أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جاسم محمد كاظم - مقاطع من روايتي ..... انحسار الظل الزاخر















المزيد.....

مقاطع من روايتي ..... انحسار الظل الزاخر


جاسم محمد كاظم

الحوار المتمدن-العدد: 5925 - 2018 / 7 / 6 - 16:35
المحور: الادب والفن
    


1) السماء فتحت بعضا من أبوابها أمام كريم حنون حين توالت المراسيم الجمهورية بفتح دورات الترقية لترفع نجمات عظم الترقوة إلى الكتف ..ورغم تجرعه طعم التراب في الدورة القاسية ألا أنة تحمل الألم أشبة ببغل جبلي محمل بجليكانات الماء وصناديق العتاد ..ومع أول نجمة نحاسية وضعت على كتفة ارتدى بدله زيتونية فصلت على مقاسه وأطال شعر شواربه قليلا مع حلاقة وجهة الأسمر الداكن الشبيه بقطط الشوارع وسار ثلاث أيام متتالية في كل شوارع المدينة بين صفوف الناس وهو يطبل النظر للنجمة النحاسية الصفراء ..

2) تأوه أبو باسم كثيرا على سرية في القاعة الكبيرة بسبب الم العصب المفاجئ بأقدامه المبتورة وأكد الأطباء أنة شذوذ خاص بالعصب وبدء يدفئ أقدامه بيديه وكأنها موضوعة في قالب من ثلج .ومع صباحه الثاني وجد نفسه بين مجموعة من ضباط الحرس الثوري وهم يمدون اليد لة بالمصافحة ..مد يده متشككا وقال له احد الضباط من خلال المترجم بأنة على استعداد لتلبية كل ما يريد ..واستجمع شجاعته المعهودة ونظر إلى الضباط كما كان ينظر إلى الآخرين ببرود لا مبالي وارجع نظرات العيون نحو أقدامه الممدودة ...لماذا تهتمون بي وانتم تعرفون ما فعلت ..تبسم الضابط وحرك يديه ووضع يده اليمنى على كتف أبو باسم ..وقال بصوت بطي لأننا نرى فيك شجاعة جنودنا حينما يكونون في أقفاص الأسر هناك .

