أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - مسعود عكو - الضربة الأمريكية المحتملة ضد العراق - أراء وحسابات















المزيد.....

الضربة الأمريكية المحتملة ضد العراق - أراء وحسابات


مسعود عكو

الحوار المتمدن-العدد: 425 - 2003 / 3 / 15 - 05:57
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


 

دخل العالم العربي في معمعة سياسية وعسكرية منذ إعلان الحرب العراقية الإيرانية في بداية الثمانينات من القرن المنصرم والتي أسفرت عن خسائر فادحة في كلتا الجبهتين تمثلت في الملايين من الشهداء والجرحى والأسرى والمفقودين .....الخ بالإضافة إلى انهيار البنية العسكرية العراقية والضرر الفادح الذي لحق بالقوات الإيرانية.
 في النهاية وضعت الحرب أوزارها ولكن بعد نهاية فاجعة لمسلسل دموي دام حوالي الثماني سنوات خرجت منها إيران متعلمة دروساً قاسية نالتها من النظام العراقي الذي كان آنذاك مدعوماً من قبل الولايات المتحدة الأمريكية وذلك لكسر الشوكة الإسلامية في منطقة الشرق الأوسط والمتمثلة بإيران .
اتعظت إيران وتعلمت دروساً كثيرة من أخطائها وفعلاً بدئت في بناء ترسانة قوية تقيها من الأخطاء الخارجية المحدقة بها والتهديدات الكثيرة التي تزعج مضجعها من قبل أمريكا والإتحاد السوفيتي السابق وأوروبا وعملاء تلك الدول والأحلاف المقامة بعد الحرب العالمية الثانية فبدئت بإقامة مؤسسة دستورية قوية في البلاد ذو نظام فريد من نوعه في المنطقة بأسرها وتكوين نظام جمهوري للحكومة والرئاسة معتمداً في ذلك على الشريعة الإسلامية كمنهج ودستور للبلاد يطبق بكافة الأوجه الشرعية للدين الإسلامي الحنيف مع مراعاة النظام الجمهوري للحكومة ومؤسسات أخرى كمجلس الشورى و مصلحة النظام وتعيين مرشد عام للبلاد وبدأ يتسلم مقاليد الحكم رؤساء منتخبين من قبل الشعب ومنهم الرئيس السابق هاشمي رافسنجاني والرئيس الحالي سيد محمد خاتمي ووضع كل منهم خطط خاصة له لقيادة الدولة وضمن الصلاحيات الممنوحة لرئيس الجمهورية من قبل دستور البلاد  وصار يقود هذا الجريح الخارج من حرب قوية أربكت الطرفين وقام الرئيس هاشمي رافسنجاني بإصلاحات كبيرة في البلاد وخاصة في مجالات التعليم والإصلاح الداخلي وترميم البيت العسكري للقوات الإيرانية وإيجاد الحلول المنصفة للقضية الكوردية في كوردستان إيران ليغفروا بذلك ذنوبهم التي ارتكبوها بحق القومية الكوردية في البلاد ولن أنسى كلمته التي قالها إبان الاجتياح العراقي للكويت في ما معناه ( لن أجعل من القضية الكوردية نقطة ضعف تستغلها أمريكا ضد إيران ) وقام بإصلاحات كثيرة في المنطقة الكوردية فحول أسمها إلى إقليم كوردستان وصار التعليم الابتدائي باللغة الكوردية ومراكز ثقافية لإحياء الثقافة واللغة والدب الكوردي بكل أشكاله و أقامت مؤخراً جامعات تدرس فيها كافة العلوم باللغة الكوردية وتمثل الكورد في مجلس الشورى الإيراني بكتلة كوردية مستقلة وأشياء كثيرة لسنا بصدد عدها وإحصائها .
 لكن الشريك الأخر الذي خرج من الحرب وهو يعرج حاملاً معه الكثير من الخسائر والمآسي والآلام التي خلفتها الحرب الدامية هو العراق .
