أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - طالب الجليلي - خبن و.. طبن!!!














المزيد.....

خبن و.. طبن!!!


طالب الجليلي
(Talib Al Jalely)


الحوار المتمدن-العدد: 5912 - 2018 / 6 / 23 - 03:10
المحور: كتابات ساخرة
    


يا طابخ الفاس؛ تِرجى امن الحديده مَرَگ ؟؟!!!

يمعودين!!ا
انا ما اقصد شي!!
بس اقصد عمليات العد والفرز !!! القادمة في ظل من خبرناهم وعرفناهم منذ ( التحرير) على جناح ال اف 16 وذيول الاباتشيات ودستور طيب الذكر ( بريمر) حفظه الله ورعاه

تنحنح الشيخ شنّان ثم قال :
ذيج السنه ...

أتيح لابن عمي ان يزور العاصمة بغداد الازل ..! وصل مساء الى ساحة النهضة وقرر ان يزور الكاظم عليه السلام غدا .. ركب احد الفورتات واتجه الى مدينة الثورة ( كما كانت تسمى سابغا )
بعد ان أدى صلاة الفجر في بيت ابن عمه ، سمع مناد ينادي : من يشتري .. خبن اوطبن ، من يشتري ..!!)
استغرب الرجل ولم يجد تفسيرا لمعنى ما يبيع الرجل ..! فتح الباب ونادى عليه قائلا : عمي ما تنطيني حگ درهم من سلعتك !!!
كان البائع يخنق بحزامه العريض ( طبلة كبيرة) في خصره الايمن ! واُخرى صغيرة في خصره الأيسر !!!
تناول الدرهم وراح يقرع بأصابعه الرشيقة على الطبلة الصغيرة ثم اختتم ب( قفلة) على الطبلة الكبيرة !!
- ها ...! هيه هاي سلعتك عمي ؟؟!! قال أقاربي مستفهما ..!
- عمي انته آمنين ؟! اجابه البائع -
انا من سوگ الشيوخ..!
طرررررر ، ططو ... طو
وهذه الخاطر اهل سوگ الشيوخ ... اجابه البائع ب ( خرطة) على طبلتيه عازفا ومرحبًا به....!!!
و

.....
راح نشبع ( خبن او طبن) مرة اخرى!!!



#طالب_الجليلي (هاشتاغ)       Talib_Al_Jalely#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حيره
- التماس شعبي
- حريق ..!!!
- ليس الديموغراطيه هي السبب !!!
- الف ليله اونص !!!
- التأسيس لمعالم المدنية في محافظات الجنوب 2
- التأسيس لمعالم المدنية في محافظات الجنوب
- ما رواه الشيخ شنآن ..!!
- حقوق المتقاعدين..!
- مجرد رأي
- انتخاباتنا ..!
- تعقيب على رأي ..!
- مرة اخرى .. الانتخابات قادمة!!
- حوار مع القلب ..!
- مرة اخرى .. والله يازمن !!
- حوار ..
- رديلي..!
- ليش اجيت ؟!!!
- متأخر اجيت ..!
- إسقاط ال F16 الإسرائيلية ..!


المزيد.....




- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - طالب الجليلي - خبن و.. طبن!!!