3) ..بعد سيل المدفعية الجارف بدا الفوج الثالث يدخل منافذ القرية الكردية بعد انهيار الدفاعات ونيران القناصة سار الجميع أشبة برأس حربة صمت مطبق ببيوت مغلقة وارض خلت من أهلها وبدد الصمت صوت أطلاقة استقرت بلحم احد الجنود سقط إلى الأرض مع رشة دم وبقعة بدأت تكبر على صدره لكنة مازال يتكلم وحرك يداه على مكان الدم النازف يضغطه بقوة وبدأت النيران الصدى بقوة وبدت للعيون أثار الطلقات تكسر الجدران وتنفذ في الحيطان الصخرية هرول جمع من الجنود وراء جدار وبدا للعيان شخص تدفعه الركلات القوية.ابن الكلب ..أين أخفيت سلاحك ...تكلم بلغة مكسرة .. ليس لي سلاح .. واوما الضابط إلى بعض أفراد القوة . وعلى تلك الإشارة تحركت بساطيلهم الجلدية تكسر عظامه بقوة .مد النقيب يده إلى احد الأفراد واستخرج الحربة من غمدها . وتحركت الأيدي الأخرى لترفع الكردي من مكانة ..وسئلة الضابط أين بندقيتك ...أين بندقيتك ..لا تعرف .هز الكردي راسة بالإيجاب .ومن نظرة عين النقيب إلى احد الأفراد مسك أذن الكردي وجرها خارجا ....وبدأت الحربة تحفر بالحم الذي انفصل ..وسط الدم الذي أحاط حوافها ..والصرخات التي دوت ..أراد أبو جاسم التقيا ..ألا أنة صمد مثل بقية الجنود للموقف ..أفاق الكردي ..بالماء على كل وجهة ..مسكوه مجددا وأعاد النقيب نفس الكلمات أين سلاحك .. وبدأت الحربة تناغم الإذن الثانية صرخ اقوي ..واليقظة الماء البارد رفعة الجنود بصعوبة مرة أخرى ..مسك الضابط أنفة ونفخ على نصل الحربة المدمي وسط عيون فزعة من الجنود وبصعوبة أشار الكردي بيد واهنة إلى كومة من الحشائش الكثة لتستخرج الجنود بندقية من برنو وكأنها للتو أخرجت من صندوقها الخشبي .
4) أصبحت قصص الخارج مسلية للبعض الحالم بالهروب من بلد الرشيد أشبة بقصص السحر في كتب ألف ليلة وليلة وفي المساء يتجمع عدد من الخريجين يجلسوا على سياج الحديقة القصير ينتظرون خروج أبو مالك ليستمعوا منة إلى قصة أخرى عن بلاد الثلوج البعيدة وكيف سار في شوارع ستوكهولم ..أبو مالك لا يكذب أبدا حتى شكله شبيه بأبناء الفايكنغ .. يحرك يديه مع كلماته الهادئة وينظر باستغراب لبعض الأسئلة التي تبدوا بأنها غبية من الآخرين ودائما يكرر عبارته ..هناك كل شي مختلف ..في احد المرات سأله احد الطلاب هل استطيع دراسة الطب هناك رغم رداءة معدلي وأجاب أبو مالك نعم ..باستطاعتك الذهاب إلى أي معهد تعليمي لتدرس أي شي ...هناك كل شي متاح .. وفي احد المرات ذهب أبو مالك بعيدا جدا في قصصه وهو يسير ببطي مع جاسم في يوم تموزي قائظ بلغت في الحرارة إلى أخراج الزفت السائل من الشارع الصلب أشبة بطبقة من الدبس الأسود ..ليروي له كيف سار في الشارع الكبير للعاصمة مع احد أصدقائه الهاربين من جحيم السلطة أيام السبعينات حيث يتمدد الزمن هناك أشبة بالحلم ولا يشعر الإنسان بالمسافة حتى وجدوا أنفسهم أمام قصر الملكة حيث تفاجئ أبو مالك وتوقف أقدامه عن الحراك خوف ما يحدث لو أنهم استمروا بالمسير ..فربما سيطلق عليهم الرصاص الأعمى من الحرس ..لكن أبو مالك تفاجئ بضحكات صديقة المقيم في هذه الأرض..وهو يقول له باستطاعتك الدخول إلى القصر والطلب من الحراس مراقصة الملكة في ساحة القصر ..
5) في أول يوم له في المدرسة المسائية ارتاحت نفس أستاذ علي لآن كم النقد هنا يختلف بكثرته عن مدارس الصباح فربما يوفر له حصة إضافية يستطيع بها من شراء قطعة ارض وبناء بيت صغير .وبدء يشرح بهدوء وكلمات متباعدة للطالبات الراسبات في صفوف الصباحي درس الوطنية حيث الانتماء والدفاع عن الوطن واستهل مادتة بأقوال الرئيس القائد المتضمنة الدفاع عن هذا الوطن وحمايته وأسهب بالشرح بان الرئيس القائد لم يقل هذه الكلمات ألا لأنة ابن هذا الوطن فهو سليل عائلة فقيرة استطاع بذكائه ونضاله الوطني من بناء الوطن .وهنا قاطعته إحدى الطالبات بلا استئذان قائلة ... لا أستاذ الرئيس القائد ابن أمير وليس ابن فلاح فقير ..واستغرب أستاذ علي من جوابها قائلا ..استريحي ..الرئيس نفسه يقول بأنة ابن عائلة فقيرة وهو يفتخر بذلك ..وهنا قاطعته الطالبة مرة أخرى ....لا أستاذ الرئيس القائد ابن أمير ..وأحس أستاذ علي بالحرج لو انه استمر بكلماته فالأمر قد يصبح خطيرا جدا تكفي كلمة واحدة أن يسافر وراء الشمس لان هذه المدرسة تابعة للحزب ..وأراد إنهاء الحديث بإشارة منة إلى الطالبة بالجلوس لكن الطالبة استمرت بثورتها قائلة أستاذ لو انك لا تصدق ما أقول سنذهب إلى عضو الشعبة وعرف أستاذ علي أنة دخل نفق التهلكة وان لسانه قد يقوده للمقصلة هذه المرة حينما وجد نفسه أمام شخص لا يتكلم ألا بالصياح ....(شلون .). صاح أمين سر الشعبة الريس ابن فقير وبانت من ثورة الغضب أسنانه الصفراء حتى يستطيع الفرد من عدها كاملة ..أين قرئت هذا الكلام ..ألا تعرف أن جد الرئيس هو الأمام علي ..وان الأمام علي ليس بالأمير فقط بل أمير المؤمنين ..
بشرفك أحنة مخلين بالصف مدرس لو طنطل مثلك .
