أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عادل صوما - دموع محي إسماعيل















المزيد.....

دموع محي إسماعيل


عادل صوما

الحوار المتمدن-العدد: 5869 - 2018 / 5 / 11 - 16:52
المحور: كتابات ساخرة
    


استضاف برنامج "الستات ما يعرفوش يكدبوا" الفنان محي إسماعيل على شاشة CBC الاسبوع الماضي، وعقب عرض مشهد من فيلم "الأخوة الأعداء" الذي شارك في بطولته منذ خمس وأربعين سنة، بكى محي ليس بسبب إحساسه بالتجاهل فالعالم كله كرّمه ويعرفه ، كما اجاب مقدمة البرنامج، لكن ما جعله يبكي هو هبوط مستوى الفن في مصر، وطالب بأن يصبح الفن قضية أمن قومي وبتدخل الرئيس لإنقاذ مصر من الفن الهابط، فهذه هي قمة الوطنية.
ثم استطرد محي إسماعيل وهو يمسح دموعه أن روايته "المخبول"، التي كتبها عام 2002، تحدثت عن الرئيس عبد الفتاح السيسي، بدون أن يعرفه آنذاك، والرواية تنبأت ببعض أقوال السيسي، وتمنى محي فيها أن يأتي رجل متديّن وينقذ مصر، ويخرج ثائرا متمردا إلى الميدان.
فشل وكوارث
دموع محي إسماعيل صادقة، لكنه سينتظر وسيبكي أكثر لأن الدول كافة لم ولن ينقذها رجل متديّن، فأفكار المسيح المنتظر والحاكم العادل والحاكم المتديّن مستحيلة التطبيق في الحياة، وهي خيالية وفشلت فشلا مخيفا على الارض، ولم يروجها سوى المستفيدين فقط.
ألم تفشل السلطة الباباوية في حكم أوروبا؟ ألم تفشل السلطة نفسها في إدارة غزو الفرنجة؟ ألم يكن آية الله روح الله الخوميني وجماعة طالبان وأسامة بن لادن والخلفية البغدادي والاخوان المسلمين متدينين؟ ألم تكن تجارب حكمهم كوارث على دولهم؟ ألم تنتشر في مصر شعارات مثل "يسقط يسقط حكم المرشد" ردا على وصول الاخوان المتدينين للحكم؟
الحكم يستلزم أساليب كثيرة، والرجل المتدين الورع حقيقة لا يستطيع الجلوس على كرسي الحكم أكثر من اسبوع، والترحيب العظيم الذي استقبل المصريون به عبد الفتاح السيسي لم يكن لأنه متديّن، بل كان بسبب شجاعته الفائقة في الوقوف أمام المد العاتي للربيع المتديّن إياه، وخلع أخطر رموزه بطريقة لم توافق عليها الارادة الدولية التي أتت به وبغيره من المتدينين.
خلع عبد الفتاح السيسي حكم الاخوان وأفشل خططهم لتحويل مصر إلى محافظة خومينية اخرى وجيشها إلى حرس ثوري، لكن العبقاقرة الاشرار الذين أرادوا التخلف لمنطقة الشرق الاوسط عرفوا تماما كيف يُخرجون تجييش الدين سياسيا من القمقم مرة اخرى، ليوقع المنطقة في ما نراه اليوم، بدون أن يجرؤ أحد على قول لا، لأن "لا" كفر موجه ضد حاكمية الله للأرض، وهم مندوبو الله حصريا عليها وربما في الكون، وما نراه مجرد ارهاصات لآت أصعب وأكثر دموية، ويخطىء من يظن أن السيسي قادر على مواجهة المارد متعدد الرؤوس الذي أصبح يهدد من أطلقه ودول العالم كافة حتى صانعي خرائطه السياسية.
لمن العصمة؟
الاوطان والمواطنة والمؤسسات والعلم والتنوير هي الحل، وليس المهدي المنتظر الذي دخل في سرداب الزمان، أو المسيح المنتظر الذي رفعه الله، وكلاهما كما قالت الاساطير سيحكمان بالعدل، وإذا رسمت الاساطيرمصير الشعوب لا تتوقع يا محي سوى الدماء والدموع وترديد عبارات قيلت والسيف وسيلة الحرب وليس توما هوك وشاشات الكمبيوتر والمعلوماتية.
ستبكي يا محي إسماعيل كثيرا، لأن الفكر الغيبي برمته لا يصلح للحكم، وكانت النظرية من أكبر أكاذيب التاريخ وأكثرها دموية، ومع الاسف يسيطر هذا الفكر الغيبي اليوم حتى بوجود عبد الفتاح السيسي، فالجماعة خرجت من قصر الاتحادية لكن عقيدتها لم يزل تحكم، وتسيطرعلى المستشفى والمنهج المدرسي والمؤسسات والعقول والكتاب غير المدرسي والثياب والمفردات اليومية التي تقحم حتى مساندة الله لفريق مصر الكروي، ومنذ ايام أوقف استاذ جامعي مصري عن العمل لمدة ثلاثة أشهر ومن الممكن أن يُفصل نهائيا، لأنه قال أن متولي الشعراوي وعمرو خالد دجالان.
