أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - حوار المتمدن موقع الاقلام الحرة لاتزحزحه الحرب الباردة ومؤامراة العملاء















المزيد.....

حوار المتمدن موقع الاقلام الحرة لاتزحزحه الحرب الباردة ومؤامراة العملاء


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 1489 - 2006 / 3 / 14 - 11:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حوار المتمدن موقع الاقلام الحرة لاتزحزحه الحرب الباردة ومؤامراة العملاء .
ولا دولارات أمراء البترول التي نهبوها من فم البروليتاريا السعودية .
المؤامرة ضد الحوار المتمدن هي بثابة مؤامرة موجهة ضد البروليتاريا العراقية
والعربية والشرق الاوسط :

تطور التاريخ والقلم والحرية والعلم والصراع الطبقي وهي من منابع الثـورات الاجتماعية والطبقية لايمكن
تكبيلها واعتقالها بالدولارات المسروقة من فم اطفال البروليتاريا السعودية ، مهما اعدوا العدة لتعتيم العقول
بالضغط الغير المشروع وبافراط بغية حجب الافكار السليمة الحرة والاقلام وتلك المبادىء الاساسية ، بارهابها
للعقول التي تتطلع نحو مستقبل منير بحراب الدين والقومية " وما شابه ذلك "او تطويق الحقائق الموضوعية
بالطغيان والظلامية الغير الحضاريين الموروثين من عصور اضمحلت اكل وشرب عليها الزمن ، اصبحت باعداد
الموتى قبرها الزمن ( ان تلك الملفات الصنمية التي لايمكن احيائها تأكلتها احداث التاريخ ) لاتعتمد كمستجدات
معاصرة وتكنيكية حديثة ) لاتصنع الحياة بقدر تورطها بصنمية الماضي السحيق عادة لتخلط الاوهام البليدة
بالواقع المعاصر ، بغية جر المجتمعات الى عصر لايمكنهم معايشتها او الذوبان والانصهار ببودقتهـا عمليا
حتى لو انهمكوا بالتعايش في محيط وهمياتها ، ستلعب التناقضات دورا هاما ومحركا في الية حياتهـم
مرغمين مسايرتها ان شأوا ام ابو مهما رسموا خطوط عريضة للتملص ، وتحت أي غطاء قديم كان
ليس امامهـم من حل منطقي غير خط رجعة الى جدليـة عصر التطور التكنيكي والحضاري ، لكونهم
يتعايشونه ويذوقون طعمه ويقطفون ثمار تقنيته بصورة تكتيكية ، وهكذا يقفون على عتبة المستقبل سواء
بحيادية او تحيز مرغمين ان يواكبون ويتعايشون تكنيك العصر بتطوراته وتناقضاته وصرعاته ، مهما تكثفت
المؤامرات التشويشية سوف لايواكبون الجماهير او يتعايشون حياة البداوة القريشية ما قبل 14 قرنا بقسوتها
وظلاميتها لكونها ليست وليدة عصرهم او ستظل مجتمعاتنا مرهونة بالانطواء على ما يشطبه التطور الحضاري
التكنيكي العلمي ويقذفه الى نفايات التاريخ ، الذي يسعف انطوائهم بصورة نسبية هو حالة المثول امام حكم
المثالية الفلسفة المتشنجة التي لاتقدم ولا تأخر ، لذا يقتصر الامر على الخروج من شرنقة الانطواء وتغير
مسالك طريقهم نحو العالم الراهن العالم الجديد بمجمل تناقضاته الذي يتنبىء بمستقبل ينشأ على التكنيك
والصناعة المتطورة والتطور التقني والارادة الحرة وصرخة الاقلام التي هدمت احلام الدولارجيين السعوديين
ونظربات علاقة الابوية القبلية القريشية التي يتمسكون بها الى الوقت الراهن .

