أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ادم عيد - عنزة ولو طارت - خليفة المسلمين محمد صلاح!















المزيد.....

عنزة ولو طارت - خليفة المسلمين محمد صلاح!


ادم عيد
(Adam Eid)


الحوار المتمدن-العدد: 5837 - 2018 / 4 / 6 - 00:14
المحور: كتابات ساخرة
    


لمع نجم اللاعب المصري محمد صلاح في هذا الموسم الكروي بشكل غير طبيعي منذ قدومه الي نادي ليفربول الأنجليزي فقد ساهم صاحب ال ٢٥ عام في فرض شخصيته علي ارض الملعب وساهم في فوز فريقه في اكثر من مبارة بأحرازه لأكثر من ٣٨ هدفا حتي الأن فى سابقة هي الاولي من نوعها للاعب مصري، وكان من نتيجته ترشحه للعديد من الجوائز علي مستوي الدوري الأنجليزي منها لاعب الموسم في فريقة وافضل لاعب في الدوري وهداف البطولة كل هذا ينتظره نهاية هذا الموسم ..
كل هذا جميل ولكن ..
محمد صلاح لم يحرز بطولة الدوري الأنجليزي حتي الأن ولم يحرز اي بطولة مع اي نادي من الأندية الايطالية التي لعب بها ..
محمد صلاح لم يحرز اي بطولة مع منتخب بلاده
بكلمات اخري لم يساهم -حتي الان- اسهامات حقيقية للفرق التي لعب بها
اذا هو ليس باللاعب الفذ الذي يقلب الموازين ويقود فريقة للبطولات كماردونا او كريستيانوا رونالدوا او رونالدو الكبير او ليونيل ميسي ..
والجدير بالذكر ان كريستيانوا رونالدوا وميسي قاموا بأحراز بطولات محلية او قارية او دولية وهم في سن اصغر بكثير من سن محمد صلاح ..
اذا نحن امام لاعب عادي -قبل هذا الموسم- بكل تأكيد
وقبل محمد صلاح كان هناك الكثير من الأسماء في اندية مختلفة قامت بموسم استثنائي واختفوا من بعده والأمثله كثير ويعلمها الكثيرين من متابعي ومحبي كرة القدم ويطلقون عليهم هناك لقب ال (One season wonder).
وقد يكون لمعان محمد صلاح مع نادي ليفربول هو انطلاقته الحقيقية فهناك الكثير من الأمثلة ايضا للاعبين تألقوا في اندية معينه ومع مدربين بعينهم، اعادوا اكتشافهم ...
اذا نحن امام لاعب قد يكون وقد يكون ليس هوا الأفضل في العالم علي المستوي المهاري مثلا فهناك من سبقه وهناك معاصرين له اساطير في انديتهم ..
ولم نجد المسلمين من مشجعي برشلونة او ريال مدريد تحولوا للمسيحية بعد ان رأو تألق كريستيانو او ميسي
هم نجوم كرة قدم ساهكوا في اسعاد المشجعين عن طريق احراز البطولات والأهداف ..
ماذا فعل محمد صلاح فى إنجلترا؟ يجيب معظم الإعلاميين على اختلاف وسائلهم: « لقد أزاح محمد صلاح تهمة الإرهاب عن الإسلام !! لقد نجح محمد صلاح فى تغيير عقلية الشعب الإنجليزى تجاه العرب والمسلمين!! لقد تحول مشجعو مانشستر يونايتد الغريم الأول لليفربول إلى تشجيع ليفربول بسبب محمد صلاح!! لقد تحول محمد صلاح إلى داعية وسفير للإسلام فى أوروبا!!

كل هذه الاستنتاجات والنتائج التى تحتوى على أحكام قاطعة تحتاج إلى عشرات السنين من التخطيط والتنظيم والإدارة الحديثة من وضع أهداف ووسائل، فعلها محمد صلاح بسرعة البرق. إن ما فشلت فيه المؤسسات الدينية الضخمة فى البلاد العربية مثل الأزهر فى مصر وجامعة الزيتونة فى تونس وإمكانيات السعودية ودول الخليج فى محاولتهم تحسين صورة الإسلام فى الغرب بعد الهجمات الإرهابية بدء من حرب أفغانستان حتى القاعدة وأخيرا داعش نجح فيه محمد صلاح.