هاج المجتمع لأن "عصمة الشعراوي" في قلب المسلم خط أحمر غير مسموح حتى بالتفكير فيها بدون خشوع، بينما كاتب رواية "الاخوة كارامازوف" التي لعبت يامحي دور أحد ابطالها تحت إسم "الاخوة الاعداء"، أصدر أحد ابطالها مذكرة اعتقال بحق المسيح لاستجوابه في ما قاله عن عدم استحقاق الاغنياء دخول ملكوت السموات، بينما الاغنياء من بنوا كنائسه!
العالم المسيحي لم يخش فكرة نقد اقوال المسيح بترميز حضوره امام النائب العام للإستجواب، والشارع المسلم هاج على نقد أفكار الشعراوي.
لم يسأل عابدو الخطوط الحمراء لماذا قال الدكتور احمد رشوان ما قاله عن المذكوريّن، ولماذا كتب انهما "عملا بكل قوة عن قصد أو بغير قصد في تغذية روح الهوس الديني لدى الشعب المصري وتدعيم التيار الإسلامي السياسي، وهكذا سيطر الإسلام السياسي وامتد حتى سقوط الاتحاد السوفيتي"، حسب ما قال في كتابه.
نسى الدكتور احمد رشوان أن القطب الجليل يعلم الغيب ايضا، لأنه قال بالحرف في تعاليمه في بيوت الله وهو يتمايل على الدكة: "حيقوم يجي سيدنا عيسى يوم القيامة.. حيجي سيدنا عيسى إمتى؟ يوم القيامة، ويسأل النصارى: هو انا قلت لكم يا ولاد الكلب انه انا ابن ربنا؟".
رسم القطب الجليل سيناريو مسبق لما سيقوله المسيح لأتباعه ومريديه يوم القيامة، وكأنه يعلم احداث الساعة والغيب. الشيخ الجليل وهّاب بلا حساب ايضا إذ قال للرئيس السادات حرفيا: "لو سألوني كيف أصفك، سأقول: انت الذي لا يُسأل عما يفعل".
لا ادري كيف نسى الناس أن الله نفسه، حسب القرآن، هو وحده الوهّاب وعالم الغيب والذي لا يُسأل عما يفعل.
شأن الدول
ستبكي يامحي كثيرا، لأن الحكم والدول لا شأن لهما بتاتا بالكافر والمؤمن والمرتد والجنة والنار والسراط المستقيم، فهذه كلمات مطاطة جدا ولا يزيد عمرها عن ألف وخمسائة سنة، فكيف سيُصنف بناءً عليها من عاشوا منذ نصف مليون سنة، ولماذا صمت الله كل هذ الفترة العظيمة في تاريخ الانسان ثم جاء بهذا التصنيف وخرج بفكرة الجنة والنار وهي اختراع فرعوني أصيل كما تقول كل المصادر المكتوبة التاريخية؟ وكيف سيسأل من عاشوا قبل الادبيات الابراهيمية: لماذا لم تؤمنوا بموسى والمسيح وتسلمّوا نهائيا بما قاله محمد؟ ولماذا سيلقيهم في النار التي ستشويهم من ثمة؟
إذا بدأ العقل يعمل سيجد أن الدول لا تُحكم بالغيبيات لكن بالقانون المدني، ولا تُحكم بمسحاء منتظرين بل بحاكم على رأس مؤسسات لا دينية لا تهتز ببدء رئاسته أو بنهايتها.
ستبكي يا محي كثيرا، ورغم تقديري لدموعك اعتقد إنك أصبِتَ بالمرض نفسه، أو ان مسألة المُتديّن الذي سينقذ مصر كانت ترديد لاوعيك في عتمة بلبلة ما حدث منذ أن اضاف الرئيس أنور السادات الشريعة الاسلامية إلى المادة الثانية في دستور مصر العلماني، ومستمر منذ ان وقف ضابط مهووس دينيا وخائن امام الرئيس نفسه الذي كان يعتقد إنه المؤمن المتدّين الذي يريد رفع شأن المسلمين، وقال له: يا كافر يافرعون يا ابن الكلب! ثم بدأ مع ثلاثة مهووسين دينيين خائنين في اطلاق الرصاص على المنصة التي كان يجلس فيها شيخ الازهر خلف الرئيس مباشرة.
ستبكى يا محي كثيرا لأنك تؤمن أن الفن قضية قومية وقوة ناعمة، وبدون مواربة، مصر اليوم لا تهتم بالفن ولا قوته الناعمة، بل ببناء مسجد لكل مسلم ونقاب لكل مسلمة، ورفع الآذان في مجلس الشعب كما حدث إبان حكم محمد مرسي العياط، في الوقت الذي يزيد فيه الفساد والتحرش ونسبة الامية وحوادث الاغتصاب ورائحة بعض النواب العفنة وسرقة المال العام وزيادة الدين القومي وشلل المؤسسات في انتظار توجيهات الرئيس.
ما قيمة المساجد والنقاب ورفع الاذان تحت قبة البرلمان سوى سياسيا يا محي؟! وماذا يحدث؟
ابطال العلمانية تصلهم تهديدات بالقتل وهم عزّل. دعوة الفن يجب ان يكون نظيفا. تقوم مصر ولا تقعد لأن ملابس راقصة كانت مكشوفة قليلا، وشادية ظهرت في اواخر ايامها بدون حجاب، ولم تقم الدنيا على ما هو أخطر من مسألة ملابس راقصة، وظروف إمرأة تحتضر ربما أحست بأن ما على رأسها يسبب لها ضغط دم.
جيش مصر أفقد إسرائيل توازنها في ست ساعات سنة 1973، واشباح سيناء المتدينين يروعون جيش مصر ومخافرها بالتفجيرات.
