أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حمزة رستناوي - عن جوهر الانسان والحيوية - أسئلة موفق زريق















المزيد.....


عن جوهر الانسان والحيوية - أسئلة موفق زريق


حمزة رستناوي

الحوار المتمدن-العدد: 5965 - 2018 / 8 / 16 - 10:53
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


السؤال الأول: هل للإنسان جوهر ما تنتفي بفقدانه انسانيته ؟ ويصبح شكلا أو كائنا آخر؟
الجواب الأول - لا يوجد هوية جوهرانية لأي كائن بما يشمل الانسان وغيره؟ يوجد شكل انساني ، طريقة تشكل انسانية ، تختلف مثلا عن الشكل السمكي أو الشكل الحجري أو الشكل المناخي. أو الشكل الالهي أو الشيطاني ..الخ يتظاهر الانسان في صيغ و أشكال انسانية مختلفة متعددة ( زمنيا فيزيائيا وراثيا بيولوجيا مورفولوجيا فيزيولوجيا ذهنيا لغويا نفسيا اقتصاديا إداريا عرقيا ثقافيا ..الخ ) هذه الاشكال تتفاوت في حيويتها ربطا بأولويات الحياة والعدل و الحرية. تتحقق الانسانية أو الشرط الانساني لوجود الكائن الانساني بالتصاق الكائن بأسباب وجوده ، وإرادة الحياة الحرية. لا نجد من مبرّر للتعريف الجامع المانع أو حتّى للتعريف الدقيق, بل نجد حاجة لتمييز الانسان من حيث هو إنسان وليس حيوان مثلا , وتمييز الماء من حيث هو ماء وليس غيره من السوائل, وتمييز اللون الابيض من حيث كونه أبيضا وليس غيره من الألوان مثلا. في الأدبيات الفلسفية الكلاسيكية يجري تعريف الانسان بكونه حيوان ناطق ، ولكن مثلا ماذا نقول عن الانسان المصاب بعجز ذهني مثلا! هو حيوان غير ناطق ولكنه انسان ! كلاسيكيا يجري تعريف الانسان بكونه حيوان ذو عقيدة ، ولكن هل هذه ميزة أم نقمة ! هناك عقائد تعمّر الحياة وهناك عقائد تساهم في قتل الحياة! كلاسيكيا يجري تعريف الانسان بالحيوان العاقل ؟ وهذا يعود لوجود بعد علمي رمزي يتمثل في اللغة، هذا البعد مثلا غير موجود في الشكل السمكي او الحجري.. نعم هو بعد مميّز للشكل الانساني ، ولكن بمصالح و صلاحيات مختلفة من اختراع ناطحات السحاب و العقاقير الصيدلانية الى اختراع القنبلة النووية و أعتى وسائل التعذيب
-
السؤال الثاني : هل المنطق الحيوي يفسّر حركة الانسان وحركة الحيوان و المادة الجامدة بنفس الوقت؟
الجواب الثاني- وفقا للمبدأ الحيوي الثاني ، كل كائن يتحرك ، ولا يوجد كائن ثابت لا يتغير، و الحركة لا تكون معزولة عن محيط الكائن . المجال الحيوي هو المجال الديناميكي الحركي حيث كل شيء فيه مُحرّك ومتحرك ولا انفصال بينهما [ الأيديولوجيا الحيوية 1970] . الحركيّة في المنطق الحيوي لا تساوي الحركة بالمفهوم الفيزيائي فقط. حركة المجتمع مثلا تتأثر بالبعد العلمي ، مثلا فالمجتمعات المُتقدمة علميا تتسارع وتيرة حركتها ..لنقارن مثلا بين حال المجتمعات الغربية قبل 200 سنة وحال أحد المجتمعات الأفريقية قبل 200 سنة والآن! حركة المجتمع ايضا تتأثر بالبعد العقائدي، فالمجتمعات ذات العقائد الانغلاقية تتباطأ حركتها بفعل جمود وتقيدات هذه العقيدة وهذا هو حال المجتمعات العربية الاسلامية اليوم . بينما مثلا المجتمعات ذات العقائد الانفتاحية المؤمنة بحقوق الانسان تتسارع وتيرة حركتها. الحيوان أيضا يتحرك والجمادات ايضا تتحرك ، ولكن وفقا لصيغ قانونية مختلفة عن حركة الانسان و المجتمعات الانسانية.
-
السؤال الثالث : ألا يوجد قانون خاص بالإنسان يفسر حركته كانسان ،ويختلف عن قانون الحيوان أو النبات أو الجماد ؟ صحيح أن الانسان يخضع لنفس القوانين العامة او الكلية ، إلا أنه له قانونه الخاص، باعتباره يتميز بالعقل والحرية والتطور.النحل لا يتطور نظامه ، كن البشر يتطورون باستمرار ويتقهقرون أيضا .ما هو قانون تطور الجماعة البشرية ؟
ماذا يميز الانسان عن باقي عناصر الوجود ؟ من منظور المنطق الحيوي ؟
