أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رولا حسينات - الكاتبة امال الفتلاوي: (حقوق الحب محفوطة للكفيل)















المزيد.....

الكاتبة امال الفتلاوي: (حقوق الحب محفوطة للكفيل)


رولا حسينات
(Rula Hessinat)


الحوار المتمدن-العدد: 5958 - 2018 / 8 / 9 - 22:21
المحور: الادب والفن
    



الإبداع النسوي بلا حدود، حيث أن المرأة هي المحرك لطاحونة الحياة ومن معجنها تنشر الخير والحب والثقافة والانسانية، والمرأة العربية التي عانت الويلات في ظل الاضطهاد والحروب والاغتصاب وغيرها من الأزمات، رغم ذلك بقيت جلموداً ثابتاً يبرز في كل المحافل، وتعتبر الرائعة
الكاتبة امال الفتلاوي: (حقوق الحب محفوطة للكفيل)...إحدى مبدعات وطننا العربي، مبدعة لها قلمها الخاص، أطلت من العراق موطن الحضارات...لقاء صحفي أعجبني وراقني فحيث هناك بذرة للحياة تسجد الأمم.
لقاءصحفي.....مع الكاتبة العراقية آمال الفتلاوي.
حاورتها المبدعة: مروة حسن الجبوري


كاتبة متميزة في عصرها لحرفها صدى ولحضورها بريق خاص، كبيرة في العمل ، أهدافها التي ترسخ لقيم ومبادئ راقية تعبر عن قضايا المرأة ومشاكلها داخل مجتمعنا العراقي، أبدعت في كتابة القصص والنصوص المسرحية التي جذبت الانظار ليها، فكانت انموذجا.
سيدة لها الكثير من الاعمال الادبية والفنون الكتابية الأخرى، حوار شيق يجمعنا مع السيدة أمال الفتلاوي في سطور المقدمة .
- من هي امال الفتلاوي ؟
-- امال كاظم عبد كزار الفتلاوي / مواليد بغداد 1973
كاتبة وصحفية.
عضو في نقابة الصحفيين العراقيين.
بدأت العمل الصحفي في سنة 2007 كمحررة في مجلة رياض الزهراء الصادرة عن المكتبة النسوية في العتبة العباسية المقدسة.
في سنة 2010 تم ترقيتي الى مدير تحرير.
نشرت في صحيفة صدى الروضتين ونشرتي الكفيل والخميس وفي مجلة الاحرار وجريدة الدستور.
حصلت المركز الرابع في مسابقة القصص القصيرة للطفولة في مهرجان الحشد الشعبي الاول.
تنظيم المهرجانات والندوات.
منسقة اعلامية.
الكتب غير المطبوعة:
كرامات الاولياء غير المعصومين.
خواطري (مجموعة خواطر)
تائهات في الطريق (مجموعة قصصية)
للخلود اهله (مجموعة قصصية خاصة بقصص الحشد الشعبي).

-- ومتى بدات علاقتك بالمسرح؟ ماهو اول نص مسرحي كان؟
-- بدأت الكتابة للمسرح قبل وقت قصير كونها تجربة استهوتني كثيرا لان المسرح فن من الفنون المؤثرة جدا على الجمهور وعلى احتكاك مباشر معه، ومن السهل ان اوصل اهدافي من خلاله بيسر وسهولة.
اول نص مسرح كان بعنوان جمال الظلام والذي كان من اخراج (الوائلي ابو زينب) تم تقديمه بالتعاون مع جمعية السراج للمكفوفين.

