أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاتف بشبوش - حسين رشيد في روشيرو (3)....















المزيد.....

حسين رشيد في روشيرو (3)....


هاتف بشبوش

الحوار المتمدن-العدد: 5929 - 2018 / 7 / 10 - 13:47
المحور: الادب والفن
    




حسين رشيد في روشيرو (3)....

قص وسرد رباعي في كل شيء وقصدية هائلة من قبل القاص العميق الخيال . سجينُ يساق للإعدام لهروبه من الجيش وكان تسلسله الرابع في طابور النحر حيث نالت الطلقة الرابعة من رأسه فترك زوجة واربعة اطفال وآخرهم في الشهر الرابع . أنا شخصيا شهدت إعدام أصدقائي الهاربين من الجيش وأجبرونا أن نشاهد إعدامهم لغرض تخويفنا من أننا سوف نلقى نفس المصير لو فكرنا في الهروب ، وكان يوما قميئاً وجهماً للغاية حيث أنّ أغلب الجنود تقيأت ليلاً كاملاً من هول الموقف في إعدام أصدقائهم أمامهم دون أن يفعلوا شيئاً يذكر في ردع هذا الإعدام .
تنتقل بنا الكاميرا السردية للقاص حسين الى القصص التي تحدثنا عن ظاهرة قميئة جاءت مع الإحتلال أيضا وهي التديّن والحمدلة والبسملة والحوقلة لدى العراقي بعد ان كان يهوى الخمر والثقافة والطرب في البيوت والمراح والتي أعطت العراق رونقه الخاص . فيكتب القاص حسين بهذا الخصوص قصة (إستثناء) التي يسبر فيها عن غور الطفولة ونزقها في كسر زجاج بيت الجيران او العبث بحدائق البيوت ثم العبث في مرحلة من المراحل بعز العرب وذلك بفتح العين . ثم في كسر القبلة في الفنادق الفاخرة التي اصبحت مصلى لهذا الزمن الرديء . ثم ينزاح بنا القاص حيث الرجل الحزين الباكي وهو في العقد الخامس صاعداً في سيارة أجرة ليكمل حزنه مع مذياع السيارة وباسم الكربلائي حتى يصعد فتىً من الطراز البريكي الحنين ، متخنث لكنه يلقب ( السيد) وهذه صفة تدل على الإنتماء للنبي وهؤلاء لهم كراماتهم الخاصة من قبل المجتمع وهذا الفتى كان يستمع لفيروز من الموبايل خاصته فقال له الرجل الخمسيني الباكي اللاطم ( واصل مولانا واصل... يقصد الإجرة). شعوب كلها دجل في دجل وملق رخيص . بينما في تونس إستأجرت تاكسياً أنا وجميلتي وإذا بالسائقِ شيخاً بعمر التسعين وهو يستمع الى أغاني محمد عبد الوهاب ثم بعدها عبد الحليم حافظ مما جعلني منشرحا فرحا مزهواً . ثم عرفت بعدها ان كل سائقي العربات يستمعون الى الطرب الجميل . بينما في السماوة وكل مناطق الجنوب العراقي ترى السائق يجلب لك كل أمراض الكآبة والقلق والخوف لأنه لايعرف سوى كاسيتات البكاء في الحسينيات والشيخ الفالي وسيد جاسم وهلم جرا من مزبلة الذائقة ، وحين تقول له أسمِعني أغنية من فضلك ، يقول لك هل تريد أن تقطع رزقنا ، وكأنك كفرت بنعمة الله وما الرزق الاّ من عند الله ، فمن أين أتيتم بهكذا ثقافة انحدرت بنا الى الحضيض يالصوص المال والذوق وكل ماهو بعيد عن الحداثة والإنسانية .يستمر القاص في التشكيك والسؤال عما يتعلق بالتزلف الديني في قصته ( الرب) ورائعة صيام :
عن الصائمين الذين كانوا يحمّلون اوزار صيامهم على صديقهم الذي معهم في الوظيفة ، فيطلبون منه أن ينوب عن عملهم وكأنهم صائمون له ، وبين الفينة والآخرى يخيفونه بفناء الدنيا وانه سيلقى النار والجحيم ، حتى قال لهم ذات يوم في إشارة مهمة للغاية في طعن نواياهم وصدقهم، انا سأصوم السنة المقبلة لكن شريطة ان تصوما سوية وتفطران سوية اشارة الى السنة والشيعة وفرقتهم في هذا الدين مشتِت الإنسان والأبدان والعقول مثلما قال سبينوزا العظيم ( لقد دهشت مراراً من رؤية أناس يفتخرون بإيمانهم بالدين المسيحي . أي يؤمنون بالحب والسعادة والسلام والعفة والإخلاص لجميع الناس، ويتنازعون مع ذلك بخبث شديد ويظهرون أشد أنواع الحقد، بحيث يظهر إيمانهم في عدائهم لا في ممارسة الفضيلة).
