|
كتاب الزمن 4 سوريا 2020 _ رواية مضادة
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 5952 - 2018 / 8 / 3 - 17:46
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
كتاب الزمن 4 ...استعارة الأسطوانة والعلاقة : فرد _ إنسان ؟!
مقدمة مشتركة.. هل يمكن تحويل العمل أو المهنة والوظيفة إلى لعب وهواية ولهو ، والعكس أيضا ....!؟ نفسه سؤال الثنائيات العديدة ( إثارة _ أمان ) ....عشق _ زواج ، مغامرة _ تكرار ... السؤال الجوهري أو القضية الجدلية المتوارثة بيننا ، بلا استثناء ، ... هل يوجد جواب صحيح وواقعي يمكن تحقيقه بالفعل ؟ _ جواب الشعر والأدب والفنون وخصوصا الموسيقا والتنوير الروحي ، نعم . لكن يتخلله الغموض والوعظ أو ألعاب الخفة ، والحل الشعوري والتخديري عموما . _ جواب الفلسفة ، جدل مستمر إلى اليوم ... وربما يستمر ، ألف سنة القادمة !؟ مع أن الإضافة الفلسفية _ شرط عدم التناقض الذاتي _ قيمة عليا ومشتركة بيننا . _ جواب العلم ، متمثلا بعلم النفس الحديث _ الاجتماعي خصوصا ...مزدوج ، وربما يمكن القول أنه تهربي وتجنبي ، وهو ما يبرر كتابتي الفكرية بمجملها ، ويشكل هاجسها المستمر . ... تحقيق التوازن بين توفير الوقت والجهد ( أو النقيض صرفهما وتبديدهما وتضييعهما...) ، مع المطابقة الدورية والمستمرة بينهما ، " هي قضية الفرد " المركزية في العصور الحديثة . الأهم _ هاجس هايدغر المزمن _ الذي لا يتقادم مع الزمن ولا تتغير أهميته وأولويته الثابتة ، في حياة الانسان _ الفرد بالتحديد ، هي عملية تحقيق المطابقة والتزامن المستمر بين الوقت والجهد ، بشكل دوري وثابت . العبارة مركبة وتحتاج إلى تفكيك وأمثلة توضيحية كما أعتقد ... الوقت الشخصي والجهد الشخصي ( النشاط خلال العمل والوظيفة أو نقيضه اللهو واللعب ) لهما أصل واحد . بعبارة ثانية وابعد قليلا ، التعب يلازم الجهد ومنح الوقت ، على النقيض من الضجر الذي يتلازم مع اتجاه توفير الوقت والجهد ( التجنب المزدوج ) . يتجنب الفرد ( امرأة أو رجل ) التعب والموضوعات المتعبة والشاقة _ بالتزامن _ يتجنب الضجر والموضوعات التي تستهلك الطاقة الشعورية خصوصا . وبعبارة أوضح ، يرغب الفرد ويتوقع بشكل لاشعوري ، الحصول على الأمان بدون ضجر والاثارة بدون تعب أو مخاطرة ، وهذا مستحيل ووهم طفولي بطبيعته أو حاجة لاعقلانية . هذا الموقف العصابي _ المشترك _ صفة الانسان المعاصر المحورية والأولى ، ويكاد يشكل هوية الفرد الشخصية والثابتة ... التجنب المزدوج . صفة العصابية تستخدم عادة للإشارة إلى سلوك محدد ، شخصي أو اجتماعي ، أو عادة منفصلة ، وأستخدمها هنا كصفة إنسانية مشتركة ؟ هذا صحيح ومربك ، تفسيره ( الموقف العصابي ) ، له جانبين الأول أنه لاشعوري وغير واعي ولا إرادي معا ، أيضا هو سلوك قهري يتعذر استبداله أو الاستغناء عنه في حياة الانسان المعاصر _ وهما عرضا العصاب الرئيسيان . أمثلة على ذلك .... 1 _ الأسرة التي تستخدم لغتين مختلفتين ، لغة الأم والأب الأصلية اثنتان وليست واحدة ، أو لهجتين وهي الحالة الأكثر انتشارا . هذا المثال موجود في مختلف البيئات والجماعات الصغيرة في العالم _ لحسن الحظ _ بعدما انتصر الموقف الإنساني على النزعات الوطنية والقومية والعرقية فكريا بالحد الأدنى . في سوريا مثلا ، تكاد لا تخلو عائلة تقريبا من ازدواجية اللهجة ، وحتى في الأسر الصغيرة توجد نسبة كبيرة تزدوج فيها اللهجة بين الأب والأم .... ما هو الحل الصحيح ؟ _ الحل الظاهري ، تنتصر إحدى اللهجتين أو اللغتين ، ويبقى السؤال عن اللهجة المتنحية ( أو الاحتياط والسيناريو ب ) بعد جيل واكثر ؟ هل تنقرض بالفعل ! _ الحل العملي ، يشبه حل العشيق _ة ، مع وجود الزوج _ة ، في المجتمعات المتخلفة . لا بد من إيجاد حل ، على المستوى الفردي ، كما نعرف جميعا ( الفرد بيت الأسرار المخجلة عادة أو المقموعة والمكبوتة ) ، ويتم التعايش والتواطؤ مع حالة من الفصام الصريح ...كما لا يخفى على أحد _ في حياتنا المشتركة .... بلاد العرب والمسلمين خصوصا . عودة إلى الفكرة الأولى ، الوقت والجهد وجهان لعملة واحدة ، وأعتقد أنهما وحدة ومزيج أو متلازمة بالحد الأدنى . والخطأ يحدث بشكل مؤكد ، بعد أي حالة خلل في التوازن بينهما ، أو انفصالهما ( الفصام ) . هذه الفكرة ، لأهميتها الجوهرية ، سأعود إليها في نصوص لاحقة . 2 _ السلوك والإرادة الحرة ؟ باستثناء الفرد المدمن ( تدخين أو غيظ أو شره وغيره ) ، يعرف الجميع أنها عادة قهرية ، وهي تحدد مستقبل الشخصية ، وسلوكها المباشر والقريب بدقة تقارب اليقين ، والسلوك الشخصي للفرد المدمن ، بمجمله يتمحور حول العادة الادمانية في حركة تكرارية يسهل معرفة إيقاعها بسهولة ودقة . ولاستعادة الارادة الحرة ، يوجد طريق واحد هو التحرر من الإدمان . استبدال العادة القهرية أو تحويلها إلى فعل مسؤول وإرادي بعبارة ثانية ، عتبة الإرادة الحرة . هذا الموضوع عرضته بشكل برنامج لتحويل عادة التدخين إلى هواية ، وعادة إيجابية ... خلال 3 مراحل أو أشهر ، يمكن تغيير العادة القهرية إلى اختيار حر ، وعي وشعور وإرادة ؟ 1 _ الشهر الأول ، تحويل العادة من عادة لاواعية إلى عادة واعية ... فقط الانتباه إلى كل سيجارة تدخنها _ي ، وفي حال نسيت أطفئ _ي السيجارة بلا تردد . حتى ولو أشعلت الثانية مباشرة . المهم هو تحويل العادة إلى الوعي بالفعل . 2 _ الشهر الثاني ، تحويل العادة ( صارت واعية ) ونقلها إلى عادة شعورية ، عبر إدخال الاختيار . تدخن سيجارة ، السيجارة الثانية ترميها بدون تدخين . تعلم العادة الجديدة ، تدخين سيجارة ورمي الثانية ، طوال الشهر . نفس الأمر في حال النسيان ، لأن المهم تحويل العادة ( الجديدة ) إلى فعل شعوري واختيار . 3 _ الشهر الثالث ، تحويل العادة ( الجديدة نفسها ) إلى فعل إرادي ، عبر أدخال المسؤولية والالتزام ، من خلال الامتناع عن التدخين عند وجود مشكلة . بعدما تحل المشكلة تدخن _ي . العادة الجديدة 2 ، تلزم التدخين ، تربطه وتدمجه لاحقا ، بالنشاط الواعي والمسؤولية . بعارة ثانية ، أفعال الفرد اليومية ، هي نوعين فقط : أفعال إرادية ( إيجابية بطبيعتها ) وتحقق معادلة الصحة النفسية المتكاملة : اليوم افضل من الأمس ، وغدا أجمل . أو العكس أفعال لا إرادية ( وهي سلبية وقهرية ، بطبيعتها لاشعورية وغير واعية أيضا ) وتحقق معادلة المرض العقلي الصريح : الأمس أفضل من اليوم ، وغدا كارثة ... .... فكرة وخبرة أخيرة تتصل بالمقدمة المشتركة : فن العطاء . فن العطاء مهارة نوعية ، وبنفس الوقت ، هي قيمة أخلاقية عليا ومشتركة في الجماعات والثقافات المختلفة بلا استثناء . _ لها مصدر طبيعي ، بيولوجي وغريزي في عاطفة الأمومة المشتركة بين الأحياء العليا . _ تتناقض مع الاتجاه النرجسي المشترك أيضا ، وخصوصا بين البشر . في المستوى الثقافي ، يبرز التناقض الصريح بين مصالح الفرد ومصلحة المجتمع ، وانقلابه عند الحيوانات العليا _ والبشر أيضا _ بشكل كامل ونهائي ...