صمد ال طلال
الحوار المتمدن-العدد: 5795 - 2018 / 2 / 22 - 23:31
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
القران كتاب عباسي غير مقدس
لا صله له بالسماء التي لاحياه فيها
بحث في تاريخ كتاب القران
توصل علماء الاثار الى حقيقه عدم تواجد نبي عربي قريشي اسمه محمد ابن عبدالله في صحاري الربع الخالي وفي القرن السابع الميلادي
المصدر 1و2
ان الكتبه العباسيين هم من قاموا عنوه بسرقه كتاب المسيحيين العرب -قريان -قريم - والمكتوب في القرن السادس الميلادي وقبل محمد الوهم والاسلام بقرن وكما اكد البروفسور كيرد بوين
المصدر 3
وحشروا فيه ما شاؤؤا من سور وايات
ليس هذا وحسب بل انهم تعمدوا الى تقسيم كتابهم الى قسمين سورمكيه وسورمدينه
انهم ادعوا ان بعض السور انزلت على رءاس نبيهم في مكه والقسم الاخر في مدينه رغم انهم من اهل شرق فارس ولا يعرفون اين مكه واين بطم مكه واين المدينه وليس منهم من بدو صحاري الربع الخالي
وقام العباسيين بعمل قذر اخر من اجل طمس معالم سرقتهم حين خلطوا السوربعضها مع بعض
ورفعوا التسلسل الزمني لنزول السوروالايات
وتصورا وبغباء مفرط انهم بعملهم هذا انه لا يتوصل احد لكشف السرقه والوصول الى الحقيقه
لم يكتفوا بذلك بل انهم كذبوا كذبه اكبر حين ادعوا باءن النسخه الاصليه من كتابهم محفوظه في السماء ذات السبعه طبقات
لقد اكتشف علماء الاثار على بركامون - جلد غنم - مسحت منه الكتابه القديمه وكتبت بدلها كتابه جديده- بالم بسيست -للمزيد على صفحه 313-325
المضدر1
ولكن الكتبه العباسيين لم يخبروا احدا اي من النسختين محفوظه في اللوح السماوي
ان العباسين تعمدوا الكذب بءاعاءهم بوجود كتاب محفوظ في الاعالي وهم يعلمون تماما لا وجود لنبي ولا وجود للوحي بسبب انهم من سرق كتاب المسيحيين العرب واعدوه
و كتبوا قرانهم على مشيءتهم وليس على مشيءه نبيهم وربهم
نجح العباسيون في فرض ارادتهم على اراده الله رب القران نفسه حيث فرضوا تسلسل سورهم على التسلسل الذي اراده الله
انهم اظهروا عدم احترام وازدراء في اسباب نزول السور والتي هم انفسهم اختلقوها ووضعوا تفسيرها لتغطيه السرقه والكذبه الكبيره
اي انهم غلبوا ارادتهم على اراده ربهم في تسلسل اسباب النزول
ان الكتبه العباسيين ساديين يتلذذون بالسخريه والاستهزاء بقاريء كتابهم المقدس ومنذ الف عام
ويترتب على ما تقدم عدم اعتبار القران كتاب سماوي مقدس وانما هو كتاب عادي اعده و كتبه الانسان اسوه بكتب اليهود والمسيحيين الصفراء والتي لا صله لها بزمان ومكان معين
ان هذه الحقيقه توصل لها الشهيد محمد محمد طه السوداني بذكاءه المفرط في العام 1985
حين طلب فصل السور المكيه عن السور المدينه
تم اعدامه فورا لكي تتم اخافه الاخرين
والسبب انه بمجرد
فصل السور عن بعض وكتابه المكيه اولا ثم السور المدينه تظهر السرقه والكذبه العباسيه وعبثيه القران وعندها
ينهار بناء الاسلام الروايه العباسيه الهشه بسبب ما تحويه من تناقضات رءيسيه قاتله
المصادر
1-k-h ohlig, the hidden origins of islam2010,
seite 312-325
1- norbert pressberg, kohamed bye bye
3-gerd puin, urkoan,sanaa
#صمد_ال_طلال (هاشتاغ)