|
ديوان الحيرة العظيمة - 9/9
أحمد عبد العظيم طه
الحوار المتمدن-العدد: 5996 - 2018 / 9 / 16 - 01:18
المحور:
الادب والفن
مِن كتاب
المتُوُنُ القانونيةُ الثانيةُ للنَفْسْ
فَلَمّا جَارَ عَليها الزمانُ صارَتْ تُحَفًا مُقدسةً
حبيب الإسخريوطي
توطِئة : إنَ المتونَ القانونية الثانية للنَفْسِ، ليس لها علاقة بالمتونِ القانونية الأُولىَ للنَفْسِ. وقد تَمَّ إلغاؤها هناك، وإثباتها هنا، وتضمينها كحواشٍ في الوسط .
متنُ الشر
ما ألزَمُكَ وألطَفُكَ وأبهاكَ وأنفعُكَ لنا لولاكَ لَفَنَتْ الأحياء والحياة مُنذُ عهدِ بَدْءِها فأنتَ لازمٌ كلزومِ الماءِ للنهرِ وإلا باتَ خُورًا وخَواءً علىَ نَفْسِهِ وأنتَ لَطيفٌ كلُطْفِ الليل بالقمر إذ يَجعله ظاهرًا وأنتَ بَهيٌ كامرأةٍ فاجرةٍ ببيتٍ تُعَمّرهُ عجائزٍ مُحتشِماتٍ ونساء كبيرة وأنتَ نافع ٌكنَفْعِ الصَدَفَةِ للمَحَارةِ إذ تَجعلُها مُطْمَئِنّةٌ
أيُها الشر الذي كِدتْ أنْ تُبادَ مِن الأرضِ إثْرَ الأنفُس الرَثّة المَمْرُوضَة التي تُحارب إياكَ في عَيْشِكَ القاهرُ الوجوب لبقائِنا نحن الذين بِصَفِّكَ نَكونُ ونُحاربُ عنكَ كرَمْزِ مُلْكٍ آتٍ.
نحن الفَهَّامين لِقَدْرِكَ وطَبْعِكَ ومَسائِلَ شأنِكَ والذين نَعْلَمُ أنكَ أنتَ الذي هو أشدُ وأقوىَ وأَقْهَرُ وُجُوُبًا لبقاء الجاهلين الذين هم يُريدون قَتْلَكَ ويُحاربوننا فيكَ ويُحاربونكَ فينا فإنهم لمْ يَتَطلعوا عليكَ ولا قد اطّلَعوا عليكَ مَرةً بقلوبِهِمْ التي تَأكَّلَها بَيَاضٌ ومَوع ٌثَقِيلَيّنِ كحَجَرَيّنِ أثْقَلْ
وإنهم إذا قد تَطَلَّعوا واطّلَعوا أدرَكوكَ وتَلقنوكَ كجائِعٍ يَلْتَقِمُ ثدىٍ مَلِيء ولأصابَ قلبهم سوادًا نافعًا ومِلْحًا جميلاً بيد أنهم غير فَطِنين ولا يَعلمون ذلكَ وليسوا هم يَفطنون إنكَ إنْ مَشَيْتَ عنهم مَشىَ معكَ غرضهمْ فبِلا غرضٍ يَبِيتونَ ليلتهمْ الآخرة كهَوَامٍ تَوقَفَ الهواءُ عن حَمْلِها وكدَوَابٍ أطرافها اجتُثَتْ جميعًا اجتثاثًا بائنًا.
