|
كتاب الزمن 6
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 5959 - 2018 / 8 / 10 - 13:09
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
كتاب الزمن 6 _ موقف الانكار
مصطلح الانكار ، يمثل حجر الزاوية في التحليل النفسي . ويتصل مع بقية المصطلحات الرئيسية في التحليل مثل ... اللاشعور ، والكبت ، والمقاومة ، والتحويل ، والتصعيد ، والاسقاط ، والتمثل وغيرها . قبل تكملة الفكرة ، تذكير سريع بخلاصة كتاب الزمن ... ( ما نعرفه إلى يومنا الحاضر .... 8 / 8 / 2018 بشكل علمي وتجريبي عن الزمن ، ما يزال في البدايات ، وبعد تصحيح التصور الخاطئ _ الموروث والمشترك _ عن اتجاه وحركة الزمن من الماضي إلى المستقبل ، إلى العكس الصحيح ، بعدها ، يسهل معرفة السرعة الثابتة التي يبتعد بها الأمس _ هي نفسها السرعة الثابتة التي يقترب بها الغد _ ، ويبقى سؤال الحاضر والأهم عبر ( الآن _ هنا ) حيث تتحقق الحياة والوجود بتناغم يفوق الخيال ـ ربما ! أيضا نعرف الزمن بوصفه متحولا في علاقة السرعة والمسافة ، أو أنه ضلع في مثلث السرعة والمسافة والزمن ، ونعرفه أكثر بوساطة آثاره وليس بشكل مباشر وملموس . وربما يكون مجرد فكرة عقلية ، تشبه النفس أو الجن أو الروح وغيرها من المفاهيم الميتافيزيقية . جانب ثالث لبحثي في كتاب الزمن ، فرضية أن الزمن والكهرباء يتشابهان أكثر من الزمن والسرعة والمسافة ، وأنهما شكلان من الطاقة نعرفهما من خلال آثارهما فقط _ حتى اليوم ، بالطبع المعرفة الكهربائية متقدمة كثيرا عن معرفة الزمن ، وقد يتغير الوضع مستقبلا !؟ . أعتقد ، أن هذه الأسئلة وما يشبهها ، مع أنها ، ما تزال معلقة منذ عدة آلاف من السنين ، اقتربت إمكانية التوصل إلى أجوبة وحلول علمية _ تجريبية....توقعي ورغبتي أن أشهد خلال حياتي من يكمل فكرتي ( اعتقد أنها حقيقة ) حول حركة الزمن ...من الغد والمستقبل ... ، إلى اليوم ، .... باتجاه الأمس والماضي ) يتصل مصطلح الانكار ، أكثر مع المفاهيم الثقافية _ المعرفية ، السلبية في جوهرها ( مثل اللاوعي واللاشعور مع الحركات والأفعال اللاارادية ) ، والتي تمثل جانب العطالة في العقل والفكر ....وفي معرفتنا الحالية بالعموم ، وهو يعبر أيضا ، عن الموقف الانتقادي وتحوله المتطرف ، كبديل أو تعويض عن النقد الموضوعي والمتوازن . اللاوعي مفهوم ثقافي قديم ، تحول مع التنوير الروحي إلى مصطلح محدد ، يشير عادة إلى الشخص غير الناضج ( الجاهل ) ، وإلى السلوك المرتبط بالشخصية قبل الوعي والاستنارة . اللاوعي ظاهرة اجتماعية ، وفردية تاليا ، يرتبط بالفكر واللغة والثقافة بصورة عامة . اللاشعور مفهوم فلسفي قديم أيضا ، حوله التحليل النفسي إلى مصطلح محدد ، وقد شغل مكانا هاما ومحوريا في الثقافة العالمية طوال القرن العشرين ، وما يزال على غموضه الموروث . اللاشعور يختلف عن اللاوعي ، من خلال علاقته المباشرة بالانتباه والتركيز كما انه أكثر تحديدا وأقرب إلى المصطلح منه في الاستخدام الثقافي الحالي ، وهو يمثل الجانب المقابل له ، حيث اللاشعور ظاهرة فردية أولا ، وتاليا اجتماعية وثقافية على عكس اللاوعي . المبادرة الفردية والإرادة الحرة ، تعبيرات متجددة