|
المخرج أوسمان سامبان وإنتاجات السينما الإفريقية الحديثة
محمد الخيتر
الحوار المتمدن-العدد: 1502 - 2006 / 3 / 27 - 10:09
المحور:
الادب والفن
قاعة فن وتجريب "الفن السابع" بالرباط: الشريط السينمائي « Moolaadé » للمخرج الكبير سامبان أوسمان: * الفائز بجائزة مهرجان الفيلم الدولي بكان 2004 و جائزة مهرجان الفيلم الدولي بمراكش عن نفس السنة. " ختان المرأة " أضواء مميزة حول ظاهرة مثيرة: · يظل المتلقى متسائلا عن سر التوظيف المكثف لرمزية مصدر تحديثي مفترض، دخل إلى افريقيا مستعمرا ناهبا الثروات ، ونجح بعد خروجه في جعل المنطقة مستمرة في الموالاة، تابعة لغويا وفكريا.. ؟؟؟ * محمد الخيتر: * "ختان المرأة " عادة جوهرها عنف مادي ونفسي ، واغتصاب يعلق بالذاكرة ويلزم المرأة الإقريقية إلى الموت ، ووشم لا تحرر منه مطلقا. · شكلت تجربة سامبان.أ الفيلمية الأخيرة منعطفا آخر لاخياراته السينمائية المصرة على النبش في الذاكرة والمعيش الإفريقي. *" نحن بإفريقيا لا نمارس السينما من أجل أن نعيش ونحيى ، ولا من أجل التواصل ولكن من أجل أن نناضل". * محمد الخيتر: تابع عشاق السينما ابتداء من الساعة الثالثة بعد الزوال، من يوم الأربعاء 22 فبراير 2006 بقاعة الفن السابع بالرباط العرض الوطني الأول للفيلم السينغالي « Moolaade » للمخرج السينمائي الكبير سامبان أوسمان، باعتباره أحد الرموز الأساسيين للسينما الإفريقية.وللتذكير فشريط « Moolaade » يعتبر من أبرز الإنتاجات السينمائية الحديثة للمخرج سامبان أوسمان وللسينما السينغالية عامة، حيث فاز شريطه الأخير « Moolaade » بعدة جوائز عالمية منها على الخصوص جائزة مهرجان الفيلم الدولي بكان/فرنسا سنة 2004 ضمن مسابقة "نظرة " (UN CERTAIN REGARD ) ،كما حصل على جائزة لجنة التحكيم ضمن فعاليات مهرجان الفيلم الدولي بمراكش عن نفس السنة. حضر هذا العرض الفني الهام ممثوا المركز السينمائي المغربي وعدد من الفعاليات السينمائية وومثلي الصحافة الوطنية، والنقاد، فضلا عن الحضور الشرفي للآنسة ديالو ممثلة الملحق الثقافي بالسفارة السينغالية.. وتفضل السيد عبد اللطيف المصادي – مساعد مدير (م.س.م) ومدير الخزانة السينمائية- في البداية بكلمة موجزة توضح التوجه الجديد للمركز السينمائي المغربي فيما يخص اشتغال قاعة الفن السابع كقاعة مخصصة لسينما " فن وتجريب". وجدير بالتذكير أن عرض فيلم « Moolaade » للمخرج الكبير س. أوسمان يأتي في سياق تقريب الفيلم الإفريقي من عموم الجمهور المغربي والمهتمين بالفن السابع، وكذا الاحتفال بالفيلم الإفريقي في أبعاده الإستيتيقية والفكرية . كما أنه يأتي أيضا في سياق إعادة تفعيل اتفاقيات تعاون وشراكة مع عدد من البلدان الإفريقية الشقيقة. وللتأكيد على أهمية التجربة السينمائية لدى سامبان أوسمان يكفي هذا الفنان فخرا أن يعتبره بعض النقاد "هرما" بمفرده باعتباره قدم أول فيلم إفريقي لأوروبا عامة ولمهرجان "كان" السينمائي الدولي خاصة من خلال دورته عن سنة 1966. ولد المخرج أ.سامبان في بلدة سينغالية صغيرة تدعى (زيكوينكور) القريبة من مدينة (كازامانس ) . تعرف الجمهور الواسع على المخرج السينغالي أوسمان سامبان من خلال عدد من التجارب السينمائية الهامة، من ذلك فيلم « La noire de.. » جائزة جون فيكو سنة 1966، وفيلم " DOKER NOIR "، و فيلم « Faat Kiné » (1999)، وفيلم « Emtaï » (1971)، وفيلم « CEDDO » (1974) ، ثم فيلم « Moolaadie »المشار إليه أعلاه، الحاصل على جائزة "نظرة" ضمن فعاليات مهرجان كان سنة 2004 وجائزة لجنة التحكيم مهرجان الفيلم الدولي بمراكش 2004. راود المخرج أ.