أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر مكي الكناني - لماذا علم لغة النص ؟















المزيد.....

لماذا علم لغة النص ؟


حيدر مكي الكناني
كاتب - شاعر - مؤلف ومخرج مسرحي - معد برامج تلفزيونية واذاعية - روائي

(Haider Makki Al-kinani)


الحوار المتمدن-العدد: 5988 - 2018 / 9 / 8 - 22:57
المحور: الادب والفن
    


لانريد الخوض في البنية الداخلية لكلمة (نص) لأن غيرنا قد أسهب وأعطى وأطنب لكننا
حقا هنا امام علم حديث وخطير الاهميةتكمن خطورة أهميته في أنه يتطرق الى مفهوم
النص الاستخدامي الاتصالي ولغته التفاعلية المطردة لا الانحارف بأعتبار ان هذا العلم في نشاته الاولى التكوينية لايختص ببلدٍ معين او اتجاه معين كما هو الحال بالنسبة للعلوم الموازية له والحديثة ( كالنحو التوليدي) و ( النحو التحويلي ) فنشوئه كان في بلدان مختلفة في صور عدة لكن اوجه التقارب لاحت في افق التكوين الحديث لهذا العلم ولعلنا نستطيع ان ننطلق من مفردات استخدامتنا اليومية في عملية التواصل والتفاعل سواءا كان النص شفويا منقولا عن مكتوب أو مكتوبا فهو وسيلة اتصال تفاعلي حتى وان كانت أبنيته الدلالية صغيرة فالأستعمال والتأثير والتفاعل والأتصال واشكال السياقات المختلفة في حياتنا قد أُسّست مفهوم (النص) مجردا من بعده الخارجي أو متضمناالبنية الكبرى للواقع الخارجي سواءا قمّصناه بقدسيته الداخلية للأشارت المرجعية التي قد يحاول أيصالها أم جردناه منها, والحقيقة أننا لايمكن أن نتصور وصفاللبنا (السردية ) أو (الحِجاجية ) و( المحادثية ) تقوم على قواعد النحو وحدها , وبهذا المعنى يتوجب علينا أن نقف دقيقة صمت على روح هذه المفردة (النص) قبل الولوج في مااحدثته وماتحدثه من أسقاطات لفظية أو معنوية فكلمة "النص" (text) :تستخدم في علم اللغويات للإشارة إلى أي فقرة مكتوبة أو منطوقة فمثلا لو مررت بأي شارع من أي مدينة وحاولت استكشاف معالم ومظاهر واللوحات التجارية المنتشرة في اعلى سطوح ابنيتها الارتكازية ومهما كان مستواك الثقافي والذاكرة الجمعية التي تتشارك فيها مع من يشاركك ورفعت رأسك قليلا الى عناوين المحال التجارية لوجدت أمثلة كثيرة لأشارات ( علم اللغة النصي ) او (علم اللغة ) او (علم لغة النص ) وان كانت بشكلها البسيط لكن لكونها تحقق استخدام اتصالي يومي محدثة رجع صدى كاملا لأشاراتٍ وصورٍ لشفراتٍ دلالية كبرى او صغرى ولعل ماأسّس له (هارتمان ) نراه قد طُبّقَ عمليا في مثالنا المذكور أعلاه يقول
(هارتمان ) (أن اللغة المستخدمة في الواقع هي الموضوع الفعلي , أي العلامة الفعلية
(اللغوية ) المنظمة وهي النص بعينهِ ) فالنص هنا نلاحظه محدد بدلالات ووظائف أيصال لرسائل وشفرات تفعل الأستخدام الاتصالي وهذا مكشوف جدا في تعريف (هارتمان ) للنص فيقول أن النص (قطعة ذات دلالة ووظيفة ) ولعل مااشرنا اليه من أمثلة واقعية متاحة لنا جميعا ونستخدمها حياتيا التي تحقق التفاعل والتأثير الداخلي والخارجي من خلال الوظائف المتاحة لها والدلالات التي وضعت من اجلها فهناك هدف وهناك قصة مشفرة يجب ان تصل الى ذهنية المتلقي حسب ذاكرته الجمعية المطردة فهذه (النصوص, الاعلانات ,الرسائل , الاشارات , )هي كلها نصوص حسب (هرتمان ) ذات دلالات ووظائف للأستخدام الأتصالي فالبيئة الحاضنة لهذا التفاعل اللغوي الدلالي يوجد لدينا الكثير من الأمثلة النصية الواقعية فمثلا محل بيع الأسماك قد يستخدم نص بجملة واحدة تدل على مايبع هذا المحل مستعينا بصورة للأشارة الى ايصال رسالته سواءا أكانت هذا النص ضمن لافتة أو اعلان ضوئي فالدلالة والوظيفة واضحة في جملة ( محل لبيع الأسماك ) تكفي لأيصال اشارة للمتلقي مدعومة بصور للسمك وجملة (هنا محل لبيع الأسماك ) وجملة (اسماك) مكتوبة على لافته فارغة مجردة من أي جملة تحتوي على (صورة اسماك ) مدعومة برائحة المكان قد توصل رسائل للمتلقي بأن هنا محل لبيع الأسماك ومقارنة بين كل ماذكر حصل (الأستخدام الأتصالي ) بين ماعُرض وما يتم استلامه من اشارات معروضة دون الوقوف عند النحو (التوليدي ) أو غيره فقضايا الموقف والسياق هي التي تنقل التأثيرات الداخلية الى المضامين الخارجية التي تحيط النص فالعناصر الداخلية للنص والعناصر الخارجية المحيطة بالنص هي التي جعلة دائرة (رجع الصدى ) بين المُرسل والمرسَل اليه تكتمل باعتبارها نصف دائرة او دائرة منقوصة حين تنتقل الرسالة فقط من المُرسِل فقط دون الوصول الى المرسل اليه لكن دائرة الأتصال تتكامل فيكتمل (رجع الصدى ) حين يحقق النص تفاعله الأتصالي بعد ان يستوعب المؤثر الأتصالي من خلال (الجملة) ( يوجد محل لبيع الأسماك ) أو (محل بيع أسماك) أو(أسماك ) أو (صورة السمك) خالية من أي تعبير لكنها تحمل ( صورة سمكة ) وهي دلالة واضحة لماهية المكان مصحوبا بالرائحة التي تولد أسقاط مرجعي في ذهنية المتلقي فتكتمل دائرة الأتصال فيكون (رجع صدى كامل ) مع الأشارة الى أن أي نص هو عبارة عن متواليات جملية وصور لهذه الجمل أو جملة واحدة يمكنها اختزال نص اذا أقترن بصورة أو رسم تدعم هذا او ذاك النص و(علم اللغة النصي) أو (علم النص) أو (علم لغة النص ) لا يتعامل مع جمل منفردة مجزئة عن النص بل ينطلق من النص ككل بأعتباره وحدة متكاملة محاولا تقديم اشكال الأطّراد وصور الأنتظام التي تنتج عن الأستخدام الأتصالي .

