أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - كريم عبد - معنى استمرار الإرهاب وتصاعده في العراق !!















المزيد.....

معنى استمرار الإرهاب وتصاعده في العراق !!


كريم عبد

الحوار المتمدن-العدد: 1512 - 2006 / 4 / 6 - 09:46
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


كل نظام سياسي في هذا العالم - بغض النظر عن كونه ديمقراطياً أم استبدادياً – يستند في بقائه على بعدين أساسيين يظلان يتحكمان بنوعية قوته وامكانية استمراره ومداها.
الأول هو حجم الفئات المستفيدة من بقائه داخل البلد. والبعد الثاني حجم المصالح التي يوفرها للدول أو المؤسسات الأقليمية والدولية ذات التأثير المباشر أو غير المباشر على النظام في البلد المعني.
ومن يعود لتاريخ نظام البعث في حكم العراق ( 1968 – 2003 ) يستطيع أن يرى ارتفاع وانخفاض الخطوط البيانية في علاقة النظام بالمجتمع العرقي من جهة ودول المحيط الإقليمي من جهة أخرى، على ضوء البعدين المشار إليهما.
وعليه فإن سؤال : لقد سقط نظام صدام ولكن هل انتهى حقاً ؟! قد يثير جواباً سريعاً مفاده : نعم انتهى تماماً، فكل نظام يسقط لا يعود من ينتفع به بحكم زواله.
هذا الجواب الذي يبدو ( واقعياً ) هو في الحقيقة غير دقيق !! والسبب هو أن عقيدة حزب البعث في جانبيها التنظيمي والأيديولوجي، هي عقيدة تآمر ولصوصية تعتمد على ( مبدأ الغنيمة ). الدولة عند البعثيين هي غنيمة الحزب، لذلك لم يحدث ولا مرة واحدة إعلان الأرقام الحقيقية لموازنة الدولة السنوية. ومقولة ميشيل عفلق ( حزب البعث هو حزب انقلابي ) هي عنوان ملطف لتاريخ من التآمر والانقلابات المشبوهة، تمت ترجمتها دائماً بالصراع المستميت على السلطة وبشتى الوسائل وبغض النظر عن أية قيم أخلاقية أو دينية أو سياسية منطقية، لأن السلطة هي الهدف فهي أداة الهيمنة على البلاد والمجتمع.
هذا في الواقع، هو المبدأ الذي دأبت عليه غالبية الأحزاب الثورية، يسارية وودينية وقومية والتي قد تختلف في الدرجة أحياناً وليس في الجوهر فيما يخص نزعة الأستئثار بالسلطة وإقصاء الآخرين. لكن البعثيين في العراق وسوريا استغرقوا في التجربة إلى أبعد مما هو متوقع، وهذا ما يفسر هبوط مستوى المعيشة في العراق وسوريا إلى درجة الفقر ودون مستوى الفقر رغم أنهما من أغنى بلدان المنطقة !! الأمر الذي يفسر الطبيعة اللصوصية وانعدام الضمير إلى جانب الارتباطات المشبوهة لهذين النظامين على عكس إدعاءات (مقاومة الامبريالية والصهيونية) وليس أدل على ذلك من تنافسهما الدائم على قتل أية فرصة للتقارب بين البلدين وما تعنيه للشعبين من فوائد وتكريس للعلاقات الطبيعية، ناهيك عن ( القطار الأمريكي ) الذي أوصل بعث العراق مرتين إلى السلطة في 1963 ثم 1968 وتباهي البعث السوري على لسان قادته بأنه قام بتصفية الحركة الشيوعية في المنطقة معتبرين أن ذلك صمام أمان لبقائهم في الحكم. كل هذا يجعل من الممكن تصديق ما قالته أوساط مطلعة مراراً من أن شرط استمرار كل من النظامين هو استمرار التباعد بين البلدين. وهو ما يفسر أيضاً موقف عدد ملحوظ من قادة وكوادر الحزبين، الذين تخلوا عن الحزب أو أعدموا أو شردوا بسبب رفضهم العمل في ظل أنظمة مشبوهة تفتقر للوضوح للمنطق السياسي المتوازن.
عود على بدء، نقول : أن العقلية اللصوصية لصدام وقيادته جعلته ينتبه مبكراً لاحتمالات المستقبل المشؤوم الذي ينتظره. لذلك قرر بعد تأميم النفط في 1972 تحويل خمسة بالمائة من عائدات النفط – وهذا ليس سراً - لحسابه الخاص في البنوك الدولية، أعتبره صدام بمثابة مالية للحزب تحسباً للطوارئ، أي لاحتمالات سقوط النظام، لاستخدام هذه الأموال من أجل العودة إلى السلطة !!