علاقة فريسة _ مفترس . أحد المعضلات الإنسانية المحورية ، التناقض الثابت بين الأخلاق وبين القيم الفردية خصوصا ، والإنسانية على وجه العموم . بالنسبة للقيم ، التناقض غير جذري مع الفردية ، حيث الأخلاق اجتماعية ودغمائية بطبيعتها ، بينما القيم إنسانية وتتجاوز الدغمائية بالفعل ( وهذ موضوع بحثته بشكل تفصيلي ومنشور على الحوار ) ، العلاقة بين القيم والأخلاق توضحها استعارة الأسطوانة .... فن العطاء يتضمن المقدرة على منح عنصرين أو حركتين ، الوقت والجهد ، بدون مقابل !؟ استعارة الأسطوانة تشرح هذه الأفكار والمصطلحات معا ، وتوضحها بسهولة : قاعدة الأسطوانة تمثل الجهد الأدنى بالتزامن مع الوقت الكلي ( الزمن ) . سطح الأسطوانة يمثل النقيض ، الجهد الأعلى مع الوقت الأدنى ( اللحظة ) . ويمكن التعبير عن الفكرة ، بأن السطح يمثل وضع التركيز والقاعدة وضع التأمل . أيضا هذه الفكرة هي خلاصة بحث طويل سابق . ... الفرد ( امرأة أو رجل ) مصلح علمي ، محدد بشكل دقيق ، عبر اسم وعمر ومهنة ...وبقية عناصر الهوية الشخصية ومكوناتها المتعددة . الانسان مفهوم فلسفي _ تاريخي ، يشمل الفرد والمجتمع بالإضافة إلى مختلف تعبيرات البشر وآثارهم ( بصرف النظر عن الفروقات ) إلى اليوم واللحظة في الآن _ هنا . علاقة الانسان مع الانسان ، المحورية والثابتة ، التشابه . كل إنسان يشبه الانسان الآخر . علاقة الفرد مع الفرد ، المحورية والثابتة ، الاختلاف . كل فرد يختلف عن الآخر . وهذه العلاقة المركبة بين الفرد والانسان تفسر ، ولا تبرر بالطبع ، الأيديولوجيات التي كانت سائدة خلال القرنين الماضيين ... التشابه أيديولوجيا الاستعمار ، والاختلاف أيديولوجيا الفصل العنصري ومعه بقية أشكال التسلط أو التمييز العنصري . وكما أوضحت سابقا ، استعارة الأسطوانة تمثل الفكر العلمي _ الجديد بطبيعته . وهي تتضمن بقية الاستعارات التي سبقتها وتتجاوزها أو تتقدمها بمرحلة جديدة ( أو خطوة على الأقل ) ، كما يتضمن التفكير العلمي بقية اشكال التفكير التي سبقته _ وخصوصا التفكير السحري أو الرغبوي والتفكير الفلسفي والمنطقي أكثر الذي يتوسطهما . .... استعارة الأسطوانة توضح بشكل خاص العلاقة مع الزمن ، والعلاقة بين القيم والأخلاق .... قاعدة الأسطوانة تمثل الماضي الشخصي والمشترك معا ، كما انها تمثل المستوى الشعوري والعاطفي للفرد . أيضا تمثل قاعدة الأسطوانة المنظومة الأخلاقية للمجتمع أو الدولة ، وللفرد ضمنا . سطح الأسطوانة يمثل المستقبل الشخصي والمشترك معا ، كما انه يمثل المستوى الفكري والواعي للفرد . بنفس الطريقة يمثل سطح الأسطوانة القيم المشتركة ، ودرجة تحققها على المستويين الفردي أو المشترك _ الاجتماعي والثقافي وغيرها . استعارة الأسطوانة ، تتمة طبيعية ومنطقية للاستعارات التي سبقتها ، وهي تضيف إلى جانب الدقة والوضوح الجانب المعياري في عملية التشبيه والمقارنة . استخدام المعيار الخارجي ( المنفصل عن الرغبة والتحيزات الإنسانية المختلفة ) ، للحكم والقياس في الموضوعات المشتركة ، سواء المتفق عليها أو المختلف حولها ، يمثل النقلة الأهم في تاريخ الانسان المعرفي _ الأخلاقي المشترك . حديثا دخل البعد الزمني في المعيار والمقاييس المستحدثة ، ما ضاعف درجات المصداقية والوضوح ، وهو رافعة التقدم الأخلاقي والقيمي الأكثر أهمية من الوعظ وغيره . وبعد فهم حركة الزمن واتجاهه الثابت ...غد ، يوم ، أمس ، أمس الأول ... تحدث نقلة نوعية في المصداقية والدقة ، مع المعايير الزمنية التي توضح بشكل دقيق الاتجاهات ، وتفصل بين الصواب والخطأ بشكل بسيط وسهل ومباشر أيضا . .... المعيار الموضوعي زمني بالضرورة ، ويمكن تمثيل ذلك على مقياس لدرجة القلق مثلا عند فرد ( امرأة او رجل ) يعيش بيننا الآن _ هنا ... من خلال تعامله ، ورد فعله _ الاعتيادي _ على تغيرات درجة الحرارة مثلا .. المعيار ، بين الدرجات 15 ... 