" مِنْ فَصْلِ المَرض "
متن العُزْلة
أيتها الصَديقةُ لنا والجليسةُ عند أقدامنا كزوجةٍ حبيبةٍ والحَميمةُ علينا أكثر مِن اللازمِ كثيرًا إنني أنا الذي بالـ نَحنُ أتَكَلمُ : أُحبُكِ تمامًا كحُبي لكِ وليس أبْرَع ُمِنْ ذلكَ مُشَابَهَة وحُبًا فَتَفَهَّمِيِ الأمور بجودةٍ وطِيبَةٍ كي بكثرةٍ أُحبُكِ مَزِيدًا فلا أراكِ بمَرةٍ تقولين أنكِ أنتِ مؤنِسَتي فأنا أُنْسُ العالَمِين يا فاجرة وأُنْسُ نَفْسِي أيضًا إنما أنا أُحِبُكِ لِكَونَكِ صفراءٌ وسوداءٌ وزرقاءٌ " ذلك لونُ خلائِقِي " وخرساءٌ وصمّاءٌ ومَيِّتَةٌ أنتِ أيضًا وتنامين طوال الليل كأخْلَصِ النائمين تتضحين فأرتاح أنا بوحدتي العاتية المؤبدة وأسعَد وفي الصُبحِ والنهار كذلك تنامين أيضًا وليس يُوقِظكِ صوت الطير الأحمق قُرب البيت (هو صوتٌ وحيد ٌوملعونٌ صاحبه مني لأنه لصمتي لمْ يَصمتْ وعن الطوعِ هو خارجٌ بكثرة لأنه صعبٌ إمساكه) وأنا قد بالسكين الذي للناس أُخفيه خلفَ بَطْنِ ساقِي قتلتُكِ لتنامي ولذلكَ نائمةٌ أنتِ ليلٌ نهارٌ وبالصبح أيضًا وأنا قد أخذتُ روحكِ التي مِنكِ صَعَدَتْ، إذ قد تلقيتها بفمي الذي هو منيِ لأدوم أنا وأبقَىَ المَعْزَلُ الوحيد ( المَعْزَلُ والعُزلانيُ والعزلة الوحيدون في عرضِ الزمنِ وطولِهِ البالغِ ) أنا كُل شيءٍ أُريده بكياني كائِنًا مَنْ كان ويَكون. فإلتَهَمَتْكِ نفسي الكبيرة أيتها العزلة الصغيرة حتىَ أن الناسَ باتتْ في عُزلةٍ رهيبة عندما أنا اعتزلتُ الناس.
" مِن فصلِ المرض "
متن الوصايا العريضة
وسأسحَقَكمْ نفرًا نفرًا إذا حَطَتُّكُمْ بدماغي فإن بدماغي مَسْحَقَةٌ للأنفارِ الذين يُحَطْونَ وليس فيها أو بها منافع لكمْ عديدة فابتعِدوا لكمْ ذلكَ أحسنْ أو اقْتَرِبوا أقبح ذلك لكمْ (لا تَحتج عليَّ فَيَمْزَعُكَ خرسيِ ويَضُمُكَ صَريفُ أسناني) (لا تَقْرب وجهي بحِقْدِكَ فيُحرِقُكَ نوري أو يُعميكَ بَهائيِ عن احتراقِكَ بالفعلِ) (سِرْ بين قَدَمَيَّ كجروٍ طَيّبٍ، أدفَعُ بكَ إلىَ أُمِكَ بأيْكَةِ العَظْمِ فتَسْعَد أو طِرْ عن شِمالِ ذراعي كهُدهُدٍ أصلعٍ يَلْهجُ بخوفيِ أُشيرُ لكَ بإصبعٍ واحدٍ أنْ اسْلُكَ هذا الطريق فلا فِخاخٌ بإذن الله فتَنجو ويَبتَهِجُ غرض نفسكَ )
ذلكَ مِن وصاياي السبعة عشر المريضة فكونوا ما أنا قُلتُ جِرَاءً طيبين وهَدَاهِدًا صُلْعًا لأرُدَكَمْ إلىَ أُمهاتِكُمْ بأيكاتِ العَظْمِ وأُشيرُ لكمْ علىَ الطُرُق ِبإصبعٍ واحدٍ فتُصيبون سعادةً وبَهجةً ..
(لا تَتَنَدْرَ عليَّ بعد مُغادرتي إياكَ وإبّان نزوليِ فيكَ، إن سوءً في ذلكَ كبير.. سَتَلوكُ أظافريِ لحمَ لِسانكَ النيئ السَمين إذا أنتَ فَعَلْتَ) تلكَ كذلكَ وصية مريضة فاحفَظَ مِن ورائي المرض تَكُنْ عفيًا وتَكُنْ سالمًا ولا تَنقَضَ عليَّ بجهالتِكَ فأشُقَكَ نصفين وأَعبُرُكَ مِن بينِكَ لأتَقرب أنا مِني بكَعْبَيَّ المُخَضَبَين مِن دَمِكَ..
(لا تَقُلْ كيفَ المرض يَكُنْ به سلامًا، إنَ جهلاً في ذلك شديد، أَمَا للخمَّارِ مِن سَطْوةٍ أنْ يَضَعَ الماءَ بدُنِّ الخمرِ)
أنا خمَّارٌ فاحفَظَ أنتَ مِن ورائي.
" مِنْ فصلِ اشتداد المرض "
متن الوصايا الطويلة
سأجعلُ أمخاخكمْ تَسيلُ مِنْ آذانِكُمْ وحلوقِكُمْ حين أنتمْ تَشَّدَقونَ باسْميِ أو تَرمُونَ عليَّ سلام الصُبْحِ وَقْتَمَا أنا أكونُ سَهِيّاً عنكمْ بتَمَعُّني في إياكمْ لأراني بكمالِ هيئتِكُمْ جَلِيًا كجلاءِ حَدَقَتي في نظري..
