أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زهور العتابي - امل وما لها من ذكريات لا تنسى !!!















المزيد.....


امل وما لها من ذكريات لا تنسى !!!


زهور العتابي

الحوار المتمدن-العدد: 5991 - 2018 / 9 / 11 - 01:46
المحور: الادب والفن
    


قصة حقيقية ..بطلتها صديقة اسميتها امل ...اتحفظ عن ذكر الاسماء الحقيقية !!!
لم يكن يومها عاديا كبقية الايام ذلك لان صديقتيها كانتا غائبتين لم يصدف ان حدث هذا من قبل ..وهي قد تعودت على الاثنتين و بدونهما لاتستطيع حتى الدخول لنادي الكلية لأنها خجولة بعض الشيء ... وحده الصداع من اجبرها على دخول النادي لشرب القهوة التي اعتادت عليها كل صباح فدخلت واختارت احدى زاوياه لتجلس متحاشية النظر لمن حولها خوفا من ان تقع عيناها عليه ..كم تمنت ان لايكون موجودا لانها لوحدها هذه المرة ولكنها لمحته يجلس غير بعيد منها وينظر إليها كعادته ...رعد قاسم طالب لايعيبه شيء... شاب وسيم طويل القامة ذو ملامح جميلة يتوسط وجهه شارب اسود مرسوم بدقة....رعد هذا في المرحلة الثانية وهو محط أنظار اغلب الطالبات كونه متزن وتصرفاته تبدو اكبر من عمره بكثير ..اما امل فلا تطيقه لأنه احد معاوني رئيس الاتحاد الوطني في الكلية ..وهي بما لديها من اسباب جعلها تكره لفظة حزب البعث ..كما ان لديها هاجس وحسب ماكان يحدث أن أغلب طلاب الاتحاد يتقربون من الطالبات الجدد لاسيما الاتي يمتلكن من الرؤيا والثقافة ما يكفي فهولاء بدافع الحب يستدرجوهن للدخول في الاتحاد وهي تفهم هذا جيدا لهذا كانت حذرة من ان تقع يوما في الفخ ...لذا فهي تتحاشاه قدر الإمكان وتهرب من ملاحقته و نظراته....فما ان رآته شربت قهوتها على عجل وهمت بالخروج لكنه فاجئها وأخذ مقعدا وجلس امامها قائلا العفو ممكن اكعد...نظرت اليه مستنكرة ...انت كعدت بعد !! قال.. فرصة تنميتها من زمان تكونين وحدك حتى اتكلم معاك..ردت دون أن تنظر اليه.. تتكلم عن شنو ؟ رجاءا لتسببي احراج امام الطلبة الكل انتبه..استطرد مقاطعا... عادي احنه زملاء....امل ليش تهربين مني اتاكدي اقسم بالله اني نيتي سليمة..اني فعلا معجب بيك لانك انسانة تختلفين عن البقية...مؤدبة خلوقة .تعبانة على نفسك.مثقفة...قاطعته قائلة من الاخر اكلك هذي الطريقة الي تتبعوها مع الطالبات الجدد حتى يدخلون الاتحاد محلوة واصبحت مكشوفة وبالنسبة إلي مستحيل في يوم من الأيام ادخل بحزب البعث والأسباب انتو تعرفوها كلش زين فليش تتعب نفسك ..قال مقاطعا ..ابدا ..اني الي يهمني انتي مو الحزب ...امل اني ابن عشاير و من اهالي الديوانية ماعندي هاي السوالف التعبانة ..اني اخترتك شريكة لحياتي بالمستقبل ..افهمته أنها لا نستطيع الارتباط حاليا ...هذا اولا ..وثانيا والاهم انت بالاتحاد ولا يمكن اني وياك أفكارنا تلتقي ابدا .. اعذرني صار لازم اكوم ...قالت هذا وخرجت من النادي على عجل ....