لماذا علم لغة النص ؟
_________
لاتوجد دراسات لنصوص العربية بعينها (عند القدماء) دراسة مستقلة بل كانت هذه الدراسة مقسمة بين النقد والبلاغة وعلم القوعد وغيرها وركزت الدراسات على النصوص العربية من ناحية الصرف أو النحو وغيرهما في الزمن القديم , لكن علم لغة النص الحديث يرى أن النص هو الواقع اللغوي بل هو جزء فعلي من الواقع بكل دلالاته وحيثياته و لا يتوقف "علم لغة النص" عند كلمات النص وتحليلها في مستويات الدرس اللغوي صوتاً ونحواً وصرفاً ودلالةً فقط، بل يهتم أن ينفذ ما يكون وراء النص من جميع العوامل المعرفية والنفسية والاجتماعية ومن العمليات العقلية بأعتبار النص حصيلة تفاعل جميع هذه العوامل ونجد أن علم لغة النص يركز على علوم أخرى تهتم بالاتصال الإنساني مثل علم الاجتماع وعلم النفس وغيرها.
ولعلم لغة النص ملامح واضحة .
لم يظهر مصطلح "علم لغة النص" في الدراسات اللغوية عند القدماء من علماء اللغة العربية ولكننا نجد أن(علم النص ) علم جديد متداخل الإختصاصات وعلينا هنا الأشارة الى
(تحليل الخطاب أو تفسير النص فهو مصطلح عرفناه بعد ظهور القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين ).








وأهداف علم النص متعلقة بأشكال النص الممكنة وبالسياقات المختلفة وبمناهج نظرية ووصفية وتطبيقية.
فقد تطور علم لغة النص قبل سنوات قليلة فإننا نجد الآن المؤلفات الكثيرةفي هذا الموضوع. "يؤكد فان دايك – أنه ليس بمقدور مصطلح علم النص أن يكون في واقع الأمر تسمية لنظرية مفردة أو لمنهاج محدد وإنما يدل على أي عمل في اللغة مخصص للنص بإعتباره الهدف الأول للبحث.[1] ونحن نرى أن علم البلاغة يشترك مع علم لغة النص في أمور كثيرة والنصوص، منذ زمن طويل أصبحت موضوعاً للدراسات الأدبية ولكن ما كانت التركيز فيها قد اقتصر على بعض أقسام النصوص سوى غيرها.