(تجاهلني تمامًا جدًا وأنا أمُرُ مِن الطريق أمامكَ، وإذا أنا لمْ أبصُق عليكَ فأنا لا أراكَ ولكنكَ تَراني، فلا تُهروِلَ لتقبيلِ أسفل نَعْلي هكذا دون إذنٍ وإشارةٍ، إنما ضَعْ حضوري في قلبِكَ واصمُتْ واعتَصِمْ فإنكَ إن يَحِن مِنكَ إفصاح ٌ خَطفتُ بصركَ بيدي وألقيته للجارحاتِ فجعلتُكَ لا تَراني مرات أخرىَ وتدري أنتَ كمْ عندها يَكونُ شَقَاؤكَ)
(إذا دَعَوتَكَ للشرابِ لا تأتيني أبدًا، إذ أنا أمْتَحِنكَ في طبعِ طاعَتِكَ لي وخِزْيكَ تجاهي وعِلْمكَ بأن مَجلسي لا يَليق غير بي، فإذاكَ بسعيِكَ الوارف قد لَبْيتَ وجئتَ فإننا لَحَاشِريِ رأسكَ إلىَ الأبد بعنق ِزُجاجةٍ حتىَ لَيَصير بين ماءِها وبينكَ مَطَّةُ شَفَة فلا تَقْدِرَ عليها ذلكَ أنَ شِفاهَكَ انذَبَحَتْ ولكَ العُنُقُ برزخٌ دَيّمُومٌ جزاء سفالتكَ ومَجيئكَ)
ذلكَ مِن وصاياي السبعة عشر المريضة فكونوا ما أنا قُلتُ جاهلي البصر عند مقامي الذي سائرٌ بينكمْ وغفَّالين لدعوتي تكون نجاةً لأعينكمْ مِن الخطفِ ولرؤوسِكُمْ مِن حشرٍ أليمٍ وذَبْحُ شِفاهٍ
(تَحَصَنَ بذهولِكَ وارتعاشِكَ وتَعَجُبِكَ مني مِن أي قولٍ أَنْطِقُ فإنكَ إذ لا تَنذهلَ وتَرتعشَ وتَعجَبَ تَكُنْ ميت السَمْع والجِلْد ولستَ مني بَشَرًا، فأطبَعُ أنا علىَ قلبِكَ بالموتِ أيضًا ذلكَ بسكينٍ رفيعٍ وصلبٍ – لئلا تَتَوجع – َأحْمِلْه ُلكَ دومًا خلف بَطن ساقيِ وأضربه ُبموطِأِ خَفْقِكَ فتَنْذَهِل وتَرتَعش وتَعْجَب وتَرجَع بشرًا يَقظانٌ عَصَبُ سَمْعكَ وجِلْدكَ لزمنٍ قليلٍ هو طول سَكْرَتُكَ)
تلكَ وصيةٌ ضربها المَرض ضربًا مؤلِمًا فأضحتْ نافِذةٌ كرُمْحٍ بِظَهْر. فاحْذَرْ بِجودةٍ وصَية مريضة جدًا واحْفَظَ ما بها مِنْ مرضٍ لِتَنْأى عنْ نفسِكَ بنفسِها.
(إستَعِضْ عن مُشاهَدَتي حَقيقةً برَسْمَةٍ لي تَلْصِقُها ببيتِ نومِكَ أُراقبُ إياكَ بالنومِ حتىَ فلا تُزينُ نفسكَ لكَ نسيانٌ وخَطَأ قد يَجعلُ مَزْعَكَ نِصفين يَجيئُ بِلَمْحَةٍ)
تَمَّ ذلكَ ويَتبعهُ متنٌ آخر لِتَتَمْةِ ما أنا أُوصِيكَ بهِ لِتَفْعَلَ بجودةٍ فَتَحْيا لأطْوَلِ حياةٍ تَجُوُزُ. فاتبعني حيثُ أرحلُ واتبع متوننا حيثُ نَمْتَتِنُ.
" مِن فصلِ اشتداد المَرض "
متن الليل
(يا أسْوَدُ يا بَهيمُ) سأقولُ لكَ ما تَوًا قُلتهُ فأجِبْ بسرعةٍ جبارةٍ كجِنْيٍ يُحِبُ سَيدهُ شديدًا وبهِ مِنهُ خَشْية سَدِيدة ورهبة ثقيلة وخارقة مِن الحَرق ِبغَضَبِ ساعةٍ غَضَّابةٍ وسوداءٍ كذلكَ.