والسؤال هو ما الذى فعله محمد صلاح؟ والإجابة كانت هى السجدة التى يقوم بها بعد إحراز الأهداف يالسذاجتهم ويالوقاحة البعض منهم!.
إن هؤلاء الذين يطلقون على محمد صلاح «إمام الساجدين» ويقارنون بينه وبين اللاعبين (المسيحيين) ويقدمون دلائل وإثباتات لوجهة نظرهم بأن اللاعبين من ألمانيا وإنجلترا وكل البلدان الأوروبية الأخرى تسبقهم شهرتهم بسبب جنسياتهم وأديانهم لكن المعجزة أنه عندما ينافسهم لاعب له جنسية من العالم الثالث وديانته الإسلام، هذا الأسلوب وهذه المقارنة من المستحيل أن تخطر على بال أى شاب أوروبى على وجه العموم ذلك لأن هذه البلاد صارعت صراعا شديدا ضد المؤسسات الدينية فى القرون الوسطى والتى كانت تحكم البلاد والعباد وتتحكم فى مصائر الملوك والقادة وترفع سيف الدين فى مواجهة الأديان الأخرى وتحارب لنصرته، هذه البلدان أصبحت علمانية بامتياز صار الدين عندهم أمرا فرديا بحتا علاقة لفرد بالله، بل أن تسأل شخصا ما عن دينه ينظر إليك باندهاش لأنه سؤال شخصى من العجيب والغريب والشاذ أن تسأله.
***

إنهم يعيشون عصر الحداثة وما بعد الحداثة بل ما بعد الحقيقة، إنهم يجيدون إتقان العمل والنجاح والتميز وهم يمجدون محمد صلاح لأنه لاعب محترف بكل معنى الكلمة، وقد نجح فى ذلك نجاحا مدويا، إنهم يمجدون الاحترافية فيه، والسؤال الذى يجب أن نواجهه هو لماذا نجح محمد صلاح فيما فشل فيه عشرات من الذين تألقوا فى مصر وفشلوا فى أوروبا؟ ببساطة شديدة لأنهم لم يقدروا على التعامل مع عالم الاحتراف، وإليكم بعض الأمثلة حارس مرمى كان من أفضل حراس مرمى الأهلى والمنتخب المصرى لسنين طويلة احترف فى إنجلترا وكان متدينا تأخر عن التدريب بضع دقائق، وعندما سأله المدرب لماذا تأخرت؟ قال: لابد أن أؤدى الخمس صلوات فى موعدها، وعندما طلب منه مواعيد الصلوات الخمس اكتشف أن بعضها ستكون أثناء التدريب وعندما واجه اللاعب بأن هذا ليس احترافا، قال له اللاعب: هناك أيضا شهر رمضان لابد أن أصومه. فى التدريب التالى تأخر اللاعب بسبب الصلاة وكانت أول طائرة فى انتظاره للعودة إلى بلاده، إن ما فعله ذلك المدرب لم يكن تعصبا لدين ضد دين، بل إن المدرب نفسه لم يكن له دين أصلا فهو لاديني بلا دين، لكنه مدرب محترف، وقد حدث نفس الأمر بطرق مختلفه مع معظم إن لم يكن كل اللاعبين المصريين الذين حاولوا الاحتراف فى أوروبا. وعلى هؤلاء الذين يمجدون فى تدين محمد صلاح عليهم أن يسألوه هل عندما يتعارض موعد الصلاة مع التدريب هل تترك التدريب وتذهب للصلاة؟! وانتظر الإجابة. هذا فضلا عن أن أى طبيب أو مهندس أو حرفى عندما يسافر إلى الخارج مهاجرا ويفشل يرفع راية التعصب الدينى والعنصرية فى الغرب بينما هو فى مصر بلد الالتزام الدينى المبالغ فيه لم يجد وسيلة وهو المتدين للنجاح.