وخلال فترة التسعينات، أي بعد التجربة القاسية التي عاشها النظام خلال حرب تحرير الكويت وانتفاضة آذار ( شعبان ) 1991 قامت مخابرات النظام بتشكيل مراكز مالية وسياسية وإعلامية متمرسة في الخارج. وهي تعمل على خطين، الأول علني لكنه يعمل تحت أقنعة تظهره بمظهر المختلف، والثاني سري يعتمد مفهوم الخلايا النائمة التي يتم تحريكها وفق الحاجة والضرورة. باشر الأول عمله قبل سنوات من سقوط النظام. وهو يتمثل بعدد من الفضائيات والصحف التي لم تعد تخفي هويتها وهدفها، بالإضافة إلى عدد من التنظيمات السياسية العراقية الهامشية التي ظلت على الدوام تدعي ( معارضتها ) للنظام، وكل منها يتكون من أفراد معدودين غالبيتهم من الشيوعيين أو القوميين السابقين الذين أسقطتهم أجهزة الأمن والمخابرات في فترات سابقة، ورحلتهم إلى الخارج لاختراق المعارضة العراقية أو إرباك عملها. وهم دعوا دائماً للصلح مع النظام ( تحت راية الديمقراطية الخفاقة ) باعتبار ذلك هو الحل الوطني لدرء مخاطر وقوع الحرب الامريكية وتقسيم العراق والاعتراف بإسرائيل ومدها بالنفط العراقي وما إلى ذلك من مزاعم أثبت الواقع بطلانها، كل هذا كي يبرروا رفضهم لمبدأ إسقاط النظام الذي تبنته المعارضة العراقية، وهذه هي مهمتهم الأساسية. ونجد من المفيد هنا إيراد تفاصيل حول بعض هؤلاء، فهم يتوزعون بين باريس ولندن وهولندا وجنيف والسويد والنروج، وقد ذهب بعضهم فعلاً وعلانية إلى بغداد قبل الحرب بشهور، وبشروا باقتراب ( التغيير الديمقراطي ) وشتموا المعارضة ( العميلة ) !! بينما بشر أحدهم آنذاك، من باريس، بأن تغيير وزارياً سيحدث، ولمح إلى إنه سيكون رئيس الحكومة الجديدة !! هذا الشيوعي السابق كان قد شكل، بعد إسقاطه في ( مديرية الأمن العامة ) مطلع السبعينات، حزباً تابعاً للمديرية المذكورة، اسـمه ( الحزب الماركسي اللينيني ) هدفه استيعاب وكشف المنشقين عن الحزب الشيوعي الرسمي وبقية اليساريين الذي ارتفعت وتيرة نشاطهم في تلك الفترة، لكن أمره فـُضح حينها فتم ترحيله إلى لبنان ثم باريس، وهذا الشخص أشار إليه طارق عزيز، خلال آخر زيارته لباريس قبل سقوط النظام، بقوله ( من يريد التفاوض مع النظام عليه أن يأتي عن طريق فلان ) وسماه باسمه طبعاً. وكل هذه وقائع منشورة في الصحافة ومثبتة. وهناك ملفات كثيرة أهم وأخطر تنتظر الكشف عنها بعد استتباب الوضع الجديد في العراق.
إن هؤلاء المهرجين ما زالوا يواصلون ( نضالهم القومي ) عبر فضائيات وصحف معروفة الهوية كما صارت تستخدمهم أنظمة عربية معادية للعراق الجديد. وهم أيضاً يستغلون الهامش الديمقراطي وحرية التعبير في العراق الجديد بما في ذلك بعض مواقع الانترنيت العراقية الوطنية، وأصبحوا بعد سقوط النظام لا يتوانون عن شتم الديكتاتورية وجرائمها !! وهذا ( المبدأ ) مباح في حزب البعث في ظروف ( النضال السلبي ) أي شتم الحزب أو قيادته من أجل ( مواصلة النضال القومي).
وكل هذه الأطراف تركز الآن على دعم ما يسمى ب ( المقاومة العراقية الشريفة ) وتبرير جرائمها، ودعم أي نشاط من شأنه عرقلة عمل السلطة الجديدة وتشويه سمعة الحركة الوطنية عموماً، وكل هذا باسم الوطنية !! ما يذكرنا بمقولة بن جونسون العميقة : ( الوطنية هي آخر ملاذ للأنذال ).
كل هذه الجماعات والصحف والفضائيات والجماهير المغفلة التي تصدقها، ورغم أن هدفها أصبح واضحاً، وهو المساهمة السياسية في عرقلة المشروع الديمقراطي وتبرير جرائم قوى الإرهاب والتخريب، وإعلامياً تضليل الرأي العام العربي عبر الترويج للطائفية وتسويغ احتمالات الحرب الأهلية، ومحاولة خلق ( واقع عراقي ) آخر لا علاقة له بما يجري من تحولات مختلفة منذ سقوط النظام. نقول رغم كل هذا فإن هذه الجماعات لم تعد مهمة جداً، خاصة بعد أن أصبحت مكشوفة وبمثابة أوراق محترقة بفضل الجهد الإعلامي الكبير والمؤثر الذي أبداه العشرات من المثقفين والإعلاميين العراقيين في الخارج، وهم في الغالب مستقلون أي غير مرتبطين بأي حزب من الأحزاب، وهذه ظاهرة جديرة بالتأمل. وعلى كل حال