سامبان مجالات إبداعية كثيرة،منها مجال الكتابة الأدبية. ومنذ سنوات الستينات، حيث أقام في المهجر بفرنسا، قام بنشر عدد من القصائد الشعرية، ضمن منشورات "الحركة الشعرية". وحينما عاد من المهجر، تملكه إحساس قوي بضرورة ممارسة السينما باعتبارها مجالا واسعا للتفكير والتعبير والتواصل.. وبدافع تقديم صورة مغايرة عن افريقيا ضمن العقود السابقة- خاصة الستينات والسبعينات -قرر إقامة رحلات بحث عميقة لكثير من دول افريقيا، قصد التعرف أكثرعلى عاداتها وشعوبها وتقاليدها وطقوسها.. وكذا إعادة اكتشاف وقراءة رمزيات بعض أوجه الحياة داخلها خاصة ما ارتبط بمجال الرقاصات والأقنعة والتمثلات .. كسب المخرج أ. سامبان من خلال مسار حياة صاخبة علاقات أدبية وفكرية وفنية متنوعة وعميقة مع عدد كبير من الموز والأعلام المعاصرة، مثل آندري بازان، وجورج سادول و دونسكوا، وعدد آخر من مبدعي الثرات والفكر الشيوعي. شكلت تجربة سامبان.أ الفيلمية الأخيرة منعطفا آخر لاخياراته السينمائية المصرة على النبش في الذاكرة والمعيش الإفريقي ..تحكي قصة فيلم « Moolaadé » جزء من الحياة اليومية لجماعة من الأفارقة، ببلدة صغيرة بالسينغال. تعيش تلك الجماعة سيرورة حياة طبيعية، كما هي معروفة لدى عامة سكان إفريقيا السوداء، حياة إنسان و قدرة عالية للتكيف من أجل عيش بسيط بساطة البدائي: بدون شبكات الكهرباء والماء العمومية، ومع انعدام تام لأبسط مظاهر المدنية.. تركز القصة ضمن أحداث فيلم « Moolaadé » على شخصية "كولي أردو" وهي امرأة مختلفة عن بقية نساء القبيلة. عانت في طفولتها من قهر المجتمع وسلطته وطقوس بدائية وممارسات فجة، حيث لا تستطيع استعادة بعض لحظاتها، وخاصة لحظة ختانها وإمساكها بعنف وإقامة طقوسه تحت الإكراه، وأمام أنظار ورضى والديها. تنعكس هذه التجربة الشخصية المريرة على قناعات شخصية "كولي أردو"، وتقرر أن لا تتعرض مطلقا الفتيات من أبناءها لنفس المعاناة، من هنا نجد "كولي" ترفض بعد زواجها وولادتها- أن تتعرض ابنتها الوحيدة للختان، باعتباره سلوكا همجيا غير متحضر. ولأن قناعاتها في هذا المجال شديدة نجد الخبر ينتشر ويتردد عبر تراب القرية الصغيرة، يصل معه إلى حدود هرب 4 فتيات صغيرات من أسرهن، وارتمائهن في حضن "كولي" رغبة في حمايتهن من عادة "الختان" الممقوتة، عادة تدعي نساء تمتهن هذه الحرفة أنها ممارسة تمكن أرواح الفتيات والنساء التطهر والتطهير من كل الأشرار. وحينما تقبل "كولي" حمايتهن، تبدأ سلسلة مضايقات ومتابعات واضطهاد لهذه المرأة، التي تحدت أعرافا بالية ومعتقدات مسيئة لشرف المرأة وكرامتها.. وفي سيرورة تطور الأحداث، تبرز على مستوى القيم بالفيلم قناعتان متعارضتان، الأولى احترام حق اللجوء « Le moolaadie" والثانية احترام عراقة عادة ختان المرأة « La salindé". إن عدم ختان ابنة "كولي" باعتبارها فتاة (بلاكورو)، سمح لها بأن تكون بدورها مثار لغط وإشاعات مضطردة، سينعتها ويصيبها بالسوء ويحرم كثيرا من الأزواج التقرب منها أو طلبها للزواج .. يمتلك فليم « La moolaadie" بناء قصصيا بسيطا، لأن نظام المحكي داخله مبنين على أحداث مركزية ذات مسار أحادي.. وبدوره جاء السرد الفيلمي منسجما مع الرؤية والبناء القصصي المذكور، حيث اعتمد المخرج سردا –غير مركب -وبخط سينمائي متواطئ مع القضية المركز لشخصية "كولي أردو" وقناعاتها. لهذا نجد السرد الفيلمي يتابع مختلف حالات ووضعيات تلك الشخصية، فهو