فى نفس الوقت الذى نجح فيه الآلاف من المصريين المتدينين الذين سافروا لأنهم التزموا بعالم الاحتراف أى الجدية فى الدراسة والعمل، بغض النظر عن دينهم ودليلنا على ذلك نجاح مجدى يعقوب وفاروق الباز، بطرس بطرس غالى وأحمد زويل وغيرهم، والعكس صحيح فى مصر اسألوا اللاعبين الأجانب وكيف حاول زملاؤهم فى مصر أن يجعلوهم يغيروا أديانهم بل أحد المدربين المشهورين الذين نجحوا فى مصر نجاحا مذهلا قام أحد نجوم الفريق الذى كان منتميا للإخوان المسلمين بدعوته للإسلام فأربت(طبطب) على ظهره قائلا له: نحن جميعا نعبد الله وهذا المدرب ملحد لا يدين بأى دين ولم يشاهد يدخل أى كنيسة للأجانب أو يقرأ الكتاب المقدس بلغته الأم وبالطبع هم يعتبرون مثل هذه الدعوة اقتحاما للحرية الشخصية ولا يهتمون كثيرا بأمر الدين. ولعلك تذكر صديقى القارئ أمادو فلافيو الذى كان مشهورا جدا مع النادى الأهلى والذى بعد تركه النادى تحدث فى مؤتمر صحفى كيف كان يتم الضغط عليه لكى يترك دينه ولعلى أذكرك بأحمد فيلكس الذى أسلم وأعطوه اسم أحمد ليكون أحمد فيلكس أيضا بعد أن ترك الأهلى ومصر وخرج ليتحدث عن هذه التجربة وقد صرح أنه سايرهم لكى يكسب مالا لا أكثر ولا أقل.
بل وازيدكم من الشعر بيت، فتقريبا لا يوجد لاعب واحد مسيحي في الدوري المصري علي الرغم من وجود ثلاثين او اربعين مليون مسيحي في مصر؟
هل يعقل ان يكون اخر لاعب مسيحي يلعب بأسم منتخب مصر قد لعب منذ العام ١٩٩٠ اي من اكثر من ٢٨ عاما!!
طبعا كلنا يعلم السبب فليس من الطبيعي ان لا تنجب البطون المسيحية لاعبين كرة قدم، ولكنه الأسلام واتباعه.
***

كل هذه الأمثلة لماذا أسردها لك – عزيزى القارئ المسلم – ليس لأنى ضد الدعوة للإسلام أو أى دعوة لأى دين لكن أريد فقط أن أوضح الاختلاف فى طريقة التفكير نحن نفكر أولا فى الدين من الناحية الشكلية، وبعد الشكل ليس مهما ما يحدث أما هم فلا يهتمون إطلاقا بالشكل لكنهم يهتمون بما ينجزونه على الأرض بغض النظر عن ديانة الشخص الذى أنجز، ودليلى على ذلك ما صرح به العالم الإسلامى الكبير التونسى سعيد ناشيد عندما كتب «الفساد هو أن تعلم علم اليقين وبالأرقام أن المجتمعات الأكثر تدينا فى العالم، هى أيضا الأكثر فسادا فى الإدارة، والأكثر ارتشاءً فى القضاء، والأكثر كذبا فى السياسة، والأكثر هدرا للحقوق، والأكثر تحرشا بالنساء، والأكثر اعتداءا على الأطفال، ثم تقول للناس إن سبب فساد الأخلاق هو نقص الدين! فيا للوقاحة!
هذا بالضبط هو الفارق بيننا وبينهم وهم يعرفون جيدا أن بلادنا أكثر فسادا بمراحل عنهم فى كل المجالات وأكثر منهم تدينا ظاهريا (مسيحيون ومسلمون)، ويعرفون أن مصر لم تستطع المشاركة فى كأس العالم منذ عام 1990 بسبب عدم الإتقان وعدم الاحتراف والإهمال رغم تدين معظم المدربين وأعضاء اتحاد الكرة ومعظم أعضاء مجالس إدارات الأندية وهى سمة العالم الثالث كله، ونحن نعلم أيضا أن الأوربيين يصلون إلى كأس العالم فى كل مرة أو غالبا مرة ومرة لأنهم كانوا الأكثر انضباطا والأكثر احترافا والأكثر أخلاقا وليس الأكثر تدينا.
***