6) في جبل تاتان يموت الزمن ولا يعد لحساب الأيام من معنى يستنشق أبو جاسم الهواء في النهار ليجمعه في رئتيه لسواد الليل حيث تنسل أشباح العصاة أشبة بمصاصي الدماء من مكامنها بالحراب مرة وبالرصاص مرة أخرى ..يطول الليل كثيرا مع رعد الأسلحة القاتل ..تسمع ترانيم الصلاة والدعاء بمسحة خفيفة من كل الأفواه ..يضع أبو جاسم يده على صدره ليحسس ورقة الدعاء .. وتاه في خلده شكل الرجل ذو الدشداشة البيضاء في القطار وهو يدفع إلية ورقة الدعاء ..لا هذا ليس برجل عادي يبيع ويشتري ... أنة ملاك من الله ...لا أنة أمامنا الذي يحمينا .نعم الرصاص يتحول إلى أحجار صغيرة حينما يصل إلى أقدامي .. بالأمس قتل صبار وقبلة كامل كانوا بجنبي لكن الرصاص لا يصل إلي ومع الصباح المشمس خرج من حفرته الصخرية نحو الساحة المخضرة بالعشب اخرج ورقة الدعاء ولفها بقطعة قماش خضراء قبلها ووضعها على جبينه ودسها في محفظة على جنب صدره الأيسر..
7) غضب مأمور المركز وهو يستمع إلى إشاعات الأقاويل المنتشرة بان أبو حسن يقابل الزعيم في بستانه أثناء الليل ..وأمر اثنين من شرطة الخيالة بمسك أبو حسن ورمية في سجن الموقف .... وكرر عبارته إلى أولئك الشرطة عليكم بالمبيت اليوم في البستان ومراقبة الزعيم ...وعاد يصحح كلماته بالزعيق أي زعيم ...عليكم بمسك هذا الرجل الذي يخرج في البستان .. هذا الرجل مجنون ..ومن يخرج في البستان المظلم إثناء الليل غير الذئاب الجائعة والثعالب التي تبحث عن الدجاج .. سار الشرطيان مع أحضنتهم التي تلتهم الشعير في مسيرها من الكيس المعلق أمامها ..البستان في الليل خطر جدا ..ربما يقابل أبو حسن هذا احد الجن أو الطناطل المخيفة .. لا.. قال الشرطي الثاني بصوت خفيف هل تكتم السر .. نعم نعم .. أنة يقابل الزعيم نفسه ..وكيف رد الأول الزعيم مات ..قتلوه... لا انك تصدق اقو الهم مرة سمعت من شيخ القرية بان الأرض انشقت وابتلعت الزعيم وان هذا الشيخ رأى الزعيم يخرج على حصان ابيض في القرية والبعض الآخر راو صورته يضحك مرسومة على وجه القمر ..وزاد خوف الشرطي الأول وهل سنمسك الزعيم لو رأيناه....انك أغبى من حصانك الهزيل .. قال الشرطي الأول ...بل أننا سنحذره من المأمور وبقية أفراد الشرطة وربما سنكون معه لو أنة قام بثورة جديدة ..
8) 1اعادت له نبيلة ذكريات مضت وزرعت له غصنا نما في دواخله الحبيسة المغلفة بماضي العائلة المتنفسة كلمات الله والأب الآمر على الدوام .
9) وفي سهو نومته وعزلته أمام حاسبته كان يناجي نبيلة كما يناجي القديس ربة .آ ..يا قديستي البريئة ..ربما لم يفطن لك بأن كل ما حدثتك أباة أشبة بسراب .. شيئا لم يكن أبدا لأني اعرف انك تشاركينني نفس الهم والحسرة .. وتحرك في دواخله تيار شغف طفلي ...جلس يلمم ذاكرة عتيقة مهشمة تعيد شتات الوجوه الممزقة وكأنة يدخل عالم ذكريات من ضباب حيث الإشكال المتناثرة في كل الزوايا بلا قسمات ..واسترجع طبقات الأصوات الماضية .. سندس ....أقوى الأصوات ..أيمان أنعمها ....أما أنا كنت خارج الزمن لم اخرج سوى بمحاضرات أوراق عتيقة تفرعت منها سنين خدمة بائسة .. ..واستعاد في وعيه رنة الكعب القادم من الممر الضارب في السيراميك الصقيل يقطع لة وعيا مشتت ويرقب عيون بيضاء كأنها مصابة بفقر دم ترتفع من وجوه شاحبة لآخرين نحو الباب الذي يصبح شاشة مضيئة تتحرك فيها صورة نبيلة القادمة
10) في منتصف ساعات الدوام يقل الزخم وينحسر ظل الجموع المراجعة للدائرة يستطيع جاسم الجلوس قليلا ويبدأ بقراءة كتابة اليومي ليقضي بة ما تبقى من أوقات الدوام يقلب الكتاب بدئا من جلادة الأول ما أروع كتب حسين .. من أين يأتي هذا الرجل بهذه الكتب ..أنها تختلف كثيرا عما قرئنا سابقا .ومع تصحف أول الكلمات انتبه لدقات الكعب القادمة الضاربة على الكاشي الصقيل أشبة بإيقاع عازف كونشيرتو ..آه أنها نبيلة لماذا أتت..؟ ..ربما لاستكمال بحثها العملي ..واخذ العينات الموجبة .. مرة تفاجئت نبيلة ببعض الموظفات وهن يركزن النظر إلى وجهها الأبيض الشبيه بحبات السكر بصمت ..
ضحكت كثيرا لقولة بأنة أفريقي اللون مقارنة بشرتها المشعة للضوء ...ربما يبحث الإنسان كثيرا وكثيرا فلا يجد امرأة حتى في ملايين النساء لكن نبيلة نوع مختلف أشبة بالطفرة التي تحدث بها دارون.
حرك جاسم يديه وهو يفسر لها غموض نظرات الصمت.. المرأة لا تتخلى عن غيرتها حتى ولو وصلت إلى منصب رئيسة الوزراء ..وحرك يديه مرة أخرى لأنك الأروع بينهن .. ما لشي المختلف فيها ..أنها امرأة كباقي النساء ...ورد جاسم على بقية الموظفات .. لا .. هذا لأنكن تنظرن إليها بعين امرأة لا بعين الرجل ..
قبضت نبيلة على شفتيها وهي تتصفح الكتاب حين جلست وبحركة بطيئة دفعته إلى الإمام .. لقد انتهى زمنه .. ضحك جاسم وكيف عرفت انك لم تقرئي شيئا .. ربما تصعقك الصدمة حين تكتشف نفسك انك اصغر شي في هذا العالم وان المعلومة التي تعرفها اليوم هي من ركام الماضي ..ما اغرب هذا العالم .. يا نبيلة سأرمي هذا الكتاب لاستمع من شفتيك كيف يسير هذا العالم ..مسكت نبيلة الكتاب وضعته فوق أوراقها الكثيرة مجددا ضحكت وهي تكشف عن هزة أرضية عنيفة ستدخل في رأس جاسم هل تعرف أن صاحب هذا الكتاب كان يقيم في بيتنا القديم مع جدي أيام الثلاثينات ...
11)