فإن تلك الجماعات المشبوهة قد استنفذت دورها وستنـتهي عما قريب. لكن الأخطر من ذلك هو الجوانب المستترة في المشروع الصدامي أو البعثي حتى لو اضطر إلى تغيير قناعه السياسي، إذ بدأ يدفع للواجهة ( الاسلامية ) وبالتدريج بعض عناصره من ( الخلايا النائمة ) خاصة مع بدء محاكمة صدام، والمرجح أنه سيستمر حتى بعد إعدام صدام. ويمكن اعتبار دعم النظام السوري للجماعات الارهابية وأيتام النظام السابق وبقايا ( التيار القومي ) و( مبادرة ) بعض المحامين العرب ونقابة المحامين الأردنيين لحشد مؤسسات عربية ودولية للدفاع عن صدام حسين !! بمثابة خطوات واضحة الهوية، ونشاط ملموس للمؤسسات الصدامية الإعلامية والمالية، وإلا من ينفق على كل هذه الجهود ؟! ومن يصدق أن محامياً أردنياً واحداً مستعد لترك عمله والدفاع مجاناً عن صدام حسين ؟! وفيما يخص نشاط هؤلاء، ليس من الصحيح هنا تذكيرهم بالقيم والأخلاق، لأن أزمة الأخلاق لا تحدث إلا عند حامل الأخلاق، ولا يمكن أن تحدث عند من باعوا ضمائرهم من زمان مقابل الصمت عن كل ما تعرض له الشعب العراقي من ويلات ومآسٍ، ناهيك عمن يعتقد أساساً أن الحديث عن القيم الإنسانية هو حديث فارغ ولا قيم له في الواقع !!
إذا كانت أجهزة النظام قبل سقوطه تتحفظ على العلاقات المباشرة مع مراكز الارهاب السلفي التكفيري كي لا تتحمل مسؤولية دولية، فإن هذا التحفظ قد سقط مع سقوط النظام، لذلك انفتحت أبواب الأوكار الحزبية البعثية داخل العراق لإستقبال المزيد من الإرهابيين المحترفين وكذلك حثالات المجتمعات العربية التي لا تجد طريقة للهروب من عجزها وإنحطاطها الأخلاقي إلا بقتل المزيد من الأبرياء والعزل عبر العمليات الإنتحارية، وبموازاته أصبح التنسيق في أعلى مستوياته بين البعثيين والإرهابيين خارج العراق.
أن عدم الكشف عن الهوية السياسية لما يسمى ب( المقاومة العراقية ) ومصادر تمويلها، هو أحد أوضح الأدلة على ما نقول. وتجمعات الدبلوماسيين ورجال المخابرات السابقين، وتواجدهم وعيشهم في بعض الدول العربية، هي مؤشرات على ذلك. وإلا كيف يمكن أن نفسر الوقاحة واستمرار الحماس الذي يبديه إعلاميون عرب وكتاب معروفون، سواء في الدفاع عن النظام السابق أم تبرير المقابر الجماعية والجرائم الجديدة لما يسمى بالمقاومة، أو خلط الأوراق في عملية مفضوحة ؟! هل يمكن أن يتم كل ذلك دون كلف باهظة ومصادر إنفاق ؟! هل يمكن أن يتحمل أحد مسؤولية الترويج لكل هذه الأباطيل دون ثمن حقاً ؟!
إن الوقائع ستكشف لاحقاً عن طبيعة المراكز المالية والمخابراتية والإعلامية التي أسسها صدام حسين خارج العراق ودعم النظام السوري والمنظمات الارهابية لها. أن أسراراً كثيرة في هذا الشأن سيحتاج الكشف عنها المزيد من العمل من قبل النظام العراقي الجديد لفضح امتدادتـها والمتورطين فيها، فما حدث في العراق قبل 9 – 4 – 2003 وبعده، هو أن عصابة القتلة التي كانت تحكم العراق من خلال الدولة وأجهزتها، تم إسقاطها بمعنى واحد، هو إخراجها من الدولة، لكن الأجهزة السرية التي لم يلق القبض على أكثرية عناصرها بعد، تعرف أنها مطلوبة للعدالة وليس لها خيار سوى الاستمرار في أعمال الإرهاب والتخريب بانتظار العودة إلى السلطة !! لكن هذه القطعان المنفلتة التي تجمع القسوة المطلقة إلى جانب الصفاقة وانعدام الضمير، لم تستطع أن تُدرك بعد نوعية وحجم التغيير الذي حدث داخل العراق وخارجه، ولن تستطيع أن تدرك بأن عودتها الوحيدة ستكون إلى جهنم وبئس المصير، فما يتجنب ذكره الإعلام العربي دائماً هو تلك الأنتصارات الكبيرة التي تحققها وزارتا الدفاع والداخلية يومياً على مواقع الأرهابيين حيث يتم اعتقال العشرات وأكتشاف مخابيء أسلحتهم ومراكز ارتباطاتهم.
أن الأرهاب يتلقي باستمرار ضربات موجعة ولذلك يزداد همجية وعشوائية كلما اقترب من مصيره المحتوم وستكون نهايته أقرب مما يتوقع الكثيرون.