الجواب الثالث- الشكل الاجتماعي الانساني مُحتوى في الشكل الكوني العام ، من جهة ان الانسان هو شكل حركي احتوائي احتمالي نسبي. ولكنه يتميز بخصائص تميزه عن غيره من الكائنات. الكينونة الاجتماعية البشرية - وفقا لمؤلف كتاب الأيديولوجيا الحيوية - تتظاهر من خلال ثلاث فعاليات: 1- الفعالية العضوية: يشبه الانسان فيها أي كائن عضوي آخر مع اختلاف النوعية، وتتألف هذه الفعالية من الكائنات الفرعية التالية أ- الزمن ب- الارض ج- البشر( السكان ) وهذه البنود مجتمعة تشكل مادة المجتمع .2- الفعالية العقلية: هي قدرة تمكّن الانسان من التبصر بشؤونه وتنظيم حياته، وتتألف هذه الفعالية من أ- العلم الذي به توضع الخطط . ب- العمل لتنفيذ العلم ، ولولا هذين البندين لما اخذت مادة المجتمع الانساني وفعاليتها الروحية شكلها المميز عن الكائنات الأخرى ، الفعالية العقلية تعني التعادل مع البيئة المباشرة او تعني تحوير البيئة للتكيف معها . 3- الفعالية الروحية : هي القدرة على الاتصال بروح الحياة وبجوهر ارادتها الحرية ويعبر عن المثل الاعلى بعقيدة معينة تحدد مضمون هذا المُثل ، وللقيام بعملية ربط المجتمع بهذه العقيدة يحتاج المجتمع الى ادارة ترعى هذه العقيدة ، وتحتاج هذه الادارة الى نظم ادارية و قيادية.. و العقيدة هنا تشمل العقائد الدينية و اللا- دينية حيث مثلا يكون الايمان بالوطنية أو حقوق الانسان بمثابة عقيدة. إنّ الحديث عن ميزة الانسان عن غيره من الحيوان هو موضوع اختصاصي في لعلوم العصبية الادراكية ، وسأنقل هنا فحوى كتاب ديريك بيكرتون- اللغة والسلوك الانساني ، حيث إنّ ظهور اللغة كان السبب المباشر لجميع الصفات العقلية التي تميز الانسان عن غيره من الحيوان ، يميز بيكرتون ما بين 1- التفكير الموصول هو الذي يرتبط بالبيئة المحيطة بالفرد ارتباطا مباشرا، وهذا التفكير ضروري للبقاء على قيد الحياة لأنه يسمح للفرد بتجنب الأخطار و التعامل مع البيئة حسب ما تمليه الظروف.2-التفكير المفصول هو التفكير الذي لا يتحفز من خلال الحواس ولا علاقة له باللحظة الحالية التي يعيشها الفرد، هذا النوع ن التفكير ضروري لتقدم المعرفة الانسانية و الحضارة لانه ينتج المخترعات ويدفع بذلك عجلة التقدم . إنّ الانسان يشترك مع غيره من المخلوقات بالتفكير الموصول باللحظة الآنية والبيئة المحيطة ، و لكنّه يختصّ بالتفكير المفصول دون غيره .
-
السؤال الرابع : أليس مبدأ الاحتمالية يلغي مبدأ الضرورة! كل شيء يوجد قوانين تحكم حركته بغض النظر عن معرفتنا للقوانين أم لا. ينبني الكون على قوانين / وعدم قدرتنا على معرفة هذا القانون أو نقص معرفتنا لا يلغي القانون الموضوعي . تعقد الظاهرة الاجتماعية وتركيبها وتنوع العوامل التي تحرك الظاهرة يؤدي إلى نقص معرفتها بالشكل الكافي ، وهو ما يجعل الامر احتمالي ، فلو أدركنا كل العوامل المؤثرة في الظاهرة يمكننا عندئذ معرفة قوانينها حقا ومعرفة مآلها حتما . مثلا عملية ارسال مركبة فضائية إلى المريخ و هبوطها وعودتها ، تكون وفق قوانين حتمية وليست احتمالية . الظاهرة المادية أبسط وأكثر و القوانين أكثر قدرة على التحكم بالظاهرة مقارنة بالإنسان والظاهرة الاجتماعية حيث تكون الأمور أعقد. اعتقد أن الاحتمالية ليست قانون موضوعي او حالة موضوعية ولكنها مرتبطة بنقص القدرات البشرية عن الفهم والاحاطة . يوجد الكثير من المفكرين والعلماء توقعوا كثيرا من الظواهر و حصلت من خلال معرفتهم بقوانين الحركة الاجتماعية ، جان جاك روسو توقع حدوث الثورة الفرنسية ، وكثيرا من الأحداث التي حصلت في التاريخ توقّعها علماء و مفكرين و ليس أصحاب الكرامات
