء للحياة .
والعكس اتجاه الزمن بالتوافق مع قانون الجهد الأدنى ... فالأدنى
....
خلاصة البحث ، وما قبله أيضا ، يمكن تكثيفها من خلال عدة جمل ...
ظاهرة عقل الفريق الحديثة ، تعبر عن اتجاه النمو والصحة النفسية _ الاجتماعية بالتزامن ، ونجاح الفرد ومجتمعه أيضا ، في عملية التطور الدينامي _ المتكامل . وتجاوز عوائق عديدة كالنرجسية والأنانية وبقية صيغ التمركز الذاتي الشديد ، بالنسبة للفرد ( امرأة او رجل ) . أيضا بالنسبة للمجتمع ، تعبر عن النجاح الاجتماعي في الانتقال من التشكيلات البالية والمتعفنة كالفاشية والنازية وبقية الصيغ العقائدية التسلطية ، الدينية أو الفكرية الحديثة .
بينما العكس تماما بالنسبة للمجتمعات القطيعية ، التي تحكمها نخب متسلطة عائلية أو عسكرية أو تمثل أيديولوجيات مختلفة ، حيث ينكص الوعي الفردي إلى غريزة القطيع ، بدلا من تشكيل عقل الفريق ....الحلم المشترك لليبراليين القدامى واليساريين القدامى على السواء .
حيث يتمحور اليسار حول العدالة الاجتماعية ، وحقوق الجماعة أو الطبقة أو الفئة .
بينما تتمحور الليبرالية حول حقوق الفرد ، وحقوق الانسان الحالية .
والملاحظة الأخيرة ، والأهم .... يمثل عقل الفريق عتبة قواعد قرار من الدرجة العليا ، والقاعدة الأساسية التي يبنى فوقها الابداع الحقيقي والمتكامل .
والعكس ، يمثل نكوص الفرد إلى غريزة القطيع ، قواعد قرار من الدرجة الدنيا المتوارثة .
...



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانسان كائن اجتماعي ( 3 - س)
- الانسان كائن اجتماعي ( 2 _ س )
- الانسان كائن اجتماعي ( 1 _ س )
- علم الزمن ( س _ س )
- علم الزمن ( 1 ، 2 _س )
- علم الزمن ( 1 _ س ) مدخل وتمهيد
- الوسيلة والغاية _ حلقة الختام
- الوسيلة مصدر أولا
- رسالة مفتوحة إلى المستقبل _ من أريك فروم
- الوسيلة تبرر الغاية أولا ( 1 _س )
- حياتنا ....
- بعبارة ثانية ....تشكيل قواعد قرار من الدرجتين الدنيا أو العل ...
- قواعد قرار من الدرجة العليا _ مقدمة ثانية
- قواعد قرار من الدرجة العليا _ حلقة مشتركة
- قضية الخاشقجي ونظرية المؤامرة
- قواعد قرار من الدرجة العليا ( 2 _س )
- حلقة مشتركة بين الذاكرة الجديدة وقواعد قرار من الدرجة العليا
- قواعد قرار مزدوجة
- قواعد قرار ثابتة
- الذاكرة الجديدة ( س_س )


المزيد.....




- أمريكا تكشف معلومات جديدة عن الضربة الصاروخية الروسية على دن ...
- -سقوط مباشر-..-حزب الله- يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة لوا ...
- -الغارديان-: استخدام صواريخ -ستورم شادو- لضرب العمق الروسي ل ...
- صاروخ أوريشنيك.. رد روسي على التصعيد
- هكذا تبدو غزة.. إما دمارٌ ودماء.. وإما طوابير من أجل ربطة خ ...
- بيب غوارديولا يُجدّد عقده مع مانشستر سيتي لعامين حتى 2027
- مصدر طبي: الغارات الإسرائيلية على غزة أودت بحياة 90 شخصا منذ ...
- الولايات المتحدة.. السيناتور غايتز ينسحب من الترشح لمنصب الم ...
- البنتاغون: لا نسعى إلى صراع واسع مع روسيا
- قديروف: بعد استخدام -أوريشنيك- سيبدأ الغرب في التلميح إلى ال ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - الانسان كائن اجتماعي ... البحث بحلقاته بعد تكملته