--كيف بدأت اكتشاف موهبة كتابة النصوص الادبية؟ وكيف قمت بتطويرها؟
- موهبة الكتابة رافقتني منذ الصغر كوني كنت اهوى القراءة والمطالعة بشكل كبير وهذا كان له الاثر الاكبر في اظهار هذه الموهبة عندي، ركزت على قراءة القران ونهج البلاغة وقرأت مؤلفات العقاد والمنفلوطي وكتب الروايات العالمية لمولفين عدة مثل ارنست همنغواي، اجاثا كريستي، دستوفسكي، شكسبير....الخ استفدت من تجارب هؤلاء المؤلفين في كيفة تقديم الطرح الروائي عبر تصوير الاحداث ذهنيا وتهيئة القارئ وتشويقه لتكملة قراءة النص، اما القران الكريم ونهج البلاغة فقد مكنني فتح افاق فكرية جمة وتمكنت من تقوية مفرداتي اللغوية والاحتفاظ برصيد كامل غني من هذه المفردات التي اضافت الى كتاباتي الرصانة والمتانة واللمسة الابداعية فضلا عن الغوص في اعماق فكر الاسلام واهل البيت عليهم السلام لتقديمه للمتلقي بطرائق جديدة تواكب تطور فكر العصر وملامسة وجدان القارئ واستثمار الخزين العاطفي في الجمهور نحو اهل البيت عليهم السلام لنشر فكرهم ورؤاهم.
-- ما هي اهم اعمالك الادبية التي حملت اسم امال الفتلاوي وماهي الاعمال التي ترينها اكثر تعبيرا عما يدور في داخلك؟
كل نص كتبته كان يحمل بصمة خاصة في نفسي لاني ادون نصوصي واقتبسها من التجارب الواقعية ومشاهداتي اليومية التي تصادفني، ولكن كانت تجربة (تائهات في الطريق) تجربة صادقة بكل معنى الكلمة ولاقت رواجا كبيرا في الشارع الكربلائي كونها لامست بجرأة قضايا الشابات اللواتي تفاعلن مع هذه القصص التي كنت انشرها على شكل باب ثابت في مجلة رياض الزهراء (عليها السلام) وقد اتت ثمارها حينما قمنا بعمل استبيان خاص حول هذا الباب بالذات وكانت النتائج ان 70% من القراء يستهويهم هذا الباب بالذات وليس هذا فحسب بل اكثر قراء هذا الباب هن من الفتيات اليافعات اللواتي تاثرن جدا بالنصوص واخذن العبرة من صاحبات القصص وابتعدن عن الهاوية التي اوقعت بطلات قصصي انفسهن فيها، لاقى (باب تائهات في الطريق) رواجا منقطع النظير على مستوى الاعلام المقروء لدرجة ان قناة الفرات الفضائية طلبت مني النصوص وقدمتها كبرنامج اسبوعي وقد لاقى تفاعلا كبيرا من المشاهدين.

-- ماهي مشاريعك الادبية سواء في المسرح او في كتابة النص الادبي؟
- قدمت عدد من المنجزات الادبية منها المقالات المنشورة في الاصدارت المقروءة والالكترونية، وكذلك اكمال كتب:
كرامات الاولياء غير المعصومين.
خواطري (مجموعة خواطر)
تائهات في الطريق (مجموعة قصصية)
للخلود اهله (مجموعة قصصية خاصة بقصص الحشد الشعبي).
مسرحية عن شريحة المكفوفين (جمال الظلام).
مسرحية عن السيدة خديجة عليها السلام.
مسرحية عن ايتام الحشد بعنوان (لا يضيعوا بحضرتكم).
مسرحية عن ايتام مؤسسة العين (عين عليهم ومعهم)
مسرحية (بين بائع وبائع) تتحدث عن بائع الكتب ومعاناته.
مسرحية (فراشات عراقية) عن سن التكليف
كل مايكتبه الكاتب هو منجز ادبي سواء أكان قصة او مسرح ام شعر ..الخ.. ومادام مداد يراعه لم يجف فالمنجزات مستمرة.
-- ايهما اقرب الى قلبك العمل المسرحي ام الكتابة الابداعية؟
لكل نوع ادبي خصوصياته ومزاياه، ولكن بالتاكيد الكتابة الابداعية لها وقع على نفسي اكثر من الكتابة المسرحية على الرغم من حبي للكتابة المسرحية .
-- كيف تجدين النقد في الرواية اليوم؟
النقد عامل مهم واساسي في اثراء مسيرة الادب والادباء لدرجة تصل الى تغيير مسارها في اي عصر من العصور، والنقد له اصوله واتجاهاته واساسياته فان خرج عنها اصبح المنجز الادبي في خطر، اما مايخص النقد في وقتنا الحالي اعتقد ان النقد الانطباعي والنقد الموضوعي البناء ساهما في تنقية الذائقة الادبية وغربلة المنجز الادبي واحدثا حراكا اديبا على الساحة، واضرب لك مثلا ماتناوله الاستاذ الاديب الكبير (علي حسين الخباز) حينما قدم منجزه الرائع (المشغل النقدي النسوي) والذي استطاع من خلاله إحداث حراكا ادبيا نسويا، قل نظيره، فالمشغل النقدي كان تاثيره كبيرا اختص بالنصوص الادبية لنون النسوة وهذا اعطى خصوصية واهمية كبرى للادب النسوي وقد اتت ثمار المشغل واحدث تاثيره على محورين الاول جعل الكاتبات الجيدات يعدن النظر في نصوصهن واتقانها اكثر، والمحور الثاني: استهوى الكاتبات الجدد في تنمية اقلامهن وصنع ثيمة لكتاباتهن وضعتهن على بداية طريقهن، وهذا شي ليس بالهيّن، حينما ترسم خارطة طريق لعدة منجزات ادبية وتجعلها تصب في نفس البودقة، وتجعل الاديبة او الكاتبة تعي مستوى كتاباتها ومدى تاثير قيمتها الادبية على المتلقي، هنا يتضح لنا مدى اهمية النقد في الكتابات الادبية بشرط ان يكون على اسس صحيحة وان يكون بناءً الغاية منه تصحيح مسيرة الادب وليس دفنه.