هل تعلم لماذا يا محي؟ لأن عقيدة هؤلاء الاشباح في النفوس ولا يهم عددهم واقعيا.
الاخوان المسلمون لا يمكن أن يكون عددهم أكثر من مليونين، والمسلمون والمسيحيون ثمانية وتسعون مليونا في مصر، لكن الاخوان يحكمون مصر بينما عبد الفتاح السيسي في قصر الاتحادية.
الفن قضية قومية؟
هذا صحيح، لكن ابطال هذه القضية مهمشون وانت واحد منهم ولذلك بكيت وبكى قبلك بسنوات نور الشريف على الهواء، ومحمود الجندي إعتزل منذ شهور قائلا انه لا يمكنه التعامل مع اجواء الفن في مصر، وكثير من الفنانين الكبار اختفوا وهم احياء للسبب نفسه، بينما القوي قد يرضخ احيانا بسبب الضغوط، لأنه لا يستطيع ان يحارب شعبا إذا شعر بعدم جدوى ما قاله.
عادل امام صاحب جرأة ووقف وتهكم على المد الغيبي، لكنه طنش على سبيل المثال فقط في "زهايمر" عن إسقاطات صورة المرحومة المحجبة زوجته في الفيلم، وارتدى الجلباب بدلا من البيجاما، رغم أن عادل إمام يضع انفه في كل تفاصيل الفيلم حتى لون بدلته وربطة عنقه، ويعلم تماما لغة الاسقاط وغايات الاضاءة السينمائية.
منذ نعومة اظافري أعلم أن سمير صبري اسمه سمير صبري، ومنذ السبعينات على كل أفيشات الافلام وتيترات البرامج كان اسمه سمير صبري، لكنني فجأة اكتشفت في برنامج ان اسمه محمد سمير صبري، وكان سمير صبري يبتسم وهو يسمع اسمه المُركّب "محمد سمير" لأول مرة في حياته على الهواء، لأنه اسم والده جلال، وأظن (وإن بعض الظن إثم) أن سمير صبري أوحى للمذيع باسمه الجديد لأن الموجة عالية جدا. طب حيعمل أيه؟ حيحارب مصر وهو عمره أكثر من ثمانين سنة؟
ستبكي يا محي كثيرا لأن الرئيس عبد الفتاح السيسي ليس مفكرا بل عسكريا، وتحدث وتصرف واتخذ قرارات وهو عسكري أعظم بكثير جدا، وهو لا يملك مفاتيح التغيير لأن من يملكها هم العلمانيون، وهم اليوم لا قوة فاعلة لهم على الارض، وغير مسموح، وحتى قوة افكارهم ودراساتهم تجد تعليقات عجيبة عليها في الانترنت.
أما المفكرون الذين يستندون على مصادر الاسلام لكن مع عمل العقل فتجد تعليقات من نوع آخر عليهم. الدكتور فلان يقصف الاسلام.. الروائي فلان زنديق.. دارس الوثائق مُلّفق .. فلان ابن مسلم عاق .. يجب هدر دم فلان. رغم أن هؤلاء يتحدثون بأدلة ووثائق ومصادر اسلامية، وقد اخترت أرقى ما يقال، لأنني قرأت: قس أمك، على مداخلة مرئية لكاتب مصادره القرآن والسنة وكتب السيرة، قدم فيها دراسة قيّمة عن تأثير اللغة السريانية في القرآن. وصل جهل الغيبيين في سب المفكرين حتى في الاملاء.
كانت أعجب التعليقات على وفاة العالم ستيفن هوكينغ انه كافر سيدخل النار.
ستبكي كثيرا يا محي، لأن ستيفن هوكينغ كتب عن تاريخ نشأة الكون أفضل وأدق وأكثر موضوعية واحتراما لله، إذا كان موجودا، بكثير جدا مما ورد في الادبيات الابراهيمية. وستيفن هوكينغ من القوة الناعمة للبشرية تماما مثل الفن.
إذا بدأ رئيس مسلم خطابا بعبارة "بسم الله" وبالمثل إذا بدأ رئيس مسيحي خطابا بعبارة "بسم الآب والابن والروح القدس" وإذا بدأ رئيس يهودي خطابا بعبارة "باسم الله إله إسرائيل/ بالعبرية بيشيم هاشيم إلوهي إسرائيل" فاعلم ان هذا ليس تدينا، بل هم يستمدون سلطتهم من أديانهم، وأن الخلاف بينهم وبين المستفيدين من اديانهم، سواء كانوا شيوخا أو سلفيين أو إخوان أو كهنة أو حاخامات، مجرد صراع على السلطة ليس إلاّ.
ستبكي كثرا يا محي وكثيرين من الناس وانا منهم، ومن المؤكد انك تعلم أن فيلم "الستات ما يعرفوش يكدبوا" كان نتيجة عصر تنوير محمد علي وبعثاته إلى أوروبا، ويستحيل أن يُنتج مثله اليوم، لأن التنوير مهدد بتهمة العيب في الذات الإلهية وإزدراء الاديان وإهانة علماء الدين، والبعثات اليوم لا يوجد فيها مشايخ من امثال رفاعة الطهطاوي أو حسن العطار أو طه حسين، بل فيها من ينشر الغيبيات والارهاب في أوروبا بدلا طلب العلم ونشر العلمانية، ويرفع أعلام دول على مساجد، وهذه ظاهرة لم يعرفها الاسلام بتاتا.