30 تعتبر طبيعية ، وتشير إلى حساسية زائدة لدى الشخص الذي يظهر علامات التوتر بينها . الشخص الذي يظهر التوتر بين 20 ...25 هو مريض بالقلق . الشخص ذو درجة التكيف المرتفعة ، يتقبل بسلاسة تغيرات الحرارة على تدرج 15 علامة . البعد الزمني في المقاييس الحديثة يضاعف الدقة والوضوح والسهولة ، عبر ادخال الوقت الذي يستغرقه رد الفعل السلبي . كما يشير من جانب مقابل إلى درجة التحمل ، بالإضافة إلى درجة الكيف والمرونة أحد أهم محاور الذكاء العاطفي ، والذكاء العام والتكاملي معا . .... هامش أخير ... الحب بعد موضوعي في الوجود بالتزامن مع الحياة والزمن والمادة . توجد معا أو تنعدم معا . .... " فن الحب " الحب بمختلف أشكاله ومستوياته ....ثقة واحترام وجاذبية _ الثقة نصف العلاقة _ الاحترام ثلث العلاقة _ الجاذبية سدسها في الحد الأعلى أتمنى لك الحب ... ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كتاب الزمن ملحق 5
-
ملحق 4 كتاب الزمن ، مع تصحيح 3
-
كتاب الزمن 3 سوريا 2020
-
ملحق 3 كتاب الزمن سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
ملحق 2 كتاب الزمن سوريا 2020
-
كتاب الزمن 2 سوريا 2020
-
ملحق1 كتاب الزمن ف1
-
تصحيح كتاب الزمن 1 ك 7 ف1 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
كتاب الزمن 1 ك 7 ف1 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
حلقة مشتركة بين الكتابين 6 و 7 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
الكتاب 6 ف 5 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
الكتاب 6 ف4 سوريا 2020
-
هوامش الفصل 3 الكتاب 6 سوريا 2020
-
سوريا 2020 _ رواية مضادة ... الكتاب 6 ف3
-
سوريا 2020 ...الكتاب 6 ف2
-
أمركة العالم أم عولمة أمريكا ، الكتاب السادس ف1 سوريا 2020
-
حلقة مشتركة بين الكتاب 5 و 6 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
الكتاب 5 ف4 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
الكتاب 5 ف 3 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
الكتاب 5 الحلقة 1 و 2 سوريا 2020 _ رواية مضادة
المزيد.....
-
-معاوية-.. خالد صلاح كاتب المسلسل يوضح الغاية منه
-
وزير الدفاع الأمريكي يرد على هيلاري كلينتون بصورة لها مع لاف
...
-
ممثل شهير يعلق شعار -فلسطين حرة- على صدره خلال حفل -أوسكار-
...
-
زيلينسكي يرد بحدة على سيناتور جمهوري طالبه بالاستقالة
-
ستارمر يرفض إلغاء الدعوة الموجهة لترامب لزيارة بريطانيا
-
بعد المشادة مع ترامب ونائبه.. زيلينسكي يُعلق على موقف أوكران
...
-
ابتكار بخاخ أنفي لمساعدة المصابين بإصابات دماغية رضية
-
رئيس وزراء اليابان حول المشادة بين ترامب وزيلينسكي: لا ننوي
...
-
مسؤول إسرائيلي: المفاوضات ستبدأ بمجرد موافقة -حماس- على مقتر
...
-
أزمة كهرباء وانهيار العملة.. احتجاجات في حضرموت تعكس معاناة
...
المزيد.....
-
-تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو
...
/ ياسين احمادون وفاطمة البكاري
-
المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة
/ حسنين آل دايخ
-
حوار مع صديقي الشات (ج ب ت)
/ أحمد التاوتي
-
قتل الأب عند دوستويفسكي
/ محمود الصباغ
-
العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا
...
/ محمد احمد الغريب عبدربه
-
تداولية المسؤولية الأخلاقية
/ زهير الخويلدي
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
المزيد.....
|