حتى بيت الدعارة عبارة عن وطن لافرق فيه بين مسيحي وأعجمي وبين الضيف والعاهرة والكل متحابون ولافرق سوى في دفع العضو اللايكل في فروجهن ودفع المال إعتمادا على القول الشهير ( الجود من الموجود) ، بينما هؤلاء الأصدقاءُ في الوظيفة يحملهم الحقد على زميلهم لكونه غير مؤمنٍ بمايؤمنون . ولذلك قال إبن خلدون (من أن ّالعرب لايقبلون الحضارة وإنهم أشد الشعوب الرافضة للتعايش السلمي مع الآخرين بل وحتى مع أنفسهم ) .وهذا مانراه في طبيعة هذا التباين الفكري لدى هؤلاء الأصدقاء المتعصبين لديانتهم .. شعوب جاهلة وأوادمُّ جهلة كما يقول أبو العلاء المعري (ولما رأيتُ الجهل في الناس فاشياً/ تجاهلتُ حتى قيل أني جاهلُ) . ولذلك القاص حسين لم يستطع السكوت أمام هؤلاء القوم لخوفه على ذاته وعلى أمته من أن يكون الجهل مرضاً معدياً لاشفاء منه . شعوب أصابها داء العضال بالصمم والسكوت بحيث أنها لاتعرف كيف تسأل ، كيف تشكك ، وحتى عبدة الأوثان هم أكثر فهما ووعياً بحيث قال أحدهم ساخراً من صنمه ( أربُّ يبولُ الثعلبان برأسه / لقد ذلّ من بالت عليه الثعالبُ ) .
ويستمر تسليط الضوء القصصي الى مشهد آخر من رعب الأديان في قصة ( عذاب ) :
(الجحيم هي تصور البشر نتيجة تفكيرهم بالموت وبما وراءه ، ثم صار وسيلة مضمونة ومفيدة للسيطرة على البشر من خلال الأديان ، ولذلك صار هو الموضوع الأثير للدعاة والمبشرين والأنبياء والوعاظ ....... نقلا عن الروائي برهان شاوي).
فكرة رائعة يسردها حسين على غرار فكرة صكوك الغفران لمارتن لوثر عن النار والجنة وعذابات الجحيم وأولئك الصائمين المصلين الذين يتحدثون عن انهم لم يخالفوا الرب ولذلك فجزائهم الجنة خالدين فيها ، بينما صديقهم يستمع اليهم ويقول لهم من أنّ الرب سوف يصدر عفوا عن كل الذين كفروا ولم يصوموا أو يذكروا الرب ففي هذه الحالة سوف تفرح جميع الطوائف والأديان والملل وتبقى فئة قليلة من المعارضة ترفض هذا القرار وهم المصلون والمؤمنون ولكن في النتيجة سيضطر الرب أن يفتح ابواب النار والجحيم من جديد ويرمي بها المعارضون الذي عصوا أمر الرب . ما أحلاك ياحسين رشيد في مرماك وأنت تذكي نار العقل في محاكمة الجهلة والأغبياء الذين ملئوا الدنيا باللصوصية والسرقة . ما أحلاك ياحسين وأنت ترمي سهامك التي تقول من أنّ الأيمان لم يعد الاّ تصديقاً أعمى وأوهام تجعل من العقلاء بهائما متعصبين بلاسراج دون التمييز بين الخطأ والصواب .
بين لعبة الحياة والموت هناك دائما داينمو يشعل فينا حمى الآيروتيك والجنس والإغواء ، ولذلك أنا أعطيت لنفسي فرصة في التنقل بين أزقة القاص حسين فتارة أرى الموت ومذياع الفاتحة في زقاقٍ ما وتارة يذهب بي الخيال الى ماوراء الشبابيك المغلقة لزقاقٍ آخرٍ وبيوته وماذا يفعل الرجال والنساء في داخل بيوتهم من نكاحٍ وتأوهات وآلام في الإيلاج ولجمِ صراخٍ ناجم عن لذة عارمةٍ . رسائل عديدة في مجموعة روشيرو تحدثنا عن هذا الموضوع البورنوي الممتع وعلى وجه الخصوص اليوم في عراق البورنو وأفلامه الإباحية التي دخلت بيوتنا إجباراً فأصبح بمقدور العراقي أن يراها عن طريق الموبايل حتى وهو في التواليت مثلما نقرأ في مشاهد ( دنيوية) وهي الاخرى محاولة تجريب بكتابة القصة القصيرة جدا بطريقة المتوالية القصصية:
قصة تبحث عن غواية النساء وماهي العواقب من جراء غوايتها إعتمادا على قول الشهيرأنطوان تشيخوف (إنّ عدد من تدمرهم النساء يفوق عدد من تقضي عليهم الأمراض، لئيمات محبات للمال بلا رحمة ولا عقل. منذ بدء التاريخ والرجال لاينقطعون عن البكاء بسببهن، ليس من العبث أن ترتبط النساء بالشيطان في كل الأساطير والقصص والأغاني ) .