* الموعظة برمتها موجودة على "يوتيوب" لمن سيتهمني باهانة علماء المسلمين، والغيور على القطب الجليل عليه مشاهدة كل انتاج الشعراوي بعين العقل ليجدها، لأنني لن اعطيه رابط تلك الحلقة عقابا على التهمة السمجة المُعدة سلفا.



#عادل_صوما (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مطربة ورسالة وبتر ثقافي
- ساعة محمد رشدي وربابته
- مستقبل مملكة ومصير قارة
- قدِّس اسطورتك واحترم اساطير الاخرين
- اليوم العالمي للمواطنة
- عذاب القبر/الجزء الثاني
- عذاب القبر/الجزء الاول
- رسائل مبطنّة في الاغاني الجريئة
- أعمق من الجيم القاهرية
- أساطير المعارج السماوية
- كل سنة وإنتم طيبين وبعودة
- النفاق والاساطير المتبادلة حول أورشليم
- ثورة المسيح على مفهوم الايمان
- الاموات يحكمون الاحياء
- شيما واخواتها
- ذكرى الاربعين للربيع العربي
- الاساطير أقوى من الوقائع احيانا (2)
- الأساطير أقوى من الوقائع أحيانا
- فارق التوقيت سبب عدم التوافق وكراهية الآخر (2)
- فارق التوقيت سبب عدم التوافق وكراهية الآخر


المزيد.....




- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عادل صوما - دموع محي إسماعيل