إبراهيم اليوسف
الحوار المتمدن-العدد: 5815 - 2018 / 3 / 14 - 15:50
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
1-
بعد انتهاء- دراما عفرين الأبية- أقول: طوبى لمن لم يضع أمام عينيه إلا مصلحة عفرين، وشعبه، على امتداد بطء دوران عقرب ساعة الأسابيع السبع الماضيات، في نهر الدم،. نعمَ من كان" مهربجه": ضميره، وأمثاله، لاطرفاً على حساب طرف..!
2-
رسالة إلى قيادة" المجلس الوطني الكردي"
عليكم بثُّ الحياة في خلايا روحكم، من جديد، أو إعادة بنائكم: المرحلة صعبة
على كواهلكم تقع مهمات ثقيلة: كل من يفكر بمراتب، ومرابت، شخصية، بئسَه، ليتنحَّ، و عليه أن يفسح المجال: لمن يتفانون. بينكم الكثيرون من الجديرين...؟؟؟؟؟
لاتعيدوا خطيئة فقدان-عنان- اللحظة، مرة أخرى، كما فعلتموها، وسامحناكم...
-لن نرحمكم المرة-
3- إلى أخوتنا في " ب ي د"
لقد توضَّح كل شيء لكل ذي بصيرة، إلا لمن هو وريث فكرالعصبية
ليس لكم إلا أهلوكم، فضاؤكم، مكانكم بين أهلكم. لقد سقطت فراديس"الطوباوية-
كنتم خير أبطال. خيرمخلصين، لترابكم:
إنسانكم أيضاً، جدير، بأن تجسروا نحوه...!
أنتم أهلنا
ونحبُّكم.
ولاأعني: من استثمروكم..!
**حذارِ من أية مهمَّات لرفع وتيرة الضغينة و الثأر من أهلكم...
كما سينصرف إلى سنِّها" بعض" من هم وراء مآسينا، في قنديل...!
https://www.facebook.com/ibrahim.elyousef.1
#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