|
قواعد قرار من الدرجة العليا _ حلقة مشتركة
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6034 - 2018 / 10 / 25 - 07:58
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
قواعد قرار ... عودة الوعي والشعور ، وتشكيل الإرادة الحرة
يمكن وبسهولة تمييز 3 مستويات ، أو مراحل ، لنمط العيش الحقيقي والفعلي _ كما يحدث يوما بعد يوم _ في سوريا وربما خارجها أيضا ؟ 1 _ الرغبة 2 _ التوقع 3 _ الموقف . أغلب الناس لا يميزون بين رغباتهم ، وبين توقعاتهم ، وبين مواقفهم.... المختلفة والمتناقضة ( الفكرية والسلوكية وبقية اتجاهاتهم ) . يشبه الأمر مراحل التعليم ، ومراحل اكتساب المهارة أكثر ، والمثال الأوضح تعلم لغة جديدة ، قبل البدء بتعلمها يختلف الوضع بشكل كامل عنه ، بعد المرحلة النهائية في اكتساب مهارة جديدة ( مرحلة مهارة في اللاواعي ) . من يبقى بالمستوى الأول ( الابتدائي ) ، لا يدرك وجود مستوى ( ومستويات ) يختلف بشكل كمي ونوعي بالطبع عن شعوره وتفكيره ورغباته أيضا . نفس الوضع يتكرر مع المستوى الثاني ، بالنسبة لما يليه وبقية المهارات الجديدة . والتمثيل الأقرب للمطابقة هو العداد ومضاعفاتها ، مستوى الرغبة مفرد ، بينما مستوى التوقع مزدوج ، ومستوى الموقف المتكامل تعددي .... 1 _ مستوى الرغبة . في هذا المستوى ( المعرفي _ الأخلاقي ) الحاجات اللاشعورية تحكم حياة الفرد وتوجهها بشكل ثابت ، مع القرارات غير الواعية واللاشعورية وغير الارادية بالتزامن ، وهي مصدر الحركات والأفكار . وبعبارة ثانية أفعال الفرد وحركاته في هذا المستوى ( امرأة أو رجل ) لا تصدر عن الإرادة والوعي والشعور ، حيث اتجاه النمو والصحة العقلية والنفسية المتكاملة ، بل مصدرها الثابت يعود إلى الطقوس والعادات والتقاليد الاجتماعية المتوارثة ، مع العادات القديمة للشخصية نفسها.... كالثرثرة والتدخين والغيظ النرجسي وغيرها . 2 _ مستوى التوقع . متلازمة القلق _ الضجر ، أو الألم النفسي بداية شعور جديد ، وتعبير عن مشكلة حالية وهي بحاجة إلى الحل ، وسوف تتكرر _ المشاكل _ كل يوم وتتطلب أنواعا جديدة من الحلول . كل مشكلة مزدوجة بدورها ، فهي فرصة للتطور الشخصي مع الحل الصحيح والمناسب أو العكس ، حيث النكوص إلى وضع سابق في حال الحل الخاطئ أو عدم القرار . الألم النفسي النمطي والمشترك ، الشعور المزمن بعدم الكفاية ، وانشغال البال القهري . هذا المستوى من الوعي الفردي والاجتماعي ، تكشفه النصوص البوذية بوضوح مذهل ، منذ أكثر من ثلاثة آلاف سنة ، والعلاج الذي أبدعوه من خلال اليوغا ، وخصوصا عبر تقنية التركيز والتأمل ما يزال مناسبا لعلاج " فجوة الألم " ... حيث أنت هنا وعقلك هناك ، في مكان آخر ، أيضا جسدك هنا وعقلك هناك في زمان آخر ( ماضي أو مستقبل ) . مراكز العلاج النفسي الحديثة تعرف هذا الأمر وتعترف به ، وبعضها يستخدمه كنوع من العلاج للعديد من الاضطرابات العقلية الخفيفة والشائعة . يتمثل ذلك ، من خلال رهاب الوحدة ورهاب الغرباء على وجده الخصوص ، وكراهية الحاضر في الآن _ هنا بالتلازم مع الرغبة المحمومة بالثرثرة المستمرة ، والقهرية . يعيش الفرد هذا المستوى ، في حركة دورية مستمرة بين القلق أو الضجر . يكره الحاضر ويصارعه باستمرار ، ويريد هناك بشكل ثابت . ( يحب الغائب ويكره الحاضر فور حضوره مباشرة ) . _ القلق وتمثله الفكرة الثابتة ، حيث تتضخم إحدى التوقعات والمخاوف ، ثم تسيطر بشكل كامل على العقل . وقد تكون المخاوف واقعية وحقيقية ، ولكن الاستجابة أو ردة الفعل ، تكون في العادة غير متناسبة