الجواب الرابع: ساعرض مقاربة حول مفهومي القوننة والاحتمالية في نظرية المنطق الحيوي. 1- مفهوم الشكل الحيوي هو قانوني أو مُقونن بما يشمل كل كينونة, بوصفها شكلا حركيا, احتوائيا, احتماليا, نسبيا. فالكائنات تتماثل في قانون تشكّلها ,ولكنها تختلف في طرائق وظروف وخصوصيات تشكّلها. هذا الاختلاف لا ينفي وجود قانون عام , ولكنّه يبرّر القول بوجود تعبيرات وصيغ خاصة للقانون العام مُحايثة للكينونة ومُفسّرة لاختلاف الكائنات . 2- مفهوم الشكل الحيوي يستهدف زيادة قدرتنا على التحكم بالكائنات والمصالح المرتبطة بها , ويوفّر الأساس النظري لتقنيات الهندسة المعرفية الضروريّة لهندسة وإدارة و تسويق المصالح , وتقييم مقدار صلاحها وحيويّتها. 3- الشكل كصيرورة احتمالية لا يتنافى مع الصيغة القانونية التي تضبط هذه الاحتمالية ومفهوم الشكل عامةً , إنما يتنافى مع الحتمية الغائية الفلسفية التي تفسّر حركيّة الكون والمجتمع بناء على العلّة الغائية , فالشكل الحركي للإنسان مثلا يأخذ في مساره صيغاً احتماليَّة تتأثّر بظروف داخلية وخارجية متعددة ومعقّدة , على سبيل المثال ثمّة احتمالات هائلة لطرائق تشكّل الإنسان وراثيا , واحتمالات أخرى تتحكّم في اتخاذ أي قرار شخصي لأي منا ..الخ و لكنها احتمالية يمكن قنونتها و التنبؤ بها بدقة قد تزيد و تنقص. بما يشمل الكون و المجتمع.
-
السؤال الخامس : ألا تعتقد أن الانسان هو الجدلي الوحيد في الكون؟ لأنه الكائن الوحيد الذي يحوي في داخله التناقض بين الطين والروح ، بين الماضي والمستقبل ، بين الواقع المرفوض والتطلع الى الافضل و الحلم بالحرية ، بينما المادة لوحدها مُستقرة والفكرة لوحدها مستقرة خامدة . الانسان دونا عن كل الظواهر والاشياء يجمع في نفسه ساحة لتناقض ،وصراع دائم.
الاجابة الخامسة- لاشك بأنّ الانسان أو الشكل الانساني ، يملك خصيصة متفردة عن غيره من الكائنات ، يمكن اختصارها في الفعاليات العقلية والفعاليات الروحية- العقائدية. الفعالية العقلية تربط بوجود منظومة ترميزية عالية الكفاءة هي اللغة، وهو ما سوف يمكّن الانسان دون غيره من تطوير امكانات التفكير المفصول ، وهذا ما سوف يتيح له امكانات التخطيط الذهني و التفاعل مع المحيط المادي والاجتماعي. الفعالية الروحية - العقائدية تربط بوجود غريزة أو ملكة التوق الانساني إلى الخلود والكمال والسيطرة ، العقل الانساني بالتعريف هو عقل جزئي و نسبي ، وبالتالي مسيرته وتوقه إلى المعرفة لم ولن تنتهي، الغموض الكوني هو علّة وجود الفعالية الروحية- العقائدية .. وهو غموض يلازم الكون وإدراك الانسان لهذا الكون وإدراك موقعه في ذلك! العقيدة تعبّر عن حالة القلق الوجودي عند الكائن الانساني ، وحالة القلق هذه جدّ خلاقة، نجد تعبيراتها في الابداعات العلمية والفنون والتأملات الفلسفية .. هناك أشكال عقائدية تقتل هذا القلق الوجودي وتعطي اجابات يقينية مُدشنة حول أسئلة الحق والخير والجمال ..عقائد تقوم بتنميط الانسان ضمن مُحدّدات وقوالب تمارس عمليا دور السجن والمكابح.. وهذه هي العقائد السلفية في كل تظاهراتها بما يشمل السلفيات الاسلامية السنية والشيعية والسلفيات اللا-دينية أيضا. بالمقابل هناك عقائد تفسح المجال لتنامي السؤال الكوني- والذي هو ذو تعيين شخصي أيضا .. عقائد لا قتل جذوة التساؤل والقلق الوجودي في الانسان ، بل تحافظ على منسوب حيوي يسمح بالتوازن ، في مكان بين بين! ليست بفوضى عبثية دونما جدوى، وليست بجمود متصلب يقتل جذوة الحرية ويقضي على القلق الابداعي في الانسان! وليس عبثا أن يكون الشك المنهجي طريق تطور العلوم ..وأن يكون غالب عظماء البشرية من فئة الشكّاكين... وفي هذا استحضار لقصة النبي ابراهيم ..والشطر المكي من حياة النبي محمد، وكذلك مسيرة الغزالي باستثناء المحطة الاخيرة من حياته .. وفي هذا استحضار للفلسفة السقراطيه القائمة على التداول الحر والحوار ، سقراط القائل بأن " الفضيلة هي المعرفة " وفي هذا استحضار كذلك لمنهجية الشك الديكارتي ونسبية أينشتاين وميكانيك الكم ، ويحضرني في ذلك الشاعر و الرياضي عمر الخيام القائل في رباعياته:
بيني وبين النفس حرب سجالْ = وأنت يا ربّ شديد المحالْ
-
*جاء هذا الحوار مع حمزة رستناوي ضمن نشاطات مشروع وطن ، عقب محاضرته ( نحو فهم ديناميكي للعالم – عرض مختصر للجانب الغير قياسي للمنطق الحيوي) تاريخ 21-7-2018
*ملاحظة للاستماع الى كامل المحاضرة مع التعقيبات و الحوارات على الرابط
https://www.youtube.com/watch?v=7EHEHzBqF04



