أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كامل الركابي - اعتراف














المزيد.....

اعتراف


كامل الركابي
(Kamel Alrikaby)


الحوار المتمدن-العدد: 1497 - 2006 / 3 / 22 - 10:56
المحور: الادب والفن
    


اعتراف
دوَّخت
فهمك إليّه
وعزَّزت
بيك الظنون
آنه من زغري
إرضعت
ثدي الشياطين
الزغيره
وعاشرت
رمز الجنون,
الشعر
من الله
نبت
شجره ابحياتي
وفرَّع
ابدمي غصون
منين
ماتلتفت روحي
تشوف دنيه
تفيض بعد الكاس
رقه وشاعريه
مثل شفة كحل
تضحك بالعيون
آنه كل عمري
التعده ابحلم
ماخوَّفت نمله
اشلون
اخوِّف بالسكر
اطيَّب عيون
جاورتني
ايام سوده
وسامرتني
اظنون سود
وروحي ضاعت
بالمداين
والبواخر
والحدود
بس ولامره تخون
احبابي
من حبي
افرشت
عش ﮔلبي الهم
سكَّنتهم بالعيون
اشلون ياالله
بعد هذا العمر كله,
همومي
ابفرح خاطرهم
تهون ؟

مره
من شاعر الحكمه
التمس حكمه
ومره
من شاعر الكاس
تطوف
وسط الكاس روحي
وتنغمس لذات
واسرار
ومجون
لاتنشدين التوازن
والصحو المدروس
واثبات الوجود
آنه من أسكر
طفل يحبي
الحضن امّه..يعود
طفل يحبي
وبعده ماطلَّع اسنون
راهنت ع الصوره
حتى ابغير لون
وارهنت
دمي إطار الها
وخسر ...
راعي الفنون
بعد ما ظل النه
غير السكر
إسكر ياصديقي
وارﮔص الحد الجنون
واليلومك سامحه
تكبر الروح
يا زغير
اعله المحبه
يازغير
اعله الجروح !



#كامل_الركابي (هاشتاغ)       Kamel_Alrikaby#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البار
- رحيل
- هذا الليل من بعدك عذابه ايطول
- قصائد للنخيل
- كردستان
- الحمامة
- هجرات
- حمامات اثنين
- منازل
- عراق
- اربع قصائد
- دمعة جنوبية
- سور
- سورات الدم والنار
- هواجس شاعر
- عشك فراتي
- دواخل
- ارض السواد
- الورد
- خوف الحمام


المزيد.....




- إطلالة محمد رمضان في مهرجان -كوتشيلا- الموسيقي تلفت الأنظار ...
- الفنانة البريطانية ستيفنسون: لن أتوقف عن التظاهر لأجل غزة
- رحيل الكاتب البيروفي الشهير ماريو فارغاس يوسا
- جورجينا صديقة رونالدو تستعرض مجوهراتها مع وشم دعاء باللغة ال ...
- مأساة آثار السودان.. حين عجز الملك تهارقا عن حماية منزله بمل ...
- بعد عبور خط كارمان.. كاتي بيري تصنع التاريخ بأول رحلة فضائية ...
- -أناشيد النصر-.. قصائد غاضبة تستنسخ شخصية البطل في غزة
- فنانون روس يتصدرون قائمة الأكثر رواجا في أوكرانيا (فيديو)
- بلاغ ضد الفنان محمد رمضان بدعوى -الإساءة البالغة للدولة المص ...
- ثقافة المقاومة في مواجهة ثقافة الاستسلام


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كامل الركابي - اعتراف