مع حجم المشكلة وشدتها ، وتفاقمها بدل أن تحلها . القلق بعبارة ثانية ، يمثل انفصال الفكر عن الشعور ، وسيطرة الفكرة الثابتة على العقل . _ الضجر ويتمثل بفقدان الاهتمام ، مع غياب المثيرات المتنوعة عن ساحة الوعي والشعور . الضجر يختلف عن السأم ، الضجر ردة فعل طبيعية على التكرار ، تشبه الغضب الطبيعي والصحي ، بعدما يتعرض الشخص للاعتداء أو الإهانة . لكن السأم حالة مختلفة ، ويمثل الضجر المزمن ، أو فقدان الاهتمام بالحياة والعالم ، ويصل في مراحله المتقدمة إلى فقدان الاهتمام بالحاجات الضرورية ، ويختلط بالاكتئاب بعدها . 3 _ مستوى الموقف . تمثل الحياة مشكلة وجودية للفرد ( امرأة أو رجل ) ، بشكل ثابت ودوري ، وتتجدد كل يوم ؟ المشكلة بين العقل والجسد أو بين الفكر والشعور ؟! نفس المشكلة التي واجهها بوذا قبل أكثر من 3 آلاف سنة ، تواجهنا جميعا ...أنت وأنا إذا كنا سنموت غدا ( بعد يوم أو مئة سنة ) ، هذا ما يثير الذعر ويشكل السؤال الجديد _ المتجدد كل يوم : ما هو المنهج أو الطريق المناسب للعيش في هنا _ الآن ؟! بحيث تتحقق راحة البال ، بالإضافة إلى التوافق الاجتماعي ، ومع احترام المبادئ والقيم الانسانية المشتركة أيضا ....!!! أعتقد أنني توصلت إلى حل شخصي ، ويحقق التوازن بين الجسد والعقل ، وبشكل دوري ... ..... المشكلة بعد الأربعين خصوصا ، تتركز في العقل والتفكير . 1_ مشكلة التقدير الذاتي المناسب . 2 _ مشكلة الموقف المتوازن من العالم ، والمجتمع الذي يعيش الفرد فيه . المشكلتان تتصلان وتنفصلان بالتزامن ، بشكل دوري من الولادة إلى لحظة الموت . أعتقد أنني أوضحت موقفي ( المتماسك والثابت نسبيا ) ، في المشكلتين عبر نصوص عديدة منشورة على الحوار المتمدن . وما سأضيفه في هذا النص _ الفهم الجديد للزمن _ وكيف ينعكس على مستوى العقل والتفكير ... كل لحظة ينقسم الحاضر ، الفاعل _ة والحدث ، إلى اتجاهين : _ اتجاه الحدث ( الحركات والأفعال والأفكار ) يتوافق مع اتجاه الزمن ، من الحاضر إلى الأمس ، إلى الماضي ...البعيد . _ اتجاه الفاعل ( الانسان والحيوان والنبات ) على العكس من اتجاه الزمن ، من الحاضر إلى الغد ، إلى المستقبل ... البعيد . لحظة موت الكائن الحي ، إنسان وغيره ، تتوقف حركة الحياة ويتوقف معها التناقض . عدا ذلك ، جدلية أبدية أو صراع ثابت بين الحياة والزمن ؟! .... عليك إعادة قراءة الفقرة السابقة قبل التكملة ، بدون فهمها ، ليس منطقيا وفكريا فقط ، بل بشكل عاطفي وانفعالي أيضا ... وصولا إلى مرحلة " مهارة في اللاوعي " ، بدون ذلك يتعذر فهم النص . .... خلال أكثر من ألف سنة ، انتصرت ثقافة الموت في العالم القديم ، وتم محو وتدمير العقل والضمير تحت اسم المسيحية والإسلام خصوصا ، بعد تفريغهما من المضمون بالفعل . وتمثل الفكرة .... (فكرة العودة ثانية ) إلى الاتجاه المناسب للعيش بالتوافق مع الحياة ، وبالضد من اتجاه الزمن والموت . كل يوم يصلك ....رسالة مزدوجة ، أو ثلاثية ، تحمل نفس الامكانية : خطوة باتجاه الأمس والماضي ، بالتوافق مع اتجاه الزمن . أو العكس تماما خطوة باتجاه الغد والمستقبل ، بالتوافق مع اتجاه الحياة . ويوجد اتجاه ثالث ، بنفس درجة الاحتمال : تكافؤ الضدين والدوران في المكان نفسه . قوة الاتجاه الثالث والحاضر الدائم ، مصدرها الجسد والشعور . وهو الاتجاه الذي تمثله اليوغا على وجه الخصوص ، ومدارس الشرق القديمة المتنوعة والممتدة بين الهند والصين واليابان وغيرها أيضا . الشعور والجسد بالتزامن هنا ، بطبيعته مباشر وآني وداخلي في الآن _ هنا ( غير زمني ) . الفكر والعقل معا هناك ، بطبيعته ( زمني ) في الماضي أو في المستقبل ...