-- هل غيرت المرأة في صناعة الرواية واحدثت النص؟؟
بالتاكيد للادب النسوي تاثير كبير جدا، كون المرأة الاديبة تمتاز بالدقة في وصف الاحداث والمشاعر وتقمص الادوار، وقادرة على ان تمسك زمام التسلسل الدرامي للاحداث في اي نص تنجزه، والادب النسوي حاله حال اي ادب اخر نجد فيه الغث والسمين ويبقى للروائية اسلوبها الذي يميزها عن غيرها، بالنسبة للادب الروائي النسوي هناك البعض من الكاتبات تاهت نصوصهن مابين الحداثوية والوهن الادبي ولم يستطعن مسك العصا من الوسط، والبعض الاخر اعتمدن على زج المصطلحات الصعبة على القارئ لاثبات قدرتهن الادبية، وهذا الفخ تقع فيه الكاتبة المغمورة بدون وعي منها، وهذا لايعني خلو الساحة الادبية من كاتبات واديبات متميزات استطعن ان يغيّرن في المسار الفني واثبات جدارتهن في ذلك.

--حدثيني عن رواية نالت اعجابك؟؟
تعجبني روايات كمال السيد واكثر رواية اثرت في هي (وكان تقيا) كون هذع الرواية قدمت انموذجا جديدا وطرح حداثوي جديد متعمق في فكر اهل البيت (عليهم السلام) وبشكل بعيد عن الاساليب التقليدية.

-- هل نالت امال النقد في اعمالها ومن اهم من انتقد اعمالها؟؟
بالتاكيد لكل منجز عين ناقدة سواء أكانت عين رضا ام عين سخط، والا فلا يكون لهذا المنجز قيمة تذكر، فما يثير الناقد اعتبره نجاح لمنجزي حتى وان تعرضت الى النقد السلبي، فالنقد مثلما ذكرنا قبل قليل يقوّم النص بالاخص النقد الانطباعي الذي نعرف من خلاله مدى تاثير النص على المتلقي بشكل عام فضلا عن الناقد كونه نقد تاثيري يعتمد بالدرجة الاولى على الانفعالات النفسية التي يحدثها النص في النفس، وهذا هو المطلوب من اي عمل ادبي (التاثير في النفوس) وان كان المنجز غير مؤثر فلا داعي لكتابته.
تشرفت بان تقدمت نصوصي على طاولة الاستاذ الاديب الكبير (علي حسين الخباز) ليكتب انطباعاته النقدية عنها وكان هذا مصدر فخر لي بالاخص انه اشاد بنصوصي ووضع عليها ملاحظاته القيّمة وتم نشرها في صحيفة صدى الروضتين الغراء، وقد تكررت هذه التجربة في منجز المشغل النقدي الذي تبناه الاستاذ الخباز.
-- هل تعرضت للصعوبات من خلال عملك في المسرح؟؟
في بعض الاحيان تختلف رؤيتي عن رؤية المخرج، ولكن في النهاية نصل الى طريقة لتقريب وجهات النظر، في بعض الاحيان تكون الجهة الراعية للعمل غير ملائمة لتوجهاتي، مما يضطرني الى الانسحاب او الى تغيرها.

-- ما هي احلام امال الفتلاوي اتجاه النص الادبي وكتابة النصوص؟
من المفترض ان يكون السؤال عن احلام امال الفتلاوي على مستوى الاستقراء الادبي للساحة الادبية؟
ان تكون هناك اكاديمية تُعنى بالمواهب الشابة والتي لم تجد من يحتضنها ويستقطب اقلامها؛ كون هذا الفن ان لم يجد من يدعمه سيكون من الصعب ايجاد اقلام جديدة على مستوى توعوي، تكون لها سطوة الحراك الادبي في الساحة الادبية.