بدئت العراق بعد استقلالها وكما تبدأ كل دولة حديثة العهد خرجت من تحت نير مستعمرها ومستبدها ببناء جديد لكافة أجهزتها الحيوية والإدارية والعسكرية وحتى الاجتماعية ولكن ومن هذه النقطة لم تفهم أية إدارة عراقية المسألة الكوردية التي أعقد المسائل الداخلية العراقية ولم تعترف بها كقضية للوطن العراقي بالرغم من مشاركة الكورد في استقلالها وخوضهم كافة الحروب التي هددت العراق كما في كل الدول التي تحتل كوردستان وحاربت كل الحكومات العراقية قوات البيشمركة ( تسمية تطلق على المقاتلين الكورد ) ولم يكتفوا بذلك بل نفوا وقتلوا وسجنوا وأبادوا وعذبوا الكورد مرتكبين بحق الشعب الكورد شتى أنواع العذاب والتنكيل والتشريد في جبال كوردستان نافين بذلك وجود شعب بأكمله يشكل القومية الثانية بعد العرب بالإضافة إلى القوميات والإثنيات الأخرى التي تشكل معاً الخارطة الاجتماعية العراقية متجاهلين هذه القوة التي تشكل لهم سنداً في حالة الخطر الذي يهدد الوطن ووقفوا كثيراً ولكن ليس لمصلحة الكورد فتارة يمنحون الأكراد حكماً ذاتياً ولا يلبثون أن ينقضوا هذا العهد فتقوم القيامة على رأس الكوردي المسكين الذي دفع و يدفع كل ما يملك في سبيل أن يثبت للعالم كافة بأنه ينتمي إلى الجنس البشري وهو مكون من لحم ودم ويكره ويحب ويقاتل ويدافع عن نفسه ويعلن لكل البشرية بأنه يقتل ويعذب على يد جلاديه منذ مئات السنين وكل ذلك في سبيل قضيته التي هي أعدل من ميزان العدل.
خرج صدام حسين مهزوماً من حرب الخليج الأولى ضد إيران مكبداً العراق القوي والذي كان يسمى في يوم من الأيام حامي البوابة الشرقية للوطن العربي خسائر فادحة وجروح تنزف وقد لا تلتئم أبداً حتى يزاح عنها هذا الكابوس المرعب والطاغية الذي يسمى صدام .
لم يكتفي صدام حسين بهذا القدر من الهزائم والآلام التي ألحقها بالعراق حكومة وشعباً وتحطيم كافة البنى القوية  التي كان العراق نموذجاً يحتذى به
بل ظل صدام وكعادته يعلن للملأ بأنه فاز وانتصر وسحق وقتل كل أعدائه ويلقب نفسه بأسماء لا تمت إليه بصلة ويسمي معاركه بأسماء أشرف من تلك المعارك الدامية التي لم يحصد من ورائها إلى الخراب والدمار كقادسية صدام و أم المعارك الخالدة التي تبعث إلى الضحك والسخرية.
بعد فراغه من الحرب مع إيران دخل صدام حسين غازياً الكويت معلناً الحرب عليها في الثاني من آب ( أغسطس ) عام 1990 وأحتلها مسمياً الكويت الدولة العربية المستقلة المحافظة التاسعة عشر وأعلنها أرضاً تابعة لجمهورية العراق ناكساً بذلك جميع العهود والمواثيق التي أقرتها منظمة الأمم المتحدة ومجلس الجامعة العربية من احترام سيادة أي دولة مستقلة و منع التعدي على أي دولة مجاورة وخاصة إذا كانت هذه الدولة عربية لأبناء جلدته مكبلاً بذلك خسائر قيمة وكثيرة بدولة الكويت لا تقدر بمليارات الدولارات من خلال إضرام النار في أباره النفطية وسرقة خزانته الوطنية ( جواهر – نقود – أرشيف دولة الكويت الوطني ) والتخريب الذي ألحقه بكل بقعة عامرة في البلاد وجر معه المئات من الأسرى إلى العراق ولا يزال المئات من الكويتيين في عداد المفقودين لا يعترف النظام العراقي بقتلهم ولا بأسرهم, وقامت قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة بتحرير الكويت من أنياب صدام حسين ملقنين بذلك العراق شعباً وحكومة دروساً لن تنساه أبداً تدفع ضريبتها إلى يومنا هذا من حصار اقتصادي وجوع وأمراض وتحطم البنية التحتية لكافة مؤسسات العراق الحيوية بكل أشكالها, ورغم كل تلك الخسائر لا يزال صدام يسمي نفسه بطل أم المعارك بدلاً من أم الهزائم .