القديم عاجز على ان يخترق الجديد هذا منطق جدلي وثوري ، والجديد يخترق القديم ويرفع الغطاء عن عيوبه
ويثور في وجهه ويطرحه مع زفير الزمن ، وثم في خبر كان وبين الحساب والكتاب ، تلك قراءة جدلية
للتطور الديالكتيكي وقانون نفي النفي ، ان الثورات الاجتماعية والعلمية والصناعية كانت مقبلة في كل عصر من
عصور التاريخ تعكسها الصراعات الاجتماعية بين المستغلين الاقلية والقاعـدة الاجتماعيـة المسحوقة الاكثرية
المنتجة للحياة ، ان عجلة الثورة الاجتماعية كفيلة بتغير وجه التاريخ لا دولارات هذا الامير السعودي او ذاك
ولاخطب الطنانة لبوش لا عفونة العقل القومي الماسوني السائد في المجتمع العربي والكردي ، هل استطاع
الامبرياليين البقاء قي فيتنام وكوريا الشمالية وكوبا مدى الحياة ؟؟؟ ، هل كان بامكان ابن لادن وملا محمد
عمر الاستمرار في الحكم والتسلط في أفغانستان مدى الحيات ، هل هذا الرجل السعودي الثري اقوى من هتلر
وموسوليني حينما اشعلا فتيل الحرب الدينية والقومية لحماية التقاليد الرجعية منها في اوروبا وبالتالي سقطت
مجمل احلامهم في الوحل ، بعد الهزائم المتلاحقة التي لحقت بقطعانهم خرج منها هتلر منتحرا ، وموسوليني
بحكم الاعدام .

كيف يمكننـــا ان نرغم هؤلاء الراسماليين المتأمرين على احترام وفهم الكثير من الحقائق دون ضغوط
الثورات الاجتماعية بطبيعتهم لايحترمون زوجاتهم وشقيقاتهم وخدامات العاملات في بيوتم واحيانا يغتصبونهن
ويرهبون الجماهير الكادحة في بلدانهم ويمسحون الارض بكراماتهم يحاصرون المواطنين بنفق مظلم بين المعبد
والمسكن ، حشيو من الرعب الغيبي يقبلون جدران المعبد وايادي التي تشرف على التخلف الالزامي ، كما
تكبلهـم وصية الانحناء لرؤوساء القبائل ويجددون العهـد للاوهام ، لن يساهموا بصياغة التاريخ او ترميمه
ولو بكلمة او جملة على صدر صفحة بيضاء ، باسثناء جر المواطنين للوقوف خلف جدار القومية العازل عن
المجتمعات العالمية المتحضرة ويقذف بهم بعيدا عن كل اشكال التطور ، ويدفعون بمسيرتهم نحو الوراء ، ان
هؤلاء الدمى تحركهـم اسيادهم رعاع البقر والمصابون بوباء جنون البقر . رعاع الابل اصابهم وباء جنون
الجمل ولربما انفلونزا البعران

قسط من المبالغ المدفونة في حساباتهم خصصت للمؤامرات ينفقونها لاطفاء حقدهم وصب جام غظبهم على كل
ماهو ماركسي وحر في منطقة الشرق الاوسط ، بغية ازاحة الكلمة الحرة وشلها انطلاقا من ارض السعودية
خشية على اموالهم وكراسيهم وتجارتهم وعلاقاتهم التجارية المربحة مع الشركات الراسمالية العالمية ، الدين
والقومية العربية كلها من اجل التجارة والمال ،انها اسلحتهم الفتاكة لحجب الكلمة الحرة وممارسة سياسة قمع
الطبقات الفقيرة واستعباد النساء وقهرهن واذلالهن ، لديمومة مشاريعهم الخاصة ، ان مناداتهم الدينية والقومية
ليست الا للضحك على ذقون بسطاء الناس المتعصبين بالدين والقومية ، عامل القومية وعامل الدين ساعدا
هؤلاء الراسماليين على نهب اموال شعوبهم واسثمار تلك الاموال في المشاريع الخاصة بهم وبشركات اسيادهم
ويزعمون ان سلطان السماء يبعث لهم بتلك الاموال من بنوكه من السماء تكريما لهم لكونهم من الفحـول
وثانية لكونهم من الطبقة الراسمالية ، من يثور بوجههم سيحال لمحاكم سلطان السماء ، تلك المحاكم التي
انهت حياة شاوشسكو وزوجته وميلوسوفج ، وتحرس حياة الدكتاتوريين الفاشيين امثال صدام حسين وبينوشيت
ان مركز موقع بنك سلطان السماء الغير المحدد على جغرافيـة السماء ، لربما تفصله مسافة شاسعة
عن الشمس حتى لاتحرق اشعة الشمس كل تلك المزاعم الخيالية و الموهومة ودولاراتهم الدسمة ، يبدوا ان
الدولارات الامريكية تصنع في السماء في معامل سلطان السماء وتوزعهـا مكاتب سلطان السماء عن طريق
الكارتيلات الامريكية المعجبه بأمراء السعوديين لكونهم من أمراء النفط ورؤساء قبـائل القريش ، وهذا من
استحقاقهم ان يمنحهم حق ممارسة الحكم القرقوشي يالدرجات القصوى على النساء بصورة خاصة وعلى ابناء
بروليتاريا السعودية والبلدان العربية باسرها وايران بصورة عامة حتى يستعبدونها مدى الحياة !!! .
فالطبقات المسحوقة تتلقى حصتها من البؤس والعبودية والبطالة والحرمان والقهر والتشرد والاذلال !!!!.

