أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - جريس الهامس - شذرات فيسبوكية على جدار ثورتنا المغدورة - رقم 192














المزيد.....

شذرات فيسبوكية على جدار ثورتنا المغدورة - رقم 192


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 5939 - 2018 / 7 / 20 - 18:13
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


شذرات فيسنوكية على جدار ثورتنا المغدورة - رقم 192
لاتزال مساحات واسعة في سفر الثورة السورية الرائدة والعنقاء والمغدورة .. بيضاء ناصعة تحتاج لأقلام وطنية نظيفة حبرها مداد قلوب الشرفاء والشهداء من شعبنا الثائر في سبيل الحرية والكرامة والحد الأدنى من حقوق الإنسان وحق الحياة .....لتملأها وقائع سلبية وإيجابية حصلت في مسيرة سبع سنوات من الثورة ... والأهم في هذا المجال - النقد الذاتي - المخلص للذين تصدروا تمثيل الثورة في الساحة الداخلية أو في ميادين المجتمع الدولي والمؤتمرات في الخارج -- إلى جانب نقد الآخرين بجرأة وصدق وصراحة ...دون مسايرة لأحد و دون شتائم طبعاً .. لتكون مدرسةً وعِبَر لأجيال المستقبل , ولحكم التاريخ الذي لايرحم المغفلين والأغبياء والمهووسين بالأساطير الدينية ,الذين يحملون عقول التخلف الطائفي المرضي والغزو والغنائم وإلغاء الآخر في القرون المظلمة وهم يعيشون في القرن الحادي والعشرين عصر النت وغزو الفضاء والعلم والحرية وهؤلاء وفي مقدمتهم الإخوان المتأسلمون المعتمدون لدى دول الخليج وأمريكا الذين يزعمون ملكية حاكمية السماء وحدهم في هذا العالم وهم أول من يتحمل جريمة أسلمة الثورة وإجهاضها ثم الإستسلام للمحتلين الروس والفرس والأمريكان حماة النظام الأسدي الصهيوني الخائن ....
1 - سقطت كل أضاليل وأكاذيب المستعمرين القدامى والجدد حول نظام ملالي طهران وعربدات إسرائيل الحريصة كما أعلنت مراراًعلى عدم إقتراب القوات الإيرانية ومافيا حزب الله من حدودها ولاتقبل سوى قوات صهاينة القرداحة لحماية حدودها ..ا سقطت بلهوانيات ( ترامب ) البلطجي الصهيوني أكثر من صهاينة تل أبيب ضد إيران ....ولابد في هذه العجالة من التفصيل المختصر حول من أوصل الخميني ومشايخ - الملالي - للسلطو في طهران عام 1979 ..
الكل يعلم نضال الشعب الإيراني كله بعماله وفلاحيه الفقراء وجميع قواه الوطنية الديمقراطية ضد حكم الشاه الإستبدادي الفردي وضد نهب الغرب الإستعماري لثروات إيران الوطنية وفي مقدمتها النفط ولنعد لعهد الدكتور محمد مصدق رئيس وزراء طهران عام 1954 الذي طرد الشركة البريطانية الإستعمارية من إيران وأمم النفط الإيراني دون إذن الشاه عميل الغرب الإستعماري الذي نصبه على عرش إيران وبعد فرار الشاه من قصره أمام مظاهرات الشعب الإيراني المناضل المؤيد للدكتور محمد مصدق وقرار تأميم النفط .... لجأ يومها المستعمرون لأدواتهم المعتادة من رجال الدين والجيش لمجابهة الإنتفاضة الشعبية وإسقاط حكومة مصدق الوطنية لذلك قام ضابط شرطة يدعى - الجنرال زاهدي - بإنقلاب عسكري دعمه ملالي طهران بفيادة : آية الله قاشاني وأعادوا الشاه إلى قصره وإعتقلوا الدكتور مصدق ومئات المناضلين الوطنيين واليساريين بشكل خاص وسرحوا مئات الضباط من الجيش وأعدموا المئات من الوطنيين يومها وفر قسم منهم إلى سورية عن طريق كردستان العراق وتركيا كما أذكر ...
وفي عام 1979 التاريخ يعيد نغسه . عندما أشرف نظام الشاه على الإنهيار أمام نضال المعارضة الإيرانية المتعددة السلمية والمسلحة بقيادة الجبهة الوطنية التي تضم في طليعنها : - فدائيي خلق - ومجاهدي خلق - وحزب تودة - والحزب الديمقراطي الكردي -- وجبهة تحرير الأهواز العربية - والجبهة الآذارية وغيرها ...
حملت المخابرات الأمريكية آية الله الخميني بالطائرة الفرنسية من باريس إلى طهران ليسيطر مع الملالي على إنتقاضة الشعب الإيراني وضم معه بعض ضباط الجيش وطرد الشاه إلى مصر ..وبدأ بعد ذلك خداع اليساريين والمعارضة الوطنية مع الأسف ..وبدأ بإعدام و تصفية الجميع حتى الإنفرد بالسلطة المستمرة حتى اليوم كخادمة رئيسية لأمريكا وإسرائيل والمعتمدة في العراق وفي حماية النظام االأسدي الصهيوني في سورية وسيطرة حزب اللات التابع لها على لبنان.بعد إغتيال رئيس وزرائه وخيرة أحراره ...ولم يطلب من القيصر القاتل بوتنن التدخل العسكري المباشر لحماية النظام الأسدي إلا بعد فشل إيران وميليشياتها في حماية النظام من السقوط ...عام 2015 .. لذلك سقطت كل أضاليل إسرائيل وأمريكا بمعاداتهما لطهران
2- وصول بلطجي ورئيس مافيا تافه كترامب لرئاسة دولة كبرى كأمريكا يشكل في رأيي وصمة عار في التاريخ الأمريكي كله .ولم يستطع الجمهوريون الذين رشحوه للرئاسة الدفاع عنه في الكونغرس في موضوع تمويل المافيا الروسية لحملته الإنتخابية التي تشكل وصمة عار في التاريخ الأمريكي ..لذلك إضطر فسم منهم لإدانته والوقوف بجانب الديمقراطيين في حملتهم ضده بعد لفائه القيصر بوتين المخزي في هلسنكي ..وتؤكد هذه الوقائع إنهيار النظام الرأسمالي وقطبه الأوحد الذي يحكم العالم بالبلطجة والحروب والدولار المزيف ..وأشرف على الهلاك والإفلاس لولا دعم السعوديين الأجراء وأعداء ثورتنا وثورات الربيع العربي ...له بمبلغ 450 ملياردولار ... وفوق ذلك لم يشكرهم بل أعلن : بكل وقاحة أنه حاميهم وحامي أهل الخليج كلهم ممن ؟؟؟ من الغول أو من إيران وهكذا ....وإلى لقاء آخر .... - 20 / تموز -- لاهاي .



