|
هوامش الفصل 3 الكتاب 6 سوريا 2020
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 5924 - 2018 / 7 / 5 - 12:47
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
هوامش الفصل 3 وملحقاته _سوريا 2020
( القوميون العرب والرسالة الخالدة !؟ فكر البعث يمثل العقل العربي في القرن العشرين ، ليس في سوريا والعراق فقط . قبل مناقشة هذه الفكرة _ الخطرة _ ، تذكير سريع بالزمن ، وخطأ اينشتاين وهوكين وبقية الفيزيائيين في القرن الماضي ، إلى اليوم ، في فهم الزمن _ طبيعته وحركته . فكرة اينشتاين العبقرية : الزمن بعد رابع للمادة . هي تفكير من خارج العلبة والماضي والمتوقع ، إبداع جوهري . لكنها جزئية وبدائية ، وخاطئة علميا ، إلا كحالة خاصة ومحدودة . الزمان والمكان شكل ومضمون ..... لا أكثر ولا أقل . لا يوجد زمان بدون مكان ولا العكس . يصعب على العقل ، التقليدي خصوصا ، فهم ذلك وتفهمه . السبب ، أن العقل التقليدي محكوم بماضيه ويكرره فقط . وبعبارة ثانية ، العقل التقليدي لا يعرف أكثر من شعوره وخبرته الذاتية ، وهو مغلق ومنغلق داخل فقاعته النرجسية . لا يدرك المجهول أو الغد أو ما هو خارج مجال الخبرة الذاتية . .... بسهولة وعبر الملاحظة المتأنية ، يمكن فهم اتجاه الحياة واتجاه الزمن المتعاكسين . أو المتخالفين بالحد الأدنى !؟ سأشرح ذلك ، كثير من أصدقائي ذوي التخصص العلمي ، تعذر عليهم فهم الفكرة الجديدة . والسبب هو التفكير الدائري والمغلق ، أو التفكير الادماني . والأسوأ " من هو حسين عجيب ليعرف أكثر مما أعرفه " ، هذه حلقة التفكير النرجسية . ليست المسألة ذكاء أو مصادفات وحظوظ فقط ، للحقيقة خدمتني المصادفات والحظ ، مع الاهتمام والمثابرة بفهم الفكرة ( أعتقد أنها حقيقة _ لا تقل عن ... إنها تدور ) ، والتي يختبرها الجميع بشكل يومي ومتكرر : _ اتجاه الحياة : من الماضي إلى المستقبل ... أمس ، يوم ، غد ... _ اتجاه الزمن : من المستقبل إلى الماضي ... غد ، يوم ، أمس ... لا أظن أن المعادلة الأولى تحتاج إلى برهان أو شرح ، هي واضحة بذاتها . والثانية مع انها اقل وضوحا ، بسبب العادة والادمان ....ولا شيء آخر . الزمن مصطلح فيزيائي ، يشبهه إلى درجة تقارب المطابقة مصطلح الكهرباء . _ ما هو الزمن !؟ _ ما هي الكهرباء !؟ انتقال الطاقة من التوتر الأعلى إلى التوتر الأدنى ، قانون الجهد الأدنى . تعريف الكهرباء الوحيد العلمي ، والفلسفي معا ، ...وهو ينطبق على الزمن ، ربما . إذا كان الزمن طاقة او شيء ، فهو يتحرك من الغد إلى اليوم إلى الأمس . وفي حال العكس ، الزمن محض افتراض نظري ( هذه قضية علمية في عهدة الزمن والفيزياء المستقبلية ) ، يسهل فهم الخطأ المشترك في فهم الوقت واتجاهه . أفترض أن القارئ _ ة يدرك أن الزمن هو مطلق الوقت ومضاعفاته وامتداده اللانهائي . .... عودة إلى البعث والعقل العربي ؟! في سوريا والعراق خاصة ، يسود نمط محدد من الفكر يتمحور حول الشعور المباشر . ويرفض الأمس والغد ، أو يتجاهلهما ، إلى هذه الدرجة أو تلك من الإهمال . في سوريا اليوم وفي الداخل أو الخارج _ سوريا تنسب للسوريين وليس العكس _ لو سألت أي فرد ( امرأة أو رجل ) عن _ ما يجري في سوريا ، ... أحد الجوابين بلا ثالث : _ ثورة _ مؤامرة وعندما توضح ، أن العالم وخصوصا روسيا وامريكا يعتبرها حربا أهلية بعد 2012 ، ... يرفض بعناد الحجر . " الشعب قال كلمته ، وسوف ينتصر " 99،99 بالمئة من السوريين يؤمنون بالعبارة السابقة أكثر من وجودهم الشخصي . كيف يمكن تفسير ذلك ، بشكل منطقي وصحيح !؟ .... الأمس وهم والغد وهم ، ولا يوجد سوى يوم يتكرر إلى الأبد . العقل السوري خلال القرن العشرين ، يطابق العبارة مثل : أنت فلان _ة . عاش الفلسطينيون في سوريا افضل من السوريين _ طوال القرن الماضي وحتى 2011 . ومعهم بقية الجنسيات العربية . ( وهي ليست دعوة للعنصرية السورية أو غيرها ) . لا اعرف حال العراق ، في لبنان العكس تماما كما يعرف الجميع ( عنصرية مخزية ) . كيف نفسر ذلك ، وعلاقته بالبعث خصوصا ؟! الفرد في القرن العشرين ( امرأة او رجل ) كان ثنائي القطب بالضرورة ، وفي كل مكان في العالم وليس سوريا والعراق فقط . بمعنى أن حياته بين قطبين أو هويتين : السلف ورابطة الدم والماضي ( الأخلاق ) أو الغد ورابطة الانتماء الإنساني الفكري والعقلاني ( القيم ) . وهو ما واجه التحليل النفسي ، واطلق عليه فرويد " التناقض الوجداني عند الفرد . المشكلة موروثة ويعبر عنها بدقة ووضوح الحديث النبوي : انصر أخاك ظالما أو مظلوما . العبارة متناقضة بنيويا ،... كلمة انصر تعني ادعم ووافق وغيرها . _ إذا كان ظالما ، فكن معه على الظلم أيضا ، لأن علاقة الأخوة أهم من قيمة الحق . _ إذا كان مظلوما لا مشكلة أبدا . _.... أنا معجب بالقراءة الجديدة للحديث : انصره بمعنى امنعه عن الظلم !؟ بطبيعة الحال ، اقل ما يقال عن التفسير انه عنف وتأويل سوريالي . .... فكر البعث قام بحل إبداعي ، بشكل يشابه إلى درجة التطابق اللينينية . اللينينية ، هي دمج التروتسكية والستالينية عبر الدوغما والديماغوجيا معا . أو بالعربي الفصيح : أنا وبن عمي على الغريب ، وانا وأخي على ابن عمي .... ناقشت سابقا وبشكل تفصيلي ، الموقف النرجسي السائد والموروث الذي تضمره الأقوال المأثورة وخصوصا أنا وابن عمي ... والغرباء الذين يجب إخضاعهم (في سبيل الله ) . واجه الشباب العربي _ طوال الرقن العشرين _ التناقض الصارخ بين الانتماء للجماعة الأم ( العشيرة أو الطائفة أو العائلة أو العرق ، وبين الانتماء إلى الحزب والوطن على وجه الخصوص ( سوريا ، مصر ، لبنان ، الجزائر ...) وكانت الحلول الواقعية والفعلية ، خاسرة تماما : التضحية بأحدها ، وتعذر جمع الاثنين بشكل حقيقي !! نجح البعث وغيره من التيارات ( التي حكمت بالفعل ) ، بدمج الدوغما والديماغوجيا مع الرغبة السائدة بتفضيل اليوم الحالي ....ونسيان الغد . .... بماذا يختلف القوميون السوريون او الناصريون وغيرهم ، وخصوصا الجزائر ومصر بعد موت جمال عبد الناصر أشهر خاسر _ رابح في التاريخ !! الاختلاف السياسي مزدوج دوما ، اختلاف شخصي وفردي من جهة ، واختلاف طائفي ووطني من جهة مقابلة . بقيت فكرة هامة وخطرة معا " الطائفية السياسية إلى متى " !!! المارونية السياسية ، الشيعية السياسية ، السنية السياسية ، الدرزية السياسية ، العلوية السياسية ، المسيحية السياسية ، الكردية السياسية ....وغيرها كثير ولا يحصى . هل يجوز ( أو لا يجوز ) استخدام العبارات السابقة !؟ أكثر من 99،99 من السوريين في الداخل والخارج ، يتشابهون بالاستثناء . ما هي الطائفية السياسية !؟ عبارة متناقضة ذاتيا ، مثل قصيدة نثر . يمكن أن تؤسس لما بعدها ، بالضبط كما حصل مع مصطلح قصيدة نثر . _ الطائفة حزب بدائي أو شكل اولي وبدائي من السياسة . _ الحزب طائفة حديثة أو شكل حديث من التدين . كلمة حزب تشير إلى علاقات وروابط حديثة وعقلانية . كلمة طائفة تشير إلى علاقات وروابط عتيقة وموروثة . .... " الطائفة علاقة سياسية " ... هذا تعبير تفعيلة ، ... تفضيل الصوت والايقاع على الخبرة والمعنى . وهي تدمج الدوغما بالديماغوجيا بالفصاحة بالركاكة وبنفس الوقت . الطائفة علاقة دينية أولا ، وعلاقة قرابة ثانيا ، وعلاقة اجتماعية ثالثا ، ....أيضا علاقة سياسية وفكرية وغيرها . الحزب علاقة سياسية أولا ، واجتماعية ثانيا ، .... أيضا علاقة قرابة او دين . .... المشكلة الجوهرية والمشتركة على المستويين الفردي والاجتماعي : الاختيار والتفاضل بدرجة الاهتمام بين اليوم أو الغد ؟! من يدخل الأمس ( والماضي ) بالمعادلة لا يتعدى حدي الغفلة أو الخداع . اختياري الشخصي ، واعتقد انني سأعتمده بقية حياتي : نصف الاهتمام للغد ، والثلث لليوم والسدس للأمس . الملاحق والهوامش .... كثيرة وغير متجانسة لحسن الحظ ، ربما !! ..... ..... ملحق 1 الحب ....