ان ابناء الراسماليين السعوديين يعيشون عيشة بذخ ورفاهية وسعادة ويتنقلون بين السعودية وبلدان المنطقة
واسيا وأوروبا قنصا للنساء الفاتنات لاشباع غرائزئهم الحيوانية على مفاتنهن ، فمن اين لهم تلك الاموال ؟؟؟
ان تلك الاموال لم يحصلوا عليها بعرق جبينهم واتعابهم وانما سرقوها من فم ابناء البروليتارية السعودية
لو مد مواطن سعودي فقير اصابعة لريالا واحدا من ريالاتهم تقطع جلاوزتهم المجرمين يده في الحال بعـد
جلد جسمه !!!! فلماذا هم احرار يفرهدوا ممتلكات الشعب السعودي كما يشأ لهم وبالتعاون المباشر وغير
المباشر مع اسيادهم الامبرياليين ، وكذلك اشقائهم حكام ايران تتناثر الدولارات من عماماتهم السوداء ، كانوا
في الامس حفات و( بطرك العمامة ، والصاية ، ونص ترلك ) اصبحوا من كبار اثرياء تجار الدين والمذاهب
باساليب الاغتصاب ونهب ممتلكات الشغيلة الايرانية .

لماذا يغضون النظر عن الحقيقـة هل غاب عن البال اليس ( ابن لادن ) امير سعودي زرعتـه الصهيونية
العالمية في أفغانستان حتى يواكب المؤامرات التي تستهدف الشيوعية والكلمة الحرة ، سوف لايتاخر هو الاخر
للوقوف مع اشقائه الاثرياء الراسماليين السعوديين على التأمر ويسمونهـا مقاضات ، مقاضات الكلمة الحرة
والقلـم الحر في الشرق الاوسط وشرق اسيا ، قبل ان تتخلص الشرق الاوسط من ابن لادن يخـرج لنا
ابن لادن اخر وبطريقة ثانية لكل منهم طريقته الخاصة في العـداء للثـورات الاجتماعية ، والعداء المطلق
للكلمة الحرة والعداء للفكر الماركسي ، سيخسؤون هؤلاء المغامرين ان اسيادهم الامبرياليين عجزوا تمام عن
مواجهة تطلعات الشعوب في الانعتاق للحرية والحياة ، مهما امتدت خيوط المؤامرات كلما يتصاعدا النضال
الثوري لمقاومة عملاء اليانكي الامبريالي لابطال مفعول مؤامراتهم ، أية مؤامرات فاشية تحاك ضد الحوار
المتمدن في أي بقعة في المنطقة هي مؤامرة بحد ذاتها تستهدف الشعب العراقي والبروليتاريا العراقية ، حذارى
هذا الراسمالي السعودي ومماليكه من التأمر على الشعب العراقي بالعامل الديني ، كما تأمروا في ماضيهم مع
حزب البعث الفاشي عام 1963 ضد الجماهير العراقية ، فمن حق البروليتـاريا العراقية ان تدافع عن الحوار
المتمدن ضد المؤامرات التي تحيكها الصهيونية العالمية من خلال عملائها الراكبين على رؤوسهم .

من الذي شيد مسكنه من الزجاج ان لايرمي الاخرين بالحجـارة . على هؤلاء الاوغاد السعوديين ان يسحبوا
السعوديين الارهابيين من اجل الدين من ارض العراق ، اذا من حق البروليتاريا العراقية ان تدعم البروليتـاريا
السعودية لدحر المؤامرات التي تحيكها الصهيونية من السعودية والاقطار العربية الاخرى .

البروليتـاريا العراقية قادرة على خوض الحرب الشعبية بالاعتماد على القدرة الذاتية وليست بحاجة للمسلحين
المخرفين السعوديين وغيرهم من الذين لايستهدفوا العدو الطبقي بل قدموا حتى ييستهدفون الابرياء من النساء
والاطفال والطاعنين بالسن ، نعـود لنذكرهم تارة اخرى حتى لايتملصوا من الحقيقة ويغيب عن بالهم يوم كانوا
يمدون بالدعم المادي والعسكري ، حزب البعث الفاشي العراقي ؟؟؟؟؟ الذي نكل بملايين من ابناء الطبقة البروليتاريا
العراقية ،البروليتاريا العراقية والشعب العراقي يطالبون بمقاضات هذا النظام الظلامي الارهابي على دعمه لتلك الجرائم
التي ارتكبت بحق شعبنا العراقي, ان البروليتاريا العراقية ترى من واجبها الثوري والاممي الوقوف كتفا لكتف مع
البروليتاريا السعودية في نضالها الثوري العادل لقلع جذور هذا النظام الظلامي ولاستعادة حقوقها المسلوبة والمنهوبة
بيد عملاء الحركة الصهيونية .