ومنذ ذلك اليوم تغير رعد ..لم يعد كما كان يتابعها او يلاحقها بنظراته بل احيانا يشيح بوجهه جانبا حينما يراها ويتعمد ان يجلس في النادي وظهره إليها....ارتاحت للتغير الذي حصل ...الى ان جاء ذلك اليوم الذي حيكت لها خطة رسمت بدقة حيث وضعت لها وفي درج رحلتها منشورات تعود للحزب الشيوعي.استغل أحدهم وقت الفرصة وعمد لهذا الفعل ..فما ان دخلت وجلست دخل اثنان من الاتحاد على عجل وبدأوا يعبثون بالدرج واخرجوا ما بداخله... قال أحدهم...شنو هذا امل!؟ تفضلي ويانا للاتحاد..تمالكت نفسها وخرجت وسط ذهول الطلبة وهمت صديقتها المقربة رضية ان تاتي معها لكن أحدهم قال لا أمل وحدها المطلوبة.. فقاطعته بكل شجاعة...اني بصفتي طالبة اتحاد مثلك لازم افتهم شيصير..قاطعتها امل..رضية ابقي عادي اروح وحدي اني ماعندي شي اخاف منه...كانت هكذا تصرفات غالبا ما تحدث مع معظم الطلبة الذين لديهم ميول واتجاهات أخرى ....ذهبت امل ودخلت غرفة الاتحاد وهالها ما رأت الغرفة كانت مكتضة بطلبة الاتحاد ...وقفت بثبات كي تبدو قوية في الوقت الذي تكاد فيه تسمع دقات قلبها من الخوف والقلق ...سالها رئيس الاتحاد وهو يتصفح تلك الاوراق ويبدو علي الغضب...اي امل شنو هالمنشورات الي لكوها عندك...تمالكت نفسها واسترجعت شجاعتها فرفعت كلتا يديها وصفقت بحرارة وبما تمتلك من حسن الكلام وسلامة اللغة العربية قالت حرفيا ..برافو..برافو مسرحية تستحق الإشادة والتصفيق من حيث الاخراج فقط اما السيناريو مع الاسف ضعيف وسخيف جدا...وبذات الابتسامة استطردت .. فاتكم شي وهو أن الجميع يحمل اوراقه ومحاضراته معاه باللفكس أثناء الفراغ ..فشلون اني اخلي منشورات خطرة ومحضورة بالرحله!! ؟ من المعيب والله الي ديحصل.. تسخدمون هذي الطرق...قالت هذا وهي تنظر الى الجميع بما فيهم رعد ...لجاتوا لكل الطرق التعبانة معاي منجحتوا تخلوني وحدة منكم تعرفون ليش !؟ لان أساليبكم التعبانة تخلي واحد يبتعد الاف الكيلومترات عن الاتحاد !! والتفتت إلى رئيس الاتحاد قائلة اني هالشي ميخوفني ابدا وما اسكت ابدا وراح اوصلهه لاعلى المستوايات...اني عندي اهل و عندي اقارب بالحزب وراح انقللهم الصورة وخلي يشوفون شنو الي ديصير بهالكلية...وخرجت وسط صمت الجميع وشعرت ان قدماها لم تعد قادرة على حملها اتجهت نحو غرفة الطالبات وألقت بنفسها على الاريكة وبكل ما فيها من خوف و ضعف اخذت تبكي وتبكي طويلا وبحرقة.. فالموقف كان اكبر من قدرتها على التحمل ..رهبة الاتحاد. وموضوع المنشورات و الانتماءللحزب شيوعي و..و ..كل هذا كافيا لان يجعلها ترتجف من الخوف لاسيما انها تعرفهم جيدا لطالما فعلوها مع زميل لها فدفع الثمن كثيرا ...وهي بحالتها المزرية هذه دخلت رضية فظمتها لصدرها قائلة ..ليش هالبجي حبيبتي انتي اصلا دوختيهم بكلماتك ...انتي جدا شجاعة تعرفين من طلعتي شنو الي صار علكت بيناتهم ..