يحتفل لانتصارات كولي ،ويخبو ويحزن لآلامها، ويحتد لتوتراتها،وينتكس لحظات فشلها.. مما جعل صوت المخرج مكشوفا وهو يترصد كثيرا من مشاهد الفليم ،أو وهو يؤثت خطابه الفكريوالسينمائي أو وهو يرتب أبعاده الرمزية.. ولعل المتلقي وهو يتابع عددا من مشاهد شريط « La moolaade" يجد نفسه في وضعية " لبس الخطاب " النقدي للفيلم ، حينما يترصد المخرج أوسمان سامبان بعض وضعيات وحالات اجتماعية موحية بالتأمل والسؤال، ويمكن أن نكتفي ، تأكيدا لقولنا السابق، بالإحالة على المشاهد التالية: أ - مشهد حوار التاجر المسمى( Mersennaire /المرتزق )مع زبنائه الراغبين في اقتناء مواد استهلاكية أوتجهيزية، حيث يترد هنا وبشكل مباشر التأكيد على المنتوج الفرنسي (بطاريات الراديو نموذجا)، وأهميته وجودته ضدا على المنتوج الوطني أوغيره ،ويتسم تمرير هذه الدلالة أحيانا بالفجاجة.. فهل المخرج ينقل وضعية اقتصادية هي واقع حال،أم يحاول إثارة الإنتباه إليها ، أم أن الأمر لا يعدو أن يكون تثبيثا وتزكية لوضع أليم حول اقتصاديات الدول الفرنكوفونية ،وضعية موسومة بالتبعية العمياء الصارخة؟ ب-مشهد استقبال ابن رئيس القبيلة ابراهيمتو، الذي تخبرنا أحداث القصة أنه قادم من فرنسا، وليس من أي بلد أوربي آخر؟ كما أن عودته جاءت مرفوقة بإمكانيات مالية مهمة. فضلا عن ذلك ، فالمال الفرنسي جاء مصحوبا برصيد حداثي كبير،ووبرغبة تحديثية كبرى للمجتمع، سواء على مستوى التجهيزات (تلفزة، راديو…إلخ) ،أوعلى مستوى الفكر التحديثي من خلال تزكيته لحرية المرأة ورفضه لعادة ختان النساء.. من هنا ،يظل المتلقى متسائلا عن سر هذا التوظيف المكثف لرمزية مصدر تحديثي مفترض، دخل إلى افريقيا مستعمرا ناهبا الثروات والخيرات والخبرات، ونجح بعد خروجه في جعل المنطقة مستمرة في الموالاة، تابعة لغويا وفكريا وسياسيا، واقتصاديا ؟؟؟ على هذا الأساس تظل الأسئلة النقدية لمحيط الظاهرة المعالجة ( ختان النساء) باهتة على الرغم من تسليط المخرج الضوء على مسألة ذات حساسية مفرطة خاصة وأن ظاهرة ختان المرأة لازالت تعتبر داخل كثير من بلدان افريقيا موضوعا "طابو " ،ولا يجرأ حتى القانون على إصدار نصوص مباشرة لتحريمه. وإذا كان المخرج،أ.سامبان قد توفق في نقل المتفرج والتجول به داخل فضاءات فيلمية جميلة لدول إفريقية مختارة، فضاءات لم تزحف بعد إليها اليد الصناعية المدمرة للإنسان : ضيعات وحقول وغابات ومجاري مائية، فإن بعض فضاءات الفيلم الأساسية الأخرى ظلت تمسك بخلد المتلقي على مدار الفيلم بشكل مميز، على رغم بساطة مكونات بنائه(التربة)، خاصة فضاء سكن عائلة كولي وفضاء المسجد بالقرية.. من جانب آخر لم يكن إيقاع فيلم « La moolaade" أن يقدم أكثر من إمكانياته ، باعتباره فيلما يحاكي أحداثا قريبة من الواقع. لهذا ارتهن الإيقاع السينمائي بهذا الفيلم إلى بطء وصل به أحيانا درجة للسكون، وكأن المخرج يخاطبنا بالقول أن الزمن وإيقاعاته بالقرى السينغاليةلا يتحرك ، وهذا ما يفسر لاحقا قرار أفراد القبيلة رفض بعض رموز التحديث والحدلثة داخل المجتمع في العصر الحاضر، وتجميعهم –على سبيل المثال بالفيلم - لأجهزة الراديو في مكان عمومي وسط القرية وإحراقهم لها وإلى الأبد. أما المكون الدرامي بالشريط فلم يتمكن من فرض نفسه كوحدة عميقة ذات امتدادات مع بقية مكونات الفيلم الفنية الأخرى، فمن جهة ظل المكون الدرامي متثاقل الخط التصاعدي ، ومن جهة أخرى لم يحقق انعطافة بارزة إلا مع اللحظات الأخيرة من حيز الزمن الفيلمي .. لهذا تحولت نهاية الفيلم إلى مشاهد ذات مختلط ،اندمج فيها البعد الدرامي بطابع فرجوي خالص. حيث تغدت تلك المشاهد الفرجوية بلوحات راقصة ،وأخرى حوارية صاخبة مفعمة بصراع متنوع الدلالات: -أ- صراع أجيال ، تجلياته محصورة بين أسلوب حياة جيل إبراهيماتو وجيل أبيه ، بعد رفض إبراهيماتو زواجا على مقاس الأسرة والعشيرة من اقتراح الأب.