تقول أحد الصحف المصرية «إن اللاعب (محمد صلاح) بأخلاقه وديانته أحدث تغييرا جذريا فى سلوك عدد كبير من المواطنين الإنجليز ليصل الأمر إلى كتابة أغنية عن صلاح تتضمن الدين الإسلامى ورغبة الجمهور فى اعتناق الإسلام فى حالة نجح اللاعب فى تسجيل أهداف أكثر وتألق بشكل كبير مع ليفربول!!!
تقول كلمات الأغنية مو صلاح إذا سجل المزيد، سأصبح مسلما قريبا... إذا كان يجلس فى المسجد فهذا هو المكان الذى سأتواجد فيه.!!
يقول إمام مسجد فى ليفربول: « كنت مسرورا بمعرفة مشجع أجنبى لمانشستير يونايتد يبلغ من العمر 10 أعوام تحول لتشجيع ليفربول بعدما سمع أغنية محمد صلاح» !!!
من أهم ما قيل فى هذا الشأن «إن اللاعب يتعرض لضغوط هائلة فى كل مباراة مع منتخب مصر وسيصبح مطالبا بقيادة الفراعنة لأبعد نقطة فى كأس العالم».

عزيزي المسلم لن يتحول اوروبي او غربي بصفة عامة الي الأسلام بسبب لاعب متميز لأنك لم تتحول للمسيحية عندما شهدت مارادونا او كريستيانو او ميسي او غيرهم من اللاعبين المسيحيين ولم تتحول للألحاد ولم تتحول لغيرها من الديانات عندما عرفت ان نجمك المفضل سواء في الرياضة او الفن يعتنقهم، عد الي رشدك ولا تنجرف وراء اهوائك الزائفة، اقمع هذه الأهواء الغير معقولة قبل ان تنجرف معها وفكر في الكلام مرتين قبل ان تقوله، فالأنجليز بدأو بالسخرية منكم ومن معتقدكم، ولربما يبدأو غدا بالسخرية من نجمكم المفضل بسبب مدي البؤس الذي وصلتم له في تعليقاتكم علي اي شئ يخص اللاعب، وربطكم اللاعب بدياناته طوال الوقت، وقلة الادب وعدم الذوق في التعامل مع الجماهير الأنجليزية عندما تختصر اسم اللاعب ويقولوا مو فتقفزوا في تعليقاتهم وتقولوا لا اسمه محمد احترموا اللاعب وقولوا اسمه الكامل، ويالغباء من يقول هذا، فاللاعب نفسه لو نظرتم الي صفحته علي تويتر، ستجدون ان اسمه مو صلاح بالأنجليزي، كما انكم هنا في مصر تقولون علي احمد ابو حميد ومحمد حماده، فلماذا الأستشياخ والأستشراف والبواخة علي الأجانب؟!!
عودوا الي رشدكم، قبل ان تجعلونا وتجعلوا الانجليز وغير الانجليز يلفظوا محمد صلاح بسبب افعالكم الصبيانية، ولا تكونوا كهؤلاء ممن اتبعوا اهوائهم وجهلهم وقالوا، عنزة ولو طارت.



#ادم_عيد (هاشتاغ)       Adam_Eid#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قبلة يهوذا - قراءة اخري للتاريخ
- الشعراوي امام دعاة التطرف - الذئب الذي تقمص دور الحمل
- مشكلة الطلاق الكنسي - النصوص وتعنت الكهنوت
- كيرلس عامود الدين - جرائم القديس
- المشير والرئيس - هل قدم الرئيس صديقه قربانا عن خطاياه؟
- الكنيسة القبطية - مغارة اللصوص
- اغتيالات دولة الرسول - التاريخ الأسود
- كنتي ملكة قبل الأسلام فأصبحتي ...............!
- الأسلام مابين جامعة الأزهر والجامعة الأمريكية في القاهرة!
- المستحيلات الثلاثة: الغول والعنقاء والمسلم المعتدل!
- خدعوك فقالوا ... جمعة مباركة!
- الشروط العمرية لإزلال مسيحيو الشرق - التاريخ الأسود للأسلام
- بشرية القرأن - مبحث في تناقضات كتاب المسلمين المقدس ج2
- القدس لهم وليست لنا - بديهيات
- بشرية القرأن - مبحث في تناقضات كتاب المسلمين المقدس ج١
- ليذهب الوطن الي الجحيم
- الطلاق الكنسي - بزنس الكهنة
- الطلاق الكنسي مابين النصوص و السبوبة
- لماذا لا اصدق نبوة محمد
- جحا وال 100 مليون منافق


المزيد.....




- -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
- مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
- أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش ...
- الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة ...
- المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
- بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
- من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي ...
- مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب ...
- بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
- تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ادم عيد - عنزة ولو طارت - خليفة المسلمين محمد صلاح!