بعيدا _ هناك . .... عدم ذكر أريك فروم ، غير لائق أخلاقيا ومعرفيا ، خصوصا في خاتمة كتبه " فن الاصغاء " وهو يمثل أصل هذه الفكرة والتوجه ، ولذكراه كل الاحترام والتقدير ... نمط العيش المناسب ؟ بسهولة يمكن التمييز بين شجرة صحيحة وسليمة وطبيعية ، وأخرى مريضة ومعتلة وتحتاج إلى عناية خاصة ، الأولى قد تتواجد وبكثرة _ بمفردها _ أو في حديقة مزدهرة ، والثانية تتواجد بكثرة أيضا ، بين بنايتين حيث لا تصلها الشمس ، أو في أرض غير مناسبة لنوعها أو في مناخ غير ملائم ...وغيرها من الشروط ( البيئة ) الممرضة وغير الملائمة للعيش . ما يحدث للشجرة والنبات ، يحدث اضعافه للحيوان ....ومضاعفات الأضعاف مع الانسان . بالإضافة إلى أمراض المستويين النباتي والحيواني عند الانسان ، توجد الأمراض الإنسانية حصرا ، وهي الأكثر تنوعا وانتشارا في مجال العقل والتفكير خصوصا . وقد ذكرت أكثر من مرة الطبيعة الثلاثية للشعور : مادة ، وعي ، حركة . أو بتغيير المصطلحات مكان ، زمان ، حياة . أو كيمياء ، فكرة ، عادة . تتغير الثلاثة معا ، مع تغيير احدها . وتعتمدها طرق العلاج الحديثة المختلفة ، أو القديمة والتي ما تزال صالحة إلى اليوم . وفي طرق وأساليب العلاج الجماعية ، قد يحدث تغيير الثلاثة بالتزامن ومعها الشفاء بشكل سريع ومتكامل . .... ملاحظة على الهامش أفعال الحياة اليومية بغالبيتها ، تحدث بشكل لاشعوري وغير واعي ولا إرادي ؟ مثالها البارز التدخين ، وقد عالجت الفكرة _ الخبرة خلال عدة نصوص ، الحلقة المشتركة بينها : كيفية تحويل عادة انفعالية ( لا شعورية وغير واعية ولا إرادية ) كالتدخين مثلا أو الشره أو الثرثرة وغيرها... إلى هواية أو عادة إرادية وشعورية وواعية بالطبع ؟ عبر 3 خطوات ، خلال 3 اشهر، ...شهر تدريب بين خطوة والتي تليها . 1 _ تحويل العادة من لا ( شعورية وواعية وإرادية ) إلى العكس واعية أولا . الوعي يتضمن الشعور والإرادة ، بينما العكس غير صحيح دوما . توجد عادات شعورية وغير واعية ، أو واعية ولا ش ...مثال ( الهوس كمثال متعدد ) . خلال الشهر 1 ، فقط الانتباه إلى تدخين كل سيجارة ، مع التكرار تتحول العادة غير الواعية إلى الوعي والانتباه الفعليين . 2 _ تحويل العادة الجديدة الواعية وغير الشعورية واللاارادية إلى واعية وشعورية : تدخين سيجارة ، ورمي السيجارة التي تليها ،... مع التكرار تحول العادة الجديدة الواعية إلى شعورية أيضا . 3 _ تحويل العادة غير الارادية ... إلى هواية بالفعل ؟ بعد الالتزام بالخطوتين 1 و2 ، يسهل كثيرا تحقيق المهارة الثالثة ( تقوية الإرادة ) ... التوقف تماما عن التدخين ، عند حدوث مشكلة ، إلى ما بعد حلها ... ولو استمرت لأيام . .... هامش 1 ربما ، ينبغي التذكير مجددا بتوجه النص مع ، مراجعه الثلاثة بالتزامن : التنوير الروحي والفلسفة والعلم الحديث وخاصة علم النفس والفيزياء ، وهو محاولة عملية _ ونظرية _ لتكملة المشروع الذي بدأه كثيرون كان من أبرزهم ....ويلهام رايش وبعده أريك فروم .... وغيرهم لم اسمع أو اقرأ عنهم ، وكان شهيرا خلال النصف الثاني من القرن العشرين ، أقصد محاولة توحيد ودمج التحليل النفسي مع الماركسية واليسار ، بشكل تكاملي وعبر نظرية جديدة تحيط بعلم النفس الاجتماعي والفردي بالتزامن ،... أعتقد أن الكون مترابط بالفعل ، بمقدار ما أعتقد بوجود هوية الفرد _ امرأة أو رجل _ كحقيقة أساسية في الحياة والكون بأسره . ... هامش 2 النرجسية الإيجابية لا يوجد شخص في هذا العالم ، يمكنه أن يحبك كما أنت بلا شروط . قبل أن تحب _ي نفسك ، يتعذر على أي إنسان أن يحبك . الاحترام حد فاصل بين النرجسية وبين حب الذات ...