أكثر من كونها حديثة ، وتمثل نوعا من الاستمرار للجدل القديم حول الحتمية والحرية والمسؤولية ؟! أما الفوارق بين الحركات _ والأفكار أيضا _ اللاارادية وبين ما يقابلها من الجانب اللاشعوري وغير الواعي ، فهي بحاجة إلى بحث مستقل وأكثر تفصيلا .... لا أشعر أنني أمتلك الإمكانيات والأدوات المناسبة للبدء فيه حاليا _ الآن أو قريبا , ربما أكمل البحث يوما !! .... من الخبرات المبكرة للتحليل النفسي ، اكتشاف الازدواج العاطفي وازدواج النية عند الفرد ( امرأة أو رجل ) أيضا ، وانفصالها عن السلوك والشعور بصورة عامة . وهو ما شكل صدمة إيجابية _ وكانت بمثابة التغيير الثوري في البداية ، للموقف السائد والموروث من المرضى ( النفسيين ) خصوصا ، حيث كان المريض النفسي يعامل كمجرم فعلي ، ويخضع للعقوبات الجنائية نفسها ، بينما يعامل صاحب السلطة _ و خصوصا الحاكم _ كبطل ورجل خارق ( فوق القانون هو وعائلته وحاشيته أيضا ) متميز ومنفصل عن الشخص العادي والطبيعي . ( وما تزال تلك الممارسات الخاطئة ، وغير الأخلاقية ، شائعة في العالم كله ، وخصوصا في البلاد والثقافات العتيقة للأسف ) . والأهم في عمل التحليل النفسي ، كان _ وما يزال ، اكتشاف الجانب اللاعقلاني في حياة الفرد ( امرأة أو رجل ) وتفكيره وعواطفه وفي سلوكه معا ، وتعذر الفصل بين الأصحاء والمرضى بشكل ثابت وواضح . قضية الصدق والكذب ، تمثل المساهمة الأخلاقية المركزية للتحليل النفسي في الثقافة العالمية ، والطريف في الأمر أنها حدثت بالمصادفة أو بشكل عرضي ، يشبه حكاية الحبة الزرقاء ( فياغرا ) ، لم يكن الموضوع الأخلاقي مهما في التحليل النفسي ، وهو الخطأ المشترك مع الماركسية والذي تسبب لهما معا بسوء الفهم ، والموقف العدائي الشعبي وليس الشعبوي فقط . وهو الجانب الذي أحاول تفكيكه في موقف الانكار ، حيث يوجد سوء فهم كبير حوله ، وهو بالفعل خارج ثنائية الصدق والكذب ، وخارج رغبة فاعله _ ت و خارج مسؤوليته أولا . خارج المسؤولية المباشرة على الأقل ؟ _ من كان ليختار الشقاء ! .... قبل مناقشة العلاقة بين المصطلحات الثلاثة اللاوعي واللاشعور واللاارادة ، أتوقف مع موقف الفرد المعاصر من الزمن ، الذي تشكل خلال القرن 20 ، وتعمم على بقية أطراف العالم من خلال الاعلام وعبر ثقافة وفكر هوليود على وجه الخصوص . يمكن تصنيف الموقف من الزمن بشكل ثنائي بالفعل ، الموقف التقليدي يعتبر اليوم الحالي هو الحياة كلها ، وبعبارة ثانية ...الحياة هي مجموع الأيام لا أكثر ولا أقل ( كل يوم ينفصل ، ويبتعد مباشرة عن أمسه ، وعن الغد وما يليه أيضا ) , والموقف المقابل هو النقيض تماما ، حيث لا وجود للحاضر المباشر والمحسوس عبر الآن _ هنا ، بل تيار دائم من الفوضى الفكرية والعقلية المختلطة وغير المحددة ، ( ترقب الغد مع الهم والقلق وتذكر الأمس مع الحسرة والندم ) مع حالة ثابتة من التشتت الذهني وانشغال البال المستمر . وهو ما عبرت عنه أدبيات التنوير الروحي واختصرته بعبارة " فجوة الألم " ، أنت هنا وعقلك وأفكارك في مكان آخر _ هناك ...مكان آخر، ومن جانب مقابل أنت ، في هذه اللحظة وعقلك وافكارك في الماضي أو في المستقبل _ هناك أيضا...