لو تشوفين شلون رعد صار عصبي..قاطعتها لا اصلا رعد هو المخطط ..اقسمت رضية انه لم يعلم بكل ما حدث ووقع في مشادة كبيرة مع رئيس الاتحاد و..و ..ولم تستطع امل إكمال الدوام طلبت من رضية ان تاتي باشياءها لتذهب إلى البيت... وفي البيت لم تقصص عليهم ماحدث وحتى اختها التي تعرف كم هي شجاعة وقوية لم تخبرها بما حدث وتمنت أن تنقطع ولو يومين عن الدوام لكن استوقفتها فكرة انها قد تبدو امام الاتحاد ضعيفة وهذا ما كانوا يريدونه..ارادوا تخويفها ليس إلا ..فبرغم ما فيها من الم.. لكنها ذهبت في اليوم التالي و تعمدت أن تدخل القاعة بعد أن تتأكد من ان الجميع دخل القاعة...دخلت بأجمل حلتها ارتدت ذاك الفستان الي طالما اشادت به الصديقات كانت هي من اخاطته فستان اسود كونها حزينة رصَّت على أحد جوانبه نقوش من حبات الؤلؤ والخرز الاسود ويتوسط خصرها حزام انيق ..واطلقت لشعرها العنان بطريقة حلوة ودخلت بخطوات ثابتة قوية ايقض كعبها العالي مسامع الطلبه الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر قدومها ليفهموا ردة فعلها وما إلت إليه الامور ..جلست في مكانها تبدو وكأنها منتهى القوة اما داخلها فكان قشَّه....انتهت المحاضرة لم تفهم منها شيئا كانت تكلم نفسها..ترى مالذي يحدث اليوم وهل سيرسلون بطلبها ..ام ماذا !؟ فما ان انتهت المحاضرة خرجت ورضية ولدا الباب كان أحد الطلبة بانتظارها.. قائلا.. امل ممكن لحضة ..عن اذنك رضية..اخذها الى ماخلف الحديقة بعيدا عن أعين الآخرين وأعطاها فايل قال لها على عجل ..امل هذا من رعد ..اعترضت بالبداية لكنه قاطعها قائلا اقري الي بي مهم جدا..ترة اني فقط رسول الك من رعد ولتخبرين أحد بما فيهم صديقتك رضية ..قال هذ وابتعد ...هي تعرف هذا الطالب طالما شاهدته مع رعد ... اخفت الفايل باللفكس و ذهبت مسرعة إلى غرفة الطالبات استوقفتها رضية وسالتها ماذا يريد...لم تخبرها بل اكتفت انه يسألها عما حدث البارحة..هكذا ردت عليها واعتذرت منها كونها تفضل البقاء بغرفة الطالبات.كونها متعبة و..و دخلت على عجل وأخرجت الفايل لتفهم مافيه كانت به ورقتان..الاولى عريضة معنونة باسمها مطبوعة بالة كاتبه هي شكوى كتبت بأسلوب جميل معنونه إلى الاتحاد العام لطلبة العراق فرع الكرخ اما الاخرى فكانت رسالة من رعد يتكلم فيها عن مدى تأثره لما حصل واقسم انه لا يعلم كيف حدث ووعد ان يكون بجانبها وطمأنها انه لن يتمكن أحد من المساس بها طالما هو في الوجود واشاد بشجاعتها متاثرا بكلماتها التي زادت من اعجابه وتمسكه بها اكثر من اي وقت مضى ونبهها الى الاتحاد سيرسل رضية لتستفسر منها مالذي ستفعله كونك قلت ساوصلها لاعلى المستويات واكد لها انه أرسل هذه العريضة فمتى ما سألتك رضية ماءا ستفعلين اخرجي إليها العريضة وقولي اليوم بعد قليل اذهب بها إلى فرع الكرخ .. فما ان يعلم رئيس الاتحاد بهذا سوف يرسل اليك ويعتذر لانهم لا يريدون أن تصل الامور لفرع الكرخ !! ما ان انتهت امل من قراءة الرسالة اخفتها والعربضة ..