ان سمح لك الوقت بكتابة شيء واحد ماذا سيكون؟؟
امال هي عاشقة لمولاها الى ابعد الحدود، ترى فيه سر حياتها، تلملم بقايا احزانها.. تلقيها على اعتاب القمر لتبوح له وحده لاشريك له بما يختلج في اعماقها.

-- اقرب نص ادبي معروف قريب من قلب امال الفتلاوي وتردد النص دائما في قلبها؟؟؟
(حقوق الحب محفوطة للكفيل)
هذا النص بالذات عزيز جدا على قلبي، كتبته وانا في الحضرة الشريفة وهذا نصه:
دخلت الى رحاب حرم الكفيل..
تلوت زيارته... تهجد قلبي... تهيأ لاداء صلاته... بدأ بالتشهد:
اشهد ان لاشريك لك في قلبي..
اشهد ان حبك يسري في دمائي..
اشهد ان حبك مخلوط بلحمي وعظمي..
اشهد ان حبك رسول قلبي الى عقلي..
اشهد اني استنشق هواك..
واشهد ان عقلي متيم برضاك..
الا فليخرج من كان في القلب سكناه..
فحقوق الحب محفوظة للكفيل.

--- هل تجدين الفرق بين النصوص الادبية الماضية والنصوص الحديثة وهل اضافت المراة العراقية شيء جديد؟
لكل زمن تحدياته واحتياجاته، في الزمن السابق كان من الصعب جدا على اي شخص ان يدخل مضمار الادب بهذه السهولة التي نراها اليوم، وكانت هناك رقابة شرسة على من ينتحل صفة الاديب وهو غير جدير بها، فضلا عن صعوبة الطبع وخضوعه للرقابة المشددة، ولذا فان النصوص الادبية القديمة كانت منتقاة بشكل جيد، ونحن تعلمنا منها التنقيب كل مكامن الجمال والرصانة.
بالتاكيد هناك فرق واضح جدا مابين النصوص الماضية والنصوص الحديثة، كون الاحتياجات الادبية تتاثر بالمتغيرات العصرية التي تمر بها، حتى الجمهور يتغير وفقا لتلك المتغيرات، الان المجال مفتوح امام الكتاب الهواة لاثبات قدراتهم الادبية، ومجال التعلم ايضا واسع، وبفضل التطور التكنولوجي ووسائل التواصل الكثيرة التي اختصرت للكاتب مشواره الطويل اضحى الدخول في هذا المجال متاحا لكل من يرغب فيه ويبقى رأي المتلقي والجمهور هو الفيصل في اثبات جدارة الكاتب من اخفاقه.

امال الفتلاوي بين العمل والمنزل ماهي الصعوبات والضوابط في حياتك؟
الحمدلله والشكر على ما اولاني من نعمه، اولها ان عائلتي متفهمة جدا لطبيعة عملي، ويحاولون قدر الامكان مساندتي ولذلك لااجد صعوبة كبيرة في التوفيق بين عملي والمنزل.
بحروف الوادع تختم السيدة الفتلاوي لقاءها معنا فكان الختام بمسك الكافل العباس سلام الله عليه.
امال هي عاشقة لمولاها الى ابعد الحدود، ترى فيه سر حياتها، تلملم بقايا احزانها.. تلقيها على اعتاب القمر لتبوح له وحده لاشريك له بما يختلج في اعماق.



#رولا_حسينات (هاشتاغ)       Rula_Hessinat#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هدنة مع الجان
- كيمياء الحب
- حمى البحث عن الذهب في الأردن هوس بلا حدود...
- فريق تعافي لا نهوض
- كما تكونوا...
- حكومة أميرية في الوقت الصعب.... الأردن أولاً...
- محمد صلاح في ظل الأزمة
- حواديت حواء..الكتاب الإلكتروني للفائزات في مسابقة الأديبة ال ...
- العدوان الثلاثي بين عام 56 وعام 2018
- وكانت مريم
- قارب ورقي
- عبد المولى
- الريادة في الأعمال
- عمليات السطو المسلح والمساومة الأمنية
- الناجي الوحيد
- ثورة يناير ثورة الكرامة والعدالة الاجتماعية
- سد النهضة واللعبة السياسية
- مبادرة الاديبة الأردنية رولا حسينات(تمكين) لدعم المرأة الأرد ...
- سانتياغو
- الورقة(3) مرحلة البناء


المزيد.....




- الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية
- متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟
- فنان أمريكي شهير يكشف عن مثليته الجنسية
- موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية
- مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
- إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
- الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
- يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
- معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا ...
- نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ...


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رولا حسينات - الكاتبة امال الفتلاوي: (حقوق الحب محفوطة للكفيل)