زمان آخر . الثنائية نفسها تتضح أكثر ، في عملية دمج اليوم الحاضر ( الآن _ هنا ) اللاشعورية وغير الواعية غالبا ، مع الأمس الذي يبتعد بالفعل في كل لحظة ، أيضا مع الغد الذي يقترب بالفعل في كل لحظة أيضا . الواقعي مزدوج ، يوجد اتجاهان وخياران متناقضان : الاتجاه إلى الخبرة والتكرار وتفضيل الأمس ( الأمان ) أو النقيض ... اختيار المجهول والمغامرة ( الاثارة ) !ّ؟ للثنائية جانب ثالث ، الحق والمكسب لا يمكن دمجهما بشكل فعلي ، هما عنصران اثنان ، منفصلان ومختلفان في الماهية وفي الاتجاه أيضا : الحق نقيض الربح . الموقف العصابي النمطي ، الموروث والمكرر بصرف النظر عن الفرد ، يتمثل من خلال الرغبة العارمة في دمج الربح مع الحق بشكل ثابت , ودائم . ذلك يجري كله على المستوى اللاشعوري وغير الواعي في معظم الحالات . ..... هامش 1 كل الأشياء تحدث مرتين على الأقل . مرة في وضع التعاقب التسلسلي وثانية بوضع التزامن الدائري ، بالإضافة إلى مسارها الزمني _ الدينامي عبر 3 خطوات في الحد الأدنى : 1_ وجود بالقوة والغد 2 _ وجود بالفعل في الحاضر الآن _ هنا 3 _ وجود في الزمن على مستوى الأمس والماضي السحيق معا . يمكن التعبير عن الفكرة بطريقة ثانية ، قد تكون اكثر وضوحا ، الصورة الثابتة لحركة أو وضع أو شخصية ،... بمساعدة الأدوات الحديثة ، صار بمستوى الفهم العام والمشترك ، أنها مجرد دلالة على وضع ، أو شريحة وجزء من احتمالات لانهائية ، عبرت وصارت في الماضي ، ويتعذر استعادتها ثانية ، إلا كصورة وشكل _ وذلك بفضل التكنولوجيا الحديثة وبمساعدتها . لقد صار المجهول وما هو خارج الوعي ، شريكا في الوجود الحاضر دوما . هامش 2 بعد معرفة ، أن ، سرعة ابتعاد الأمس والماضي ، هي نفسها ، سرعة اقتراب الغد والمستقبل كله ... يمكن تفسير حالة عدم الكفاية المزمن ، أيضا انشغال البال المزمن ، وغيرها من أعراض التشتت ونقص الانتباه وبقية الحالات اللاشعورية وغير الواعية مع الحركات والأفعال اللاارادية التي تشغل الحيز الأكبر من حياة الانسان المعاصر ( الفرد أو الشركة ) . عدم تقبل الخسارة الحتمية ، التي ترافق عمر الانسان ، أو موقف الانكار والمقاومة مصدر الألم النفسي الثابت . المعرفة العاطفية والتجريبية ، تختلف بشكل نوعي عن المعرفة الفكرية والعقلية فقط . تلك إحدى أهم الخبرات _ والأفكار _ التي اكتشفها التحليل النفسي ، وساهم في تعميمها . هامش 3 تعذر الموقف الأبوي !؟ كل علاقة ثنائية ، يمكن مقاربتها من خلال الموقف المثالي في التحليل النفسي _ النمطي . ما يحدث خلال المقابلة النفسية بين المريض _ة والطبيب – ة ، ولا حقا تغيرت التسميات ...بين المحلل _ة والمحلل _ة ، وأخيرا بين الزبون وبين المساعد ( أو الشاري _ة والبائع _ ة ) ، ما يحدث خلال المقابلة النفسية يتضمن ما يحدث في العلاقة الثنائية على وجه العموم . وكما يحدث مع _ وبعد _ كل علاقة ، تتراوح النتيجة بين 3 مستويات محددة : _ العلاقة الناجحة ، يربح الطرفان . _ العلاقة الفاشلة ، يخسر الطرفان . _ العلاقة الثالثة ، التأجيل ، ثم التأجيل والاعتماد على الزمن . الموقف الأبوي مأساوي بطبيعته . ويكفي للإشارة إلى ما ارغب في التعبير عنه ومناقشته لاحقا بشكل تفصيلي أكبر ، الموقف النبوي _ كل نبي فصامي بالفعل . فهو يقوم بحركة مزدوجة ، وينكرها على كل من بعده ! ( كل أب أو نبي أو زعيم ومعلم .... يبدأ ثوريا وينتهي تقليديا ) . 