قصة ( دنيوية) تتحدث عن العاهرة التي كانت تغني بأغنية البعث (على خط النار يبن أمي ...على خط النار) ، فهي تقول (على خط الع.... يبن أمي على خط الع .....) مما حدا بأحدهم أن يطلبها للمضاجعة لكنها تمانعت وبشدة وفي يوم من الأيام أبناء الزقاق طلبوا منها أن ترفع أفخاذها كي يلهو معها جماعيا لكنها أعجبت بالشخص نفسه وراحت تجعله صديقاً لإبنها الصغير كي يدخل البيت على راحته ولذلك قال توفيق الحكيم (المرأة لاتستطيع ان تخلص لمبدأ لكنها تستطيع ان تخلص لرجل) . هذه المرأة لها زوج ديوث يخافها كثيراحتى جاء أبوها ذات يوم وقال له كنت اعتقد انك ستمنعها من عمل الخطيئة لكنك تبدو جبانا ، فقال له: أنا زوجها ، لكنك ابوها منذ اربعين عام . ديوث أسوأ من ديوث ..أقرع يعيبُ أقرع ..ويامُعيبُ..لاتـُعيب ..ضع عيبكَ في عجيزتك .
لاتكاد أمة من الأمم تخلو من حكايات الجنس وما أكثرها لدينا في الف ليلة وليلة ، ولذلك مرة أخرى نرى حسين مع السرد البورنوي (فلمسيسوس) :
الإله شفا فقد عضوه كلعنة وغاص في المياه حتى كبر فقالوا للإلهة الكبيرة( ديفي) ان تستقبله في فرجها ففعلت وانجبت (فلميسيوس) الذي اصابته اللعنة وهنا كما حال الفراعنة والملكة (زيوس) وكيف مات زوجها وقطّع أوصالا وظلت تبحث عن أشلاءه التي وجدتها جميعا عدا عضوه فعملت تمثالا كبيرا للأير للعبادة وظل يُعبد لحقبة زمنية طويلة . اليوم هناك أمم تعبد الأير بإعتباره إله الإخصاب ولازالت في اليابان والهند حيث تقدم له النذور والطعام والمال كما يحصل في ممارسىة تقاليدنا عند زيارة الأولياء والقديسين ، وهناك تمثال كبير له في الدنمارك في منتصف السوق الكبير وجميع الجالية المسلمة يوميا تمر من خلاله فهو الطريق الدائم الذي لايمكن تجاوزه .
سطور أخيرة بحق القاص حسين :
حسين رشيد كاتب زرع وحصد وأعطى ثماره من قوّة السرد وصاحب السرد وإطلالة الكلمات من قاص له اسمه المعروف في الصحافة . من يقرأ حسين رشيد في روشيرو سيجد من أنه ليس حياً بقدر مايرحل بل هو حي بقدر ما لايرحل أي بقدر مايولد ، والإبداع لديه مثلما الموت والميلاد اللذين يشكلان قناعين لوجه واحد هو وجه الإنسان المتحرروالثوري الذي يقف بتحدّ وشموخ أمام قدره المغترِب أو الوجودي . حسين وجدته متمردا على الخطأ باحثاً لنهره الدفين عن مكانٍ مناسب لينبع فيه فيكتشف نفسه . حسين رشيد كان مبدعا يمر بحرب عصابات داخلية في النفس على الأعراف والمصالح الذاتية وعلى الأفكار الإنسانية المبتذلة من أجل الذكاء المبدع .
حسين رشيد حين يكتب يعطي المدلولات الحقيقية عن شخصيات قصصه ، ومن الواقع الفعلي خصوصا حينما تعامل مع عاهرة الحي وكيف طلبوا منها أن تريهم أفخاذها . يقال ان الشاعر الروسي آفانسييف في سؤاله عن آنا كارنينا لصديقه ليف تولستوي وفي وقتها لم ينهي القصة بل كان في دور النهاية لها فأجابه تولستوي العظيم (آنا كارنينا بالنسبة لي مضجرة، داعرة وتثير نفوري لقد تعبت منها) . هذا هو السرد الممتع الذي يصف الواقعية الحقيقية في التعامل بين السارد وشخوصه الروائية أو القصصية والتي رأيناها لدى القاص حسين رشيد الذي أبدع في هذا المجال وكان موفقا الى حد كبير .
في الأخيرأعلن نهاية دراستي لمجموعةٍ استمتعت بها وما علينا سوى أن نعتني بجدائل روشيرو بشكلهاالجميل وننضد العناقيد العنبية السردية ثم نرش عليها رذاذ الماء كي تظهر بمظهرها البراق الذي يليق بعيون ومدارك القاريء الذي يؤشر ويقول انّ هذا الإبداع يعود الى القاص حسين رشيد الذي سجل إسمه بوضوح في عالم القص القصير .