(يا أَسْوَدُ يا بهيمُ) أقولُ بأيِ وقْتَةٍ مِن النهارِ أو الليلِ فعندي تَجيئُ وتَأتي وحولي تَرِفُّ وتَملأ الأحوال كلها والأمكنةُ بالعماءِ .. كي أُبصر أنا الناسَ والحيواتَ والأراضي بِحِدةِ عينِ حِدأةٍ ولا أحد بتاتًا يَراني فأنا أكْرَهُ الآحاد كلها والمَجاميع ومَقَّاتٌ لهمْ جدًا
أنا الذي هو خَفِيُ الهيئة والطَبْع وبَصيرٌ مِن البدايةِ إلىَ الآخِرِ ودَيْمومًا وصَيْرورًا أصِيرُ وأَدومُ أيها البهيمُ الليلُ الأَسْودُ الذي هو ناجِع ٌلونُ مَنْظَركَ السَيّئ في طِلاءِ الورق ِ وكتابة التي هي متون الليل السوداء تَكُونُ
(يا بهيمُ يا أسودُ يا بن الظلام الأول ولُجَةُ الفوضىَ الأولىَ العارِمَة أنتَ يا مَنْ دانَ لكَ الخواءُ الأول حبيبكَ وكان احلِكاككَ عليه مَسُوُدًا وسَيدًا لأنه غيركَ لمْ يَكُنْ غيرًا وشيئًا حتىَ عليكَ حَلَّ الظالمُ الأول واقْتَسَمَ مَعكَ إرثكَ مِنْ نَفْسِكَ وبالنور شَقَّكَ ودعاهُ أن ذلكَ نهار ... وأحزَنَكَ ذلكَ حُزنًا وسَوَادُ وجهكَ قد مِن الحُزنِ بهِتَ أيضًا وتَجَعَّدَتْ هيئة طولكَ كذلكَ مِن الحُزن أيضًا ......... ............................................... ..................................................... ................ ............)
" مِن فصلِ الشرود "
متن الشهوات
أيتها الشيء الحبيب الغالي الكامنُ بي كجسدٍ بهِ أنا أكْمُنُ فنحنُ مُلتَبِسان كمثلِ التباس المَرَايا بالمَرَايا وإننا لسنا شيئين مُنفصلَين وفقط أقولُ أنكِ مُقدسةٌ كالروحِ اليَقِظَةِ أيتها الشهوات وأنكِ الحقُ النافر المُنفجر بالنفس فجورًا وانفجارًا يقولُ : (إنني أنا بكَ كيانكَ أكونُ وتَكونَ ثم لِتكُنْ أنتَ دورٌ آخر وأدوارٌ غزيرة ونهايتكَ بانتهائي أيها الكامِن بي والذي بكَ أنا أكمُنُ مُنذُ عَلِمْتُ أن الحياةَ هذه شهوةٌ طويلةٌ مِن الشهوةِ) .................................. .................................. ......................................
" مِن فصلِ المِقصلة "
#أحمد_عبد_العظيم_طه (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ديوان الحيرة العظيمة - 9/8
-
ديوان الحيرة العظيمة - 9/7
-
ديوان الحيرة العظيمة - 9/6
-
ديوان الحيرة العظيمة - 9/5
-
ديوان الحيرة العظيمة - 9/4
-
ديوان الحيرة العظيمة - 9/3
-
ديوان الحيرة العظيمة - 9/2
-
ديوان الحيرة العظيمة - 9/1
-
المؤسسة الوظيفية - فصل من رواية - 4/4
-
المؤسسة الوظيفية - فصل من رواية - 4/3
-
المؤسسة الوظيفية - فصل من رواية - 4/2
-
المؤسسة الوظيفية - فصل من رواية - 4/1
-
منطقة عشوائية
-
تُرب الإنجليز
-
المصح النفسي -فصل من رواية- 4/4
-
المصح النفسي -فصل من رواية- 4/3
-
المصح النفسي -فصل من رواية- 4/2
-
المصح النفسي -فصل من رواية- 4/1
-
المحافظة الجديدة -فصل من رواية- 7/7
-
المحافظة الجديدة -فصل من رواية- 7/6
المزيد.....
-
-الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر-
...
-
بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص
...
-
عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
-
بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر
...
-
كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
-
المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا
...
-
الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا
...
-
“تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش
...
-
بإشارة قوية الأفلام الأجنبية والهندية الآن على تردد قناة برو
...
-
سوريا.. فنانون ومنتجون يدعون إلى وقف العمل بقوانين نقابة الف
...
المزيد.....
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
المزيد.....
|