1 _ يخرج على عادات الأب والجماعة في البداية ، وفي النهاية يتماهي مع رسالته الجديدة ، ويعتبرها خاتمة التطور الإنساني وسقفه المكتمل والنهائي . 2 _ يريد من أتباعه ، تقليده وعدم تقليده بشكل متزامن ، وثابت . يطالب بطاعة الأب ، حيث هو نفسه أول من تمرد عليها . بعبارة ثانية وأوضح ، حركة النبي مزدوجة ودورية بشكل متكرر ، بين المطلق والنسبي ( بين الله والانسان ) ، وهو الموقف العصابي النموذجي ....( افعل _ لا تفعل ) . كي لا يتشتت الموضوع أكثر ، اكتفي بالمناقشة السابقة للتدليل على تعذر الموقف الأبوي . .... العلاقة بين الأم وابنها _ ت أكثر تعقيدا وصعوبة ، على الطرفين بالتزامن !؟ 1 _ تبدأ العلاقة ، كتنفيذ آلي لبرنامج جيني موروث ، ومشترك بين الطرفين . 2 _ مع تشكل الهوية الأولية للرضيع ، يتغير الوضع والشروط بشكل دراماتيكي ... . 3 _ قبل المراهقة ، تنجح اغلب العلاقات بين الأم وطفلها _ت . 4 _ خلال المراهقة ، تنعكس النتيجة ، حيث يتصاعد التبادل الدوري بالنفور والكراهية الصريحة ، اعتياديا ، ويتزايد مع مرور الأيام ( أو التسامي الذي يقوم به أحد الطرفين ) . 5 _ بعد النضج ، تتناقض المصلحة الشخصية بين الأم وابنها _ ت ، بشكل حتمي . يبرز ذلك مع اختيار الشريك _ة ، الذي يحل محل الأم بشكل فعلي . يمكن اعتبار العلاقة : أم _ ابن ة ، نموذج العلاقة الجدلية ، حيث ثلاث اتجاهات فقط : 1 _ طغيان أحدها ( علاقة استغلال ) . 2 _ تكافؤ الضدين ( علاقة عصابية ) . 3 _ حرب باردة ومستترة ( ...نموذجية وعامة ) . .... هامش أخير وخاتمة الوعي والإرادة والشعور !؟ بعد تفكير طويل ، ومزمن ، أعتقد أنني توصلت إلى معرفة العلاقة بينهما ، واختبارها بشكل تجربة ذاتية ، مرات ... 1 _ الوعي ، ظاهرة إنسانية ، اتجاهه من الانسان إلى الفرد . وهو الوجه الخارجي للفكر . 2 _ الشعور، ظاهرة فردية ، اتجاهه من الفرد إلى الانسان . وهو بطانة الفكر والوعي . 3 _ الإرادة ، مهارة فردية وقيمة إنسانية عليا ، في مختلف الثقافات والمجتمعات . ثلاث دوائر مركزها واحد . _ حرية الإرادة غاية كل فرد ( امرأة أو رجل ) ، بشكل لاشعوري وغير واعي بداية . وهو الموقف النرجسي المشترك .... الرغبة المطلقة والمعرفة المطلقة والقوة المطلقة ، بالتزامن ودفعة واحدة . وهي تجسد الحلقة المشتركة بين ، صغار الأطفال ، وجنون العظمة ، والانسان البدائي . _ الشعور قاعدة حرية الإرادة ، اتجاههما ثنائي وموحد ، نمو واتساع أو ضمور وانحسار . يشترك الشعور مع الانتباه ، ويتبعه كظله . يمكن _ك اختبار هذه الفكرة كل لحظة ؟ عبر التأمل الذاتي ، والاستبصار المتأني ، يمكن التمييز بين الإرادة الحرة وبين الشعور ... يمكن بسهولة أكبر ، التمييز بينهما عبر ملاحظة حياة المدمنين ومقارنتها مع غيرهم ، وخصوصا من اكتسبوا مهارات التفكير النقدي ، وتشكيل العادات الإيجابية وغيرها . _ الوعي يمثل الاطار العام للمعرفة . يعبر عن الوعي المثل الشهير : العين بصيرة واليد قصيرة . بسهولة يمكنك ( الآن ) اختبار العلاقة بينها... اصبع قدمك اليسرى ، أنت تعي وجوده ، ولا يمكنك الشعور به ؟ نفس الشيء بالنسبة للشعر وأغلب مساحات الجلد ، ... يتعذر الشعور بها . المثال الأهم للتمييز بين الوعي والشعور هو التخدير الموضعي ، تخدير الشعور المؤلم مع بقاء الوعي بالحالة الطبيعية ، كما كان عليه الوضع السابق واللاحق أيضا . الإرادة تتميز أكثر من الشعور والوعي ، بسبب صعوبتها وضيق مجالاتها . مثال الإرادة الحرة الأهم ، العادات والادمان . أتصور أن العلاقة بينها دينامية ، بمعنى أن نمو ( أو ضمور ) أحدها يليه بشكل مباشر نمو الشخصية بشكل متكامل أو بالعكس ، اتجاه الضمور والتعصب والجهل . .... قد توجد علاقات ناجحة وسعيدة !؟ لكن بصدق ، لم أصادفها بعد ، لا في الحياة الاجتماعية ولا الثقافية أيضا . .... أتمنى لك الحب
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كتاب الزمن 5
-
كتاب الزمن 4 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
كتاب الزمن ملحق 5
-
ملحق 4 كتاب الزمن ، مع تصحيح 3
-
كتاب الزمن 3 سوريا 2020
-
ملحق 3 كتاب الزمن سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
ملحق 2 كتاب الزمن سوريا 2020
-
كتاب الزمن 2 سوريا 2020
-
ملحق1 كتاب الزمن ف1
-
تصحيح كتاب الزمن 1 ك 7 ف1 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
كتاب الزمن 1 ك 7 ف1 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
حلقة مشتركة بين الكتابين 6 و 7 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
الكتاب 6 ف 5 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
الكتاب 6 ف4 سوريا 2020
-
هوامش الفصل 3 الكتاب 6 سوريا 2020
-
سوريا 2020 _ رواية مضادة ... الكتاب 6 ف3
-
سوريا 2020 ...الكتاب 6 ف2
-
أمركة العالم أم عولمة أمريكا ، الكتاب السادس ف1 سوريا 2020
-
حلقة مشتركة بين الكتاب 5 و 6 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
الكتاب 5 ف4 سوريا 2020 _ رواية مضادة
المزيد.....
-
متحدثة البيت الأبيض: أوقفنا مساعدات بـ50 مليون دولار لغزة اس
...
-
مصدر لـCNN: مبعوث ترامب للشرق الأوسط يلتقي نتنياهو الأربعاء
...
-
عناصر شركات خاصة قطرية ومصرية وأمريكية يفتشون مركبات العائدي
...
-
بعد إبلاغها بقرار سيد البيت الأبيض.. إسرائيل تعلق على عزم تر
...
-
أكسيوس: أمريكا ترسل دفعة من صواريخ باتريوت إلى أوكرانيا
-
ميزات جديدة لآيفون مع تحديث iOS 18.4
-
موقع عبري يكشف شروط إسرائيل لسحب قواتها من الأراضي السورية ب
...
-
مصر.. -زاحف- غريب يثير فزعا بالبلاد ووزيرة البيئة تتدخل
-
تسعى أوروبا الغربية منذ سنوات عديدة إلى العثور على رجال ونسا
...
-
رئيس الوزراء الإسرائيلي: ترامب وجه لي دعوة لزيارة البيت الأب
...
المزيد.....
-
حوار مع صديقي الشات (ج ب ت)
/ أحمد التاوتي
-
قتل الأب عند دوستويفسكي
/ محمود الصباغ
-
العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا
...
/ محمد احمد الغريب عبدربه
-
تداولية المسؤولية الأخلاقية
/ زهير الخويلدي
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
المزيد.....
|