|
كتاب الحب _ ملحق 1
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 5973 - 2018 / 8 / 24 - 10:17
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
ملاحظات تمهيدية حول مشكلة الحب ، والشعور بشكل خاص
ما هو الشعور ، ما هو الحب ... ما هي السعادة ، أو المعرفة ؟! الشخصية ما دون النضج والتفكير النقدي ، لا تفهم _ ولا تحترم _ هذا النوع من الأسئلة ، وخصوصا الشخصية النرجسية والدغمائية وبقية أنواع التمركز الذاتي الشديد . يعتقد الطفل أو الشخص الطفالي ( رجل أو امرأة ) بشكل يقيني وإيمان أعمى ، أن شعوره واعتقاده الشخصي يمثل الواقع ويتطابق معه ، ولا يستطيع ان يتخيل أو يقبل من _ و ما _ يختلف مع موقفه وموقف جماعته أيضا . وتعبر عن هذا المستوى المعرفي _ الأخلاقي الأولي والمنخفض عبارة : من ليس معي ( أو معنا )...عدوي . ذلك هو المناخ ، الملائم والموضوعي ، لنزعة التعصب والتمييز العنصري والعداء للغريب ، التي تسود عالم اليوم ....2018 ، ويمثل الإرهاب حدها الأقصى _ من الجهتين . المفارقة الثقافية العالمية ، وليست العربية فقط ، أن المعرفة الإنسانية تتقدم في المجال السلبي والمرضي بدرجات وبشكل مضاعف ويتسارع وفق سلسة هندسية بالفعل ، عن المعرفة المقابلة في المجال الصحي والابداعي . بعبارة ثانية ، علم النفس المرضي حاليا وعلى المستوى العالمي ، والمحلي أكثر ، على درجة عالية من التطور والدقة والشمول معا . على العكس من علم نفس الأصحاء _ الذي ما يزال في خطوته الأولى _ والتباين الكبير بينهما يتزايد _ ويمثله الاهتمام العالمي والمحلي المرتفع بالموضة مقارنة بالاهتمام المتواضع بالإبداع والمعرفة ... ويمكن مقارنته بعلم ( التنجيم ) ...وعبارة الختام مزيج من السخرية والحزن . بطبيعة الحال يوجد تفسير أخلاقي حقيقي لذلك التباين المؤسف ، لكنه لا يكفي كما أعتقد . وهذا ما اصطدم به من بداية هذه السلسة ، غياب المراجع في موضوعات البحث ، وهو في العربية غياب شبه تام للأسف . مثلا الفرق بين القيم والأخلاق !؟ أو بين علاقات الخوف وعلاقة الحب ....والتمييز بين السعادة والفرح ، وغيرها . .... الشعور ثلاثي الأبعاد على الأقل ، ربما أكثر . البعد الأول ، تمثله الحالة العصبية للفرد ، أو التشابكات الكيميائية والكهربائية في الجملة العصبية وخصوصا الدماغ ، وهو محور العلاج بالعقاقير والأدوية المختلفة . البعد الثاني تمثله الفكرة ، أو الاعتقاد والموقف الأيديولوجي ، أو المستوى المعرفي – الأخلاقي والقيمي المتكامل للشخصية ، وهو الاتجاه الثابت للفرد (امرأة او رجل ) . البعد الثالث تمثله العادة ، أو الحركة المتكررة ، وخصوصا العادة الادمانية التي توظف الشخصية وتقودها وليس العكس ، المتوقع والمأمول من كل فرد ...خلال عملية النضج المستمرة من الولادة إلى الموت ، وتمثلها الشخصية الحرة والمسؤولة . أو النقيض ، حيث الشخصية العدوانية والهائجة بشكل مزمن أو مقلوبها الشخصية الخاملة ودور الضحية الثابت . صار بحكم الحقيقة ، أن حبة دواء هلوسة مثلا ، ستكون نتيجتها متشابهة إلى درجة التطابق في درجة تأثيرها على الأفراد ، ومع تغير الحالة العصبية في التشابكات الكهربائية والكيميائية في دماغ الفرد ، يتغير معها البعدان الآخران للشعور بالتزامن ( الفكرة والحركة ) . بعبارة ثانية ، يمكن تغيير الشعور عبر تغيير أحد الأبعاد بشكل حقيقي . وهذا مصدر ثابت للاختلاف بين الأفراد . .... تعترضني مشكلة مستمرة خلال هذا البحث ، تتمثل بالقارئ المتوقع _ النموذجي ؟ _ من جهة وفي أقصى المجال ، أصدقائي وصديقاتي الأطباء والمعالجات النفسيات ، التبسيط الشديد مع الشرح الزائد يضجرهم ، وهم يتوقعون ويطلبون درجة أعلى في التخصص والعلمية في النص _ وهذا حقهم الطبيعي والمشروع . _ بالمقابل وفي أقصى المجال المعاكس ، أصدقائي وصديقاتي من الكتاب والكاتبات ، حيث يتركز الاهتمام على شعرية النص وليس على أفكاره _ ولهم كل الحق بذلك . هي العودة القسرية إلى الجدل ، والثنائيات غير القابلة للحل العملي والمباشر . مثال على ذلك ، الفارق بين سوريا والسويد ؟ يخبرني أخي وصديقي قصي ، لا يوجد عندهم راسب وناجح في الدراسة ! ( الانتقال من المعيار النوعي والدغمائي _ الثنائي _ إلى معيار القيم الكمية والدقيقة ) . ثم يشرح لي بوضوح ، بنهاية الدراسة أو التدريب _ بصرف النظر عن التسمية _ يمنح الفرد شهادة دقيقة ( التزوير يقارب الاستحالة ) ، وهي صورة طبق الأصل عن الوقت والجهد الذي بذله في المجال المحدد ، مع تقييم المشرف _ة على ذلك . نسيت أن أسأله ، هل فكرة وعملية " ناجح ويعيد " غير موجودة خارج سورية ؟! مقابل من يتقدم للامتحان مرات مع الرسوب السادي عموما . فكرت طويلا بهذا المثال ، واعتقد أنه يصلح للتأمل في الجدليات غير القابلة للحل . في بلد مثل السويد ، التعليم مجاني ومأجور ضمن شروط يحددها دستور البلد . ويتحدد معها الزمن ، والمبلغ المالي وغيره ، وكل ذلك واضح ومفصل . دستور السويد يتمحور حول القيم الإنسانية ، ويحترم الأخلاق الوطنية بالطبع . في بلد مثل سوريا ، كل شيء هجين _ والثنائية القطبية شاملة وعامة . الدستور متناقض وسوريالي ، بنفس الوقت ، أقصى ما يرجوه عقلاء سوريا حكم القانون . .... أيضا يشرح لي عن " سوء معاملة الأطفال " من قبل الأهل والتنمر بصورة خاصة ؟ هنا عندي حسرة شخصية تسع البحار السبعة . التنمر في بلادنا ، يمارسه تسعة من عشرة ، أحد الأبوين حصرا ، على أطفاله ا بالطبع . يمارسه الأطفال في علاقاتهم البينية أيضا يمارسه الحاكم على المحكوم ، والرجل على المرأة ، والمسلم على غير المسلم ، والبعثي على غير البعثي .... لكن هنا توجد ملاحظة وجديرة بالتأمل والتفكير ، التباين المعرفي _ الأخلاقي ، بين الأجيال في سوريا بارز ، ويتضح أكثر خلال كل عقد أو عدد من السنوات بشكل يفوق التوقع . على العكس تماما من أسطورة لآباء والأجداد ، أطفال سوريا ( حسب ملاحظتي المباشرة ) يحملون درجات اعلى في القيم الإنسانية من الآباء والأمهات ، ومن الأساتذة والقادة . .... أختم هذه الملاحظات المرتجلة والعشوائية أيضا ، حول مشكلة الشعور ، مع فكرة شديدة الخطورة لجهة تأثيرها على العلاقات الإنسانية المختلفة : يجب عدم مكافأة الخطأ مطلقا . وهذه الفكرة هي النقيض _الثالث المرفوع _ لنسبوية بوذا وأنشتاين أو عدميتهما الحقيقية . هذه الفكرة عرضتها سابقا وهي منشورة أيضا على الحوار ، واكتفي بالتذكير بها : الايمان العقلاني نتيجة توازن قوانين العقاب والمكافأة في الأسرة والمجتمع بالتزامن مع نمو الشخصية بشكل دينامي ومتكامل ، والعكس التعصب الأعمى وبقية أشكال الايمان اللاعقلاني ، يتكون كنتيجة مباشرة لغياب قانون متوازن يشمل المكافأة والمعاقبة بالتزامن . وكمثال مباشر على الفكرة ، توجد تجربة نموذجية في علم النفس الاجتماعي ، تلخصها عبارة كيف تربي وحشا ؟ بعد ملاحظة أطفال صغار ، وكيفية تعاملهم مع زميل _ ة يبكي مثلا : _ نموذج الصحة ، التعامل بتعاطف مع ألم الزميل . _ النقيض والسلوك الوحشي ، الهجوم على الطفل ومحاولة منعه عن البكاء بالقوة والعنف . _ النموذج المتوسط ويشمل مواقف التجنب والابتعاد واللامبالاة السلبية . بالطبع ، كل طفل يعكس مستوى اسرته المعرفي _ الأخلاقي وسلوكها النمطي في البيت . والتركيز على الطفل في بداية طريق التوحش ، هتلر الصغير ....وما أكثر أشباهه . المناخ الثابت ( أو الحاضنة الاجتماعية للعنف والإرهاب ) ، يتمثل بسلوك نمطي في البيت : معاقبة أو مكافأة الطفل _ة لا تتعلق بسلوكه ، بل بمزاج الأم أو الأب . التعامل النمطي عشوائي ، بالنسبة للطفل وحتى للمراقب الخارجي ، فقد يعاقب الطفل بينما هو يستحق المكافأة بالفعل ، والعكس أيضا . النتيجة المباشرة ، والثابتة ، لهذا السلوك أن يستخلص الطفل فكرة العدمية المطلقة . وفقدان الثقة والايمان بالقانون أو المبادئ الأخلاقية والإنسانية . وخصوصا الهجوم الفوري على الضعيف ، كما يفعل معه ا الأب _ الأم بشكل ثابت . والخلاصة في هذه الفكرة والمثال ، ضرورة تحقيق التوازن الدينامي بين نقيضين ، العفوية المتلازمة مع الفوضى أو النقيض ، القانون الصارم والمتلازم مع العنف بالضرورة . يتعذر حل هذه المعضلة بشكل نظري وفكري فقط . غياب القانون ، ينتج شخصية تلقفية بتعبير أريك فروم ، وتعود جذورها إلى التاريخ القديم مع الصيد والتقاط الثمار ، وهي جشعة بطبيعتها ولا تعرف الشبع والكفاية أو راحة البال . القانون الصارم ، ينتج شخصية سادية بالتعبير الفرويدي ، وهي تضحي بالرحمة وتكتفي بعبادة القانون والشعار ، وهي شخصية مهووسة بطبيعتها ، ولا تعرف الهدوء وراحة البال . ( المثال مأخوذ من كتاب الذكاء العاطفي _ سلسلة عالم المعرفة ) . ..... الخلاصة يمثل الشعور هوية الفرد (امرأة أو رجل ) العميقة والحقيقية ، وهو يختلف من فرد لآخر ، كما تختلف زمر الدم ولون البشرة ودرجة الطول ولون الشعر ،... وغيرها من الصفات الفردية المتباينة إلى حد التناقض . بعبارة ثانية الاختلاف الفردي أوسع واعمق من بقية الاختلافات الاجتماعية أو الثقافية أو العرقية وغيرها ، وأكثرها أهمية الشعور الفردي الثابت أو العاطفة . العاطفة الفردية تمثل الاتجاه الثابت للشخصية ، وتجسد القطب المقابل للأحاسيس والانطباعات الآنية والعابرة التي تلتقطها الحواس بشكل عشوائي وبلا تحديد ، بينما الشعور هو المجال المتوسط والاعتيادي ، بين العاطفة الثابتة وخبرات الحواس المختلفة ( اللاواعية وغير الشعورية لا تقل أهميتها عن الوعي والشعور والإرادة في الأوضاع العادية واليومية ) . من خلال أبحاث سابقة توصلت إلى نتيجة ، تمثل خلاصة ملاحظتي المتكررة ، وربما تصلح لتصنيف ثلاثي بين الأفراد بدلالة الشعور _ والعلاقات الثنائية خصوصا ... 