أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غالب المسعودي - التحف ظهر المتعة














المزيد.....

التحف ظهر المتعة


غالب المسعودي
(Galb Masudi)


الحوار المتمدن-العدد: 5989 - 2018 / 9 / 9 - 16:28
المحور: الادب والفن
    


التحف ظهر المتعة
د. غالب المسعودي

اتظاهر كأني محبوب نساء
يخذلني الشارع
بحفنة ماء
القافلة تسير بغير عناء
القبائل تترسخ في الدين
تغازل العولمة من باب التهوين
تذهب مذاهب شتى
خريط ............. متناقض
محكوم ...........محكوم.......... العربي المحدود
دورة عقاله
دفاع مستميت
عن الارث البعيد والغيب المحتوم
ها قد تيسر لي ان اقرا
ربي..............
لم اكن مثل الاخرين شقيا
افتح امامي طرقا للحل
كان اكون غبيا
لن استسلم حتى
وان انطلقت افقيا
بشلل الفائض في المعنى
ودلالة الحافة
والتفكير العرقي
اليوم مصانع البيرة مهجورة
تأثرت بالصاعقة
قررت ان المس الحجر الاسود
لعله يبرد عضوي
لكن
......... حتى بمقاييس الشعوب الاخرى
قابليتي للاحتراق كبيرة
والاتهامات التجارية كبيرة
في محاولة لتشخيص عقدة نفسي
احتضنت حبيبتي الحجرية
بناء على تقييد الهجرة
وتجديد سوق النخاسة
في الشرق الاوسط
مثل حرب المحيط الهادي
يحاولون
خو زوقتنا بالقوة
ومع الايام
تترعرع يهوديتنا القديمة
ونشكر يهوا
اشكره.......... لأني لم اكن من الضالين
واحمد عشتار
وتموز والخضر وادريس
لم اكن
في ما مضى
بهذا الانجذاب العاطفي وهذا الحنين
وعلى وجه التحديد في المجالات الفنية
انا لا اشبه الهنود في الخارج
ولا نمط هجرات شعوب العالم
انا احمل حجري
كقطعة ماس بجدارة
لكن حضي يمنعني
يعيَد بالأسود
لربما في ثلث درجات الشرف
احسن وضعي
واصبح قائد دولة
متقدمة في الخراب
واقول مع السامعين
ولا الضالين
اللهم
آمين



#غالب_المسعودي (هاشتاغ)       Galb__Masudi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللوحة مثال اعلى للجمال
- ستار العفة
- جرحي وطني
- الفنان ماجد السنجري تعدد دالات النص سياقيا
- الذي يخاف و لا يستحي
- الغباء موهبة
- يوميات عراقي
- صباحُ حلو حوار بين عاشقين
- وكح
- أكرو ستك
- هايكو عراقي
- وضع الطيران
- يوم القيامة
- رسائل غير مشفرة
- أعتراف
- سماء مضمدة بالسواد
- الحب كالموت لا ياتي الا مرة واحدة
- لا تحتفوا بي
- النقد السياقي - -مفارقة السياق نحو حراك ثقافي جدي
- حبيبتي ثمار


المزيد.....




- الفن في مواجهة التطرف.. صناع المسرح يتعرضون لهجوم من اليمين ...
- عائشة القذافي تخص روسيا بفعالية فنية -تجعل القلوب تنبض بشكل ...
- بوتين يتحدث عن أهمية السينما الهندية
- افتتاح مهرجان الموسيقى الروسية السادس في هنغاريا
- صور| بيت المدى ومعهد غوتا يقيمان جلسة فن المصغرات للفنان طلا ...
- -القلم أقوى من المدافع-.. رسالة ناشرين لبنانيين من معرض كتاب ...
- ما الذي كشف عنه التشريح الأولي لجثة ليام باين؟
- زيمبابوي.. قصة روائيي الواتساب وقرائهم الكثر
- مصر.. عرض قطع أثرية تعود لـ700 ألف سنة بالمتحف الكبير (صور) ...
- إعلان الفائزين بجائزة كتارا للرواية العربية في دورتها العاشر ...


المزيد.....

- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / أحمد محمود أحمد سعيد
- إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ / منى عارف
- الخلاص - يا زمن الكلمة... الخوف الكلمة... الموت يا زمن ال ... / السيد حافظ
- والله زمان يامصر من المسرح السياسي تأليف السيد حافظ / السيد حافظ
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل مسرحية "سندريلا و ال ... / مفيدةبودهوس - ريما بلفريطس
- المهاجـــر إلــى الــغــد السيد حافظ خمسون عاما من التجر ... / أحمد محمد الشريف
- مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية / أكد الجبوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غالب المسعودي - التحف ظهر المتعة