اتجاهان متعاكسان . قبل الاحترام ودونه علاقات الخوف والحاجة فقط ، مع النفس أو الآخر . الاحترام ، أو التقيد بقواعد السلوك الإنسانية ( القيم ) ، شرط الحب وعتبته . لا أسهل من التدمير والفوضى والعبث والطيش ، حيث اتجاه الزمن وقانون الجهد الأدنى . لا أصعب من تغيير عادة انفعالية ...اليوم وكل يوم . الذاكرة الجديدة ، تعني بالضبط استبدال عادة انفعالية بعادة إرادية وشعورية . أتمنى لك السعادة . أتمنى لك الحب . .... القرف عادة انفعالية نمطية ، ومشتركة . ما يثير القرف والغثيان في مجتمع وثقافة ، يثير الشهية والشهوة في مجتمع وثقافة مختلفين . كثير من العادات الثابتة ، الحاكمة للمجتمع أو للفرد هي عادات انفعالية تحولت مع الزمن والتكرار إلى طقس اجتماعي أو منعكس عصبي يحكم سلوك الفرد . بكلمات أخرى الطقس عادة اجتماعية ، تتحول مع الزمن والتكرار إلى هوية اجتماعية . العادة طقس فردي ، يتحول مع الزمن والتكرار إلى منعكس عصبي وسلوك قهري . .... قواعد قرار من الدرجة العليا ، تمثل الحل الفعلي لجمع المتناقضات أو الثالث المرفوع . بداية يختبر الجميع قرارات العتبة أو ( الحل بتكلفة دنيا ) ، يتمثل بمختلف الحلول التخديرية ... وفي مقدمتها الغش والاحتيال والسرقة ، أحلام يقظة ، عادات سرية ، حلقة اضرب أو اهرب ...وغيرها . يقابل قرارات العتبة حلول المقامرة ، وحل مشكلة عاجلة على حساب المستقبل ... غدا أجمل
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
قضية الخاشقجي ونظرية المؤامرة
-
قواعد قرار من الدرجة العليا ( 2 _س )
-
حلقة مشتركة بين الذاكرة الجديدة وقواعد قرار من الدرجة العليا
-
قواعد قرار مزدوجة
-
قواعد قرار ثابتة
-
الذاكرة الجديدة ( س_س )
-
الذاكرة الجديدة ( 3 _س )
-
الذاكرة الجديدة ( 2 _س )
-
الذاكرة الجديدة ( 1 _س )
-
مغامرة فكرية _ خلاصة بحث
-
مغامرة فكرية ( س _س )
-
مغامرة فكرية ( 4 _س )
-
مغامرة فكرية ( 3_ س)
-
مغامرة فكرية ( 2 _س )
-
مغامرة فكرية ( 1_س )
-
كيف فقدت عفويتي....مثلك
-
الحاضر _ الحلقة المفقودة في المعرفة العلمية
-
الحلقة المفقودة في المعرفة ( الحاضر المزدوج )
-
عتبة الألم أو دمج الفكر والشعور في لحظة واحدة
-
صعوبة الاعتراف بالحب
المزيد.....
-
توالي موجة الإدانات العربية لتصريحات نتنياهو عن -إقامة دول ف
...
-
استنكار مجموعات -الألتراس- من عمليات تفتيش الشرطة داخل الملا
...
-
-اشتقت لمدرستي- بي بي سي تطلق برنامج -درس- للتعليم في مناطق
...
-
تشيلي تفرض حظر تجول في نبل وماولي لمكافحة حرائق الغابات
-
سفير روسيا يبحث مع القائم بأعمال وزير الخارجية الليبي تعزيز
...
-
قناة: ترامب يجدد الرقم القياسي لعدد المراسيم التي وقعها
-
هل أساء للمصريين؟.. أحمد حلمي يثير جدلا واسعا بعد فيديو الري
...
-
العثور على أستاذ جامعي في حالة حرجة قرب كييف بعد احتجازه من
...
-
كوليبا: أوكرانيا فقدت فرصتها في امتلاك الأسلحة النووية عام 1
...
-
-يبدو مخيفا على التلفزيون-.. إيشيبا يروى انطباعاته عن ترامب
...
المزيد.....
-
حوار مع صديقي الشات (ج ب ت)
/ أحمد التاوتي
-
قتل الأب عند دوستويفسكي
/ محمود الصباغ
-
العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا
...
/ محمد احمد الغريب عبدربه
-
تداولية المسؤولية الأخلاقية
/ زهير الخويلدي
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
المزيد.....
|