أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مهيمن باسم علي - المعرفة محرمة سياسين ودينين














المزيد.....


المعرفة محرمة سياسين ودينين


مهيمن باسم علي

الحوار المتمدن-العدد: 5832 - 2018 / 3 / 31 - 10:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ــ أن الانظمة السياسية والدينية المتبعه اليوم ما هيه الى ادوات يستخدمها الحكام لتجهيل الشعوب والتلاعب بهم وبحقوقهم كما يرغب ويشتهي
وهذا الامر واضح كثيرآ في النظام الحكم العربي (وخاصة العراق) حيث اصبحت التربية والتعليم من اسؤى مايكون في جميع النواحي وهذا الفعل متعمد لن الحاكم يعلم وبوضوح ان التعليم هو واحد من المصائب الكبيره التي سوف يعاني منها حكمة فكما قال الدكتور *عــلي الـــوردي*
(كلما اشتد وعي الناس وانتشر التعليم ازدادت مقدرة الاكثررية على ان تفرض رأيها على الحكام)
وهذا ما لايريده كهنة الدين والسلطة لن المصالح مشتركة ومتداخله بصووره كبيره بينهم
حيث يخرج الخطيب الفلاني يوبخ العامة ويجبرهم على تباع المرجع الفلاني وعدم مخالفته في جميع الامور الحياتية واليوميه لنهم سوف يسكنو جهنم اذا لم يتبعووه وانهم سوف يخرون بظهور المخلص
وهذا ليس لكي ينقل العامة الى الفردوس والجنة لا هذا لكي يقول لا تستخدمو عقولكم لنكم اتباع شخص لديه عقل يفكر بالنياابه عنكم
اما الحكومه فقد جعلت الترربيه والتعليم اشبة بمسرحيه كومديه حيث ان الطلاب يعلمون انهم سوف يتخرجون سوى اشتهدو او لم يشتهدو وعند التخرج فهم يعلمون انهم لن يستفادو من هذا الشهادة بشي وجعلت المعلم شخص تاافه الى ابعد الحدود فهو يشبه ذاك السكير المتسكع الذي لايكف عن النصح بالفضيله وهو مراهق اعمى
بهذا الخطوات تم القضاء على جيل المستقبل وعلى كل شي
فهم مدركون لخطورة العلم والقراءة والوعي الاجتماعي واحتقد انهم يعلمون مقوله*كـافــكا* *حين قال
‏(إذا كان هُناك مَا هو أشد خُطورة من اﻹفراط فى المُخدرات، فمِن دون شك هو اﻹفراط فى الوعى وإدراك اﻷشياء)





#مهيمن_باسم_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- أمين عام الجهادالاسلامي زياد نخالة ونائبه يستقبلان المحررين ...
- أجهزة أمن السلطة تحاصر منزلا في محيط جامع التوحيد بمدينة طوب ...
- رسميًا “دار الإفتاء في المغرب تكشف عن موعد أول غرة رمضان في ...
- ساكو: الوجود المسيحي في العراق مهدد بسبب -الطائفية والمحاصصة ...
- هآرتس: إيهود باراك مؤسس الشركة التي اخترقت تطبيق واتساب
- الاحتلال يسلم عددا من الاسرى المحررين قرارات بالابعاد عن الم ...
- هآرتس: الشركة التي اخترقت تطبيق واتساب أسسها إيهود باراك
- السويد ترحل رجل دين ايراني دون تقديم توضيحات
- 10 أشخاص من الطائفة العلوية ضحايا مجزرة ارهابية وسط سوريا
- الجنة الدولية للصليب الاحمر تتسلم الاسير الاسرائيلي كيث سيغا ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مهيمن باسم علي - المعرفة محرمة سياسين ودينين