مهام علم النص
يمكن أن تلحظ من سرد سلسلة من العلوم النظرية بالاجتماعية مدى امتداد المجال الكلي المفترض / لعلم النص فنجد أنه / أن علم النص، بوصفه موضوعاً وبوصفه بحثاً للاتصال النصي لا يكون أهمية لهذا العلم بالنسبة للعلوم الأخرى. ومن الممكن أن نقول أن مهمة علم النص لا يخفى في صياغة أو في حل المشكلات الخاصة بجميع العلوم النظرية والاجتماعية ولكن يدور في هذه التخصصات العلمية، أي الأبنية واستعمال أشكال نصية للاتصال وتحليلها داخل إطار متكامل ومتداخل الاختصاصات. وفي الحقيقة، لا يتناول البحث المتداخل الاختصاصات في اللغة والنص والاتصال إلا جوانب محددة فحسب يتعلق بظواهر العلوم والمشكلات ولكن هذه الجوانب أساسية في أكثر الأحيان. وإذا ما نظرنا لهذه العلوم المختلفة فسوف نجد أنه عدد كبير من أشكال أخرى من الظواهر والمشكلات لها دور مهم بنسبة الدور الخاص للاتصال النصي،وهذه مثل اللغة والسلوك والعمليات الإدراكية والتأثيرية والمواقف... إلخ. فنرى أنه ليس بمستطاع علم النص أن يقدم من جانبه إلا إسهاماً بسيطاً في بحث ملامح لهذه الجوانب المتعددة / المختلفة.

ما هو نحو النص؟
يمكننا القول بأن "نحو النص" هو إتجاه معاصر في دراسة النص اللغوي؛ لأن هذه المادة (نحو النص) يشمل في نفسها كثيراً من الأشياء التي تخلو منها الكلمة أو الجملة، فبذلك نقول أن النص يتجاوز جميع حدود المعيارية لنحو الجملة كما أنه يخرج نفسه من حدود كل عادات القراءة (Sentence Grammar) التقليدية وكذلك من طرق التحليل النحوي المعروفة. والدراسات اللسانية تزداد صعوبة إذا تجاوزنا في تحليلنا الجملة إلى النص. فنحو النص، إتجاه جديد، قد نتج من تفاعل لمجموعة من العلوم المختلفة،بعضها لغوي، وبعضها الآخر غير لغوي. وكان نحو النص "شكلا متطورا للبحوث اللغوية التي دارت حولها دراسات المدارس اللغوية المختلفة مثل المدرسة اللغوية الأوربية ومثل المدرسة الأمريكية. وكانت إرهاصات نحو النص على يدHarris وكان التطور على يد فان دايك(Van Diyk) وهو الذي يعتبر مؤسس علم النص أو نحو النص وأصبح "نحو النص" كالحقيقة الراسخة على يد الأمريكي، روبرت دي بوجراند Robert de Beaugrande في القرن الثامن. يمكننا الآن أن نعرّف الجملة، النص، النص والنحو، الأبنية الكبرى للنصوص / أبنية النص ونحو النص في هذا الفصل.

الجملة، النص، نحو النص:

والجملة: "هي قد تكون عبارة عن فكرة تامة أو يمكن أن تكون من عناصر القول أو "هي" سلسلة من المفردات المختارة تضم في وحدة[2] ويمكن أن تعرّف الجملة بأن: "الجملة وحده تركيبية تؤدي معنى دلاليا واحدا، واستقلالها فكرة نسبية تحكمها علاقات الإرتباط والربط والإنفصال في السياق". ومن هذا التعريف نجد مفهومين / قسمين للجملة لأنها بهذا التعريف يظهر أنها/ أن الجملة يقترب بها من الإستقلالية الدلالية مع إرتباطها بالسياق من جهة ثانية. وعند "جون لوينز" قسمان للجملة ومنها:

الجملة النصية
الجملة غير نصية
فالأولى منها يستقل في دلالتها داخل النص. والثانية هي عبارة عن جزء الجملة ونحكم عليها أنها جملة نصية عندما تعطى دلالة كأنها نص أو إشارة إلى نص. إن النص هو وسيلة لنقل الأفكار والمفاهيم إلى الآخرين فهو طريق للخطاب سواء كان منطوقاً أو مكتوباً وعندما نتحدث عن النص فمعنى ذلك أننا نركز على اللغة.ونجد تعريفات مختلفة / متنوعة للنص. والمهتمون بلسانيات النص يعرّفونه بأن:

كلمة "النص" تستخدم في علم اللغويات للإشارة إلى أي فقرة مكتوبة أو منطوقة مع الرغم ذلك أنها طويلة أو قصيرة والشرط في هذا الصدد أنها تكون وحدة متكاملة. ونختصر القول بأن النص ليس هو مجرد لغة ولا إتصال ولا آتابة وليس هو تتابع لجمل مترابطة يراعى الظروف الخارجية أحداثاً وزماناً ومكاناً فالنص يتكون من كل ذلك وأكثر ففي هذا الأمر نحن لا نرى إلى ظاهر النص فحسب بل العلاقات المتداخلة والمستويات والجوانب المتشابكة للنص أيضاً شاملة فيه في تكوين النص. وأخيراً نقول أن النص هو عملية إنتاجية مركبة داخل اللغة وليس هو مجموعة من الملفوظات النحوية واللانحوية.