وبالاموال المسروقة من فم اطفال السعودية المساكين و( مال الحرام ) كما يسمونه بلغتهم الدينية ، يتامرون ضد
الحوار المتمدن ومواقع اخرى والقلم الحر ، ليذهب هذا الوغد الى نيبـال وبيرو وكولومبيـا حتى يقاتل الثوار
الشيوعيين الماويين في جبال همالايا واحراش وجبال بيرو وكولومبييا هناك الرفاق رافعين الشعار الماركسي الثوري
( الدين افيون الشعوب ) . ليذهب هناك ومعه ابن لادن دفاعا عن الدين اذا لن يفعلوا ذلك هم من اجبن الجبناء

ان هذا الراسمالي المتعجرف ما هو الا بيدق شطرنج تحركه الاسياد ضد المواقع التي لاترضخ للصهيونية العالمية في
طليعتها ( الحوار المتمدن ) ان الحوار المتمدن وكتابه الاحرار لن تخشى المؤامراة واقوى من الدسائس والمؤمرات .




#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صراع تحرير المراءة = صراع تحرير الرجل = صراع تحريرا الانسان ...
- بزوغ فجر الفرق الثورية الحمراء والتحامها بحركة الثورة البرول ...
- الظلاميون والعنصريون مثلهم مثل سمك القرش
- الرفاق البروليتاريين المناضلين مجموعة الشيوعيين الثوريين في ...
- الايادي الفاشية اغنالت احد من رفقنا المناضلين الثورين
- اسلام الكوكا كولا والماكدونالدس ومارلبورو
- تشكيل حكومة وحدة وطنية امريكية تجمع فلولها من خلال وكلاء ودع ...
- انفلونزا المحاكم في عصر الظلاميين
- ابطال جبهة النجمة الحمراء الثورية لتجمع الماركسيين اللينينيي ...
- حالة الاحباط الشديد واصوات بدون ضمانات فتقهقرة وذهبت هبائا
- الانتخابات ومهرجان الدم في العراق
- الامبريالية الامريكية توحد صفوف اعداء البروليتاريا في جبهة ف ...
- الحوار المتمدن من وسائل الاعلام المعاصرة والمحركة لوجه التطو ...
- الرفاق براعم بروليتاريا ( لبنان ) الماركسيين اللينينيين اللب ...
- نداء لمن يهمهم مقاومة جبهة الفاشية والحرب وحلفائها التحريفيي ...
- حوار مع الرفيق برشندا الامين العام للحزب الشيوعي الماوي الني ...
- طغات امارة اربيل والانحدار الى مهاوي البربرية
- البروليتارية العراقية ومرحلة الانتقال الى تصعد من وتيرة نضال ...
- لاتنفع عمليات العتاب الجماعي من نظام القرون الوسطى
- عراق جديد ديمقراطي ام دكتاتورية فاشية تفوق فاشية البعث


المزيد.....




- قضية قطع رأس رجل الأعمال فهيم صالح بأمريكا.. القضاء يكشف تفا ...
- شاهد دبًا أسودًا يداهم رجلًا في فناء منزله الخلفي.. ماذا فعل ...
- التصق جلده بعظمه.. والدة طفل يعاني من الجوع في غزة: أفقد ابن ...
- لحظات مؤثرة لوصول ولقاء جوليان أسانج بعائلته في مطار كانبرا ...
- فيدان: حرب أوكرانيا قد تتوسع عالميا
- شاهد: المنتخب البرازيلي يصل إلى لاس فيغاس استعدادا لمواجهة ا ...
- الرئيس الكيني يصف الاحتجاجات وما أحاط بها من أحداث دامية -با ...
- مشاركة عزاء للرفيق خليل عليان بوفاة أخيه
- -الشبح الطائر-.. مميزات مقاتلة Su-57 الروسية
- -أطباء بلا حدود- نعته.. إسرائيل تغتال مسؤول تطوير منظومة صوا ...


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - حوار المتمدن موقع الاقلام الحرة لاتزحزحه الحرب الباردة ومؤامراة العملاء