#كريم_عبد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أطوار بهجت تعود إلى سامراء كي تُقتل ثانية ً !!
- حقائق وأرقام أمام الحكومة العراقية القادمة !!
- هل لحكومة الجعفري أن تقلب السحر على الساحر ؟!
- عبد الكريم قاسم
- صناعة ( النجوم ) في قناة الجزيرة : ( فاضل الربيعي دكتوراً ) ...
- طبيعة الدولة ومفهوم الانتماء عند العراقيين !!
- هل بوسع حازم جواد أن يقول الحقيقة ؟!
- الإعلام السوري : تشجيع الإرهاب وإباحة دماء العراقيين ؟!
- مخاطر عودة الملكية إلى العراق !!
- أخي منذر مصري لماذا تقوّلني ما لم أقل ؟!
- مجتمع الارتزاق الثقافي العربي !!
- يعيش العراق .. يعيش العراق - قصائد
- رسالة إلى منذر مصري : هل بوسعك أن تعود معنا إلى العراق ؟!
- من اجل أن لا يتحول رفض القرار 137 إلى هجوم على مجلس الحكم !!
- جمال عبد الناصر بصفته ظاهرة ثقافية مصدَّرة من الماضي !!
- الديمقراطية بصفتها مقولة مـملّة
- أزمة الثقافة السياسية ومشروع تكوين الأمة العراقية
- تـحتَ مطرٍ خفيف
- المرأة في أروقة الدولة العربية !!
- المضطرب يُنتج أفكاراً مضطربة عن نفسه وعن الآخرين


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - كريم عبد - معنى استمرار الإرهاب وتصاعده في العراق !!