بهذه الحرب اللعينة دخل صدام وأدخل معه العراق ومعظم الدول العربية في دوامة قوية فأصبحت المنطقة العربية مسرحاً واستراحة للقوات الأمريكية وقوات التحالف الدولي وكلفت العرب مبالغ طائلة لازال الخليج العربي يدفع فاتورتها التي لا رقم محدد لها إلى يومنا هذا أما الطرف الثالث والأهم في لعبة الأمم  والذي يحشر أنفه حتى في صراع بين ديكة المزارع وتيوس البراري فهي أمريكا هذا المارد الذي خرج من الحرب العالمية الثانية كأقوى دولة في العالم لا تخاف ولا تأبه لأي طرف أو تحالف أو حلف وكقوة عظمى تسرح وتمرح في العالم خلت أمامه ساحات الوغى هذا الطرف الذي خرج من معقله هائجاً كتنين مقلوعة كلتا عيناه إثر تفجير منظمة القاعدة بقيادة أسامة ابن لادن لبرجي التجارة العالمي وضربه أكثر الأماكن الأمريكية أهمية وإسترتتيجية غاضباً كذئب فقد أحد أبنائه فترجم هذا الغضب وهذه الثورة بإعلان الحرب على منظمة القاعدة المتمركزة في أفغانستان وصار الذي رأه كل العالم على أجهزة الإعلام المختلفة وأنتقل بعدها إلى منطقة الشرق الأوسط إلى الخطر الأخر المحدق به وهو كما يسميه أحد أطراف محور الشر الذي يحاول القضاء عليهم ليسير له أن يعيش بوئام في بلده لا ينغص عيشته أي شيء فصار يأمر العراق بتفجير كل ما بحوزته من أسلحة الدمار الشامل ومتجاهلاً بذلك امتلاكه هو أيضاً لهذه الأسلحة بالإضافة إلى  ربيبته وطفله المدلل إسرائيل ويصر على تغيير وتبديل نظام الحكم في بغداد ناهياً بذلك الوضع المأساوي للعراقيين والمنطقة بأسرها ( طبعاً من وجهة نظره ) ولكن لنتوقف قليلاً عند  بعض من أسباب ومسببات هذه الحرب المحتملة ونضع حلولاً قد تكون في رأينا هي الحل الوحيد لنزع فتيل الأزمة وتخلص العراق من هذا المأزق وتقيه حرباً ستأكل الأخضر واليابس :
1- العراق يمتلك كافة أنواع أسلحة التدمير الشامل لسبب واحد وبسيط لأن أمريكا وحلفائها هي التي زودت العراق بهذه الأسلحة التي استخدمتها في حربها مع إيران وضد شعبها في كوردستان العراق ( شمال العراق ) والشيعة في ( جنوب العراق ).
2- تعلم الإدارة الأمريكية عز المعرفة عدد الأسلحة وأنواعها وكمياتها المتبقية لدى نظام صدام حسين لأنها تعرف العدد الذي قدمته للعراق والكمية التي استخدمت والكمية الباقية من الأسلحة التي استخدمتها ضد شعبها وجيرانها .
3- أسلحة الدمار الشامل هي ذريعة أمريكية لتغيير نظام الحكم في بغداد الذي هي وضعته وكأنها تقول بأنه عميل قد انتهت مدة عمالته لدينا فأصبح يشكل خطراً علينا وعلى مصالحنا في المنطقة ويجب أن يغير وهذا ما تلوح به واشنطن من خلال كافة خطب البيت الأبيض.
أما الذي يجب أن لا يذهب عن بالنا فهي  هذه الحرب التي سببها الأول هو نظام الفاشي العراقي صدام وأسباب أخرى تمهد لهذه الحرب المحتملة التي أتت بالتدريج وغفل عنها العرب كلهم وهي:
1- الدخول في حربين مع النظام الإيراني ومع التحالف الدولي لتحرير الكويت حيث وضعت السلطة العراقية العراق والشعب العربي كله في مأزق عسكري سياسي نالت العراق فيه ملايين القتلى والجرحى والمشوهين وتدمير القوة القتالية العراقية .
2- عدم تفهم نظام صدام حسين وكغيره من أنظم حكم العراق القضية المعقدة في العراق وهي القضية الكوردية وككل الأنظمة المحتلة لكوردستان وبدء بإبادة شعبه هذا الشعب الموجود على أرض العراق منذ ألاف السنين ويشكل مع العرب قوة لا يستهان بها.
3- عدم ممارسة الديموقراطية وعدم تطبيق الدستور مع الشعب وقتل وتهديد وتنكيل ألاف الشخصيات العراقية ( العلمية – العسكرية – السياسية  وحتى الاجتماعية )  ولم يوفر في هذا المجال أبن عمه وصهره ( عدنان وصدام خير الله )
4- التهديد الحقيقي الذي يشكله صدام على المنطقة بأسرها لأنه يقدم لأمريكا ذريعة دخول المنطقة والبقاء فيها ويهدد العرب بشكل خاص.