1 _ المستوى الأولي ، الذي تلخصه العبارة : مشاعرك مسؤوليتك ، ومشاعري مسؤوليتك أيضا . بالطبع هذا الموقف النموذجي لصغار الأطفال ، ولن أدخل في تفاصيل خارج الموضوع ، لكن مع الشخصية البالغة يكون هذا الموقف _ خلال تكراره الثابت _ عرض ودلالة أكيدة على مرض نفسي وعقلي شديد التطرف والخطورة . في هذا المستوى المعرفي _ الأخلاقي من التنظيم العقلي لشخصية الفرد ، تكون العلاقات الاجتماعية المختلفة التي تربطه بغيره من الدرجة الدنيا ، وتمثلها معادلة : 1 + 1 يساوي أقل من 1 . أعتقد _ أن الانفصال أفضل حل مع شخصية في هذا المستوى ( لأنها تحتاج إلى معالجة متخصصة وطويلة الأجل ) . 2 _ المستوى الثاني ، الذي تلخصه العبارة : مشاعرك مسؤوليتك ، ومشاعري مسؤوليتي _ والعكس صحيح . هذا النموذج ، والمستوى من العلاقات تحقق خلال القرن العشرين بشكل فعلي في الدول والمجتمعات الحديثة . وتمثله معادلة : 1 + 1 يساوي اكثر من 1 وأقل من 2 . أعتقد أن هذا المستوى من التنظيم العقلي والاجتماعي للعلاقات المتنوعة ، يتوافق مع مرحلة الفكر الثنائي ( القومي والديني والجنسي وغيره ) . يمثل علاقات الحاجة ، مع أنه يرتفع بدرجة حقيقية عن علاقات الخوف السابقة ، لكنه يبقى دون مستوى علاقات الحب . 3 _ المستوى الثالث ، وتلخصه العبارة : مشاعرك مسؤوليتي ، ومشاعري مسؤوليتك _ والعكس صحيح دوما . هي علاقات الحب ، والاحترام عتبتها الثابتة . وتلخصها المعادلة الذهبية ، التي تمثل الشوق الإنساني الجوهري : 1 + 1 يساوي اكثر من عشرة آلاف . .... بقيت ملاحظة تمهيدية أيضا ... الفرق بين نظام القيم الإنساني ونظم الأخلاق الاجتماعية ؟! بعد أبحاث عديدة ومديدة حول الموضوع ، توصلت إلى نتائج خلاصتها : _ الأخلاق عادات اجتماعية ، متناقضة بطبيعتها ، هي ضرورية لنمو شخصية الفرد وانتقالها من التنظيم الأولي للعقل ( النرجسية ) ، إلى الثنائية والجدل المنطقي . النظام الأخلاقي دوغمائي بطبيعته : نحن نمثل الخير والصواب _ وهم الشر والخطأ . النظام الأخلاقي دائري ، يتمركز حول المساواة والأخوة ، يشبه اللغة إلى درجة المطابقة . _ القيم إنجاز فردي ، وهي مشتركة بين الثقافات والمجتمعات المختلفة بلا تمييز . نظام القيم ، يتكشف بوضوح متزايد مع تطور الفرد والمجتمع . السعر أو الثمن يمثل القيمة الموحدة في عالمنا المعاصر . تنظيم العلاقات الاقتصادية ( المالية بالتحديد ) هو الأكثر تطورا في عصرنا ، وهو يحدد الاتجاه الثابت لحركة الانسان على المستويين الفردي والاجتماعي باتجاه الغد .... ذلك هو المنجز المعرفي الأصيل لماركس ، تفسير وفهم العلاقات الإنسانية بدلالة الاقتصاد . .... الغد مصدر اليوم والوقت . الغد مصدر ثابت للجديد ، والمصادفة وما هو خارج الوعي ويفوق الوصف والتخيل . اليوم مصدر الأمس والماضي كله ، بدوره الماضي مصدر الحياة والتطور . اليوم مصدر ثابت للسلاسل السببية التي تمثل نصف اليوم الحاضر عبر الآن _ هنا . التوازن بين اليوم والغد مشكلة الانسان ، الفرد أولا . يعيش الفرد حياته بين هاويتين : _ الانفصال عن الغد ، أو الغرق في الملذات والحلول الشعورية الوهمية . _ الانفصال عن اليوم ، أو الغرق في الخيالات والأوهام والحلول السحرية . الانفصال عن الغد ، تمثله حياة المقامرة والطيش ....ويتضاعف يوما بعد آخر . الانفصال عن اليوم ، تمثله حياة التعصب والتقوقع ... وينكمش يوما بعد آخر . .... خلاصة جديدة _ متجددة العلاقة بين الصحة النفسية وبين القيم والأخلاق ؟ توجد علاقة ثابتة ، بين الصحة النفسية وبين القيم الإنسانية المشتركة ، مباشرة ومتجانسة . المشكلة في الأخلاق دوما ، هي مزدوجة وعنصرية بطبيعتها . الحل في مهارة اكتساب القيم دوما . العيش وفق القيم الإنسانية ، يحقق معادلة الصحة النفسية والعقلية الدينامية والمتكاملة : الغد أفضل من اليوم . العيش وفق الأخلاق ، يرجح اليوم على الغد بشكل متطرف وخطير . على النقيض من العيش وفق معيار القيم ، يعطي الأفضلية للغد على اليوم ، ومع ذلك ليس على حساب اليوم . يوجد توازن مدهش ويفوق التخيل ، بين القيم الإنسانية الكثيرة والمتنوعة والمختلفة !؟ بينما الأخلاق هي اعتباطية ولاعقلانية بصورة مباشرة وثابتة : مثال على الأخلاق الختان ، أو الامتناع عن نوع محدد من الطعام وغيرها ، ... عقل طفل _ة في العاشرة يدرك ، وبسهولة ، العشوائية في التفضيل الأخلاقي بين البشر . بينما القيم نظام معرفي _ سلوكي ، يتشابه بين الثقافات والمجتمعات المختلفة إلى درجة تقارب التطابق ....وتشبه المعجزة . مشاعرك مسؤوليتك _ الاتجاه المشترك لنظام القيم الإنساني منذ عشرات القرون . .... غدا أجمل
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كتاب الحب 3
-
كتاب الحب 2 تتمة
-
رسالة مفتوحة 2 إلى الفيزيائيين الأحياء في سوريا وخارجها
-
رستلة مفتوحة إلى كل عالم _ة أو مهتم بالفيزياء حي ، اليوم 16
...
-
كتاب الحب 1
-
تكملة موقف الانكار _ حلقة مشتركة بين كتاب الزمن زكتاب الحب
-
كتاب الزمن 6
-
كتاب الزمن 5
-
كتاب الزمن 4 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
كتاب الزمن ملحق 5
-
ملحق 4 كتاب الزمن ، مع تصحيح 3
-
كتاب الزمن 3 سوريا 2020
-
ملحق 3 كتاب الزمن سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
ملحق 2 كتاب الزمن سوريا 2020
-
كتاب الزمن 2 سوريا 2020
-
ملحق1 كتاب الزمن ف1
-
تصحيح كتاب الزمن 1 ك 7 ف1 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
كتاب الزمن 1 ك 7 ف1 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
حلقة مشتركة بين الكتابين 6 و 7 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
الكتاب 6 ف 5 سوريا 2020 _ رواية مضادة
المزيد.....
-
فيضانات غير مسبوقة تجتاح بريتاني الفرنسية والسلطات تدعو للحذ
...
-
رئيس أركان الجيش الجزائري يبحث مع وفد -الناتو- سبل تعزيز الح
...
-
روسيا تدين أعمال المتمردين في الكونغو الديمقراطية
-
رئيس وزراء سلوفاكيا يهدد زيلينسكي بمنع المساعدات المالية لأو
...
-
وفد حماس يبحث مع المخابرات المصرية تطورات ملف التهدئة بغزة
-
العقل المدبر وراء -ديب سيك-: من هو ليانج وينفينج؟
-
بانتظار قرارات القضاء.. البحرية الإيطالية تنقل إلى ألبانيا 4
...
-
احتجاجات حاشدة في دالاس ضد سياسات ترامب للهجرة وترحيل الأسر
...
-
العراق.. الأمين العام لمنظمة -بدر- يعلق على إقالة رئيس هيئة
...
-
رويترز: صور تظهر تشييد الصين منشأة كبيرة للأبحاث النووية
المزيد.....
-
حوار مع صديقي الشات (ج ب ت)
/ أحمد التاوتي
-
قتل الأب عند دوستويفسكي
/ محمود الصباغ
-
العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا
...
/ محمد احمد الغريب عبدربه
-
تداولية المسؤولية الأخلاقية
/ زهير الخويلدي
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
المزيد.....
|