وهدات بعض الشيء وأحست ان رعد ربما يكون على حق واخذت عهدا على نفسها ان تنفذ ما كلبه رعد منها لاسيما بعد أن سألتها رضيةعما ستفعله ...اجابتها بعد ان اطلعتها على العريضة ..واخبرتها ان احد أقاربها عضو فاعل هو من كتب العريضة وفضل ان تذهب بنفسها اليوم إلى الفرع وسيكون هناك بانتظارها و...و ...ولم تمض سوى ساعة من حديثها مع رضية حتى ارسل رئيس الاتحاد بطلبها ..دخلت فوجدته لوحده هذه المرة افهمها انه تحرى عن الفاعل وان من فعل هذا ليس من طلبة الاتحاد لكنه لن يبوح باسمه حاليا منعا للمشاكل ..قال حرفيا( هو طالب الظاهر معجب بيك و انتي مناطيته مجال فحب يأذيك واحنه بالتاكيد لازم نعاقبة) لم تنطق ببنت شفه لأنها تدرك جيدا انه يكذب بكل كلمه يقولها ...وعندما انتهى من حديثه قالت له...ربما يطلبوه بالفرع وهناك خلي يبين ليش سلك هالسلوك لان اني كتبت شكوى لفرع الكرخ ولتزعل مني بهذا التصرف لان من حقي ادافع عن نفسي لان الاتحاد بالكلية اتهمت ومكان منصف معاي البارحة ...وبعدين الي حصل موصحيح ابدا ربما يتكرر مع طالب آخر....لازم اكو رادع...قاطعها وقال ..اسمعيني امل ...استريحي ليش واكفة...جيبوا لامل جاي نسكافيه شنو تشربين !؟ لا شكرا ...شربت قبل قليل..استطرد.. انتي طالبة مميزة لاغبار عليك ...واحنه لازلنا نتمنى أن تكونين بين صفوفنا ..قاطعته ...سبق وأن طلبتوا مني هالشي وشرحتلكم ظروفي العائلية الي متخليني انتمي لأي حزب كان ...قال واحنه منجبرك على ذلك..وتبقين بنظرنا من أفضل الطالبات ...اني اتمنى ان يبقى الي حصل ضمن حدود الكلية ..منريد يتطور الموضوع اكثر لان لا في صالحنه ولا في صالحك ...تسائلت؟ وشنو الي يضمنلي هالشي ميتكرر وينرسم هالمرة بدقة اكثر واروح اني بالرجلين !؟ أجاب لا ..لا مستحيل هالشي ميتكرر ابدا وعد مني اني رئيس الاتحاد ..قالت خلص لكن اتمنى ان اعرف اسم الطالب الي سواها..استطرد ..راح اخبرك حتما لكن مو الان ..هدفنه الاساس نسد الموضوع.... شكرته واستاذنت بالخروج استوقفتها كلمته الأخيرة...امل ممكن تجيبين الطلب مالتك ...ليش طالما مراح ابعثها...قاطعها... افضل اطلع على طلبك بنفسي ...اجابت بكل هدوء...صار ..خرجت من الغرفة وعادت بالطلب ووضعته امامه....قال بامتعاظ وتعجب ..حتى طابعته !؟ ..افهمته ان احد أقاربها حزبي هو من كتبها و....و ..قال لايهم لكن ممكن احتفظ بالطلب ..اعطته اياه قائلة عادي ...اني اساسا طبعت اثنين واحدة موجودة بالبيت ....شكرته وخرجت وهي تشعر بنشوة الانتصار وأكثر من هذا الشعور بالتحرر من الخوف والقلق ذاك الذي لازمها طوال يومين ...خرجت وكانت رضية بانتظارها ..وينك تاخرتي متت جوع..تابطت ذراعها قائلة كانك في قلبي اني اكثر منك جوعانة....