أما ما نتوقع أن يكون حلولاً لدرء مصائب هذه الحرب فقد تختلف وجهات النظر في هذا المنحى من شخص إلى أخر ولكن بنظري أستطيع تلخيص البعض منها بــــ:
1- تنحية صدام حسين عن مقاليد الحكم في بغداد وتقديمه للمحاكمة في محكمة العدل الدولية كمجرم حرب بحق شعبه وجيرانه وأخوته من القومية العربية وأبناء الدين نفسه ( الشعب العراقي بشكل عام والكورد على وجه الخصوص- الكويت – إيران ), وهذه تمثل مبادرة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان أمير دولة الإمارات المتحدة.
2- إبعاد كل من يمت إلى نظام صدام بصلة وتقديمهم إلى المحاكمة بصفة مشتركين في الجرائم البشعة وتأمرهم بقائد مثل صدام الذي لم يجلب للعراقيين إلا الموت والدمار و الخراب لأنهم رؤوا الباطل ولم يدرءوا صدام عنه وكانوا سنداً له في كل أخطائه فاتحين بذلك على العراق والعرب أجمعين باباً لا يمكن أن يسد من جراء هذه الجرائم.
3- تحويل العراق إلى فيدرالية تعددية سياسية يحق لكل عراقي فيها قيادة وحكم بلده وإقامة نظام ديموقراطي بكل معنى الكلمة .( أطروحة المعارضة العراقية ).
4- الفيدرالية لكوردستان العراق في جزأ لا يتجزأ من العراق الموحد تكون فيه حقوق الكورد محفوظة وذلك بموجب بروتوكولات دولية وتحت إشراف الأمم المتحدة ومنظمات إنسانية أخرى.
أما نتائج هذه الحرب فهي معقدة جداً ولا يمكن لأحد أن يتكهن بها ويعطي نتيجة نهائية لها وقد نكون مخطئين أو محقين في بعض منها:
1- انهيار نظام الحكم في بغداد والمتمثل في الرئيس صدام حسين وحزب البعث الحاكم وكل أعوانه.
2- الاحتلال الجديد للمنطقة بأكملها مبتدئاً بالعراق والله وحده يعلم أين سينتهي.
3- يجب توخي الحذر من العجوز الهرم ( تركية ) فإن أطماعه في كركوك والموصل لن تتوقف في دفع دولارات أكثر وذلك تنازلا منه بل بيعاً لموقفه من الحرب على العراق والمحتمل إثارة نعرات طائفية أخرى في منطقة كوردستان (التركمان مثلاً ).
4- تحويل المنطقة إلى سوق تجارية أمريكية يباع فيهل كافة البضائع و السلع ابتداء من المأكل وانتهاء بتجارة الجنس البشري.
5- تهديد دول أخرى مجاورة للعراق مثل سورية وإيران وذلك طمعاً في قلب أنظمتها وهذا ما يخدم مصالح إسرائيل الطامعة في كل شيء.
6- الدمار الكلي للمنطقة وتحويلها بيوتاً للأشباح ولا نبالغ إذا قلنا مقابر جماعية وذلك تحقيقاً لأهداف أمريكا وحلفائها .
7- وهذا هو الأهم السيطرة التامة على خيرات المنطقة من ثروات طبيعية ( نفط- مياه- معادن أخرى ) وتجارية وزراعية وصناعية .
8- التفرقة والتشرذم العربي والذي بدا واضحاً في القمة العربية الأخيرة في مصر وقمة الدول الإسلامية في قطر .
وأخيراً هل أمريكا محقة في حربها ضد العراق؟ أم أنها فقط قانون الغاب يأكل القوي فيه الضعيف وتتحول المقاييس فتارة يكون القوي ضعيفاً وتارة يتحول الضعيف إلى قوي أم على الحكومات أن ترى وتفكر بجدية لتمنع أمريكا من استغلال الفرص والأسباب التي تدفعها إلى القيام بحرب أو تطبيق قوانين أخرى كالحصار وتطبيع الأنظمة ليكون لها ذيولاً وهناك الكثير من الأشياء التي يمكن لأمريكا استغلالها كفرص لتهديد أي نظام وخاصة في منطقة الشرق الأوسط ونرى بعد ذلك أنفسنا نعض أصابعنا ندماً في حين كان بإمكاننا أن ندرأ هذا الخطر ولا ندخله إلى عقر دارنا.