#جاسم_محمد_كاظم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كم كان التاريخ كاذبا
- كيف نفسر الصمت الأميركي من لصوص العراق ؟
- نحن والخوارج وانهيار الرمز الديني
- في ضوء نتائج الانتخابات البرلمانية دعوة لإعادة هيكلة الحزب ا ...
- هكذا يكون الإصلاح في ارض العراق
- مهزلة اسمها .عرسنا الانتخابي لا يعرف الطبقة وشكل الدولة
- التنظير - والطبقة العاملة في العراق
- دعنا نعبر ...دعنا نمر ..نحن فقط و لا غير
- وكانت دولة حرامية بامتياز
- إلى أبو حسن .........الكلمات السبعة .......
- ومع قرب الانتخابات ...سنستمع إلى ادعاء الوطنية الفارغ
- الرفيق ستالين والزعيم عبد الكريم قاسم
- في ذكرى رحيله ال 65 ..المجد للرفيق ستالين
- العراق والخروج من الثقب الأسود
- دولة العدالة الإلهية وظاهرة التسول في العراق
- مابين سائرون العراق ..والى أين نحن سائرون لغورباتشوف
- الحزب الشيوعي العراقي والاتعاظ من التاريخ
- الصورة تقول ...احتفالات بغداد المليونية ...دولة مدنية بامتيا ...
- الادعاء الفارغ للوطنية
- ترامب .. ونقلة الشطرنج الحاسمة


المزيد.....




- قبل إيطاليا بقرون.. الفوكاتشا تقليد خبز قديم يعود لبلاد الهل ...
- ميركل: بوتين يجيد اللغة الألمانية أكثر مما أجيد أنا الروسية ...
- حفل توقيع جماعي لكتاب بصريين
- عبجي : ألبوم -كارنيه دي فوياج- رحلة موسيقية مستوحاة من أسفار ...
- قصص البطولة والمقاومة: شعراء ومحاربون من برقة في مواجهة الاح ...
- الخبز في كشمير.. إرث طهوي يُعيد صياغة هوية منطقة متنازع عليه ...
- تعرف على مصطلحات السينما المختلفة في -مراجعات ريتا-
- مكتبة متنقلة تجوب شوارع الموصل العراقية للتشجيع على القراءة ...
- دونيتسك تحتضن مسابقة -جمال دونباس-2024- (صور)
- وفاة الروائية البريطانية باربرا تايلور برادفورد عن 91 عاما


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جاسم محمد كاظم - مقاطع من روايتي ..... انحسار الظل الزاخر