هــاتف بشــبوش/عراق/دنمارك



#هاتف_بشبوش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حالُ العربِ والمسلمين (5) ...الشعراءُ والتديّن
- حسين خلف..وداعُّ شيوعيُّ مبكرُّ
- مامن أحدٍ يستطيع إختيارمصيره .... Apocalypto
- اليومَ تسكرُ سيسيليا
- حسين رشيد في روشيرو(2) ......
- نساء (22) .......
- أنا صائمُّ وحسبي
- حسين رشيد في روشيرو (1)....
- حال العرب والمسلمين (3) ... في إحتقار الكلب
- حميد الحريزي ومحطات مظلوم (3)........
- معها.. في الواحدِ من آيار..
- حميد الحريزي ومحطات مظلوم (2)
- أزمة الكسكس المغربي اللذيذ
- حميد الحريزي ومحطات مظلوم(1).......
- زكية المرموق ، حين ترتدي فساتين القصائد(3) .....
- خمريات ..( نصوص قصيرة 18)
- زكية المرموق ، حين ترتدي فساتين القصائد (2)......
- زكية المرموق ، حين ترتدي فساتين القصائد (1)......
- نساء(21).....
- حامد فاضل وبلدة في علبة(3)...........


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاتف بشبوش - حسين رشيد في روشيرو (3)....