أرشيف ومراجع :
أولاً- مجموعة أعداد سابقة للصحف والمجلات التالية :
1- جريدة الإتحاد ( الصحيفة المركزية لحزب الإتحاد الوطني الكوردستاني ).
2- جريدة خبات   ( لسان حال الحزب الديموقراطي الكوردستاني ).
3- جريدة الحياة.
4- جريدة الشرق الأوسط.
5- جريدة الزمان.
6- مجلة العربي الكويتية.
7- مجلة كولان العربي.
ثانياً- استخدام الأسلحة الكيماوية من قبل النظام العراقي (معلومات– وثائق– صور) الصادر عن المستشارية الثقافية للجمهورية الإسلامية الإيرانية بدمشق .
ثالثاً- أمة في شقاق ( جوناثان راندل ) .
رابعاً- حرب الإبادة الجماعية ضد الشعب العراقي والقانون الدولي المعاصر ( الدكتور أحمد خالد عبد القادر ).
خامساً – لا أصدقاء سوى الجبال ( هارفي موريس وجون بلوج ) .
سادساً – الحقيقة الخفية لصدام التكريتي ( رشيد ملا ).
سابعاً – كوردستان مستعمرة دولية ( البروفيسور إسماعيل بيشيكجي ) .

          



#مسعود_عكو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المشاركة الكردية في الانتخابات النيابية السورية : مسرحية كوم ...


المزيد.....




- بوتين: لدينا احتياطي لصواريخ -أوريشنيك-
- بيلاوسوف: قواتنا تسحق أهم تشكيلات كييف
- -وسط حصار خانق-.. مدير مستشفى -كمال عدوان- يطلق نداء استغاثة ...
- رسائل روسية.. أوروبا في مرمى صاروخ - أوريشنيك-
- الجيش الإسرائيلي: -حزب الله- أطلق 80 صاورخا على المناطق الشم ...
- مروحية تنقذ رجلا عالقا على حافة جرف في سان فرانسيسكو
- أردوغان: أزمة أوكرانيا كشفت أهمية الطاقة
- تظاهرة مليونية بصنعاء دعما لغزة ولبنان
- -بينها اشتباكات عنيفة بالأسلحة الرشاشة والصاروخية -..-حزب ال ...
- بريطانيا.. تحذير من دخول مواجهة مع روسيا


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - مسعود عكو - الضربة الأمريكية المحتملة ضد العراق - أراء وحسابات