#حمزة_رستناوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن المنطق الحيوي وميشيل كيلو وتعقيبات
- كردِيّ في ذهن عربي أو العكس صحيح!
- قراءة في رواية ذئب الله لجهاد أبو حشيش.
- الحداثة الشعرية العربية في خمس ملاحظات
- عن صدور كتاب :الغريبُ النّجِس في الخطاب السياسي
- الاعجاز العلمي و وائل السليم و أبو لهب
- حوار المنطق الحيوي
- هل الاعلان العالمي لحقوق الانسان يحرّض على الرذيلة! مقال حوا ...
- هل يتعارض الاسلام مع الاعلان العالمي لحقوق الانسان؟!
- مقالة في نسب الارهاب : هل الارهاب لا دين له !
- ما هو العيب في السياسة ؟ حالة سهير الاتاسي نموذجا
- عكاكيز الدعاء.. و العقل المُستريح!
- في المفاضلة بين الانسان و الحيوان.. سهرة مع النقّري و السليم ...
- في الحياة ..من الحياة ..الى الحياة!
- كتاب تهافت الاعجاز العددي في رأي لمنذر عيسى مع تعقيب
- بيلان ...المكان الذي مات ...و لم تغادره الحياة !
- عن الجنّ لماذا و كيف؟.....مسامرات فيسبوكية ج3/3
- عن الجنّ الضرَّاط.....مسامرات فيسبوكية ج2/3
- سهرة مع أصدقائنا الجنّ...مسامرات فيسبوكية ج1/2
- جناية أرسطو على السوريين , أمّ أنفسهم !


المزيد.....




- فيديو يُظهر اللحظات الأولى بعد اقتحام رجل بسيارته مركزا تجار ...
- دبي.. علاقة رومانسية لسائح مراهق مع فتاة قاصر تنتهي بحكم سجن ...
- لماذا فكرت بريطانيا في قطع النيل عن مصر؟
- لارا ترامب تسحب ترشحها لعضوية مجلس الشيوخ عن ولاية فلوريدا
- قضية الإغلاق الحكومي كشفت الانقسام الحاد بين الديمقراطيين وا ...
- التمويل الغربي لأوكرانيا بلغ 238.5 مليار دولار خلال ثلاث سنو ...
- Vivo تروّج لهاتف بأفضل الكاميرات والتقنيات
- اكتشاف كائنات حية -مجنونة- في أفواه وأمعاء البشر!
- طراد أمريكي يسقط مقاتلة أمريكية عن طريق الخطأ فوق البحر الأح ...
- إيلون ماسك بعد توزيره.. مهمة مستحيلة وشبهة -تضارب مصالح-


المزيد.....

- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حمزة رستناوي - عن جوهر الانسان والحيوية - أسئلة موفق زريق