نحو النص
هذا هو مصطلح من المصطلحات التي قررت لنفسها هدفاً واحداً وهو الوصف والدراسة اللغوية للأبنية النصية، وكذلك هو تحليل المظاهر المتنوعة لجميع أشكال التواصل النصي. ويوجد هناك مصطلحان آخران في تحقيق هذا الهدف هما "علم النص"،و"علم اللغة النصي"، و"نظرية النص"، ولكن مصطلح "نحو النص" أكثر اقتراباً من تحقيق الهدف وتوضيح صور التماسك والترابط النصي.

موضوعات نحو النص
إذا نقيس "نحو النص" بالعلوم الأخرى أو ببقية فروع علم اللغة فنجده أن نحو النص لم يستقر بعد على شكل نهائي فلذلك لا يمكن حصر موضوعاته بشكل نهائي لتطوره السريع. فبإختصار شديد، إن نحو النص يتناول كل أشكال الأبنية وأنواع السياقات ومستويات اللغة، ودرجات الربط النحوي، والتماسك الدلالي والنماذج الهيكلية المتنوعة، النظرية التطبيقية". المستويات الثلاثة: ونرى أن "فان دايك" توسّع في دراسته لنحو النص فجعله هذا التوسع أن يقسم النحو إلى مستويات ثلاثة:

المستوى الأول:
قواعد التحليل اللغوي التواضعية

المستوى الثاني:
المستوى الدلالي

المستوى الثالث:
المستوى التداولي

المستوى الأول: قواعد التحليل اللغوي التواضعية: يركز هذا المستوى على البنية الشكلية للنص وعلى وجود مجموعة من القوانين الاختيارية التي استخلصت من النص ذاته ويكون في مقدار وافر على دراسة النص وتراكيبه وأبنيته ووظيفته بمعايير علمية. المستوى الثاني:
المستوى الدلالي:

في هذا المستوى نجد أن النحو "يهتم بالمعنى سيظل ناقصاً، ولذلك نحس ضرورة التطابق الإحالي والإشاري وغيرهما في هذا المستوى الدلالي والهدف من ذلك أن يكون الترابط بين أجزاء النص من خلال علاقات دلالية ويشمل هذا المستوى في نفسه للنص، الترتيب الزمني وتطابق المحمولات أو تعالقها ثم تعالق العوالم الممكنة ثم مفهوم محور الخطاب أو مفهوم الإطار ثم علاقات الرؤية والتذكر والاسترجاع وصولا إلى البنية الكبرى، أو البنية الكلية، أو البنية الدلالية ( المجردة ووصولاً إلى المستوى الثالث". المستوى الثالث:
"المستوى التداولي":

"ويراد به دراسة وصفية للنص من واقع النظر إلى كونه مقبولاً تداولياً خلال السياق الذي أنجز فيه، وهو مستوى العمل، يعني هذا أننا لن نرى القول /الحديث/ الجملة/ النص فقط بإعتبار بنيته الداخلية والمعنى المسند إليه بل نرى كل هذه الأشياء بإعتبار الفعل المنجز بإنتاج "فلم تعد دراسة النص كافية من خلال وصف بنيته النحوية أو الدلالية وإنما لابد من دراسته على مستوى الخطاب، أي الحدث الكلامي وما يتطلبه من قيود ومعايير، وهذا المستوى يعيد مناسبة المنطوقات، أو الجمل الصغرى إلى السياق التواصلي الذي تنجز فيه، والنحو في مستواه الأول يكون على مستوى نحو الجمل، ولا يمنع تطبيقه على نحو النص بشكل أوسع، أما المستويان الثاني والثالث فهما يعبران عن مستوى نحو النص غير أن المستوى الثاني – بمفهوم النحو الضيق، والثالث بالمفهوم الأرحب". ويعتبر الترابط النصي مع أنواعه ووسائله موضوع مهم من موضوعات نحو النص.



#حيدر_مكي_الكناني (هاشتاغ)       Haider__Makki__Al-kinani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منظمات المجتمع المدني والمزاد العلني
- أحتضار الساعة الخامسة والعشرون


المزيد.....




- -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
- مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
- أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش ...
- الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة ...
- المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
- بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
- من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي ...
- مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب ...
- بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
- تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر مكي الكناني - لماذا علم لغة النص ؟