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- باقة من الفيسبوك- التآمر الدولي لإسقاط القلعة السورية الأخير ...
- باقة من الفيسبوك - على جدار الثورة التي لا تموت . رقم - 190
- الثورة في عيدها السابع . مالها وماعليها - على جدار الثورة ال ...
- جمرات من الفيسبوك. 10- أيها النازيون القتلة إرفعوا ايديكم عن ...
- من ذكريات التصدي لمؤامرة التوريث الصهيونية الدولية - غلى جدا ...
- خاتمة حكم العسكر وإلغاء العقل والرأي الآخر - على جدار الثورة ...
- حكم العسكر - إنقلاب 16 ت2 1970 الإسرائيلي - على جدار الثورة ...
- حكم العسكر - العشاء الأخير في السفارة الروسية - على جدار الث ...
- جمرات من الفيسبوك- على جدار الثورة السورية - رقم 184
- حكم العسكر - التآمر الدولي على 23 شباط -- على جدار الثورة ال ...
- حكم العسكر وخيانة حافظ في أيلول الأسود - على جدار الثورة الس ...
- جمرات من الفيسبوك 3 - على جدار الثورة السورية . رقم - 181
- جمرات من الفيسبوك 2 - على جدار الثورة السورية - رقم 180
- جمرات من الفيسبوك - على جدار الثورة السورية - رقم 179
- تتمة 3 حكم العسكر - كيف أضحت الدولة جهاز إرسال فقط - على جدا ...
- حكم العسكر - الخيانة والمكافأة - على جدار الثورة رقم - 177
- من الفيسبوك - تبقى ثورة أوكتوبر منارة للشعوب - على جدار الثو ...
- تتمة 1حكم العسكر -- حرب حزيران والخيانة الأسدية - على جدار ا ...
- تتمة 6 حكم العسكر - حرب حزيران والخيانة الأسدية - على جدار ا ...
- حكم العسكر- سيوف خشبية وطواحين هواء- على جدار الثورة .رقم- 1 ...


المزيد.....




- فرنسا: هل ستتخلى زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان عن تهديدها ...
- فرنسا: مارين لوبان تهدد باسقاط الحكومة، واليسار يستعد لخلافت ...
- اليساري ياماندو أورسي يفوز برئاسة الأوروغواي
- اليساري ياماندو أورسي يفوز برئاسة الأورغواي خلال الجولة الثا ...
- حزب النهج الديمقراطي العمالي يثمن قرار الجنائية الدولية ويدع ...
- صدامات بين الشرطة والمتظاهرين في عاصمة جورجيا
- بلاغ قطاع التعليم العالي لحزب التقدم والاشتراكية
- فيولا ديفيس.. -ممثلة الفقراء- التي يكرّمها مهرجان البحر الأح ...
- الرئيس الفنزويلي يعلن تأسيس حركة شبابية مناهضة للفاشية
- على طريق الشعب: دفاعاً عن الحقوق والحريات الدستورية


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - جريس الهامس - شذرات فيسبوكية على جدار ثورتنا المغدورة - رقم 192