-ب- صراع فئوي اجتماعي ضيق، تجلياته محصورة بين فئة جنس الذكور ضد جنس الإناث . تتواطأ جل الشخصيات النسائية بالفيلم إذن لتعلن عن انتصار قيم، وعن انتصار ممارسات، وبالتالي فوز كولي أردو.. وعلى خلفية ذلك العراك الإجتماعي والفكري ستـتيح تلك المشاهد الفرجوية إعلان انتصار قيم حرية المرأة .وضمنها سيعلن الفيلم في نهاية الشريط نشأة جيل افريقي جديد بأفكار وأفق انتظار مغاير.. وإذا كانت بلدان إفريقية عديدة لازالت تعاني من ظواهر اجتماعية سلبية مماثلة ومتنوعة على رأسها ظاهرة ختان المرأة، فإن بعض شخصيات فيلم « moolaade" عانت بدورها جراء هذه الظاهرة في الواقع قبل أن تعاني منها في متخيل الفيلم.. ومن هنا نستحضر شخصية كولي أردو، التي تعرضت داخل أسرتها لهذا العنف المادي والنفسي ، باعتباره اغتصابا يعلق بالذاكرة و يلزم المرأة الإفريقية إلى الموت ، ولا تحرر منه مطلقا، وهذا سر تفانيها في إيصال دور مميز فنيا داخل الفيلم. انتهى سامبان أوسمان من إنجاز هذا العمل السينمائي المميز –رغم كل ماقلناه عنه – ولكن مسار الرجل لم ينته بعد ..ولج أوسمان سامبان عالم السينما وهو في ربيع عمره ، وعلى مدار أربعين سنة ، انغمس في عوالم الفن السابع بعشق وحب منقطع النظير ، الأمر الذي يزكي صموده في ممارسة مهنة توصف بالمتاعب داخل بلدان إفريقيا، بلدان بدون أدنى شروط عمل للإنتاج والتوزيع والاستغلال..على هذا الأساس ، ما فتى أ.سامبان يصرح في عدد من المنتديات واللقاءات قائلا: " نحن بإفريقيا لا نمارس السينما من أجل أن نعيش ونحيى ، ولا من أجل التواصل ولكن من أجل أن نناضل". وبدون منازع ،يبدو أن البصمة الإفريقية هي السمة البارزة بفيلم "moolaade "، ولعلها أجمل بصمة خالصة تحسب لهذه التجربةالسينمائية. بحيث فضلا عن التيمات الإفريقية، وكذا السياقات والزمن والفضاءات فإن جانبا أشد أهمية يؤكد الفرضيات أعلاه، ذلك أن المخرج بدافع تحقيق بعد العمل السينمائي المشترك الهادف إلى اللإغناء والتنوع الإفريقي صور ببوركينا فاسو، واعتمد على شخصيات مالية وتقنيين إيفواريين، ومكت في النهاية طويلا بالرباط ليتم الأشغال التقنية لفيلمه بمختبرات مغربية داخل غرف المركز السينمائي المغربي المتخصصة.
#محمد_الخيتر (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الفنان جمال سليمان يوجه دعوة للسوريين ويعلق على أنباء نيته ا
...
-
الأمم المتحدة: نطالب الدول بعدم التعاطي مع الروايات الإسرائي
...
-
-تسجيلات- بولص آدم.. تاريخ جيل عراقي بين مدينتين
-
كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل
...
-
السكك الحديدية الأوكرانية تزيل اللغة الروسية من تذاكر القطار
...
-
مهرجان -بين ثقافتين- .. انعكاس لجلسة محمد بن سلمان والسوداني
...
-
تردد قناة عمو يزيد الجديد 2025 بعد اخر تحديث من ادارة القناة
...
-
“Siyah Kalp“ مسلسل قلب اسود الحلقة 14 مترجمة بجودة عالية قصة
...
-
اللسان والإنسان.. دعوة لتيسير تعلم العربية عبر الذكاء الاصطن
...
-
والت ديزني... قصة مبدع أحبه أطفال العالم
المزيد.....
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
المزيد.....
|