دخلتا النادي وتناولت الاثنتين طعامهما واخذت امل تنظر بين الوجوه لتبحث عن رعد وما أن وقعت عيناها عليه ابتسمت له ولسان حالها يقول اشكرك رعد ..نظر اليها بكل فرح ...لكن ما لفت انتباهها انه لم يكن باناقته المعهودة( لم يحلق لحيته ) وبدا على وجهه التعب والارهاق كانه فعلا لم ينم كما ذكر ..اذن هو صادق في كل ما قاله في رسالته فعلا كان قلقا عليها متعاطف معها...بعدها خرجت الاثنتين ..لم تذهب امل مع رضية بل وقفت جانبا تنتظر خروج رعد اذ كان لا بد ان تشكره على كل ما فعله لاجلها في ذات المشكله ...وما ان رأت قادما دنت نحوه ..شكرته على موقفه النبي مستطرده....شكرا رعد شكرا على وكفتك وياي ..اني مدينة الك فعلا ...رد عليها بكل ذوق ولطف ..لا شكر على واجب كل الي اتمناه ان تكونين مرتاحة وسعيدة ...تعرفين اليوم من ارجع راح أحتفل مع اصدقائي ..مو لان انحلت مشكلتك لا ..لان كنت اعرف هي مسرحية فاشلة وسخيفة مثل انتي وصفتيها ...احتفل من أجل الابتسامة الحلوة الي انتظرتها من زمان !! قاطعته ...لكن رعد لازلت على موقفي...ارائنا وأفكارنا غير متطابقة ابدا ...قال بثقة ..وان يكن ..خلي الايام هيه الي تقرر .. الله يخليك أمل خليني بالسعادة الي اني بيها و لتسرقين مني فرحة الابتسامة....شكرته مرة أخرى وابتعدت لتدخل اخر محاضرة من ذلك اليووووم .....



#زهور_العتابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة للوطن من مغتَرب !!!!
- لكِ وحدكِ أيَّتها المراة ....
- تمخَّض الجَبل فولد فأراَ !!
- ما الهُم بَعد رَجعَه !!!
- بالأمل تحلو الحياة !!!
- لمَن فارقونا قبل الأوان !!
- الطيبووون سريعا يرحلووون !!!
- بَعضُ الكَلام ثَرثَرة !!!
- نحنُ معَ مَن !؟
- المِسامِح كَريم ....
- أغتراب !!!
- عِتاب !!
- وَجَع .....
- أنت ...يامَن رحلت ...
- غرباء من بعدهم.....
- نعم تَغيَّرنا .....
- شكرا سينمانا .....
- انتفاضة ....وليست ثورة جياااع ....
- أول الغَيث ...قط.......ع !!!
- الحمدُ لله


المزيد.....




- -بندقية أبي-.. نضال وهوية عبر أجيال
- سربند حبيب حين ينهل من الطفولة وحكايات الجدة والمخيلة الكردي ...
- لِمَن تحت قدَميها جنان الرؤوف الرحيم
- مسيرة حافلة بالعطاء الفكري والثقافي.. رحيل المفكر البحريني م ...
- رحيل المفكر البحريني محمد جابر الأنصاري
- وفاة الممثل الأميركي هدسون جوزيف ميك عن عمر 16 عاما إثر حادث ...
- وفاة ريتشارد بيري منتج العديد من الأغاني الناجحة عن عمر يناه ...
- تعليقات جارحة وقبلة حميمة تجاوزت النص.. لهذه الأسباب رفعت بل ...
- تنبؤات بابا فانغا: صراع مدمر وكوارث تهدد البشرية.. فهل يكون ...
- محكمة الرباط تقضي بعدم الاختصاص في دعوى إيقاف مؤتمر -كُتاب ا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زهور العتابي - امل وما لها من ذكريات لا تنسى !!!