هويته وماهيته بالتزامن أو طبيعته الثابتة !؟ مرة أخيرة عن كتاب فن الحب وأريك فروم .... ما هو الحب !؟ يبدأ الكتاب مع جواب صادم : يعتقد أكثر الناس أن الحب شعور لذيذ ويجلب السرور والمتعة والشغف كما هو معروف وشائع ، لكنه _ الكاتب والكتاب _ يرى العكس ! يعتقد أن الحب موقف وسلوك وفعل وليس مشاعر وأحاسيس . الكتاب مركب ، ومعقد ، ومهم للغاية . وليس المهم باعتقادي الموافقة ( أو عدم الموافقة ) على أفكار الكاتب ، أي كاتب أو كتاب ، أو الاختلاف معها ، تلك قضية عرضية وثانوية ويمكن تجاهلها _ ويفضل إهمالها أيضا . الأهم ، كيفية العرض والمعالجة ، والحوار خصوصا . باختصار ، بفضل فن الحب وغيره من الكتب الاستثنائية _ بالتزامن مع تجربة حياة ثقافية واجتماعية مكثفة _ توصلت إلى نتيجة وخلاصة غير متوقعة ... الحب علاقة متعددة الوجوه والأبعاد والمستويات ،... ذاتية واجتماعية وإنسانية وأكثر . الحب إنه ظاهرة إنسانية موضوعية ، بمعنى أنها مشتركة ولها طبيعتها الخاصة وعناصرها المنفصلة ، والمستقلة عن رغبات الأفراد واختلافاتهم الشخصية وميولهم المتعددة والمختلفة . الحب مركب من 3 عناصر أساسية ، من الأهم إلى الأقل أهمية ... الحب ، بجميع أشكاله ومستوياته الجنسية ( أو غيرها ) ، يتضمن هذا التسلسل : 1 _ الثقة ، الثقة أو الشعور العميق والثابت بالأمان مع شخصية محددة (س ) ، هي شرط الحب وعتبته ، ومحوره الثابت في مختلف الأوضاع والظروف . 2 _ الاحترام ، القوانين والحدود المتوازنة والواضحة ، تأتي بالدرجة الثانية في علاقات الحب المختلفة والمتنوعة ، وهو ضروري أيضا . 3 _ الجاذبية ، مع أنها مصدر الرغبات الأول ومحركها الثابت ، هي أكثر الأشياء الخادعة في الحياة ، وهي مؤقتة ومتناقضة وسريعة الزوال بالتأكيد ، ....مع أنها ضرورية دوما . .... أيضا مهارة الحب المتبادل والموضوعي ، حب النفس بالتزامن مع حب الانسان الآخر ( الغريب عموما ) ، محور مقابل ولا مجال لشعور الحب أو موقف الحب بدونه . مهارة الحب !؟ تشبه القراءة والكتابة بلغة جديدة ، بالضرورة . بعد الخروج من الحظيرة القبلية ، أو دوغما الجماعة ( دين ، أو ثقافة ، أو عائلة ، وغيرها ) . .... البعد الثالث في ثقافة الحب ، فن الحوار ( جودة الاصغاء والتعبير ) . شرط وعتبة العلاقات الجيدة ، تحقيق وضع ( رابح _ رابح ) . بالتزامن مع تحقيق معادلة الصحة المتكاملة : اليوم افضل من الأمس . عدا ذلك .... علاقات الخوف والحاجة ...واتجاهها الثابت : اليوم أسوأ من الأمس . ..... ملحق 2 ضرورة الفصل بين الشخصية وبين السلوك والكلام والتفكير !! أعتقد أنها الفكرة الأهم ، والأكثر خطورة في العلاقات الإنسانية المتنوعة . _ يوجد سلوك سيء ( فعل أو حركة أو كلمة أو تعبير جسدي أو صوتي ...) _ يوجد بالمقابل سلوك جيد ( تعبير جسدي أو لغوي وفكري أو صوتي ...) وكل فرد ( رجل أو امرأة ) يكرر النوعين المتناقضين من السلوك بشكل يومي ومستمر . والفارق بين فرد وآخر كمي وليس نوعي ، في معيار الطيبة أو الخبث . لكن الاتجاه هو النوعي والحاسم ، ... يوجد مرضى يتسببون بفساد حياتهم ويخربون حياة غيرهم ( طبعا بحالة لا شعورية وغير واعية ، وهم مرضى لا أشرار _ لكن يجب حماية النفس والآخرين من ضررهم بالقطع ) . ويوجد أصحاء يعيشون حياتهم وفق معيار قيمة مرتفع بالفعل . هذا المجال الضيق والخطر ، بين النمطين الاجتماعيين ، من الشخصيات الفردية العديدة والمتنوعة ....من الأفضل أن يترك لأهل التخصص والمقدرة . وهذا سبب ترددي ... .... هل العقل والتفكير يقود الجسد !؟ أم العكس الجسد والشعور يحددان قرارات العقل واتجاهه ؟! الفرد ثلاثي الأبعاد ، وراثة ، وبيئة ، وشخصية . الشعور ثلاثي الأبعاد ، مادة وكيمياء ، طاقة وفكر ، حركة وعادات . يتغير الفرد ، بعد تغيير أحد الأبعاد . يتغير الشعور ، بعد تغيير احد الأبعاد . .... كيف نميز بين صفة وراثية وأخرى مكتسبة ؟! _ البرودة المنعشة ( أو المزعجة قليلا ) في السويد والشمال ، تقتل الشخص المتوسط القادم من جنوب أفريقيا . _ الحرارة المزعجة ( أو اللذيذة قليلا ) في جنوب أفريقيا ، تقتل الشخص المتوسط القادم من السويد والشمال . هذه حقيقة مشتركة ، ومعروفة . ولا يتفق اثنان على تفسيرها !! تجربة حديثة تكررت مرات عديدة ومتنوعة ... نفس المادة يفسرها كل شخص بطريقة تقارب وضعه الفردي . .... الاختلاف بين الأفراد ، أكثر وأشمل وأعمق من الاختلاف بين المجموعات !؟ الغد مصدر اليوم والأمس .... .... ملحق 3 القيادة مشكلتنا !؟ القيادة !؟ بالجدارة والمنطق أم بالقوة والعنف .... بالقدوة أم بالوراثة... بالماضي والقليد أم بالغد والابداع .... القيادة مشكلتنا اليوم _ وكل يوم . ..... ملحق 4 تمييز ضروري بين السلطة العقلانية المؤقتة ، والمنتخبة ( بالضرورة ) ، وبين السلطة العمياء واللاعقلانية الثابتة ، والموروثة .... _ الانسان الأحمق ، تقوده سلطة لا عقلانية . _ الانسان العاقل ، تقوده سلطة عقلانية . ..... غدا أجمل
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
سوريا 2020 _ رواية مضادة ... الكتاب 6 ف3
-
سوريا 2020 ...الكتاب 6 ف2
-
أمركة العالم أم عولمة أمريكا ، الكتاب السادس ف1 سوريا 2020
-
حلقة مشتركة بين الكتاب 5 و 6 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
الكتاب 5 ف4 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
الكتاب 5 ف 3 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
الكتاب 5 الحلقة 1 و 2 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
حلقة مشتركة بين الكتاب 4 و5 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
الكتاب الخامس ف1 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
على هامش الكتاب الرابع سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
الكتاب الرابع مع الملحق والفصول سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
خاتمة الكتاب الرابع سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
الكتاب 4 ف5 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
الكتاب 4 ف4 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
سوريا 2020 رواية مضادة _ الكتاب الرابع ف3
-
سوريا 2020 _ الكتاب 4 ف2
-
سوريا 2020 _ رواية مضادة الكتاب 4 ف 1
-
الكتاب 4 سوريا 2020 رواية فلسفية _ مدخل جانبي
-
حلقة مشتركة بين الكتاب 3 و4 سوريا 2020 _ رواية مضادة
-
سوريا 2020 الكتاب الثالث ملحق 3
المزيد.....
-
الإدارة الأمريكية توضح جهودها لـ-تهدئة التوترات- بين تركيا و
...
-
عائلات فلسطينية ترفع دعوى على الخارجية الأمريكية بسبب دعمها
...
-
نهاية أسطورة الاستبداد في المنطقة
-
-ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني
...
-
-200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب
...
-
وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا
...
-
ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط
...
-
خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد
...
-
ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها
...
-
طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا
...
المزيد.....
-
تداولية المسؤولية الأخلاقية
/ زهير الخويلدي
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
-
فلسفات تسائل حياتنا
/ محمد الهلالي
-
المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر
/ ياسين الحاج صالح
-
الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع
/ كريمة سلام
المزيد.....
|