هيام محمود
الحوار المتمدن-العدد: 5816 - 2018 / 3 / 15 - 16:13
المحور:
الادب والفن
سأغضبُ منَ القراء الذين "فهموا" أن القصة اِنتهتْ مع الجزء السابق .. لأنّ القصّة لم تَبدأْ بَعْدُ .... الآن سَتبدأُ .. مع التذكير أنّ إطارها العام "حقيقة" وتفاصيلها "خيال" .
.
قبل ذلك , أَردتُ أن "أُنَدِّدَ" بِهيأة الحوار التي تَتَعَامَل مع الحرف "المسكين" "U" كتَعَامُلِ اليهودية والإسلام مع الخنزير ذلك الحيوان اللطيف .. المسكين : (( Un hombre )) .. (( n hombre )) .. لكنّي أعودُ وأقول إنّ بعض الظن إثم !! فنفس الحرف لم يُقْطَعْ رأسه مع النساء في (( mujeres )) لكن .. قُطِعَ رأسه مع الرجل (( Un hombre )) فهلْ لذلك علاقة بِـ "نصرة" النساء على الرجال يا ترى ؟! .. إذا كان كذلك فلا .. بأس .. بذلك مع .. كل الرجال إلا .. واحدًا فقط !! لأنّي سأُعطيه كل الـ "U" اتْ الموجودة في كلّ لغاتِ الأرض ! ولكل الذين سيعترضون , أقول أنّه "عليه الصلاة والسلام" قال في الحديث "الموضوع" "الذي لا أصل له" و "الذي يَسْتَعْمِله الدجاجلة للضحك على البسطاء" (( الأقربونَ أَوْلَى بالمعروفِ )) .. يَعْنِي ومن الآخر : "هو كدة" !! ....
.
[ Ti odio 🌹 http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=582261 ]
[ Te odio 🌹 http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=579975 ]
.
لا تَستغرِبْ , لا تَتنهَّدْ ..
هو القلبْ , هي الكبدْ ..
هو الأزلْ , هي الأبدْ ..
هو الوطنْ , هي البلدْ ..
هو الابنة , هي الولدْ ..
هي يهوه هو الغرقدْ ..
أنا الله الذي له سيأمر ..
بالسجود في كلّ مسجدْ ..
وأنا المسيح الذي لها ..
سيُصلِّي في كل معبدْ ..
.
بقيّة القصّة تحتْ , الذي فوقْ : شوية "حشو" ؟ خروج عن الموضوع ؟ .. لا ! بل "تقديم" "قصير" مُهمّ للقادم ..
****
المرأة الأولى كانتْ "أول حبّ" للرجل "المغاير الجنسي" , "أول حبّ" للمرأة الثانية "اللاجنسيّة" , أما عند المرأة الثالثة "المغايرة الجنسيّة" فهي " "الحَدَث" الأهمّ في كلّ سنواتِ دراستها التي سَبقَتْ الجامعة" و .. هذه "الثالثة" تَقولُ أنَّ الأمرَ لم يكنْ "حبًّا" لكن "صداقة حميمة" وأقوالها هذه كانتْ قَبلَ أن ترى صورة "صديقة" الطفولة مع "صديقة" الجامعة .. معًا . لِـنَرَى قليلا مِنَ البقيّة :
.
عند عودة الثانية من الحمام , وَجَدَتْ صديقتها .. الثالثة .. جَالِسةً أمام الكمبيوتر , تَنظرُ الصورةَ بَاكيةً . اِستغربتْ وسألتها :
..
#هيام_محمود (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